الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
الإثنين 13/يوليو/2020 - 11:49 م
طباعة
اعداد: حسام الحداد
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 14 يوليو 2020.
البوابة نيوز: رئيس الحكومة التونسية: دعوة الإخوان لتعديل وزاري انتهاك للاتفاق السياسي
قال رئيس الحكومة التونسية إلياس الفخفاخ، إن دعوة حركة النهضة تشكل استخفافا بالاستقرار الحيوي لمؤسسات الدولة وباقتصاد البلاد المنهك.
وأضاف رئيس الحكومة التونسية، في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، دعوة حركة النهضة إلى تشكيل حكومة جديدة تعتبر انتهاكا صارخا للعقد السياسي الذي يجمعها مع مكونات الائتلاف الحكومي.
وأوضح رئيس الحكومة التونسية: تعرضنا إلى مساع حثيثة من قبل حركة النهضة غايتها إدخال تعديلات جوهرية في طريقة عملنا.
الدستور: صائدة الإرهابية.. مقررة لجنة التحقيق فى أنشطة إخوان فرنسا: الجماعة تحرض على الكراهية
تقدمت لجنة برلمانية بمجلس الشيوخ الفرنسى، الخميس الماضى، بـ٤٤ مقترحًا لمكافحة خطر انتشار وتمدد جماعة الإخوان فى البلاد، على رأسها «الحظر»، وذلك ضمن تقرير حول «مخاطر تطرف الإسلام السياسى».
وجاء فى التقرير أن جماعة الإخوان تتغلغل فى جميع جوانب الحياة الاجتماعية، وتميل إلى فرض «معيار اجتماعى» جديد، مستفيدة فى ذلك من الحرية الفردية. اللجنة تأسست فى نوفمبر الماضى باسم «لجنة مكافحة تطرف الإسلام السياسى»، بمبادرة من حزب «الجمهوريين» بمجلس «الشيوخ»، وتضم حوالى ٣٠ عضوًا. «الدستور» تحاور فى السطور التالية جاكلين أوستاش برينيو، مقررة اللجنة عضو مجلس الشيوخ المشاركة الرئيسية فى كتابة التقرير، المقربة من الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون- للتعرف على أسباب تشكيل اللجنة، وأبرز ما تضمنه التقرير الصادر عنها، والمقترحات التى قدمتها لمواجهة خطر «الإخوان».
■ بداية.. ما الأسباب التى دفعتكم لتشكيل لجنة تحقيق فى مجلس الشيوخ لتتبع أنشطة وتمويلات جماعة الإخوان وحركات «الإسلام السياسى» فى البلاد؟
- كان هناك قلق كبير لدى «الجمهوريين» فى مجلس الشيوخ من تنامى «الإسلام السياسى» فى فرنسا، وأصبح الجميع حاليًا أكثر إدراكًا لخطورة هذا التيار، ولم تعد هناك حالة إنكار لذلك من قِبل الأوساط السياسية أو داخل الإدارة الفرنسية، لذلك تقرر إنشاء تشكيل لجنة التحقيق هذه وتعيينى مقررًا لها، منذ نوفمبر الماضى.
■ كيف قُدتِ اللجنة للتحقيق فى أنشطة «الإخوان» داخل فرنسا؟
- عقدتُ لقاءات متعددة مع سياسيين وأكاديميين ومنشقين عن جماعة الإخوان، والتقيتُ بالفعل نحو ٦٧ شخصًا على مدار ٦ أشهر كاملة منذ تشكيل اللجنة فى نوفمبر الماضى، وذلك بهدف صياغة التقرير النهائى الذى صدر الخميس الماضى متضمنًا ٤٤ مقترحًا.
هذه اللقاءات شملت باحثين وأساتذة جامعة ومؤلفين وكتّاب مقالات وصحفيين وأعضاء جمعيات وممثلين لبعض المنظمات الحقوقية، وغيرهم من الشخصيات التى لها علاقات مع عناصر «الإخوان»، سواء من خلال الدراسة الأكاديمية أو من خلال التعامل المباشر معهم، وبناء على شهادات هؤلاء قدمت التقرير سالف الذكر.
وقبل أن أكون مقررة للجنة التحقيق، أنا عضوة فى مجلس الشيوخ منذ ٣ سنوات، وتحديدًا فى اللجنة القانونية، وكنت عمدة بلدية، وعملت مستشارًا إقليميًا فى منطقة «إيل دو فرانس».
■ هل لك أن تطلعينا على أبرز التفاصيل التى ساقها التقرير حول مخاطر «الإخوان» و«الإسلام السياسى» فى فرنسا وأوروبا بصفة عامة؟
- أظهر التقرير وجود إرادة ورغبة خبيثة لدى جماعة الإخوان والتنظيمات التابعة لها لتنفيذ ما يعرف باسم «المشروع العالمى»، فى أوروبا كلها وفرنسا على وجه التحديد، وذلك بمجموعة واسعة من الخطوات بدأت بانخراط الجماعة وعناصرها فى المجتمع الفرنسى بسرية تامة، قبل أكثر من ٢٠ عامًا، مستغلين فى ذلك نقاط ضعفنا ونقص الشجاعة السياسية.
والآن بعد سنوات من السرية أصبح هدف الجماعة واضحًا، وباتت الرغبة فى وضع «الدين» أمام «قوانين الجمهورية الفرنسية» ملحوظة فى بعض مناطق بلادنا، وذلك من أجل استبدال «التنظيم المجتمعى العلمانى» لبلدنا بـ«مجتمع متشدد»، وهو ما يتطلب من فرنسا، بلد التنوير والعلمانية وحقوق الإنسان، أن ترفض مثل هذا التهديد، للحفاظ على وحدتها وقيمها.
■ من خلال استماعك لشهادات الأكاديميين والسياسيين والباحثين وغيرهم، كيف تتحرك «الإخوان» لتنفيذ هذه الأهداف؟
- وفقًا لشهادات مختلفة، يقدم عناصر «الإخوان» أنفسهم دون الكشف عن هويتهم، وغالبًا ما يشقون طريقهم فى الحياة اليومية داخل فرنسا وأوروبا عن طريق الجمعيات ومنظمات المجتمع المدنى، وعبر تولى مسئولية توزيع الطعام والتبرعات، وتنظيم العطلات للأطفال والأحداث الرياضية والاحتفالات المختلفة.
بالإضافة إلى ذلك، هم يشجعون على بناء أماكن للصلاة «مساجد» فى المدارس، ليبثوا من خلالها أفكارهم فى عقول صغار السن، كما يدعون بعض الأسر لترك النظام التعليمى المدرسى الذى تقدمه الجمهورية الفرنسية، والالتحاق بنظام تعليم منزلى ينظمونه هم كبديل، وهو أمر فى غاية الخطورة.
كما أن وجودهم يتوسع فى الشركات والمكتبات الفرنسية، ويروجون لبعض الكتب التى تنشر أفكارهم، وكذلك يتسللون فى الانتخابات المحلية بالبلاد، وهى ظاهرة حديثة ومقلقة جدًا.
■ ما الاقتراحات والتوصيات التى قدمها التقرير لوقف نفوذ «الإخوان» فى فرنسا؟
- يجب أن تكون الدولة قادرة على طرح جميع الوسائل لفرض «حظر إدارى» على دخول عناصر الجماعة إلى الأراضى الفرنسية، ومنع جميع الخطباء والأئمة التابعين لها من ممارسة نشاطهم، خاصة ما يحدث منذ عقود فى شهر رمضان، بجانب العمل على تأهيل الأئمة المعتدلين فى المؤسسات والجامعات الفرنسية.
وينبغى محاربة الوجود المتطرف فى مؤسسات الدولة، وعلى رأسها المدارس العامة والخاصة والجمعيات والنوادى الثقافية والرياضية، وزيادة الرقابة على المدارس الخاصة غير المتعاقدة مع الدولة، ووقف ظاهرة التعليم المنزلى كبديل عن المؤسسات المدرسية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك حاجة ملحة لرصد وتتبع الأموال الأجنبية التى تمول الجمعيات والمنظمات التابعة لـ«الإخوان»، وهو ما طالب به الرئيس إيمانويل ماكرون فى خطابات سابقة له، إلى جانب تشديد عقوبة جريمة «الدعوة إلى الكراهية»، وحل الجمعيات أو الجماعات التى تدعو إلى الكراهية والعنف والتمييز على أساس الجنس أو الميول الجنسية.
ونحتاج فى فرنسا بصورة كبيرة لشجاعة سياسية لإدانة ومحاربة جماعة «الإخوان» ووقف نفوذها، لرغبتها فى أن تفرض علينا قواعدها وأنماط حياتها التى لا علاقة لها بجمهوريتنا العلمانية.
■ بعيدًا عن التقرير، كيف ترين الاستفزازات التركية فى منطقة شرق المتوسط، خاصة أنها طالت فرنسا أيضًا؟
- موقف تركيا فى منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وتصرفاتها العدوانية تجاه السفن العسكرية الفرنسية والمصالح القبرصية واليونانية والليبية، أظهرت الوجه الحقيقى لـ«رجب طيب أردوغان»، بعدما أخفاه بضع سنوات عزز خلالها تحالفه مع جماعة الإخوان، التى أصبح «عرابًا» لها منذ «الثورات العربية».
و«أردوغان» يتبنى استراتيجية لاستعادة «الدولة العثمانية»، وهذه الاستراتيجية تبلورت فى نزعة عدائية أصبحت أكثر عدوانية فى شرق البحر الأبيض المتوسط، خاصة بعد اكتشاف احتياطيات هائلة من الغاز والنفط بها، خلال العقد الأول من القرن الحادى والعشرين.
ولأن تركيا تشعر بأنها مستبعدة من تقاسم المناطق الاقتصادية الخالصة، تحوّل الأمر لديها إلى تخبط كبير، وأخفى «أردوغان» رغبته فى الاستيلاء على احتياطيات الغاز، وهو الأمر الذى يهدد قبرص، التى لا تزال تحتلها تركيا بنسبة ٣٧٪، ثم جزر إيجة اليونانية، وكريت بشكل رئيسى، حيث الاحتياطيات الهائلة، وكذلك مصر التى أبرمت اتفاقات لتقاسم المياه والحفر مع أثينا ونيقوسيا.
بل يحاول «أردوغان» تخويف الإيطاليين، بمحاولات الاستفزاز والتحرش بمجموعة النفط الإيطالية الشهيرة «إينى»، التى هددها، العام الماضى، من خلال الحفارات التركية، ثم مؤخرًا تحرش بالسفن الفرنسية، وكذلك هو يتحرش بانتظام بالشركات التى تعمل فى الحفر والتنقيب عن الغاز لقبرص، وأيضًا تحرش بالسفن اليونانية.
ويأتى ذلك فى سياق ترهيب استراتيجى يهدف إلى إجبار اليونان وقبرص ومصر وإيطاليا وفرنسا ودول «ناتو» على قبول تقسيم جديد للمياه السيادية، مع وجود حصة أكبر لتركيا التى تتحدى رسميًا ترسيم الحدود البحرية الحالية.
ومصر هى الدولة التى ردت بقوة على الاستفزازات العسكرية البحرية الأخيرة لتركيا، وأيضًا الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون كان حازمًا إلى حد ما، لكن الدول الأخرى التى تهددها تركيا لا تزال «خجولة»، ويراهن «أردوغان» على رغبتها فى «الاسترضاء».
مبتدا: عزل مرشد الإخوان .. مطالب عبير موسى لتحرير تونس من أخطبوط الإرهابية
برز نجم البرلمانية التونسية عبير موسى، خلال الفترة الأخيرة، والتى اشتهرت بمعارضتها الشرسة للتوغل الإخوانى فى مؤسسات الدولة التونسية، وكشف عمالتهم للخارج وتقديمهم مصلحة الجماعة وحلفائها على المصلحة الوطنية التونسية.
"تحرير تونس من أخطبوط الإخوان ينطلق بسحب الثقة من رئيس البرلمان راشد الغنوشى"، بهذه الكلمات رسمت "موسى" الخطى لمسيرتها الواضحة المعالم، فالبرلمانية التى تترأس منذ 2016 الحزب الدستورى الحر، تحشد كل طاقتها وتجمع إلى جانبها حلفاء للتخلص من جماعة الإخوان.
وقالت عبير موسى، فى فيديو نشرته على صفحتها الرسمية بموقع "فيسبوك"، مساء السبت: "أجمل هدية نقدمها للتونسيين فى عيد الجمهورية يوم 25 يوليو المقبل، هى ألا يكون راشد الغنوشى رئيسا للبرلمان، عن طريق سحب الثقة منه".
كانت فى البداية ينظر إليها على أنها تقوم بمهمة صعبة للغاية، ففى النهاية الإخوان يبسطون أيديهم فى أغلب مؤسسات الدولة التونسية، ويغلون يد الدولة، ما عاد بالضرر خلال الفترة الماضية على كل مناحى الحياة، ولكن كفاحها ونضالها للحصول على حق أبناء تونس فى التحرر من النظام الإخوانى كشف بوضوح أنه "ما ضاع حق وراءه مطالب".
فى بداية ظهور نجم "موسى" خاصة عرضها فكرة "عزل مرشد الإخوان، راشد الغنوشى، من رئاسة البرلمان، لاستغلاله المنصب فى رعاية مصالح تركيا وإجراء اتصالات وخطوات تضر التونسيين وتحقق مصالح وسياسات أنقرة، ظهر أن مطلبها غير واقعى، فببساطة الطلب كأى طلب آخر سيقدم لرئيس البرلمان، زعيم حركة النهضة "الإخوانية"، وسيصوت عليه أعضاء البرلمان الذى يمثل به "الإخوان" عددا كبيرا بالإضافة إلى تحالفاتهم، والذى وصلوا إليه بالخداع والتضليل خلال الانتخابات
لكن ما بدا مستحيلا فى البداية، أصبح اليوم سهل المنال، خاصة بعد انطلاق مشاورات انطلقت، الجمعة، بين عدد من الكتل النيابية، لدارسة إمكانية سحب الثقة من رئيس البرلمان التونسى، وبعد جمع توقيع 73 نائبا على عريضة تقدمت بها كتلة الدستورى الحر، قبل المرور إلى جلسة عامة للتصويت عليها بأغلبية 109 أصوات من أصل 217 صوتا.
وعن مستقبل العريضة وما ستفعله، قالت "موسى: "نحن ننتظر من النواب التوقيع على عريضة سحب الثقة من رئيس البرلمان، زعيم الإخوان والداعم الرئيسى للإرهاب"
وبحسب صحف تونسية، فإن مصدرًا برلمانيًا كشف أن كتلاً برلمانية لها وزنها بدأت تتحضر للشروع فى إجراءات سحب الثقة من رئيس البرلمان وزعيم حركة النهضة فى تونس راشد الغنوشى، بعد تكرار تجاوزاته وفشله فى إدارة المؤسسة التشريعية الأولى بالبلاد، ما يعنى تحرك الماء الراكد، وانضمام كتل نيابية إلى جانب عبير موسى والمطالبين بتحرير تونس من الإخوان، وما قد يرسم نهاية الجماعة من الوطن العربى إلى الأبد.
اليوم السابع: إخلاء سبيل 4 متهمين بالمحور الإعلامى لجماعة الإخوان بضمان محل الإقامة
أمرت النيابة العامة بإخلاء سبيل 4 متهمين احتياطيا على خلفية استكمال التحقيقات فى قضية (المحور الإعلامى) التابع للإخوان، والذى يقوم بنشر شائعات وبيانات كاذبة ضد الدولة المصرية، من خلال الكيانات والمنابر الإعلامية التابعة للجماعة الإرهابية، بضمان محل الإقامة.
المتهمون المخلى سبيلهم احتياطيا بالقضية رقم 735 لسنة 2018، وهم كل من: "أ. "، و"م. خ"، و"م. و"م. ع"، أسندت النيابة إليهم ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها.
يشار إلى أن نيابة أمن الدولة العليا بإشراف المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول للنيابة ، أمر ت بحبس المتهمين علي خليفة استكمال التحقيقات في القضية، وأسندت النيابة إلى المتهم الانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها.
وأسندت النيابة إلى المتهمين، نشر أخبار كاذبة عن الأوضاع السياسية والاقتصادية بالبلاد بقصد تكدير السلم العام في إطار أهداف جماعة الإخوان الإرهابية، والترويج لأغراض الجماعة التي تستهدف زعزعة الثقة فى الدولة المصرية ومؤسساتها.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهمين ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها.
واتهمت النيابة المتهمين بنشر أخبار كاذبة عن الأوضاع السياسية والاقتصادية بالبلاد بقصد تكدير السلم العام فى إطار أهداف جماعة الإخوان الإرهابية، والترويج لأغراض الجماعة التى تستهدف زعزعة الثقة فى الدولة المصرية ومؤسساتها.
العين الإخبارية: سياسة هل يتزايد خطر الإرهاب بألمانيا؟.. الإخوان كلمة السر
خلال العامين الماضيين نجحت الشرطة الألمانية في إحباط العديد من الهجمات الإرهابية، لكن ذلك لم ينه تهديد التنظيمات المتطرفة في ألمانيا، بل بات مرتفعا خاصة خطر جماعة الإخوان.
إعلام وباحثون يدقون ناقوس خطر الإخوان في فرنسا
ويحذر توماس هالدنوانغ، رئيس مكتب حماية الدستور، "الاستخبارات الداخلية" من الاستهانة بالخطر الذي يشكله المتطرفون، لافتا إلى أن خطر الإرهاب لا يزال مرتفعا في البلاد.
ونقلت القناة الأولى بالتلفزيون الألماني "أيه إر دي"، عن المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية (قيادة الشرطة الألمانية)، قوله إن "أعداد عناصر الإخوان المسلمين تزايدت بشكل كبير في ألمانيا".
وتابع المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية أنه "وبشكل عام، تزايد عدد المنتمين لكل جماعات الإسلام المتطرف في ألمانيا بنسبة 5.5٪".
المصري اليوم: المسماري: تركيا تسعى إلى تثبيت تنظيم الإخوان على الأراضي الليبية
قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، أحمد المسماري، إن «قواتنا تواصل مهامها في محاربة الإرهاب وإنهاء الجريمة، ولدينا أرشيف كبير من الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها الميليشيات في ليبيا».
وأضاف المسماري، في مؤتمر صحفي، مساء الاثنين: «تركيا تسعى إلى تثبيت تنظيم الإخوان على الأراضي الليبية، وتسعى للسيطرة على النفط الليبي لإنقاذ اقتصادها المنهار».
وشدد على أن «تركيا تستغل الفوضى السياسية التي سببها تنظيم الإخوان».