في مواجهة داعش مقتل "والي الفلوجة" و22 ارهابيا بالعراق
الأحد 12/مارس/2023 - 07:14 م
طباعة
روبير الفارس
في إطار مواجهات القوات الأمنية لتنظيم داعش في العراق اعلن قائد جهاز مكافحة الارهاب، الفريق الركن عبد الوهاب الساعدي، اليوم الاحد، مقتل ما يسمى بـ "والي الفلوجة" في داعش خلال العمليات الامنية في محافظة ديالى.
وقال الساعدي، في مؤتمر صحفي مشترك مع نائب قائد العمليات المشتركة الفريق الركن قيس المحمداوي، إن "العمليات الامنية في ديالى اسفرت عن مقتل 22 ارهابيا بينهم والي الفلوجة المسمى برزان علي".
واضاف، أن "نشاط داعش تراجع بشكل كبير جدا في محافظة ديالى نتيجة العمليات الامنية"، مضيفا أن "جميع الارهابيين الذين جرى التعامل معهم يرتدون احزمة ناسفة".
وتابع الساعدي، أن "العمليات الامنية كانت نوعية وسرية في ديالى وستبقى مستمرة".
واعلنت وزارة الدفاع، عن نتائج عملية حفظ القانون ضمن قاطع عمليات ديالى.
وقال بيان للوزارة، انه "وتنفيذاً لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة، قامت قيادة عمليات ديالى والقطعات الملحقة بها بتنفيذ عمليات التفتيش ونصب السيطرات الثابتة والمتحركة بهدف تعزيز الأمن والاستقرار في مختلف مناطق قاطع القيادة"، وتم "إلقاء القبض على (85) متهماً بمواد قانونية مختلفة وواحد وفق أحكام المادة (4 إرهاب)، وضبط (73) قطعة سلاح مختلفة، ومصادرة (160) دراجة نارية مخالفة، و(18) عجلة مخالفة، كما عُثر على جهاز نقال، و(332) أعتدة مختلفة، و(111) مخزن عتاد، إضافة الى مواد طبية ممنوعة مختلفة، وسبائك نحاس (7) طن"، كما "جرى تدمير مضافة للعدو"، كـ"نتائج متحققة لغاية اليوم".
وشدد البيان على ان "القطعات الأمنية مستمرة في ملاحقة الإرهابيين والمطلوبين للقضاء في مركز محافظة ديالى وغيرها من المدن وإلقاء القبض على كل من تسول له نفسه العبث بالأمن وتهديد السلم المجتمعي".
وكان القائد العام للقوات المسلّحة محمد شياع السوداني، قد ترأس اجتماعاً أمنياً، اثر الاحداث الاخيرة في محافظة ديالى، للقيادات الأمنية في محافظة ديالى، التي وصلها ظهر اليوم، على رأس وفد عسكري وخدمي حكومي"، مبينا ان "السوداني استمع إلى إيجاز عن أحوال المحافظة وجهود القوات الأمنية لبسط الأمن والاستقرار في عموم أقضيتها ونواحيها".
واضاف ان "الاجتماع شهد مناقشة الخروقات الأمنية المتكررة التي يشهدها عدد من مناطق المحافظة، وآليات معالجتها".
ووجه القائد العام للقوات المسلحة "بإرسال تعزيزات عسكرية وأمنية إلى محافظة ديالى"، كما أمهل القادة الأمنيين أسبوعين لبسط القانون في جميع مناطق المحافظة.
وأكد أن "الملف الأمني في عموم العراق يحظى باهتمام بالغ من قبل الحكومة، باعتباره أساساً للاستقرار الاجتماعي والاقتصادي"، مشدداً على "رفضه النهايات السائبة في الملف الأمني، وأن تأخذ السياقات القانونية مجراها مع المتورطين بتعكير صفو الأمن ومرتكبي الجرائم في ديالى".
وبين السوداني أن "البعض لا يروق له توجه الحكومة نحو تفعيل النشاط الاقتصادي، ويحاول إشغالها في تفاصيل أخرى بعيدة عن ذلك"، مشدداً على "مضي الحكومة لتنفيذ برنامجها في الاقتصاد والتنمية، ولا يوجد لديها خطوط حمراء إزاء تعزيز الأمن وإنفاذ القانون".
استناداً لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة المهندس محمد شياع السوداني وباشراف مباشر لرئيس جهاز مكافحة الإرهاب الفريق اول الركن عبد الوهاب الساعدي وضمن سلسلة العمليات النوعية لأبطال جهازِ مكافحة الإرهاب في مختلف مناطق العراق نفذت قوة القاء قبض على احد المطلوبين في كركوك.
وضمن ادامة التنسيق مع اقليم كوردستان قامت فرقة مكافحة الارهاب السليمانية بالقاء القبض على احد المطلوبين.
كما تمكنت القوات بالتعاون مع مديرية مكافحة ارهاب اربيل من القاء القبض على احد المطلوبين.
وفي ذات السياق في محافظة صلاح الدين قضاء الشرقاط تم القاء القبض على احد الارهابيين.
واما في المناطق الوسطى وبالتنسيق مع جهاز المخابرات الوطني العراقي تم القاء القبض على احد الارهابيين في العاصمة بغداد حي الجامعة.
وفي سياق متصل القى القبض على ارهابي آخر في محافظة الانبار قضاء الحبانية.
ومن جانب اخر وبعملية خاطفة في جنوب بغداد ناحية اليوسفية أُلقي القبض على احد العاملين في المفارز العسكرية لما يسمى ولاية الفلوجة ونقل بعدها الى مايسمى ولاية الجنوب من ولايات الخرافة الزائلة.
و في محافظة ديالى قضاء الخالص (البو بالي) اسفر عن القاء القبض على احد المطلوبين الخارجين عن القانون واحد المشتركين في احداث منطقة (الجيالية).
وقال الساعدي، في مؤتمر صحفي مشترك مع نائب قائد العمليات المشتركة الفريق الركن قيس المحمداوي، إن "العمليات الامنية في ديالى اسفرت عن مقتل 22 ارهابيا بينهم والي الفلوجة المسمى برزان علي".
واضاف، أن "نشاط داعش تراجع بشكل كبير جدا في محافظة ديالى نتيجة العمليات الامنية"، مضيفا أن "جميع الارهابيين الذين جرى التعامل معهم يرتدون احزمة ناسفة".
وتابع الساعدي، أن "العمليات الامنية كانت نوعية وسرية في ديالى وستبقى مستمرة".
واعلنت وزارة الدفاع، عن نتائج عملية حفظ القانون ضمن قاطع عمليات ديالى.
وقال بيان للوزارة، انه "وتنفيذاً لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة، قامت قيادة عمليات ديالى والقطعات الملحقة بها بتنفيذ عمليات التفتيش ونصب السيطرات الثابتة والمتحركة بهدف تعزيز الأمن والاستقرار في مختلف مناطق قاطع القيادة"، وتم "إلقاء القبض على (85) متهماً بمواد قانونية مختلفة وواحد وفق أحكام المادة (4 إرهاب)، وضبط (73) قطعة سلاح مختلفة، ومصادرة (160) دراجة نارية مخالفة، و(18) عجلة مخالفة، كما عُثر على جهاز نقال، و(332) أعتدة مختلفة، و(111) مخزن عتاد، إضافة الى مواد طبية ممنوعة مختلفة، وسبائك نحاس (7) طن"، كما "جرى تدمير مضافة للعدو"، كـ"نتائج متحققة لغاية اليوم".
وشدد البيان على ان "القطعات الأمنية مستمرة في ملاحقة الإرهابيين والمطلوبين للقضاء في مركز محافظة ديالى وغيرها من المدن وإلقاء القبض على كل من تسول له نفسه العبث بالأمن وتهديد السلم المجتمعي".
وكان القائد العام للقوات المسلّحة محمد شياع السوداني، قد ترأس اجتماعاً أمنياً، اثر الاحداث الاخيرة في محافظة ديالى، للقيادات الأمنية في محافظة ديالى، التي وصلها ظهر اليوم، على رأس وفد عسكري وخدمي حكومي"، مبينا ان "السوداني استمع إلى إيجاز عن أحوال المحافظة وجهود القوات الأمنية لبسط الأمن والاستقرار في عموم أقضيتها ونواحيها".
واضاف ان "الاجتماع شهد مناقشة الخروقات الأمنية المتكررة التي يشهدها عدد من مناطق المحافظة، وآليات معالجتها".
ووجه القائد العام للقوات المسلحة "بإرسال تعزيزات عسكرية وأمنية إلى محافظة ديالى"، كما أمهل القادة الأمنيين أسبوعين لبسط القانون في جميع مناطق المحافظة.
وأكد أن "الملف الأمني في عموم العراق يحظى باهتمام بالغ من قبل الحكومة، باعتباره أساساً للاستقرار الاجتماعي والاقتصادي"، مشدداً على "رفضه النهايات السائبة في الملف الأمني، وأن تأخذ السياقات القانونية مجراها مع المتورطين بتعكير صفو الأمن ومرتكبي الجرائم في ديالى".
وبين السوداني أن "البعض لا يروق له توجه الحكومة نحو تفعيل النشاط الاقتصادي، ويحاول إشغالها في تفاصيل أخرى بعيدة عن ذلك"، مشدداً على "مضي الحكومة لتنفيذ برنامجها في الاقتصاد والتنمية، ولا يوجد لديها خطوط حمراء إزاء تعزيز الأمن وإنفاذ القانون".
استناداً لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة المهندس محمد شياع السوداني وباشراف مباشر لرئيس جهاز مكافحة الإرهاب الفريق اول الركن عبد الوهاب الساعدي وضمن سلسلة العمليات النوعية لأبطال جهازِ مكافحة الإرهاب في مختلف مناطق العراق نفذت قوة القاء قبض على احد المطلوبين في كركوك.
وضمن ادامة التنسيق مع اقليم كوردستان قامت فرقة مكافحة الارهاب السليمانية بالقاء القبض على احد المطلوبين.
كما تمكنت القوات بالتعاون مع مديرية مكافحة ارهاب اربيل من القاء القبض على احد المطلوبين.
وفي ذات السياق في محافظة صلاح الدين قضاء الشرقاط تم القاء القبض على احد الارهابيين.
واما في المناطق الوسطى وبالتنسيق مع جهاز المخابرات الوطني العراقي تم القاء القبض على احد الارهابيين في العاصمة بغداد حي الجامعة.
وفي سياق متصل القى القبض على ارهابي آخر في محافظة الانبار قضاء الحبانية.
ومن جانب اخر وبعملية خاطفة في جنوب بغداد ناحية اليوسفية أُلقي القبض على احد العاملين في المفارز العسكرية لما يسمى ولاية الفلوجة ونقل بعدها الى مايسمى ولاية الجنوب من ولايات الخرافة الزائلة.
و في محافظة ديالى قضاء الخالص (البو بالي) اسفر عن القاء القبض على احد المطلوبين الخارجين عن القانون واحد المشتركين في احداث منطقة (الجيالية).