"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الثلاثاء 20/ديسمبر/2022 - 12:41 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 20 ديسمبر 2022.

الإفراج مقابل القتال.. مقايضة حوثية لإطلاق سراح 25 ألف سجين

كشفت مصادر أمنية وحقوقية في صنعاء أن ميليشيا الحوثي الإرهابية، الذراع الإيرانية في اليمن، تستعد لإطلاق سراح نحو 25 ألفاً من السجناء والمحكوم عليهم بقضايا جنائية مختلفة، بعضهم متورط بقضايا الانتماء لجماعات إرهابية، مقابل المشاركة في جبهات القتال بعد التنصل من الهدنة الأممية مطلع أكتوبر الماضي.
ونقل موقع "نيوزيمن" الإخباري عن المصادر قولها، إن نزلاء السجون الواقعة تحت إدارة وإشراف ميليشيا الحوثي في صنعاء ومحافظات يمنية أخرى، أجبروا على حضور دورات ثقافية ومحاضرات دينية متطرفة ألقاها رجال دين حوثيون.
وتركزت المحاضرات بشكل كبير على "الجهاد وضرورة المشاركة في قتال أميركا وإسرائيل وتحرير القدس" وغيرها من المواضيع التي تستغلها الميليشيا الحوثية للتغرير بالمواطنين ودفعهم للانخراط في صفوفهم.
وأكدت المصادر أن الميليشيا الحوثية تستغل السجناء عبر مصلحة التأهيل بوزارة الداخلية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دولياً، حيث قامت المصلحة بنقل 25 ألف سجين إلى النيابات والمحاكم في مناطق عدة تحت سيطرتها؛ تمهيداً لإطلاق سراحهم بعد أن أبدى السجناء موافقتهم المسبقة على الانضمام لصفوفها.
وأوضحت المصادر أن الأطفال غير البالغين المتواجدين في مصلحة الأحداث، لم يسلموا من تلك المحاضرات التي تدعو إلى عملية التجنيد والانخراط في جبهات القتال.
وأشارت إلى أن الميليشيا الحوثية وبعد إخضاع السجناء للمحاضرات تقوم بفتح التجنيد مقابل إيهامهم بإطلاق سراحهم فور عودتهم من جبهات القتال.
وسبق لميليشيا الحوثي أن أطلقت حملات استهداف وتجنيد سابقة بحق مئات السجناء والمعتقلين في مناطق سيطرتها بزعم العفو عنهم وحل قضاياهم شريطة مشاركتهم بالقتال معها.
وبحسب المصادر فإن مشرفين حوثيين تمكنوا من مقايضة نحو 6 آلاف سجين من نزلاء معتقلات عدة في مناطق سيطرتهم خلال أشهر الهدنة الأممية الماضية وتم إرسالهم للجبهات.
وأفادت أن السجناء أصدرت بحقهم أوامر إفراج استثنائية تحت غطاء "حسن السيرة والسلوك"، وتم نقلهم إلى معسكرات تدريب تمهيدا لتوزيعهم إلى جبهات القتال في عدة مناطق يمنية، بينها مأرب وشبوة ولحج والضالع وتعز.
وكشفت مصادر حقوقية أنه تم توثيق عمليات إفراج متكررة قامت بها الميليشيا الحوثية في عدة مناطق من أجل إلحاقهم بجبهات القتال، بينها إطلاق سراح 315 سجيناً في سجون محافظة إب ومديرياتها، معظمهم على ذمة قضايا قتل وسرقات وجرائم أخرى، أفرج عنهم بعد الموافقة على الانخراط في صفوف الميليشيا.

اليمن: إعدام الحوثي 16 من أبناء صعدة تصفية جماعية

أكد وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، أن أوامر الإعدام التي أصدرتها ميليشيا الحوثي بحق 16 من أبناء محافظة صعدة، هي عمليات تصفية جماعية لمعارضيها السياسيين.

وأضاف في سلسلة تغريدات على تويتر، الأحد، أن هذه الأوامر بالقتل بتهم ملفقة، في محاكمات صورية بمحاكم غير قانونية، استنساخ لممارسات نظام الملالي في طهران الذي يواصل حملة القمع والتنكيل وإصدار وتنفيذ أحكام الإعدام بحق شباب وفتيات وأطفال إيران المنتفضين في جميع المحافظات الإيرانية للمطالبة بحقهم الطبيعي في الحرية والكرامة.

كذلك قال إن هذه الأوامر تذكر بجريمة قتل ميليشيا الحوثي الإرهابية لتسعة من أبناء تهامة عام 2021، ومشهد رقص عناصرها فوق جثثهم، والذي عكس مستوى إجرام الميليشيا وتجردها من كل القيم والاعتبارات الإنسانية والأخلاقية واستخفافها بدماء وأرواح اليمنيين.

محاسبة المتورطين
وشدد على أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية، وعلى رأسها المفوضية السامية لحقوق الإنسان، مطالبين بالقيام بدورهم في مواجهة أعمال القتل والإرهاب المنظم الذي تمارسه الميليشيا بحق المدنيين.

كما طالب بملاحقة ومحاسبة المتورطين فيها من قيادات وعناصر الميليشيا وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.

إعدام وسجن 32 شخصاً
يشار إلى أن المحكمة الجزائية الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، بالعاصمة صنعاء، أصدرت أحكاماً بإعدام وسجن 32 معتقلا من أبناء محافظة صعدة بتهمتي إعانة ما تسميه "العدوان"، في إشارة إلى دول تحالف دعم الشرعية والتخابر معه.

وتعتقل المئات من الناشطين والسياسيين والأكاديميين والطلاب في سجونها بصنعاء والمحافظات الأخرى التي تسيطر عليها، بعد أن اختطفتهم من منازلهم وأماكن أعمالهم، ويتعرضون لعمليات تعذيب وحشية، وتوفي عدد منهم تحت التعذيب.

مقتل 3 أطفال "مجندين" بانفجار مقذوف في معسكر تدريبي حوثي

قتل ثلاثة أطفال مجندين وأصيب طفل رابع، بانفجار مقذوف في أحد المعسكرات التابعة لميليشيا الحوثي الإرهابية في محافظة ذمار، وسط اليمن.

وذكرت وسائل إعلام يمنية أن المقذوف انفجر، مساء السبت، في أحد معسكرات التجنيد والتدريب بمديرية وصاب العالي بمحافظة ذمار، مشيرة إلى أن القتلى هم ممن تقوم ميليشيا الحوثي باستقطابهم لحضور دوراتها التدريبية.

وتشير تقارير حقوقية إلى استخدام ميليشيا الحوثي للدورات الأخيرة في استقطاب نحو 80 ألف طفل وإجبارهم على استخدام السلاح.

وكان أربعة مدنيين من أسرة واحدة، بينهم طفل رضيع وامرأة، قتلوا وأصيبوا بانفجار لغم أرضي منسوب للحوثي بمديرية التحيتا بمحافظة الحديدة.

وقالت مصادر محلية إن رجلا وزوجته قتلا، بينما أصيب طفلهم الرضيع ورجل خمسيني، بانفجار لغم زرعته ‎ميليشيا الحوثي الإرهابية في منطقة الجبلية جنوبي مدينة ‎التحيتا بمحافظة الحديدة، غربي اليمن.

ويوم الجمعة، قتل 3 مدنيين وأصيب طفل رابع بجروح خطيرة، نتيجة انفجار لغم حوثي آخر للميليشيا الحوثية، أثناء عملهم في إحدى المزارع بمنطقة "المقانع" مديرية حيس بالمحافظة نفسها.

ووفقا لتقارير دولية وأممية، فإن "الأرض اليمنية باتت ملوثة بالألغام" التي ذهب ضحيتها الآلاف بين قتيل وجريح.

وكان تقرير حديث للشبكة اليمنية للحقوق والحريات، رصد مقتل وإصابة 9808 مدنيين بالألغام خلال 8 أعوام، من بينهم 1388 طفلا.

وتعد ميليشيا الحوثي، ذراع إيران في اليمن، الطرف الوحيد في كافة أطراف الحرب الذي يزرع الألغام والعبوات الناسفة بمختلف أنواعها وأحجامها حتى "الفردية" المحرمة دولياً، حيث شهد اليمن أكبر عملية زرع للألغام في الأرض منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وفق تقارير حقوقية.

تستهدف النساء.. ميليشيا الحوثي تستحدث آلية قمعية جديدة

قالت منظمة حقوقية يمنية إن ميليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، استحدثت آلية قمعية جديدة تنتهك حق النساء اليمنيات في التنقل، وتعيد الوصاية على المرأة؛ باعتبارها شخصًا غير مؤهل للتحكم بحياته.

وقالت منظمة "ميون" لحقوق الإنسان، في بيان إنها "تحصلت على وثائق رسمية تؤكد تعميم جماعة الحوثيين لأجهزتها الأمنية بمنع تنقل النساء ومغادرتهن إلى أي مناطق أخرى إلا بوجود وصي (محرم) أو أخذ موافقة أمنية عليا تتيح لهن التنقل".

وحذّرت المنظمة الحقوقية من أن "إلزام المرأة اليمنية بوجود رجل (محرم) أو استصدار مذكرات موافقة مبدئية من السلطات الأمنية لتتمكن من التنقل يعد انتهاكًا سافرًا لحقوق الإنسان، والمرأة وقيم المجتمع اليمني وأعرافه".

كما أعربت عن مخاوفها المشتركة مع منظمات وناشطين حقوقيين من خطورة تلك القرارات والانتهاكات التي تمارس ضد النساء وحقوقهن.

ودعت المنظمة الحقوقية المجتمع الدولي للتنديد بهذه الآلية القمعية التي تنفذها الأجهزة الأمنية التابعة لجماعة الحوثيين، والحيلولة دون استمراريتها.

وفي وقت سابق أصدرت ميليشيا الحوثي تعميماً بمنع النساء من التنقل أو السفر دون "محرم" في حين تنفذ إجراءات صارمة في نقاط التفتيش على مخارج ومداخل صنعاء لتنفيذه، كما يطبق القرار أيضاً على النساء اللواتي يسافرن عبر مطار صنعاء إلى خارج البلاد.

صنعاء.. الحوثيون يحكمون بإعدام وسجن 32 معتقلاً

أصدرت المحكمة الجزائية الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، بالعاصمة صنعاء، أحكاماً بإعدام وسجن 32 معتقلا من أبناء محافظة صعدة بتهمتي إعانة ما تسميه "العدوان"، في إشارة إلى دول تحالف دعم الشرعية والتخابر معه.
وأفاد المحامي عبدالمجيد صبره، في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك"، السبت، أن منطوق الحكم قضى بإدانة 16 معتقلا بجريمتي إعانة ما تسميه الميليشيا "العدوان" والتخابر معهم، ومعاقبتهم بالإعدام تعزيرا رميا بالرصاص.

كما قضى منطوق الحكم في فقرته الثانية بإدانة سبعة من المعتقلين بجريمتي التخابر ومعاقبة كل واحد منهم بالحبس 15 سنة ووضعهم تحت رقابة الشرطة لمدة ثلاث سنوات تالية لانقضاء عقوبة الحبس الأصلية.

وأدان الحكم في فقرته الثالثة 6 آخرين بذات الجريمتين ومعاقبة كل واحد منهم بالحبس 10 ووضعهم تحت الرقابة لمدة ثلاث سنوات تالية لانقضاء مدة الحبس الأصلية، كما برأ الحكم ثلاثة من المعتقلين.

وأصدرت ميليشيا الحوثي مئات أحكام الإعدام ضد مختطفين في سجونها بذات التهمة، وهي "التخابر"، والتي تستخدمها لتصفية حسابات سياسية مع معارضيها، بحسب تقارير حقوقية.

يشار إلى أن الميليشيا الحوثية تعتقل المئات من الناشطين والسياسيين والأكاديميين والطلاب في سجونها بصنعاء والمحافظات الأخرى التي تسيطر عليها، بعد أن اختطفتهم من منازلهم وأماكن أعمالهم، ويتعرضون لعمليات تعذيب وحشية وتوفي عدد منهم تحت التعذيب.

وتسيطر ميليشيات الحوثي منذ انقلابها على السلطة الشرعية وسيطرتها على مؤسسات الدولة، على المحاكم في مناطق سيطرتها وتستخدمها لإدانة ومعاقبة خصومها من النشطاء والسياسيين المناهضين لسيطرتهم.

وأفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، في وقت سابق، أن الجهاز القضائي الواقع تحت سيطرة الحوثيين أصبح أداة من أدوات الانتقام السياسي تستخدمه الجماعة بحق خصومها، الأمر الذي يشكل انتهاكًا خطيرًا لاستقلال ونزاهة السلطة القضائية، ويسيّرها وفقًا لأجندات سياسية هدفها الوحيد الانتقام من الخصوم والمعارضين.

اليمن..نداء لإغاثة 50 ألف أسرة تعاني من الصقيع


يعاني عشرات الآلاف من الأسر اليمنية النازحة في محافظة مأرب جراء النقص الشديد في وسائل التدفئة وانخفاض درجة الحرارة إلى ما يقارب الصفر، وهو ما جعل الوحدة التنفيذية الحكومية لإدارة مخيمات النازحين في اليمن تطلق نداء استغاثة لتوفير خيام وبطانيات ووسائل تدفئة لأكثر من خمسين ألف أسرة تعيش في خيام متهالكة بمحافظة مأرب.

الوحدة في النداء ذكرت أنها تلقت مطلع خلال الأسبوع الحالي نداءات استغاثة من 67 مخيماً عبر إدارة الطوارئ والإنذار المبكر ومن خلال فرقها الميدانية في إدارة المواقع يشكون فيها من تأثيرات البرد وموجات الصقيع الأخيرة على الأسر التي تعيش في المخيمات وحسب إدارة مخيمات النازحين فإن الأسر النازحة تواجه شتاءً قاسياً بإمكانيات ومأوى مدمر ومتضرر لم يكن ينقص الأسر النازحة سوى البرد وموجات الصقيع لتكتمل معاناتها، وقالت إن موجات البرد والصقيع التي اكتسحت المخيمات خلال الأيام الماضية فاقمت من معاناة هذه الأسر التي لم تكن من دون هذا الشتاء القاسي في أسوأ حال. ويعاني النازحون لأبسط المقومات من طعام وماء وتدفئة ومأوى مما جعل كثيراً من الأسر تعيش في وضع حرج، كما أن 98 % من المخيمات والمواقع والتجمعات في محافظة مأرب والتي يبلغ عددها 197 موقعاً يعيش فيها قرابة 55.991 أسرة نازحة ومشردة تفتقر لأبسط وسائل التدفئة، كما أن هناك عشرات الآلاف من الأسر تعيش في الأحواش والمزارع والبيوت المهجورة.

منظمات إغاثية: اليمن ينجو من مجاعة في 2022

أكد تقرير حديث خاص بالأمن الغذائي في اليمن، صادر عن منظمات إغاثية تتبع الأمم المتحدة، أنه تم منع وقوع مجاعة في اليمن خلال العام الحالي، كانت تتربص بأكثر من مئة ألف شخص، لكنه نبه إلى أن أكثر من ستة ملايين شخص آخرين يعيشون في المرحلة الرابعة من انعدام الأمن الغذائي، وهي المرحلة التي تسبق المجاعة.

ووفق التحليل المحدث للتصنيف الدولي للأمن الغذائي والذي تم إجراؤه في سبتمبر الماضي، فإن ما يقرب من 17 مليون شخص، أو أكثر من نصف السكان في اليمن، من المحتمل أن يواجهوا مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد. فيما يظل الشاغل الرئيسي للمنظمات الإغاثية 6.1 ملايين شخص تم تصنيفهم في المرحلة الرابعة من التصنيف الدولي للأمن الغذائي وهي مرحلة (الطوارئ). بينما يُظهر تحديث التحليل هذا أنه تم منع وقوع كارثة الوصول إلى المرحلة الخامسة من التصنيف الدولي والتي كانت تهدد أكثر من 160 ألف شخص.

تحسن

ومع تأكيد التحليل على ضرورة استمرار المراقبة الدقيقة ذكر أنه وبشكل عام، تم تصنيف 184 منطقة من أصل 331 منطقة تم تحليلها في التصنيف الدولي (المرحلة 4) (الطوارئ)، و 140 منطقة في المرحلة الثالثة من التصنيف المرحلي (أزمات). كما تم تصنيف سبع مناطق فقط في المرحلة الثانية من التصنيف الدولي (الإجهاد).

ويشير تحديث التحليل هذا إلى مستويات عالية مماثلة من انعدام الأمن الغذائي مقارنة بالنصف الأول من العام (يناير - مايو 2022) ؛ ومع ذلك، يُظهر تحسناً في توقعات الأمن الغذائي مقارنة بالتوقعات يونيو - ديسمبر 2022 من التحليل السابق للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي الذي تم إجراؤه في فبراير 2022.

وعلى وجه الخصوص، يشير التحديث إلى انخفاض بمقدار 2 مليون شخص في المرحلة الثالثة من التصنيف الدولي لانعدام الأمن الغذائي أو أعلى (7 %). من السكان)، وبنسبة 1.2 مليون شخص أي (4 %) في المرحلة الرابعة من التصنيف الدولي.

ويؤكد التحديث أيضاً إلى عدم وجود أشخاص في المرحلة الخامسة من التصنيف الدولي مرحلة (كارثة) في الربع الأخير من العام الحالي. ويقدر أن عدد الأشخاص الذين تم تصنيفهم سابقاً في المرحلة الخامسة من التصنيف الدولي في الفترة من يونيو إلى ديسمبر قد تحولوا الآن إلى المراحل الدنيا. ومعه انخفض أيضاً عدد المناطق المصنفة في المرحلة الرابعة من التصنيف الدولي (الطوارئ) من 233 مقاطعة في تحليل فبراير إلى 184.

شارك