بوابة الحركات الاسلامية : العثورعلى 15 جثة بعد غرق مركب لبناني قبالة طرطوس... .القبض على 4 أشخاص خططوا لعمل إرهابي في أيسلندا... .الحرائق تلتهم 65 ألف هكتار من الأراضي في فرنسا واعتقال 48 مشتبهاً (طباعة)
العثورعلى 15 جثة بعد غرق مركب لبناني قبالة طرطوس... .القبض على 4 أشخاص خططوا لعمل إرهابي في أيسلندا... .الحرائق تلتهم 65 ألف هكتار من الأراضي في فرنسا واعتقال 48 مشتبهاً
آخر تحديث: الجمعة 23/09/2022 11:28 ص إعداد أميرة الشريف
العثورعلى 15 جثة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 23 سبتمبر 2022. 

أ ف ب...العثورعلى 15 جثة بعد غرق مركب لبناني قبالة طرطوس

أعلن المدير العام للموانئ البحرية السورية سامر قبرصلي أن السلطات السورية انتشلت 34 جثة، وأنقذت 14 ناجياً من قارب، يحمل مهاجرين قرب مدينة طرطوس الساحلية، والذي قال ناجون عنه: إنه أبحر من شمال لبنان.

وقال قبرصلي في بيان إن «كوادرنا عملت بكل جهودها على إنقاذ زورق بحري... مقابل منطقة المنطار وجزيرة أرواد وعدة مواقع على شاطئ طرطوس»، مشيراً إلى أنه «تم العثور على 15 جثة، وثمانية ناجين تم إسعافهم إلى مستشفى الباسل في طرطوس».

ونقل البيان عن ناجين قولهم إن «الزورق انطلق من لبنان - المنية (شمال) منذ عدة أيام بقصد الهجرة» وعلى متنه ركاب من جنسيات عدة.

وتتكرر منذ سنوات محاولة الهجرة غير الشرعية من لبنان. وفي ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، تضاعف عدد المهاجرين الذين يحاولون الفرار بحراً وغالباً ما تكون وجهتهم قبرص، الدولة الأوروبية الواقعة قبالة السواحل اللبنانية. وقد بدأ الأمر مع لاجئين فلسطينيين وسوريين لا يترددون في القيام بهذه الرحلة الخطيرة بحثاً عن بدايات جديدة، قبل أن يسلك لبنانيون الطريق ذاته بعيداً من بلدهم الغارق في الأزمات. وفي 13 سبتمبر الجاري، أعلن جهاز خفر السواحل التركي مقتل ستة مهاجرين بينهم طفلان في عرض بحر إيجه فيما جرى إنقاذ 73 آخرين كانوا يحاولون الوصول إلى إيطاليا بعدما انطلقوا من طرابلس في شمال لبنان. وتعلن السلطات اللبنانية مراراً إحباطها لمحاولات هجرة غير شرعية عبر البحر.

د ب أ...الحرائق تلتهم 65 ألف هكتار من الأراضي في فرنسا واعتقال 48 مشتبهاً

قالت المتحدثة باسم الشرطة الفرنسية، ماري لور بيزانت، اليوم الجمعة، إن حرائق الصيف المدمرة في فرنسا أتت على 65 ألف هكتار من الاراضي، بينما تم اعتقال 48 شخصا.

وقال بيزانت لراديو (أر.تي. إل.) الفرنسي: إن "المنطقة المحترقة تبلغ مساحتها ستة أمثال مساحة العاصمة باريس، مضيفة أن 12 من الـ48 الذين من اعتقالهم، أدينوا لتورطهم في الحرائق.

من جانبه، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، أمس الخميس، إن حرائق الصيف كانت "على نطاق غير مسبوق"، ووجه الشكر لرجال الإطفاء على جهودهم.

وكافحت فرق الإطفاء الفرنسية حرائق الغابات، وبعضها مدمر، طوال فصل الصيف.

وكان من الصعب السيطرة على الحرائق لاسيما بعد فترات طويلة من الجفاف، ويشتبه في أن بعض الحرائق قد تم إشعالها عمدا.

رويترز...حاملة طائرات أمريكية تصل إلى كوريا الجنوبية كتحذير لكوريا الشمالية

قال مسؤولون إن حاملة طائرات أمريكية وصلت إلى كوريا الجنوبية اليوم الجمعة للمرة الأولى منذ حوالي أربع سنوات، ومن المقرر أن تنضم إلى سفن عسكرية أخرى في استعراض للقوة يهدف إلى إرسال رسالة إلى كوريا الشمالية.

ورست حاملة الطائرات رونالد ريجان وسفن من المجموعة القتالية المرافقة لها في قاعدة بحرية في مدينة بوسان الساحلية الجنوبية.

ويمثل وصولها أهم عملية انتشار حتى الآن في ظل اتجاه جديد لوجود المزيد من "الأصول الاستراتيجية" الأمريكية في المنطقة لردع كوريا الشمالية.

وقال قائد المجموعة القتالية الأميرال مايكل دونيلي للصحفيين على متن السفينة إن الزيارة كانت مخططة منذ فترة طويلة وتهدف إلى بناء علاقات مع الحلفاء في كوريا الجنوبية وتعزيز العمل المشترك بين القوات البحرية.

وردا على سؤال حول أي إشارة إلى كوريا الشمالية قال "نترك رسائل للدبلوماسيين"، لكنه أضاف أن التدريبات المشتركة مصممة لضمان قدرة الحلفاء على الرد على التهديدات في أي مكان وفي أي وقت.

وأضاف "إنها فرصة لنا لممارسة التكتيكات والعمليات".

وحث الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول على إجراء المزيد من التدريبات المشتركة وغيرها من العروض العسكرية للقوة كتحذير لكوريا الشمالية، التي أجرت هذا العام عددا قياسيا من التجارب الصاروخية بعد أن فشلت المحادثات في إقناعها بإنهاء تطوير أسلحتها النووية وصواريخها.

ويقول مراقبون إن بيونجيانج تستعد على ما يبدو لاستئناف التجارب النووية للمرة الأولى منذ عام 2017.

ونددت كوريا الشمالية بالانتشار العسكري الأمريكي السابق والتدريبات المشتركة ووصفتها بأنها تدريبات للحرب ودليل على السياسات العدائية لواشنطن وسول.

والزيارة هي الأولى لكوريا الجنوبية من قبل حاملة طائرات أمريكية منذ عام 2018. وفي ذلك العام، قلص الحلفاء العديد من أنشطتهم العسكرية المشتركة وسط جهود دبلوماسية للتعامل مع كوريا الشمالية، لكن تلك المحادثات توقفت منذ ذلك الحين، وكشفت بيونجيانج هذا الشهر عن قانون محدث يقنن حقها في توجيه ضربات نووية بأولوية استخدام لحماية نفسها.

وأثيرت تساؤلات حول الدور الذي قد يلعبه حوالي 28500 جندي أمريكي متمركزين في كوريا الجنوبية إذا اندلع صراع حول تايوان.

وامتنع المسؤولون عن الإدلاء بتفاصيل عن التدريبات المشتركة المقبلة، لكنهم قالوا إن الحاملة ستكون في الميناء "لعدة أيام" بينما يزور طاقمها بوسان.

بوينغ توافق على سداد 200 مليون دولار لتسوية اتهامات متعلقة بحوادث "737 ماكس"

وافقت شركة بوينغ الأمريكية لصناعة الطائرات على تسديد 200 مليون دولار إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، لتسوية اتهامات بشأن الإدلاء ببيانات عامة مضللة ماديا في أعقاب تحطم طائرتي بوينغ في عامي 2018 و 2019، مما أسفر عن مقتل ما إجماليه 346 شخص.

كما سيدفع دينيس مويلينبورغ الرئيس التنفيذي السابق لشركة بوينغ مليون دولار كتسوية.

وقال جاري جينسلر، رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، في بيان "لا توجد كلمات لوصف الخسائر المأساوية في الأرواح الناجمة عن تحطم هاتين الطائرتين".

ووقع الحادثان لطائرتين من طراز بوينج 737 ماكس.

ووفقا لأوامر هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، فإنه بعد الحادث الأول في إندونيسيا في أكتوبر 2018، علمت بوينغ و رئيسها مويلينبرغ أن نظام تعزيز خصائص المناورة يشكل مشكلة تتعلق بسلامة الطائرات، ولكن مع ذلك أكدا علنا أن طائرة 737 ماكس كانت "آمنة مثل أي طائرة حلقت في السماء من قبل".

وفي وقت لاحق، عقب الحادث الثاني في إثيوبيا في مارس 2019، أكدت شركة بوينغ ورئيسها مويلينبرغ للرأي العام أنه لا توجد أي هفوات أو ثغرات في عملية الاعتماد المتعلقة بنظام تعزيز خصائص المناورة، على الرغم من علمهما بوجود معلومات مغايرة.

وأدى الحادثان اللذان أسفرا عن مقتل 346 شخصًا على متن الرحلتين، إلى إيقاف تشغيل جميع الطائرات من هذا الطراز على مستوى العالم.

نوفوستي,,الإمارات تدعو إلى حوار جامع بناء ينهي الحرب في أوكرانيا

أكدت دولة الإمارات خلال اجتماع في مجلس الأمن أمس، أنه لا شك أن اندلاع الحرب في أوكرانيا كان له أصداء مختلفة في المجتمعِ الدولي، فالبعض استشعر أنها تُنذر بشللٍ في منظومة العملِ متعدد الأطراف، وتخوف آخر من كونها بعثاً جديداً لمخاطر وجودية ظنها اندثرت، وأخيراً هنالك من يرى خلفها عودة للقطبية التاريخية وتداعِياتها الدولية داعية إلى حوارٍ جامعٍ بنّاء ينهي هذه الحرب.

وقالت معالي ريم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي خلال الاجتماع: «ما كان لذاك التنوعِ في الرؤى إلا أن ينعكس في مواقف الدول، والتي تضمنت تبايناً حول كيفية معالجة الأزمة، والذي تجسد مراراً في مداولات هذا المجلس وهذه المنظمة».

وأضافت معاليها قائلةً: «بالرغم مما تحتويه من فروقاتٍ واضحةٍ إلا أن مواقف الدول تضمنت أيضاً إجماعاً راجحاً حول مرجعية القانونِ الدولي وضرورة احترامه، يعود لكونه الفيصل بين ازدهارِ الحضارةِ وانعدامها في النظام العالمي.

حيث سن القانون الدولي، كما يعبر ميثاق الأمم المتحدة، ضوابط لتعاملات الدول وممارساتها المبنية على مبادئ السيادة، والاستقلال، وحسن الجوار، ووحدة وسلامة الأرض، والتي شكلت روافد لأمنِ الدول وإنمائها، ولا تمتثل في ذلك لتفاوت القوة أو الحجم».

وشددت معاليها أن الإمارات لن تحيد عن دعوتها الصريحة ومناشدتِها الثابتة لكافة أطراف هذه الحرب بالالتزام بالقانونِ الدولي، وبشكل خاص القانونِ الدولي الإنساني، واحترام حدوده والعمل بمقتضياته.

قلق بالغ

وفي هذا الصدد، قالت معاليها «إن مفاد التقارير عن خروقات يومية لهذا القانونِ مدعاة لقلقنا البالغ حول مآلات الحرب على المدنيين بالذات» مشيرة إلى وضعِ النساء والأطفال، المهجرين منهم على وجه الخصوص، والذي تورد التقارير باستمرار تعرضهم للعنف الجنسي والاستغلال من قبل عصابات الجريمة المنظمة، بما في ذلك الاتجار بالبشر.

وأردفت معاليها قائلةً: «جميعنا يعلم كيف أن للحروب والنزاعات المسلحة وقعاً أكثر عنفاً وشدةً على النساء والفتيات، لذلك فإننا نرحب بكافة الجهود القائمة، بما في ذلك من قبل مؤسسات الأمم المتحدة، لمعالجة الوضعِ الإنساني مع مراعاة خصوصية عواقب الحرب عليهن». وأضافت: «ومع ضرورة التوصلِ إلى وقف الأعمال العدائية يظل السلام هدفنا الأسمى، والذي تتطلب استدامته مصالحةً شاملةً مُدعّمةً بالمساءلة والعدالة لضحايا الحرب.

وكما نكرر ضرورة اضطلاع المرأة بدورها في حل النزاعِ وإرساء السَّلام بشكلٍ كاملٍ وفاعلٍ ومتساوٍ، والذي يعكس ليس فقط خصوصية تجربتها في الحرب، بل ومركزية منظورها في صناعة السلام».

وأكدت معاليها أن «الإمارات ستستمر في مسلكها الداعي للحوار وخفض التصعيد والتأجيج، وتشجيعِ التعاون، وصياغةِ توافق يضمن الاستقرار في الدول وبينِها. ونذكر هنا بملاحظة مهمة: لا يختلف القانون الدولي عن نظيره المحلي في أن الاستثناءات منه دون عواقب طبعت الممارسةَ في سباقٍ إلى القاع».

نداءات متكررة

وكررت معاليها نداء الإمارات إلى الطرفين، وجميع الجهات الفاعلة، بالسعي لحلٍ سلمي ينهي هذه الحرب من خلال حوارٍ جامعٍ بنّاء. والذي يتطلب ترك قنوات الاتصال مفتوحة وطريقِ العودة مُشْرَعَة، إبقاءً لأفق الحل الدبلوماسي. وتابعت بالقول: «وكما هو جلي أمامنا، فإن العالم بمختلف مكوناته قلق من تبعات هذه الحرب بما في ذلك على النظام الدولي، وأمنِ الغذاء والطاقة، ومخاطر تعاظم هذه المواجهة.

ولذلك فعلينا تحمل المسؤولية الملقاة علينا، والتعاون من أجل أن نحدث نقلة في تجاوز التحديات العالمية الكبرى، بدلاً من المزيد من الانتكاسات بسبب الحروب والصراعات». وقالت معاليها «إن هذا النهج، والمناداة به، هو خلاصة تجربتنا في منطقة الشرق الأوسط والتي أُنهِكَت شعوبها من التصميم العنيد على الهيمنة وإلغاء الآخر وإيثار المصالحِ الضيقة والذي لم، ولن، يُخلفَ إلا دماراً».

تاس...القبض على 4 أشخاص خططوا لعمل إرهابي في أيسلندا

أعلنت الشرطة الأيسلندية، اليوم، أنها قبضت على أربعة أشخاص في عملية واسعة النطاق مرتبطة بالتحضير لهجوم إرهابي.

وذكر كارل شتاينار فالسون، مفوض الشرطة الوطنية الأيسلندية، للصحافيين: "تندرج عمليات الشرطة أمس في إطار تحقيق حول التخطيط لهجوم إرهابي".

وذكر المصدر نفسه أن أربعة أيسلنديين في العشرينيات من العمر قُبض عليهم في كوبافوغور، إحدى ضواحي العاصمة ريكيافيك، وفي مدينة موسفيلسبير جنوب غرب البلاد، في عملية كبيرة شارك فيها نحو 50 عنصراً أمس. وأودع اثنان منهم الحبس على ذمة التحقيق اليوم.

وقالت الشرطة إنها تحقق فيما إذا كانت هناك صلات بين الرجال ومنظمات متطرفة.

وأضاف فالسون: "بحسب علمنا، هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إجراء مثل هذا التحقيق (في أيسلندا)".

وتصدرت الدولة الصغيرة، التي يبلغ عدد سكانها 375 ألف نسمة، مؤشر السلام العالمي، منذ أن تم إدراجها في التصنيف العالمي عام 2008 على أنها "أكثر دول العالم سلماً".