في انتهاك سافر للقرارات الدولية.. إيران تصعد عمليات تهريب الأسلحة للحوثي
الجمعة 03/مارس/2023 - 11:37 ص
طباعة
فاطمة عبدالغني
في سياق تصعيد إيران لعمليات تهريب السلاح للحوثيين، وفي أعقاب الضبط المتكرر لشحنات المواد المتفجرة المهربة التي تعد أدلة بارزة على استمرار تدفق الأسلحة منذ أكثر من عقدين إلى الميليشيات، واختراق إيران للحظر المفروض بموجب قرار مجلس الأمن 2216.
طالبت الحكومة اليمنية باتخاذ موقف حازم وخطوات جدية لوقف الأنشطة الإيرانية التي تزعزع الأمن والسلم الإقليمي والدولي، باعتبارها انتهاك صارخ للقوانين والقرارات الدولية، وتحدي سافر لجهوده في فرض التهدئة واحلال السلام في اليمن.
جاء ذلك على لسان وزير الإعلام اليمني حيث قال في سلسلة تغريدات له على تويتر أن "ضبط البحرية البريطانية شحنة أسلحة إيرانية جديدة كانت في طريقها لميليشيا الحوثي الارهابية، تتكون من صواريخ موجهة مضادة للدبابات إيرانية الصنع من نوع "Dehlavieh"،ومكونات صواريخ باليستية متوسطة المدى، يؤكد تصعيد نظام طهران عمليات تهريب الأسلحة للحوثيين في انتهاك سافر للقرارات الدولية"
وتابع الوزير اليمني "تمكنت القوات البحرية المشتركة من تنفيذ 7 عمليات اعتراض في الأشهر الثلاثة الماضية، واستولت على 5000 قطعة سلاح، و1.6 مليون طلقة ذخيرة، و7000 فتيل تقريبي للصواريخ، و2100 كيلوغرام من الوقود المستخدم لإطلاق قذائف صاروخية، و30 مضاد للدبابات، وصواريخ موجهة ومكونات صواريخ باليستية"
وأشار الإرياني إلى أن "تصعيد النظام الإيراني عمليات تهريب السلاح للميليشيا الحوثية يؤكد نواياه إجهاض الجهود الدولية للتهدئة واستعادة الهدنة، ووقوفه حجر عثرة أمام السلام في اليمن، واستخدامه الميليشيا اداة لتنفيذ سياساته في زعزعة الأمن والاستقرار ونشر الفوضى والارهاب في المنطقة وتهديد المصالح الدولية"
وثمن الإرياني جهود القوات البحرية المشتركة وعلى رأسها القوات البحرية الأمريكية والبحرية الملكية البريطانية لدورهم في إحباط عمليات تهريب السلاح الايراني،وندعو لدعم قوات خفر السواحل اليمنية لرفع جاهزيتها في مجال مكافحة الإرهاب وعمليات تهريب الأسلحة والمخدرات وغيرها من الأنشطة غير القانونية
وطالب وزير الإعلام اليمني المجتمع الدولي والامم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن القيام باتخاذ موقف حازم وخطوات جدية لوقف الأنشطة الإيرانية التي تزعزع الأمن والسلم الإقليمي والدولي، باعتبارها انتهاك صارخ للقوانين والقرارات الدولية، وتحدي سافر لجهوده في فرض التهدئة واحلال السلام في اليمن.
وكانت البحرية الفرنسية اعتراضت في يناير الماضي سفينة إيرانية على متنها 3000 بندقية ونصف مليون طلقة و20 صاروخ موجه، كانت في طريقها لميليشيا الحوثي الارهابية، بعد ايام من ضبط شحنة من محركات الطائرات المسيرة بمنفذ شحن، في حادثة هي الخامسة خلال شهرين.
كما اعترضت القوات البحرية الأمريكية في ذات الشهر سفينة صيد في خليج عمان، كانت تهرب 2116 بندقية هجومية من طراز AK-47، أثناء عبورها المياه الدولية على طول الطريق البحري من إيران إلى اليمن.
وبحسب وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني يعكس تصعيد إيران عمليات تهريب الأسلحة منذ انهيار الهدنة الاممية، الدور الرئيسي الذي يلعبه النظام الايراني في تقويض جهود التهدئة التي يبذلها المجتمع الدولي، ووقوفها حجر عثرة أمام انهاء الحرب واحلال السلام في اليمن، كما أن يؤكد من جديد أن ميليشيا الحوثي اداة ايرانية قذرة تدار بالريموت كنترول من طهران ولا تملك قرار الحرب والسلام.
كما أن هذه الممارسات تعكس محاولات نظام الملالي تصدير ازماته الداخلية، وفشله على الصعيد السياسي والاقتصادي والتغطية على الفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الايراني، عبر تحريك اذرعه من الميليشيات الطائفية لإثارة الفوضى ونشر الارهاب، وزعزعة الأمن والاستقرار، وتهديد امن الطاقة وممرات الملاحة الدولية.
طالبت الحكومة اليمنية باتخاذ موقف حازم وخطوات جدية لوقف الأنشطة الإيرانية التي تزعزع الأمن والسلم الإقليمي والدولي، باعتبارها انتهاك صارخ للقوانين والقرارات الدولية، وتحدي سافر لجهوده في فرض التهدئة واحلال السلام في اليمن.
جاء ذلك على لسان وزير الإعلام اليمني حيث قال في سلسلة تغريدات له على تويتر أن "ضبط البحرية البريطانية شحنة أسلحة إيرانية جديدة كانت في طريقها لميليشيا الحوثي الارهابية، تتكون من صواريخ موجهة مضادة للدبابات إيرانية الصنع من نوع "Dehlavieh"،ومكونات صواريخ باليستية متوسطة المدى، يؤكد تصعيد نظام طهران عمليات تهريب الأسلحة للحوثيين في انتهاك سافر للقرارات الدولية"
وتابع الوزير اليمني "تمكنت القوات البحرية المشتركة من تنفيذ 7 عمليات اعتراض في الأشهر الثلاثة الماضية، واستولت على 5000 قطعة سلاح، و1.6 مليون طلقة ذخيرة، و7000 فتيل تقريبي للصواريخ، و2100 كيلوغرام من الوقود المستخدم لإطلاق قذائف صاروخية، و30 مضاد للدبابات، وصواريخ موجهة ومكونات صواريخ باليستية"
وأشار الإرياني إلى أن "تصعيد النظام الإيراني عمليات تهريب السلاح للميليشيا الحوثية يؤكد نواياه إجهاض الجهود الدولية للتهدئة واستعادة الهدنة، ووقوفه حجر عثرة أمام السلام في اليمن، واستخدامه الميليشيا اداة لتنفيذ سياساته في زعزعة الأمن والاستقرار ونشر الفوضى والارهاب في المنطقة وتهديد المصالح الدولية"
وثمن الإرياني جهود القوات البحرية المشتركة وعلى رأسها القوات البحرية الأمريكية والبحرية الملكية البريطانية لدورهم في إحباط عمليات تهريب السلاح الايراني،وندعو لدعم قوات خفر السواحل اليمنية لرفع جاهزيتها في مجال مكافحة الإرهاب وعمليات تهريب الأسلحة والمخدرات وغيرها من الأنشطة غير القانونية
وطالب وزير الإعلام اليمني المجتمع الدولي والامم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن القيام باتخاذ موقف حازم وخطوات جدية لوقف الأنشطة الإيرانية التي تزعزع الأمن والسلم الإقليمي والدولي، باعتبارها انتهاك صارخ للقوانين والقرارات الدولية، وتحدي سافر لجهوده في فرض التهدئة واحلال السلام في اليمن.
وكانت البحرية الفرنسية اعتراضت في يناير الماضي سفينة إيرانية على متنها 3000 بندقية ونصف مليون طلقة و20 صاروخ موجه، كانت في طريقها لميليشيا الحوثي الارهابية، بعد ايام من ضبط شحنة من محركات الطائرات المسيرة بمنفذ شحن، في حادثة هي الخامسة خلال شهرين.
كما اعترضت القوات البحرية الأمريكية في ذات الشهر سفينة صيد في خليج عمان، كانت تهرب 2116 بندقية هجومية من طراز AK-47، أثناء عبورها المياه الدولية على طول الطريق البحري من إيران إلى اليمن.
وبحسب وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني يعكس تصعيد إيران عمليات تهريب الأسلحة منذ انهيار الهدنة الاممية، الدور الرئيسي الذي يلعبه النظام الايراني في تقويض جهود التهدئة التي يبذلها المجتمع الدولي، ووقوفها حجر عثرة أمام انهاء الحرب واحلال السلام في اليمن، كما أن يؤكد من جديد أن ميليشيا الحوثي اداة ايرانية قذرة تدار بالريموت كنترول من طهران ولا تملك قرار الحرب والسلام.
كما أن هذه الممارسات تعكس محاولات نظام الملالي تصدير ازماته الداخلية، وفشله على الصعيد السياسي والاقتصادي والتغطية على الفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الايراني، عبر تحريك اذرعه من الميليشيات الطائفية لإثارة الفوضى ونشر الارهاب، وزعزعة الأمن والاستقرار، وتهديد امن الطاقة وممرات الملاحة الدولية.