إعادة انتخاب روبرتا ميتسولا رئيسة للبرلمان الأوروبي.. الشرطة الأمريكية تقتل شخصاً قرب مبنى انعقاد مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي… روسيا تقلل من فرص نجاح «قمة السلام2»

الأربعاء 17/يوليو/2024 - 05:19 م
طباعة إعادة انتخاب روبرتا إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 17 يوليو 2024.

الشرطة الأمريكية تقتل شخصاً قرب مبنى انعقاد مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي



أطلقت عناصر من الشرطة الأمريكية النار على شخص وأردته قتيلا بالقرب من مبنى انعقاد المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في مدينة ميلووكي أكبر مدن ولاية ويسكونسن الأمريكية شمال وسط أمريكا.


وقال جيفري نورمان رئيس شرطة ميلووكي، في مؤتمر صحفي، إن خمسة ضباط شرطة أطلقوا النار على رجل كان يحمل سكينا في كل يد، وهاجم رجلا غير مسلح قبل أن تطلق الشرطة النار عليه، مشيرا إلى أن الحادث لا علاقة له بالمؤتمر الجمهوري.

 ووقعت الحادثة بعد أيام من محاولة اغتيال المرشح الجمهوري دونالد ترامب في بنسلفانيا، وكان ترامب ضمن الحضور في المؤتمر الذي شهد تسميته مرشحا للحزب لمواجهة الرئيس جو بايدن في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

أ ف ب.. وساطة إماراتية سادسة بين روسيا وأوكرانيا تتكلل بإطلاق 190 أسيراً



أعلنت دولة الإمارات عن نجاح جهود وساطة قامت بها بين جمهوريتي روسيا الاتحادية وأوكرانيا في إنجاز عملية تبادل أسرى حرب جديدة شملت 190 أسيراً مناصفة بين الجانبين، ليصل العدد الإجمالي للأسرى الذين تمّ تبادلهم بين البلدين في هذه الوساطات إلى 1,558.


وتوجهت وزارة الخارجية بالشكر إلى حكومتي كل من روسيا الاتحادية وأوكرانيا على تعاونهما مع الوساطة التي بذلتها دولة الإمارات، معتبرة أنّ هذا الإنجاز الذي يأتي بعد أقل من شهر على وساطة سابقة ناجحة يعكس التزام دولة الإمارات كوسيط موثوق به لدى الطرفين في دعم المسار الدبلوماسي لحل الأزمة بين البلدين.

واعتبرت الوزارة أنّ نجاح الوساطة الجديدة - وهي السادسة من نوعها منذ بداية العام 2024 - تجسد علاقات الصداقة والشراكة التي تجمع دولة الإمارات بالبلدين.

كما أكدت الوزارة على استمرار مساعي دولة الإمارات في دعم كافة الجهود والمبادرات التي تهدف إلى الوصول لحل سلمي للنزاع بين البلدين، مؤكدة على أن الحوار وخفض الصعيد السبيل الوحيد لحل الأزمة، ما سيسهم في التخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.

 
تجدر الإشارة إلى أن جهود الوساطة الإماراتية نجحت منذ بداية العام الجاري في إتمام خمس عمليات تبادل أسرى حرب بين روسيا وأوكرانيا، كما نجحت في ديسمبر 2022 في تبادل مسجونَيْن اثنين بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا الاتحادية.

رويترز.. روسيا: انضمام أوكرانيا إلى "الناتو" سيعني إعلان الحرب على موسكو



قال الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف إن انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي سيكون إعلان حرب على موسكو وإن إظهار الحلف الحكمة هو فقط ما قد يمنع دمار الكوكب.


وتعهد زعماء الحلف في قمتهم الأسبوع الماضي بدعم أوكرانيا في "طريق لا رجعة فيه نحو التكامل الأوروبي الأطلسي، بما في ذلك عضوية حلف الأطلسي"، لكنهم تركوا الباب مفتوحا بشأن الموعد الذي يمكن أن تنال فيه هذه العضوية.

وقال ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي والصوت البارز بين صقور الكرملين، لصحفية "أرجومنتي إي فاكتي" إن عضوية أوكرانيا ستتجاوز التهديد المباشر لأمن موسكو.

وأضاف في تصريحات نُشرت اليوم الأربعاء "سيكون هذا (انضمام أوكرانيا للحلف) في جوهره إعلانا للحرب".

وأضاف "الإجراءات التي يتخذها خصوم روسيا ضدنا منذ سنوات وتوسيع التحالف... تأخذ حلف شمال الأطلسي إلى نقطة اللاعودة".

وقال ميدفيديف إن روسيا لم تهدد حلف شمال الأطلسي ولكنها سترد على محاولات الحلف للتوسع.

وقال ميدفيديف "كلما زادت هذه المحاولات، أصبحت ردودنا أكثر قسوة".

وكان ينظر إلى ميدفيديف خلال رئاسته في الفترة من 2008-2012 باعتباره مؤيدا للغرب، لكنه أعاد تقديم نفسه ضمن صقور الكرملين، محذرا الولايات المتحدة وحلفاءها من أن تسليحهم لكييف قد يؤدي إلى "كارثة نووية".

وأنشئ حلف الأطلسي بعد الحرب العالمية الثانية ليكون حصنا دفاعيا ضد الغزو السوفيتي لأوروبا الغربية، لكن الكرملين اعتبر ضم الحلف لاحقا دولا في أوروبا الشرقية عملا من أعمال العدوان.

وكالات.. إعادة انتخاب روبرتا ميتسولا رئيسة للبرلمان الأوروبي




انتخب نواب أوروبا في ستراسبورغ، أمس، بأغلبية ساحقة روبرتا ميتسولا رئيسة للبرلمان الأوروبي لفترة جديدة.


حيث فازت بتأييد 562 نائباً. وجرى التصويت على إعادة انتخاب ميتسولا لفترة جديدة لعامين ونصف العام في أولى جلسات البرلمان الأوروبي من الفترة الجديدة في مقره بمدينة ستراسبورغ شرقي فرنسا.

وحصلت منافستها إيرين مونتيرو، التي رشحتها مجموعة اليسار البرلمانية، على 61 صوتاً فقط. وأدلى ما مجموعه 623 نائباً بأصواتهم، فيما ترك ستة وسبعون نائباً بطاقات اقتراعهم فارغة. وحصلت ميتسولا على حوالي 90 % من الأصوات، في أكبر أغلبية لرئيس منذ بدء الانتخابات المباشرة في البرلمان في 1979. وقالت ميتسولا في خطابها إن أوروبا لا يمكن أن تكون «مكاناً أفضل إذا ظلت العديد من النساء غير قادرات على الشعور بأنهن جزء منها». وأضافت: « ما زالت العديد من النساء يكافحن من أجل الحقوق. ما زال العديد للغاية من النساء يجنين أموالاً أقل من الرجال مقابل أداء نفس الوظيفة».
 
وتعد ميتسولا ثالث امرأة تتولى هذا المنصب، بعد الفرنسية نيكول فونتين، وسيمون فيل. وتم انتخاب ميتسولا رئيسة للبرلمان الأوروبي لأول مرة في 18 يناير 2022 خلفاً للإيطالي ديفيد ساسولي الذي توفي خلال فترة ولايته. وميتسولا عضو في البرلمان منذ عام 2013.

 

أ ب .. روسيا تقلل من فرص نجاح «قمة السلام2»



قللت موسكو من فرص نجاح مبادرة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، للمشاركة لعقد دولي موسع جديد حول أوكرانيا. مشددة على الشروط الروسية لإطلاق حوار جاد حول التسوية السياسية.

وقال الناطق الرئاسي الروسي، دميتري بيسكوف، لقناة «زفيزدا» التلفزيونية، التابعة لوزارة الدفاع، إن موسكو «بحاجة إلى فهم ما يعنيه زيلينسكي، عندما تحدث عن مؤتمر السلام الثاني».

وقال إن اللقاءات السابقة التي جرى تنظيمها ولم تحضرها روسيا «لم تكن قمم سلام على الإطلاق». وكان زيلينسكي قد أعلن أن روسيا «يجب أن تشارك» في المؤتمر الثاني لحل النزاع في أوكرانيا. وأعاد بيسكوف التذكير بالشروط التي حددها الرئيس فلاديمير بوتين لإطلاق عملية تسوية نهائية في أوكرانيا.

ونصت الأفكار التي طرحها بوتين قبل أسابيع، على 4 شروط رئيسة، تقوم على إقرار كييف بالواقع السياسي والعسكري الجديد، بما في ذلك مسألة ضم مناطق في شرقي وجنوبي البلاد إلى روسيا، والانسحاب نهائياً من تلك المناطق.

وإعلان الحياد العسكري عبر الامتناع بشكل رسمي وموثق عن الانضمام إلى أحلاف أو تكتلات، ونزع سلاح الدولة الأوكرانية، وإلغاء كل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. ورفضت كييف والغرب هذه الشروط. ورأى الطرفان فيها دعوة للاستسلام. وكانت «قمة السلام الأولى» قد عُقدت في سويسرا، الشهر الماضي، بدعوة من كييف وبلدان غربية، بحضور ممثلين عن 90 بلداً، ولم ترسل برن دعوة إلى موسكو للمشاركة في المؤتمر حول أوكرانيا.

شارك