الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
الأحد 11/أكتوبر/2020 - 01:28 م
طباعة
إعداد: فاطمة عبدالغني
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 11 أكتوبر 2020.
الدستور: معارض تركي: تواطئ أنقرة مع الإخوان أفقدنا مصالحنا مع مصر
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأحد، تصريحات لأحد المعارضين لتركيا، مؤكدًا فيها أن حزب العدالة والتنمية متواطئ مع جماعة الإخوان الإرهابية في العديد من الدول، وتحول إلى دعم قوي ومباشر وحماية حتى على الأراضي التركية.
وأشار المعارض التركي بركات أكار، تتضارب أفعال النظام التركي بشأن الإخوان المسلمين في البلاد، حتى أنه يدعي أن الأخوان من المعارضين في البلاد في الوقت ذاته يقدم لهما الدعم، وفق لموقع "تركيا الآن".
وأكد أكار، أن ذلك جاء بسبب قطع العلاقات التركية المصرية، فضلًا عن سيطرة حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان وأيدلوجيته المتشابهة مع جماعة الأخوان، مؤكدًا إلى أن الدعم مستمرًا سريًا وعلنيًا.
العين الإخبارية:سياسة الاتحاد التونسي للشغل يدعو لعزل "ائتلاف الشر" الإخواني إع
أطلق الاتحاد العام التونسي للشغل دعوة لكل وسائل الإعلام في تونس لضرورة منع ما يسمى "ائتلاف الكرامة" الإخواني من الظهور عبر المؤسسات الإعلامية، ردا على حملات الجماعة الإرهابية التحريضية ضد إعلاميين وفنانين.
الدعوة التي أصدرتها الجامعة العامة للإعلام في تونس، وهي أحد الهياكل الرئيسية التابعة للاتحاد العام التونسي للشغل، جاءت في أعقاب قرارات النقابة التونسية للصحفيين التونسيين القاضية بمقاطعة ائتلاف الكرامة الإخواني.
وشددت الجامعة العامة للإعلام على ضرورة مقاطعة ما وصفته بـ"ائتلاف الشر"، ومنع حضوره في كل المنابر والمحطات الإعلامية التونسية.
وجاءت هذه الدعوات المتتالية من الهياكل التمثيلية للإعلام في تونس، بعد حملات التحريض والتكفير التي قام بها التنظيم الإخواني ضد الإعلاميين والفنانين والمبدعين.
كما طرح الإخوان مبادرة لتعديل قانون الإعلام في تونس يسمح للتنظيمات الإرهابية بإنشاء محطات إذاعية وتلفزيونية، وتمرير خطاب إرهابي دون محاسبة قضائية.
وجاء في بلاغ اتحاد الشغل بأنه على كل الصحفيين والتقنيين والمصورين مقاطعة أي برنامج يظهر فيه ما يسمى "ائتلاف الخونة والمرتزقة".
وأفاد بأن ائتلاف الإخوان يحاول بكل الطرق مهاجمة الإعلاميين وتكريس قوانين تضرب حرية الرأي والتعبير.
ويرى متابعون بأن الخطاب التكفيري للكتلة البرلمانية المسمى ائتلاف الكرامة أصبح يمثل خطرًا على البلاد والرأي العام، ومن الضروري التحرك احتجاجيًا ضده.
إرهاب الإخوان يسمم إعلام تونس.. تعديلات تغتال الحريات
ويعرف ائتلاف الكرامة بتكفيره لقيادات اتحاد الشغل والحركات اليسارية في تونس، والتحريض على الجمعيات النسوية والشخصيات التي تدافع عن مدنية الدولة.
كما أن ائتلاف الكرامة واجه اتهامات من عديد الأطراف السياسية بإدخاله شخصيات متهمة في قضايا إرهابية للبرلمان، مما دفع كتلة الدستوري الحر (16مقعدا) إلى الاعتصام أسبوعا كاملا في مجلس نواب الشعب
ويترأس هذا الائتلاف المحامي الإخواني سيف مخلوف الذي يواجه حكما بالسجن لمدة ثلاثة أشهر بعد تهجمه على القضاء، إلا أنه اختار الحصانة البرلمانية حتى لا يتم تنفيذ العقوبة في حقه.
ومن المنتظر أن ينفذ عدد من نشطاء الرأي في تونس والنقابة التونسية للصحفيين وقيادات اتحاد الشغل وقفات احتجاجية خلال هذا الأسبوع أمام البرلمان لمنع التعديلات الجديدة على قانون الإعلام.
اليوم السابع: وثائق تفضح مؤامرة هيلارى مع مرسى لتفكيك الداخلية بمساعدة أمريكية
أعاد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع السرية عن جميع الوثائق الخاصة بفضيحة البريد الإلكترونى الخاصة بهيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة ومنافسته في الانتخابات الرئاسية عام 2016، إلى الأذهان الدور الذى لعبته في دعم ومساندة الإخوان للوصول إلى الحكم وبعدها، وصلتها هي ومساعديها بالجماعة التي تم الكشف عنها في وثائق نشرتها مواقع أمريكية قبل سنوات.
ففي أكتوبر 2016، نشر موقع فرى بيكون وثائق تابعة للخارجية الأمريكية كشفت عن خطة واشنطن لتفكيك الداخلية في عهد محمد مرسى وإعادة هيكلتها تحت إشراف خبراء أمن أمريكيين.
فى صدارة الملفات التى كشفت عنها الوثائق الأمريكية، والتى تم نشرها بموجب قانون حرية المعلومات، محادثات جرت بين هيلارى كلينتون ومحمد مرسى، عرضت خلالها "مساعدة سرية" لتحديث وإصلاح جهاز الشرطة بزعم خدمة "الأسس والمعايير الديمقراطية"، وتضمنت تلك الخطة إرسال فريق من الشرطة الأمريكية وخبراء أمن إلى مصر.
وتحدثت الوثائق عن دعم الإدارة الأمريكية لجماعة الإخوان، ومساعدتهم للوصول إلى الحكم عام 2012، وأن كلينتون اعتبرت أن فوز محمد مرسى بالانتخابات كان خطوة نحو تحقيق الديمقراطية على حد زعمها، كما كشفت تفاصيل لقاء عقد بينها والرئيس المعزول فى 14 يوليو 2012، قالت خلالها : "نحن نقف خلف انتقال مصر نحو الديمقراطية، وأن السبيل الوحيد للحفاظ على مصر قوية هو تحقيق انتقال ناجح نحو الديمقراطية".
ولفتت الوثائق إلى أن لقاء كلينتون ومرسى فى ذلك الحين، كان لتقديم التهنئة على فوز الأخير فى الانتخابات الرئاسية، وعرض الدعم الأمريكى لحكومته، والذى تضمن نقل خبرة تقنية ومساعدات من الحكومة الأمريكية والقطاع الخاص لدعم برامجه الاقتصادية والاجتماعية المفترضة.
واستعرضت الوثائق الأمريكية تفاصيل عرض كلينتون إطلاق صندوق مصرى ـ أمريكى للشركات، بالاشتراك مع القطاع الخاص فى البلدين، لمساعدة الأعمال والمشاريع المصرية، مشيرة إلى أنه كان مقرر إطلاق الصندوق بمساهمة أولية قدرها 60 مليون دولار، ثم ضخ 300 مليون دولار آخرى كمساعدات من الكونجرس الأمريكى على مدار 5 سنوات، وهو الصندوق الذى تم تأسيسه بالفعل فى سبتمبر 2012، دون أن يتم حينها الكشف عن تفاصيله.
ودون أن تشير إلى المزيد من التفاصيل، تحدثت الوثائق عن خطاب أرسله توماس نيدز ، نائب كلينتون بتاريخ 24 سبتمبر 2012، إلى محمد مرسى، للمطالبة بالتنسيق و"المزيد من التعاون" فى قضايا إقليمية ومن بينها الحرب الدائرة فى سوريا، وكذلك العلاقات مع إيران.
وعلق الجنرال العسكرى المتقاعد جوزيف ميرس، المسئول السابق بوكالة استخبارات الدفاع والمتخصص فى شون قضايا الإرهاب على هذه الوثائق قائلا إنها أظهرت أن تصديق ودعم حكومة الإخوان المسلمين في مصر سذاجة استراتيجية كارثية، وأن المبادرة السياسية الكاملة لدعم حكومة الإخوان المسلمين فى أى مكان هو مثال آخر على الفشل الذريع لسياسة وزيرة الخارجية كلينتون."
إعلامى سابق بمكملين: رجل إنجليزى يدير إعلام الإخوان بإسطنبول لأغراض مشبوهة
كشف طارق قاسم الإعلامى السابق بقناة مكملين الإخوانية، حجم الفساد والخيانة داخل إعلام الإخوان المبثوث من دول معادية لمصر كتركيا وقطر، معترفا بأن الذى يدير إعلام الإخوان فى أسنطبول رجل انجليزى وثيق الصلة بالمخابرات البريطانية".
الإعلامى طارق قاسم فجر مجموعة من القنابل والحقائق التى تكشف خيانة إعلام الإخوان سواء لمصر أو المصريين، خلال فيديو بثه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" قائلا :" الإعلام فى تركيا "الإخوانى" يعانى من مشكلات كبيرة وأصبح سبوبة وبه مجموعة من المرتزقة".
وكشف عن وجود شخصية إنجليزية تدير الإعلامى الإخوانى فى تركيا، قائلا: "يوجد شخصية غامضة تدير الإخوان فى تركيا، وهذه الشخصية مرتبطة بالمخابرات البريطانية، وهذا الرجل فلسطينى الأصل وحاصل على الجنسية الإنجليزية أسمه عبد الرحمن أبو دية وكنيته أبو عامر ومشهور وسط الناس بـ"عم الحاج".
وواصل كشف الحقائق داخل إعلام الإخوان قائلا "قاسم عم الحاج الرجل الانجليزى هو الرجل الغامض الذى يدير منظومة إعلام الإخوان وهذه الرجل مجرد ذكر أسمه فى قنوات الإخوان باسطنبول تجعل العاملين ركبهم تخبط فى بعض، مضيفا :" هذا الإعلام الإخوان يحكمه رجل مخابرات وثيق الصلة بالمخابرات الإنجليزية".
تاتى هذه الاعترافات كأولى ردود الأفعال عن التسريبات التى ظهرت لرأى العام مؤخرا وكشف حجم الفساد المالى والإخلاقى فى إعلام الإخوان المبثوث من دول معادية لمصر.
الوطن: مختار نوح: عناصر الإخوان الإرهابية يبلغون الشرطة عن زملائهم
قال مختار نوح، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن بعض عناصر من جماعة الإخوان الإرهابية يبلغون الشرطة عن زملائهم، وهذا أدى إلى القبض على عدد كبير من عناصر الجماعة، موضحا أن الإخوان انتهت كفكرة، ولا يوجد بها جيل جديد يدخل الجماعة.
وأضاف "نوح"، في لقاء مع برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "ON E" الفضائية، السبت، وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن إبراهيم منير، يستفيد من هذا الوضع، وهو لديه مكتب لتسيير الأعمال في بريطانيا، موضحا أنه يظهر أمام بعض الدول على أنه صاحب كلمة على التنظيم، ويسوِّق لنفسه على أن التخاطب يكون معه، وأن مخابرات الدول تتحدث معه، وهذا بالنسبة له شرف كبير جدا.
ولفت عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إلى أن المخابرات في بعض الدول تتواصل مع الجماعة لنشر أخبار معينة، أو الضغط على مصر في بعض الملفات، مشيرا إلى أن موضوعات مثل مشاكل مصر في إثيوبيا وليبيا، بالطبع لم تدر بعيدا عن أجهزة المخابرات.
وأوضح أن "منير" يسوِّق لنفسه على أنه يدير الإخوان ولكنه حقيقة لا يديرهم، وإذا عقد مؤتمرا عاما لن يحضره الكثير، مؤكدا أن التنظيم الدولي انتهى، ولكن يمكن التواصل معه من قبل عناصر الجماعة كشخص معروف ومشهور.
وأكد أن محمود عزت كان مرشدا للجماعة وليس محمد بديع، وعندما تم القبض على "عزت" حدث تصلب في شرايين جماعة الإخوان المسلمين، مشددا على أن إبراهيم منير لا يقود الجماعة على أرض الواقع، مشددا: "خليه يعمل مؤتمر عام ويورينا نفسه، لكن هو معندوش".
وشدد على أن التنظيم الدولي للإخوان سقط عندما حدث خلافا بين الإخوان في الكويت، والإخوان في العراق، وضاع التنظيم الدولي عندما أيدت عناصره بعض الأنظمة في عدد من الدول في المنطقة.
ولفت إلى أن الإخوان الموجودين في تركيا ظروفهم لا تسمح بالتضحية بأنفسهم مرة أخرى، وبعضهم لا يعمل وأسرهم مشردة، وتموت والأطباء يعملون أعمال لا تليق بوظائفهم.
وأشار إلى أن "الإخوان في الخارج منقسمين ومشتتين وحاسين بالضياع بين العاملين في القنوات الفضائية"، لافتا إلى أن غالبية الذين يعملون في القنوات الفضائية عمال عاديين، ولا يحصل على المبالغ الكبيرة من المال إلا عدد قليل من الأشخاص.
وأوضح أن إعداد البرامج الفضائية يصل لهم من خلال ضابط في المخابرات التركية، ولذلك فإن برامج القنوات الفضائية لا يوجد بها معدين، موضحا أنه غير مسموح للظهور على الهواء مباشرة إلا لثلاثة إعلاميين فقط، والباقي تسجيلات.
وأكد أن هناك خلايا نائمة ولكنهم شتات ومتفرقين ولا يجمعهم شيء، ولا يوجد أيضا "نبت جديد" أو جيل إخواني جديد، موضحا أنهم كانوا يستخدمون المدارس لإعداد الأجيال، ولكن الآن هذا الأمر غير موجود حاليا.
وأشار إلى أن عناصر جماعة الإخوان المسلمين هم من يذيعون تسريبات وتسجيلات بعضهم البعض، وهم يهددون بعضهم البعض بهذه التسجيلات، مشددا على أن القيادي محمود حسين مثلا متهم بالسرقة.
أيمن نور "بيتخانق مع دبان وشه".. 3 خلافات في شهر مع "الإخوان"
لا يمر يوم دون خلافات جديدة بين أيمن نور وأحد عناصر الجماعة الإرهابية، ففي شهر واحد فقط نشبت 3 خلافات وصلت إلى حد التلاسن والتراشق بالألفاظ، بدأها مع معتز مطر المذيع بقناة الشرق الإخوانية، ثم آيات عرابي، وآخرها سامي كمال الدين.
البداية معتز مطر، حيث تلقى الإعلامي الهارب في قناة "الشرق" التي تبث من تركيا، صدمة بعد الكشف عن إحدى المكالمات، التي ظهر بها أيمن نور رئيس مجلس إدارة قناة الشرق وقيادى من جماعة الإخوان الإرهابية، وكان محور الحديث، يدور بينهما عن فشل الجماعة، في تحقيق هدفهما، في حشد المواطنين من أجل المظاهرات التخريبية.
وظهر مطر مهزوزا ومرتبكا، إذ تسببت تلك التسريبات، في اشتعال الأزمة بين الهارب أيمن نور ومعتز، وفق ما نقله موقع "العربي الحديث".
وجاء نص المكالمة المسربة على النحو التالى:
أيمن نور: عايز أقولك إن فى لبنان الحالة عظيمة جدًا، لكن الحقيقة هى نكسة أو هى هزيمة.
القيادى الإخوانى: للأسف كلنا حاسين نفس الإحساس ده يا دكتور والله، بس إحنا بقالنا فترة بنحاول وبنجهز وبنعد الدعم، وعمالين نتواصل مع محمد علي، والناس بتوعنا، ولازم نعمل ولازم نعوض الإخفاق اللى كان حصل عندنا فى سبتمبر، علشان نعمل حاجة كويسة فى يناير، ونحفز الناس بس مش عارف إيه اللى حصل.
أيمن نور: للأسف لأول مرة أشعر إننا فى حالة حزن وخيبة أمل وصدمة، كنت بقولك الناس تنزل الشارع، ونعمل مظاهرة أو فعالية، لكن اكتشفت حجم الكارثة.
القيادى الإخوانى مقاطعا نور: يا دكتور أنت والله ما قصرتش، ربنا يعلم تحفيز حضرتك لينا، هو اللى كان مخلينا نكمل لحد دلوقتى، بس أنا مش عارف بعد اللى عمله محمد علي، إنه هو يطلع ويقول هنسحب وأقفل صفحتي، أنا خايف بكره الصبح إن باقى الناس اللى بندعمهم على الأرض وعمالين نوفرلهم كل الدعم، كل واحد يطلع بكره يقول أنا هقفل صفحتي، ولا هنسحب من الحراك، يعنى احنا لازم نلحق الدنيا قبل ما نخسر المعركة.
أيمن نور: أنا عايز أقولك فشلت وهزمت فى المعركة الأولى، فلا معركة أخرى لها قيمة.
وكشف التسريبات والتسجيلات، إثارة الفتن داخل صفوف مذيعي قنوات الجماعة بالخارج، يشعرون بخيبة أملهم في محاولات بث الفرقة بين صفوف الشعب المصري، الأمر الذي اضطر فيه رئيس مجلس إدارة قناة الشرق أيمن نور، أن يقوم بالعمل على إعادة ترتيب مكتبه من جديد، لمحاولة الإبقاء على مخططاته الدنيئه ضد الدولة المصرية في طي الكتمان.
جاء هجوم الإخوانية آيات عرابي على الهارب أيمن نور، ثاني الخلافات التي وقع فيها نور مؤخرًا، حيث وصفته آيات بـ"نفاية ووجه محروق ... أيمن لمبة"، وأنه يعمل على إعادة تدوير الوجوه المحروقة، وكتبت آيات عرابي عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك: "إعادة تدوير الكروت المحروقة، هناك اتجاه الآن على بعض قنوات إسطنبول لإعادة تدوير بعض النفايات والوجوه المحروقة، والتي لا تصلح إن قمت بتخريطها للاستهلاك الآدمي مثل عبده مشتاق الشهير بـ"أيمن لمبة".
وأكدت: "أيمن نور يطلق تصريحات بلهاء كالعادة وتخرج من فاشل، عبده مشتاق تمَّ دسه بين الصفوف في إسطنبول لزرع الفرقة والكراهية بين مؤيدي محمد مرسي عن طريق مبادرات وأد الشرعية".
ثالث خلاف لأيمن نور، كان مع القيادي الإخواني الإرهابي سامي كمال الدين، الذي فضح أيمن نور، بأن الأخير يضع كاميرات في غرف المذيعات.
وهدد سامي خلال تسريب صوتي جديد، أيمن نور المشرف على قناة الشرق، بفضح جلساته النسائية، حسب وصفه، قائلًا: "أقسم بالله أنا لو اتكلمت هجيب عاليها وطيها، أنا هجيب اللي اتنشر قبل كده عن اللي كانوا بيحطوا كاميرات في غرف المذيعات ويمنحوا الجنسية التركية للموجودين في مصر".
وأضاف: "أقسم بالله إذا لم تعود الأمور إلى نصابها الصحيح معايا وغيري، هامنشن أردوغان والحكومتين التركية والمصرية، وهتكلم عن الكوارث مش هاسكت"، متابعًا: "كلام ونميمة وجلسات نسوان وفي الآخر يرفع عليا قضية، هو عارف أنا مين ومستوى تصرفاتي إيه، من فضلكم لموا الراجل ده"
