الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
الأحد 19/يوليو/2020 - 01:03 ص
طباعة
اعداد: حسام الحداد
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 19 يوليو 2020.
مصراوي: عبد المنعم السعيد: الإخوان قادت حملة ضد صندوق النقد الدولي لمنعه من مساعدة مصر
علّق الكاتب السياسي، الدكتور عبد المنعم السعيد، على إشادة مديرة صندوق النقد الدولي بالإصلاحات الاقتصادية التي طبقتها مصر، قائلاً: إن خطة الإصلاح التي طبقتها مصر كانت ناجحة بكل المقاييس، مشيرًا إلى أن الصندوق أصدر 4 تقارير حول أداء الاقتصاد المصري وثمن جهود الحكومة وجرأتها في اتخاذ خطوات إصلاحية كبيرة.
وقال السعيد، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي، ببرنامج "القاهرة الآن"، المُذاع عبر فضائية "العربية الحدث"، مساء السبت، إن خطة الإصلاح الاقتصادي التي طبقتها مصر تجلت في التزام مصر بالتعهدات التي قطعتها على نفسها، وقيامها بإجراءات إصلاحية قوية، أولها تعويم الجنيه وتحقيق معدلات نمو مرتفعة بالمعايير العالمية والشرق أوسطية بالاضافة لنجاح الحكومة في تحقيق التوازن بين معدلات النمو وبين الطبقات الاكثر عوزًا في المجتمع المصري" .
وأضاف السعيد، أن اتهامات جماعة الإخوان لصندوق النقد الدولي، ودعمه لخطط الحكومة المصرية في خططها الاصلاحية، لايمكن وصفه إلا بالحرب، موضحًا أن نحو 8 منظمات حقوقية حاولت تشكيل "لوبي" في الآونة الأخيرة؛ لمطالبة صندوق النقد بوقف خططه الداعمة لمصر في أعقاب جائحة كورونا؛ لكنها فشلت.
وتابع: "الصندوق شهد قبل دعمه الأخير تجربة نجاح مصرية في إدارة الإصلاح الاقتصادي منذ عام 2016 وعلى مدار ثلاث سنوات"، مشيرًا إلى أن حلف الإخوان المدعوم من قنوات الجزيرة وغيرها عبر بعض الدول لازال يتحرك ويحاول التأثير على مسيرة الاصلاح المصرية .
كما كشف عن أن خطة الملاحقة القضائية للدكتور حازم الببلاوي رئيس الوزراء المصري الأسبق التي تعكف عليها جماعة الإخوان الارهابية لا تنفصل عن الحرب التي تشنها "الإرهابية" في محاولة لتشويه مصر، مشيرًا إلى أن الإخوان لايقررون خطواتهم فجأة بل تأتي تحركاتهم ضمن إستراتيجية متكاملة من قبلهم لشن هجمات على مصر على عدة أصعدة .
كما أكد أن الجماعة الارهابية لا تعي أن الشعب المصري لايحب أن يعيش في حالة فوضى أو مزايدات ولا انقسام، مشيرًا إلى أن حقوق المجتمع المصري التي اختارها هي أن يعيش في مجتمع أمن وسالم ويحقق نمو وازدهار.
ونوّه الى ضرورة أن نتحدث بإستمرار ونوضح الحقائق وفقًا لمبدأ "تحدث حتى أراك" وذلك للرد على مقالات الواشنطن بوست باستمرار داعيًا لإصدار كتاب باسم "الكتاب الابيض " يروي ماحدث في يونيو 2013 واحداث رابعة ولماذا إختار المصريون هذا المسار؟.
المصري اليوم: نائبة تونسية: «الإخوان مخططهم ظلامي.. ومرابطون حتى عزل الغنوشي»
قالت النائبة عبير موسى، رئيس كتلة الحزب الدستوري الحر التونسي، إن هناك حملة في البرلمان التونسي لعزل راشد الغنوشي رئيس البرلمان التونسي.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه سيتم تحديد جلسة لجمع 109 توقيعات من أجل سحب الثقة من الغنوشي.
وأضافت: «مرابطون حتى ينعقد المكتب من أجل جمع توقيعات لعزل الغنوشي».
وأكدت على أن مجلس النواب الحالي يحتضن الإرهاب ويأوى البؤر العائدة من مناطق النزاع لافتة إلى أن الغنوشي له علاقات بأنظمة إرهابية.
وأكدت النائبة عبير موسى، رئيس كتلة الحزب الدستوري الحر التونسي، أن جماعة الإخوان في تونس تريد أخونة المحكمة الدستورية التونسية من خلال ترشيح أعضائها لرئاستها وعضويتها.
وأشارت إلى أن الغنوشي تجاهل كل المطالب وهرب إلى الأمام من مطالب النواب وأكد على أنه لديه التزامات مع من عليهم شبهات إرهابية لكي ينفذ مخططه الظلامي المتطرف .
وتابعت، أنهم يرفضون أن تكون تونس حديقة خلفية لإدارة واحتضان أي عملية عسكرية ضد ليبيا مؤكدة أنها ترفض التدخلات في الشان الليبي من قبل الغنوشي.
وشددت على أن التهديد والممارسات العنيفة لن تثنيها عن حمل القضية الوطنية والدفاع عنها ضد أخطبوط العنف والإرهاب والإخوان.
وأوضحت أن هدفها ان تكون الحكومة التونسية خالية من تنظيم الإخوان الإرهابي المتطرف، لافتة إلى أن الغنوشي خطر على الأمن القومي التونسي، وخرج عن البروتوكول المتعارف عليه وحاد عن مهام منصبة عندما التقى بأردوغان.
،واشارت النائبة عبير موسى، رئيس كتلة الحزب الدستوري الحر التونسي، إلى أن المرأة لها دور في إحلال السلم والأمن في العالم ويجب أن تكون المرأة العربية في موضع القيادة لتتمكن من الدفاع عن بلدها.
وأكدت أن القضايا التي أقامها راشد الغنوشي ضدها ستفتح الكثير من الاتهامات ضده، موجهة التحية للمرأة المصرية والعربية لدعمها لمواقفها المناهضة لجماعة الإخوان المسلمين.
اليوم السابع: مجلس مشايخ قبائل ليبيا: الإخوان عملوا على تفتيت القبائل عقب 2011
قال الدكتور محمد المصباحي، رئيس ديوان المجلس الأعلي لمشايخ قبائل ليبيا، إن أواصر الأخوة التى تربط الشعبين المصري والليبي أحد دوافع لجوءنا لمصر لحماية ليبيا من التدخل التركي والهيمنة على الدولة، موضحاً أن القبائل الليبية المشاركة في لقاء الرئيس السيسي مثلت جميع أطياف الشعب الليبي.
وأضاف المصباحي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "اليوم"، تقديم سارة حازم، والمذاع عبر فضائية دي إم سي، أن جماعة الإخوان في ليبيا عملت على تفتيت القبائل التى حضرت لقاء السيسي عقب عام 2011، مشيراً إلى أن التركيبة السكانية في ليبيا تركيبة قبلية.
وأكمل رئيس ديوان المجلس الأعلي لمشايخ قبائل ليبيا، أن ممثلون عن جميع القبائل وأعيان ليبيا من شرقها وغربها شاركوا في لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، موضحاً أن العلاقات وراوبط الصلة بين الشعب المصري والليبي ممتدة عبر التاريخ، كما أن العثمانيين محتلين.
وقالت مصادر لقناة العربية الحدث السبت، إن تركيا هددت بالهجوم على حقول نفط فى ليبيا، وتراجعت بعد ضغوط أمريكية وأوروبية، مشيرة إلى أن أنقرة تجسست على ليبيين بالخارج وهددتهم من أجل التنسيق مع حكومة الوفاق.
وكشفت المصادر عن أن الهيئة الأمنية لـ"الوفاق" سيكون لها مكتب رئيسى فى أنقرة، وستكون مهمتها نقل مقاتلين وتدريبهم خلال أسابيع، منوهة بأن تركيا باشرت بإنشاء 10 معسكرات تدريب بإشراف هيئة الأركان والاستخبارات.
العين الاخبارية: سياسة عالم أزهري يروي لـ"العين الإخبارية" كيف نجا من أنياب الإخوان
بعمامة أزهرية، ونظرات ثاقبة تنم عن تجربة عايشها منذ ١٨ عاما، توسط الأستاذ بجامعة الأزهر أحمد نبوي، طلابه، منصتا لشواغلهم وحريصا على مناقشتهم بهدوء لا تشوبه عصبية ولا تعصب، مبينا لهم حقيقة واحدة وهي أن "الإسلام الوسطي لا يعرف سلفية ولا إخوانا".
وتعود تجربة الأستاذ الجامعي بالأزهر، إلى بداية عام ٢٠٠٣، عندما كان طالبا في الفرقة الثانية بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، إذ حاولت جماعة الإخوان الإرهابية استقطابه للانضمام بين صفوفها، بدعوى خدمة الدين عبر شعارها الذي أرادت به باطلا" الإسلام هو الحل".
شائعات "ذباب" الإخوان تتغذى على كورونا
يروي العالم الأزهري لـ"العين الإخبارية"، رحلة نجاته من شبح التنظيم الإرهابي، قائلاً:" كنت طالبا مجتهدا في الكلية، أحصل على تقديرات عالية، وتوقع الإخوان أنني سأعين معيدا وأصبح أستاذا جامعيا، وهنا بدأت محاولات استقطابي".
مساعي الجماعة الإرهابية، لضم "نبوي" استمرت طيلة سنوات دراسته، حتى وصل الأمر إلى ممارسة بعض الضغوط عليه عبر محاصرته داخل الكلية، وفي المدينة الجامعية، ودفعوا بعناصر إخوانية لدعوته للانضمام ومحاولة إقناعه.
ولكن القدر كان له ترتيب آخر، فأراد بالشاب الثلاثيني خيرا، إذ وجد نفسه يذهب إلى مناقشة أستاذه حينذاك، الدكتور أسامة الأزهري، أحد علماء الأزهر الشريف، والذي فند له الوجه الحقيقي للإخوان.
ويقول "نبوي : لما اشتدت ملاحقتي من قبل الإخوان، وكانوا كثيرا ما يقولون لي إن الله يردني وأن الإسلام يناديني، محاولين دغدغة مشاعري، واستغلال الحماسة الدينية التي كنت أمر بها أنا وأبناء جيلي، ذهبت لمناقشة أستاذي الدكتور أسامة الأزهري، وما زلت أذكر نقاشنا الذي استمر طيلة ساعتين، بعدها كان لدي القدرة على النجاة من هذه الجماعة.".
ويسرد الأستاذ الجامعي ملخص الحوار الذي دار بينه وبين أستاذه عام ٢٠٠٤ بقوله:" أخبرته عن رغبتي في الانضمام للجماعة فسألني عن السبب، فذكرت له حديث الإخوان عن خدمة الإسلام، فكشف لي أستاذي إنهم لا يريدون منك خدمة الإسلام، بل خدمة أهداف التنظيم".
ويبتسم أستاذ أصول الدين، متذكرا كيف طرح على "الأزهري" تساؤلات مثل ما الضرر من خدمة الإسلام بالانضمام إلى الإخوان، ويرد أجابني "الأزهري" قائلاً :"حينما يتعلم في الأزهر ويصبح عالما كبيرا وله شأن تكون هذه أعظم خدمة للإسلام".
وخلال المناقشة، التي كانت سببا في نجاة "نبوي"، أوضح له "الأزهري" حقيقة أن "فكرة تكوين الجماعة في الأساس مخالفة للدين؛ لأنها قائمة على أساس اقتطاع جزء من الأمة واعتباره هو الأمة".
كيف تجند الجماعة الإرهابية شبابها؟
يرى "نبوي"، من واقع تجربته، أن جماعة الإخوان الإرهابية تعمل على استقطاب الطلاب المتفوقين وتحاول استغلال الوازع الديني لديهم بحيث ينضمون إلى صفوفها ومن ثم يتحولون فيما بعد إلى وسيلة لاستقطاب آخرين.
وتابع موجها حديثه لشباب الإخوان: ليسأل كل شاب انضم للجماعة لماذا اختاره الإخوان؟، مشيراً إلى أن " الإخوان تختار الشباب الملتزم الناجح، لا يذهبون لمن يستحقون الدعوة، وهذا أبرز دليل على أن هذه الجماعة لا تدعو الناس إلى التزام طريق الله ولكن إلى طريق الجماعة لتحقيق أهدافها ومصالحها السياسية".
لست الوحيد
ويكشف "نبوي" في حديثه لـ"العين الإخبارية": لم أكن الوحيد طوال سنوات دراستي من حاولت الجماعة استقطابه وضمه، فهناك العشرات غيري، ولازلت أذكر كيف رفض آخرون من زملائي الانضمام لهذه الجماعة الإرهابية.
وفي الجهة المقابلة، لا ينسى "نبوي" أحد زملائه ممن انضموا للجماعة، ثم سرعان ما تركوها، اذ تبين له أن قناعاته ورؤيته لن تستقيم مع الإخوان.
ويروي الأستاذ الجامعي الموقف الذي دفع زميله إلى التفكير في حقيقة هذه الجماعة حينذاك: قائلاً: في مساء ليلة شتاء اتصل به مسؤول الإخوان وطلب منه ضرورة التوجه إلى مكان يبعد عن منزله بحوالي ٢ كليو متر سيرا على الأقدام، وعندما ذهب لم يجد شيئا فعاد إلى منزله ليخبروه في النهاية أنه كان اختبار طاعة".
يتابع "نبوي": "وقتها فهم صديقي أنهم يريدونه واحدا من بين القطيع، مساقا بلا عقل، يدين بالسمع والطاعة لهم بدون تفكير، ففر ناجيا منهم دون رجعة".
ومتحدثا عن واقع ملموس بين أوساط الطلاب،فيقول :" انكشفت حقيقة الجماعة ولم يعد أحد يفكر في الانضمام لها، لكن دورنا أن نهيئ شبابنا فكريا وعلميا حتى لا ينخدعوا بأي شكل لهذه الجماعة مستقبلا، لاسيما أننا في عصر نواجه فيه كتائب إلكترونية كل عملها نشر الشائعات َوترويج الأكاذيب.
ثوابت فكرية
ويشدد الأستاذ الأزهري على أن الخلاف مع الإخوان خلاف فكري علمي منهجي وليس خلافا سياسيا، كما تصوره الجماعة الإرهابية، وسعيها للبس ثوب المظلومية الذي اعتادت عليه منذ ستينيات القرن الماضي.
ويضيف العالم الأزهري:" هذه الجماعة مبدأها الأساسي حتمية الصدام، فهم لا يؤمنون بوجود الدولة، ناهيك عن تكفيرهم للمجتمع، لذا وجودهم خطر على أي دولة".
واستطرد أن "خيوط الإرهاب بدأت مع حسن البنا وتأسيسه للجماعة، فهذه هي البذرة الأساسية للتكفير الذي نما وترعرع على يد سيد قطب فيما بعد".
نقاط رئيسية يركز عليها "نبوي"، في تفنيد حقيقة حسن البنا وجماعته وهي "افتقاد أدوات العلم".
ويقول :" لم يكن البنا عالما، ولا أيُّ مرشد من مرشدي الإخوان على مر التاريخ كان معروفًا بالتضلع من العلم، وهذا وحده كفيل باضطراب المنهج، وقلق الأطروحة، بالإضافة إلى جعلهم الحكم من أصول الدين".
وتابع :" هذا ترتب عليه بروز فكر التكفير، واعتقادهم بأنهم جماعة المسلمين؛ مما ترتب عليه احتكارُ الوعد الإلهي بالتمكين، والاستعلاءُ على الآخرين، بل احتكار صفة الإسلام أصلًا دون الباقين من عموم الأمة".
وأضاف: "أيضا حصرهم لمقصدهم في الوصول للحكم؛ مما ترتب عليه فكرة حتمية الصدام مع المجتمع وحمل السلاح، والعمل على هدم المرجعية العلمية للمجتمع كما هو موقفهم مع الأزهر طوال تاريخه وذلك بتصويره دائماً على أنه علماء السلطان حتى يفقد الناس الثقة فيهم ولا يجدون أمامهم سوى المرجعية البديلة سياسياً ودينيا وهي تنظيم الإخوان".
رسالة عالم
وبعد مرور نحو ١٨ عاما من تجربته التي لم ينسها، يحاضر نبوي بين طلابه، ويخصص لهم محاضرة تثقيفية أسبوعية بهدف توعيتهم وحمايتهم من الاختراق السلفي الإخواني لعقولهم.
ويقول الأستاذ الأزهري: "خلال محاضرتي أقول لهم بوضوح إن الأزهري لا يمكن أن يكون له أي غطاء لا إخوان ولا سلفية، وأناقشهم في تأثير العقلية السلفية الوهابية مع الإخوانية علي العلم، وكيف تستهدف السلفية والإخوان تشويش العقل العلمي وتجعله فاقدا للانتماء للوطن، منغلقا متشددا لا ينتمي لشيء سوى الجماعة".
كما دعا إلى ضرورة التركيز على الخطاب المجتمعي التوعوي ونشر الثقافة الدينية بين الشباب، من خلال تكثيف الندوات والمحاضرات الثقافية، والتواجد عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمواجهة إرهاب الإخوان وأباطيلهم.
كما أعرب في ختام حديثه عن تفاؤله لاسيما أن "الجماعة الإرهابية باتت منبوذة من الشعوب العربية والإسلامية، والعالم بأسره".
اخبار اليوم: وثيقة تكشف كيف خططت إدارة أوباما لدعم إيران وتمكين الإخوان في الشرق الأوسط
عرضت قناة «مداد نيوز» السعودية، مقطع فيديو يتضمن تقريرًا مصورًا بعنوان: أخطر وثيقة أميركية ضد الشرق الأوسط.
وكشف التقرير تآمر قطر ضد الدول العربية ومخطط الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وإدارته لزعزعة استقرار الدول العربية عن طريق تمكين جماعة الإخوان وإيران بمساعدة قطر.
وتابع التقرير أن الولايات المتحدة الأمريكية قامت إبان تولي بارك اوباما الحكم في البلاد بمساعدة وتمويل وتدريب ونقل الأسلحة والأموال عبر قطر لتنظيم جماعة الإخوان في ليبيا والميليشيات والمساعدة لهم والتابعة أيضا لتنظيم القاعدة خلال ثورة 2011 ضد الرئيس الراحل معمر القذافي رئيس ليبيا لتعميم الفوضى وتحويل ليبيا إلى دولة فاشلة.