تقرير حقوقي يحذر:109 متظاهرين إيرانيين يواجهون خطر الإعدام
الأربعاء 11/يناير/2023 - 01:35 م
طباعة
علي رجب
حذرت منظمة حقوقية من أن 109 أشخاص على الأقل اعتقلوا في الاحتجاجات التي عمت إيران معرضون لخطر الإصدار أو الإعدام.
وأعلنت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية ، في أحدث تقرير لها صدر أن "481 مواطنا على الأقل ، بينهم 64 طفلا و 35 امرأة ، قتلوا منذ بداية الاحتجاجات الحالية".
هذا التقرير ، بالإضافة إلى التحذير من "تكثيف القمع من خلال الاعتقالات التعسفية ، والاعتداء الجسدي والجنسي أثناء الاحتجاز والاستجواب ، وإصدار أحكام جماعية" ، أعلن أن خطر إصدار أو تنفيذ أحكام الإعدام على "ما لا يقل عن 109 متظاهرين". يهدد.
وفقًا للقائمة التي قدمتها هذه المنظمة ، هناك 24 شخصًا في خطر الإعدام في خوزستان ، و 22 سيستان وبلوشستان ، و 20 طهران ، و 10 مازاندران ، و 8 أصفهان ، و 7 أذربيجان الغربية ، و 5 جيلان ، وألبورز ، وفارس. أذربيجان وشهرمحل وبختياري شخصان لكل منهما ، وكرمانشاه وكردستان ورضوي خراسان ، شخص واحد لكل منهما.
وبحسب هذا التقرير ، ووفقًا لـ "أمثلة على التحرش الجنسي بالمحتجين" المعتقلين من مختلف أنحاء إيران "، يمكننا أن نستنتج أن هذا ليس عملاً تعسفيًا ، بل آلية منهجية ومنسقة من قبل الحكومة".
في إشارة إلى إعدام أربعة متظاهرين ، أكدت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية أنه بالإضافة إلى هذا العدد ، "توفي بعض الأشخاص أيضًا بسبب حالات وفاة مشبوهة (بما في ذلك دعاوى انتحار) بعد فترة وجيزة من إطلاق سراحهم".
أوضح هذا التقرير البحثي ، الذي يؤكد على الطبيعة "الدنيا" للإحصاءات المقدمة ، أن قتلى الاحتجاجات التي عمت إيران ، والتي بدأت في 26 سبتمبر / أيلول ، كانوا "من 25 مقاطعة مختلفة حتى اليوم" ومن مقاطعتي "سيستان وبلوشستان". وشهدت غرب أذربيجان وكردستان وطهران ومازندران أكبر عدد من القتلى.
وبحسب الإحصائيات التي جمعتها هذه المنظمة ، منذ بداية الاحتجاجات ، لقي ما لا يقل عن 131 شخصًا مصرعهم في سيستان وبلوشستان ، وطهران 56 شخصًا ، وأذربيجان الغربية 54 شخصًا ، وكردستان 53 شخصًا ، ومازندران 39 شخصًا ، وجيلان 25 شخصًا ، وكرمانشاه 24. الناس ، البرز 24 شخصًا ، أصفهان 14 شخصًا ، خوزستان 12 شخصًا ، فارس 12 شخصًا ، رضوي خراسان 7 أشخاص ، شرق أذربيجان 4 أشخاص ، زنجان 3 أشخاص ، لوريستان 3 أشخاص ، المركز 3 أشخاص ، قزوين 3 أشخاص ، همدان 2 أشخاص ، كوهغيلوية وبوير أحمد شخصان ، إيلام شخصان ، أردبيل شخصان ، بوشهر شخصان ، هرمزغان شخصان ، سمنان شخص واحد وجولستان شخص واحد.
واجه الفرع القضائي الايراني عددًا كبيرًا من المعتقلين في الاحتجاجات التي عمّت إيران باتهامات مثل "الخيانة والمحاربة وفساد الأرض".
تسبب الإعدام المتسارع لمحسن شكاري وماجد رضا رهنورد ومحمد مهدي كرمي ومحمد حسيني ، أربعة متظاهرين في طهران ومشهد وكرج ، في موجة من ردود الفعل الداخلية والخارجية واسعة النطاق.
وفي نفس الوقت الذي يتم فيه الإسراع بإصدار وتنفيذ أحكام الإعدام ، قال المرشد الايراني علي خامنئي في خطابه الأخير إن "العمل يجب أن يتم في الوقت المحدد". يجب ألا نهمل الواجب المنوط بنا العقل والقانون. يجب أن ندخل الميدان دون تأخير. لا ينبغي أن نتأخر. وبعد ذلك سنقوم بالمجازفة بما يتناسب مع أهمية هذا العمل.
وأعلنت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية ، في أحدث تقرير لها صدر أن "481 مواطنا على الأقل ، بينهم 64 طفلا و 35 امرأة ، قتلوا منذ بداية الاحتجاجات الحالية".
هذا التقرير ، بالإضافة إلى التحذير من "تكثيف القمع من خلال الاعتقالات التعسفية ، والاعتداء الجسدي والجنسي أثناء الاحتجاز والاستجواب ، وإصدار أحكام جماعية" ، أعلن أن خطر إصدار أو تنفيذ أحكام الإعدام على "ما لا يقل عن 109 متظاهرين". يهدد.
وفقًا للقائمة التي قدمتها هذه المنظمة ، هناك 24 شخصًا في خطر الإعدام في خوزستان ، و 22 سيستان وبلوشستان ، و 20 طهران ، و 10 مازاندران ، و 8 أصفهان ، و 7 أذربيجان الغربية ، و 5 جيلان ، وألبورز ، وفارس. أذربيجان وشهرمحل وبختياري شخصان لكل منهما ، وكرمانشاه وكردستان ورضوي خراسان ، شخص واحد لكل منهما.
وبحسب هذا التقرير ، ووفقًا لـ "أمثلة على التحرش الجنسي بالمحتجين" المعتقلين من مختلف أنحاء إيران "، يمكننا أن نستنتج أن هذا ليس عملاً تعسفيًا ، بل آلية منهجية ومنسقة من قبل الحكومة".
في إشارة إلى إعدام أربعة متظاهرين ، أكدت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية أنه بالإضافة إلى هذا العدد ، "توفي بعض الأشخاص أيضًا بسبب حالات وفاة مشبوهة (بما في ذلك دعاوى انتحار) بعد فترة وجيزة من إطلاق سراحهم".
أوضح هذا التقرير البحثي ، الذي يؤكد على الطبيعة "الدنيا" للإحصاءات المقدمة ، أن قتلى الاحتجاجات التي عمت إيران ، والتي بدأت في 26 سبتمبر / أيلول ، كانوا "من 25 مقاطعة مختلفة حتى اليوم" ومن مقاطعتي "سيستان وبلوشستان". وشهدت غرب أذربيجان وكردستان وطهران ومازندران أكبر عدد من القتلى.
وبحسب الإحصائيات التي جمعتها هذه المنظمة ، منذ بداية الاحتجاجات ، لقي ما لا يقل عن 131 شخصًا مصرعهم في سيستان وبلوشستان ، وطهران 56 شخصًا ، وأذربيجان الغربية 54 شخصًا ، وكردستان 53 شخصًا ، ومازندران 39 شخصًا ، وجيلان 25 شخصًا ، وكرمانشاه 24. الناس ، البرز 24 شخصًا ، أصفهان 14 شخصًا ، خوزستان 12 شخصًا ، فارس 12 شخصًا ، رضوي خراسان 7 أشخاص ، شرق أذربيجان 4 أشخاص ، زنجان 3 أشخاص ، لوريستان 3 أشخاص ، المركز 3 أشخاص ، قزوين 3 أشخاص ، همدان 2 أشخاص ، كوهغيلوية وبوير أحمد شخصان ، إيلام شخصان ، أردبيل شخصان ، بوشهر شخصان ، هرمزغان شخصان ، سمنان شخص واحد وجولستان شخص واحد.
واجه الفرع القضائي الايراني عددًا كبيرًا من المعتقلين في الاحتجاجات التي عمّت إيران باتهامات مثل "الخيانة والمحاربة وفساد الأرض".
تسبب الإعدام المتسارع لمحسن شكاري وماجد رضا رهنورد ومحمد مهدي كرمي ومحمد حسيني ، أربعة متظاهرين في طهران ومشهد وكرج ، في موجة من ردود الفعل الداخلية والخارجية واسعة النطاق.
وفي نفس الوقت الذي يتم فيه الإسراع بإصدار وتنفيذ أحكام الإعدام ، قال المرشد الايراني علي خامنئي في خطابه الأخير إن "العمل يجب أن يتم في الوقت المحدد". يجب ألا نهمل الواجب المنوط بنا العقل والقانون. يجب أن ندخل الميدان دون تأخير. لا ينبغي أن نتأخر. وبعد ذلك سنقوم بالمجازفة بما يتناسب مع أهمية هذا العمل.
