غالانت ينتقد خروج نتنياهو من «الغرف المغلقة»... بوليفيا.. العسكريون يحاصرون المباني الحكومية والسلطات تتحدث عن محاولة انقلاب ... توقعات بصدور أمر اعتقاله من «الجنائية الدولية» خلال أسبوعين

الخميس 27/يونيو/2024 - 11:26 ص
طباعة غالانت ينتقد خروج إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 27 يونيو 2024.

واشنطن.. غالانت ينتقد خروج نتنياهو من «الغرف المغلقة»


اختار وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، ساعة دخوله البيت الأبيض في واشنطن ليوجه انتقادات إلى رئيس حكومته، بنيامين نتنياهو بسبب طريقته في مهاجمة إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن. وقبيل لقائه مستشار الأمن القومي، جيك سوليفان، في واشنطن، أصدر غالانت بياناً باللغة الإنجليزية يقول فيه إن «الأهداف والغايات في الحرب (على غزة) مشتركة بين إسرائيل والولايات المتحدة». وأضاف: «أحياناً نختلف حول سبل تحقيقها. نحن نحل الخلافات في غرف مغلقة بطريقة مشتركة، وهذا أمر جيد».

وقد سارع نتنياهو إلى الرد على وزير دفاعه، فقال: «لقد حاولت شهوراً عدة تسوية الخلافات مع الحلفاء الأمريكيين داخل الغرف المغلقة، ولكن ذلك لم ينفع. في حالة كهذه، ومن دون مساس بالتحالف، ومن دون التقليل في قيمة الدعم الأمريكي لنا، لم يكن مفر من الحديث عن هذه الخلافات بشكل علني. فمن واجب رئيس حكومة إسرائيل أن يعمل بكل قوته على أن يحصل المقاتلون الإسرائيليون على ما يحتاجون إليه من أسلحة لتحقيق الانتصار».

وكان غالانت قد سافر إلى الولايات المتحدة لإجراء سلسلة لقاءات مع كبار المسؤولين فيها، بغرض تخفيض التوتر الناجم عن تصريحات نتنياهو التي انتقد فيها الإدارة الأمريكية واتهمها بتأخير الذخائر والأسلحة. وراح يتحدث عن أن إسرائيل تستطيع الاعتماد على نفسها في الحرب. وقد أثار بذلك غيظ الأمريكيين. فطلبوا لقاء غالانت وأكدوا له أنهم يرون فيه معبّراً عن القيادات الأمنية المسؤولة التي تخدم مصالح إسرائيل. وبحسب مقربين منه، أوضح الأمريكيون أنهم سيدعمون إسرائيل.

نيويورك تايمز.. توقعات بصدور أمر اعتقاله من «الجنائية الدولية» خلال أسبوعين


فى ضربة قوية من الداخل الإسرائيلى، دعا مسئولون إسرائيليون سابقون إلى إلغاء الدعوة الموجهة إلى رئيس الوزراء بنيامين نيتانياهو لإلقاء كلمة أمام الكونجرس الشهر المقبل.

وفى مقال مشترك بصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية وقعه كل من رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك، ورئيس الموساد الأسبق تامير باردو، والكاتب ديفيد جروسمان، والحائز على جائزة نوبل أهارون شاهانوفر، ورئيس أكاديمية العلوم الإسرائيلية ديفيد هاريل، وتاليا ساسون المسئول الكبير سابقا فى مكتب المدعى العام، أكدوا أن «نيتانياهو يقود إسرائيل إلى الهاوية بسرعة تنذر بالخطر»، مشيرين إلى «أن الكونجرس ارتكب خطأً فادحًا وظهور نيتانياهو فى واشنطن لن يمثل إسرائيل، بل سيكون مكافأة لسلوكه الفاضح والمدمر».

وبالتزامن مع ذلك، أجرى نيتانياهو مناقشة حول إمكان استجابة قضاة المحكمة الجنائية الدولية فى لاهاى لطلب المدعى العام للمحكمة كريم خان وإصدار أوامر اعتقال ضده وضد وزير الدفاع يوآف جالانت خلال الأسابيع المقبلة.

وطبقا لوسائل إعلام إسرائيلية، فإن إن أوامر الاعتقال، قد تصدر فى غضون الأسبوعين المقبلين، ويقدر نيتانياهو أن المحكمة ستستجيب لطلب المدعى العام وتصدر أوامر ضده قريبا، ربما قبل رحلته لمخاطبة الكونجرس فى 24 يوليو المقبل، ولكن حتى الآن، لا يوجد ما يشير إلى أى اتجاه آخر.

وحسب التقييم الذى أجراه المسئولون القانونيون فى الغرف المغلقة وهو أن معظم الدول ستحترم الأمر (المتوقّع صدوره عن المحكمة)، وستنفّذه.

وفى غضون ذلك، أكدت وكالة «بلومبرج» الأمريكية أن إستراتيجية نيتانياهو، هى «الحرب، والحرب، والمزيد من الحرب»، محذرةً من أن عمليةً إسرائيلية فى الجبهة فى لبنان قد تؤدى إلى كارثة بالنسبة إلى إسرائيل. ورأت الوكالة أنّ المقابلة التليفزيونية الأخيرة لنيتانياهو كانت «مثيرة للقلق، بقدر ما كانت توضيحية»، وأن الاستنتاج المنطقى الوحيد منها هو أنّ «إستراتيجية نيتانياهو للحرب فى غزة هى إلزام إسرائيل بصراع إلى أجَل غير مسمّى»، مشيرة إلى أنه بات من الصعب رفض ادعاءات منتقدى نيتانياهو فى «إسرائيل»، والذين يقولون إنه يحتاج إلى الحرب من أجل تجنّب انهيار حكومته على يد اليمين المتطرف، الأمر الذى يتركه فى مواجهة حسابات شخصية بسبب الإخفاقات الأمنية.

وأشارت الوكالة إلى أنّ العنصر الوحيد القابل للتحقيق فى استراتيجية نيتانياهو، “هو الاحتلال العسكرى الطويل الأمد لغزة”.

وفى شأن ذى صلة، أرجع مسئولون أمريكيون انخفاض معدل شحنات الأسلحة إلى إسرائيل فى الفترة الأخيرة، مقارنة بالأشهر الأولى من الحرب على غزة، إلى أن حكومة الاحتلال قدمت طلبات أقل للشحنات، وذلك عقب تصريحات نيتانياهو الأخيرة، التى اتهم فيها إدارة جو بايدن بتأخير شحنات الأسلحة إلى إسرائيل، بينما أكد مسئولون فى أجهزة الأمن أن هذه الشحنات شهدت تباطؤا خلال الأشهر الأخيرة وسجلت انخفاضا بنحو 50% عما كانت عليه خلال الفترة الأولى للحرب.

وفى الوقت الذى زعم فيه جيش الاحتلال أمس القضاء على وسام أبو إسحاق المسئول عن عمليات تهريب الأسلحة لـ “حماس” عبر معبر رفح جنوب غزة فى غارة جوية أمس، واصلت مقاتلاته الحربية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة فى اليوم الـ 264 من حرب الإبادة، مخلفة أعدادا كبيرة من الشهداء والجرحى.

ووصل إلى مقرات وزارة الصحة خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية 32 شهيدا و139 إصابة لترتفع حصيلة العدوان إلى 37658 شهيدا و86237 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضى.

وفى أحدث حصيلة، استشهد 12 فلسطينيا جرّاء غارات الاحتلال على مدينة رفح خلال 24 ساعة، ومن بين الشهداء ثلاثة وصلوا لمستشفى غزة الأوروبى فى خان يونس إثر غارة جوية على منطقة ‪”‬البركسات‪”‬ غرب المدينة، فى حين نسف جيش الاحتلال مبانى سكنية بمحيط دوار زعرب ودوار أبو السعيد ومطعم أبو شر فى المنطقة ذاتها.

وكالات...مناظرة تاريخية بين بايدن وترامب اليوم



يترقب العالم، مساء اليوم، المناظرة التاريخية بين الرئيسين السابق دونالد ترامب والحالي جو بايدن، في إطار سعيهما للظفر بالبيت الأبيض لفترة حكم ثانية في انتخابات نوفمبر.

والمناظرة مختلفة عن مناظرات رئاسية تقليدية، كان آخرها بين المرشحين نفسيهما قبل 4 أعوام، حيث ستكون المناظرة دون جمهور وفواصل إعلانات، وسيتم إغلاق ميكروفون المرشح عندما يتحدث منافسه، ولا يسمح للمرشحين بإعداد ورقة مسبقة ينظران فيها أثناء النقاش، ولن يسمح لهما بإحضار أنصارهما داخل استوديوهات تصوير المناظرة في مقر شبكة «سي إن إن» بولاية جورجيا.

وبحسب المراقبين يواجه كلا المتنافسين نقاط ضعف قوية. فقد أظهر استطلاعان للرأي هذا الشهر التحدي الأساسي لكل من الخصمين، وهما العمر والعقل. إذ يواجه بايدن البالغ 81 عاماً مخاوف عدة بشأن عمره وحدة عقله، على الرغم من أنه أكبر من ترامب بثلاث سنوات فقط. إلا أن الناخبين تطرقوا لعمر الرئيس الحالي بعشرة أضعاف أكثر مقارنة بترامب.

وتسلط المناظرة النادرة من نوعها بين رئيس حالي ورئيس سابق الضوء على التناقضات الصارخة بينهما. فخلال فترة رئاسته بين 2017 و2021، تعهد ترامب بوضع «أمريكا أولاً» مع نظرة قتالية وأحياناً انعزالية، بينما تولى بايدن منصبه في 2021 تحت شعار «أمريكا عادت» ما أعاد إحياء العلاقات مع الحلفاء.

لكن الرئيسين يتفقان في قضايا رئيسية مثل أفغانستان. غير أن كلاً منهما انتقد الآخر بشأن التطبيق، مثل خلافاتهما العلنية القوية حول معظم القضايا مثل الحرب الروسية الأوكرانية والشرق الأوسط وإيران والموقف من الصين وكوريا الشمالية.

روسيا اليوم..«الناتو» يختار رئيس وزراء هولندا أميناً عاماً للحلف


عيّنت دول حلف شمال الأطلسي، أمس رئيس الحكومة الهولندية المنتهية ولايته مارك روته أميناً عاماً جديداً، وذلك في فترة حساسة للتكتّل الدفاعي مع استمرار الحرب في أوكرانيا. وقال الحلف في بيان إنه سيتولى منصبه في الأول من أكتوبر المقبل.

وتأتي ولاية روته في فترة محفوفة بالأخطار لدول الحلف الغربي مع استمرار الحرب في أوكرانيا ومساعي دونالد ترامب للفوز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر المقبل.

يملك السياسي الهولندي المحافظ، الذي يتنقل على الدراجات الهوائية، تجربة طويلة كمسؤول حكومي، ويعرف بكونه أحد المدافعين الشرسين عن أوكرانيا، لكن في نطاق دبلوماسي ساعده على تخطي جملة من العقبات في مساره السياسي.

وسيكون لدى روته الكثير من العمل عندما يتولى مهام منصبه خلفاً لرئيس الوزراء النرويجي السابق ستولتنبرغ، الذي قاد التحالف خلال العقود الأكثر أهمية منذ نهاية الحرب الباردة. تولى روته منصبه لأول مرة عام 2010، وأصبح أطول رئيس وزراء هولندي في الخدمة (14 عاماً)، قبل أن يعلن العام الماضي أنه يخطط لترك «السياسة الوطنية».

كما قاد حزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية، الذي ينتمي إلى «يمين الوسط»، للفوز في كل الانتخابات خلال فترة توليه منصبه التي تزيد على عقد من الزمان. عاش الرجل البالغ من العمر (57 عاماً)، حياته في مدينة لاهاي، وكان ألمح إلى أنه قد يستمتع بالتدريس بعد السياسة.

لكنه استشهد بالحرب في أوكرانيا كسبب للسعي إلى منصب دولي، ويعد أحد أشرس المنتقدين للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومؤيداً قوياً للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وداعماً لكييف. ويُمثّل أحد القوى الدافعة في أوروبا وراء الدعم العسكري الأوروبي لأوكرانيا منذ الحرب عام 2022.

وعلق الكرملين على إعلان تعيين روته أميناً عاماً جديداً بديلاً عن ينس ستولتنبرغ. وقال في بيان: «من غير المرجح أن يغير هذا مسار الحلف بشأن إخضاع روسيا استراتيجياً».

بوليفيا.. العسكريون يحاصرون المباني الحكومية والسلطات تتحدث عن محاولة انقلاب


تحركت وحدات من الجيش البوليفي بقيادة الجنرال خوان خوسيه زونييغا نحو وسط العاصمة لاباز وحاصرت عددا من المقرات الحكومية، فيما اتهمت السلطات العسكريين بمحاولة الانقلاب.

وانتشر العسكريون الذين يقودهم الجنرال زونييغا، المقال مؤخرا من منصب قائد القوات البرية البوليفية، في ساحة موريليو بوسط العاصمة، حيث توجد مقرات البرلمان والحكومة.

كما تشير الأنباء الواردة إلى دخول عناصر من الجيش للقصر الرئاسي. وحسب صحيفة "إل ديبير" البوليفية، اقتحم العسكريون قصر "كيمادو" الرئاسي بالقوة.

وتظهر لقطات الفيديو التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي آليات عسكرية بالقرب من القصر.

وأعلن زونييغا مع بدء تحرك القوات الموالية له عن عزمه "استعادة الوطن"، مضيفا أن الأمور "لا يمكن أن تستمر كما هي الآن".

بدوره، دان الرئيس البوليفي لويس آرسي "التحركات الغريبة لبعض وحدات الجيش"، داعيا إلى "احترام الديمقراطية".

وتشير وسائل الإعلام إلى أن آرسي موجود في القصر الرئاسي حاليا، وتحمي القصر وحدات من الشرطة.

وقال نائب الرئيس البوليفي دافيد تشوكيهوانكا عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "نبلغ المجتمع الدولي بأن هناك محاولة انقلاب في بوليفيا ضد حكومتنا المنتخبة ديمقراطيا".

وجدير بالذكر أن الجنرال زونييغا أقيل بعد إعلانه عن الاستعداد لاعتقال الرئيس الأسبق للبلاد، اليساري إيفو موراليس، الذي يمثل نفس التيار السياسي الذي ينتمي إليه الرئيس الحالي لويس آرسي.

وعلى خلفية التطورات الأخيرة اتهم مورالس الجنرال زونييغا بمحاولة الانقلاب ودعا "للاستنفار المدني لحماية الديمقراطية"، كما دعا لإعلان الإضراب العام وقطع الطرق.

وعلى خلفية التطورات في بوليفيا، أعلنت رئيسة هندوراس سيومارا كاسترو أنها ستدعو لعقد اجتماع عاجل لمجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي (سيلاك)، وذلك لغرض "إدانة الفاشية التي تهدد الديمقراطية في بوليفيا والمطالبة باحترام القوة المدنية والدستور".

كما دعا الأمين العام لمنظمة الدول الأمريكية لويس ألماغرو العسكريين البوليفيين للامتثال للسلطة المدنية.

بدوره، كتب المفوض الأعلى للسياسة الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي أن "الاتحاد الأوروبي يدين أي محاولات لتدمير النظام الدستوري في بوليفيا وإسقاط الحكومة الشرعية"، معبرا عن "التضامن مع الشعب البوليفي والحكومة".

ودان "محاولة الانقلاب" في بوليفيا كل من الرئيس المكسيكي المنتهية ولايته أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، والرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، معبرين عن دعمهما للرئيس البوليفي لويس آرسي.

روسيا اليوم...كوريا الشمالية تختبر بنجاح صاروخا متعدد الرؤوس الحربية



أعلنت كوريا الشمالية يوم الخميس أنها اختبرت بنجاح إطلاق صاروخ متعدد الرؤوس الحربية، مؤكدة أن التجربة نجحت في مراحلها كافة من فصل الرؤوس والتحكم بها وتوجيهها وإصابتها لأهدافها.

وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية: "أجرى الجيش بنجاح في 26 يونيو اختبار الفصل والتحكم في توجيه الرؤوس الحربية المتنقلة الفردية".

وأضافت: "تم بنجاح توجيه الرؤوس الحربية المتنقلة المنفصلة إلى الأهداف الإحداثية الثلاثة".

وأوضحت الوكالة أن "الاختبار يهدف إلى تأمين القدرة على إطلاق رؤوس حربية متعددة بصاروخ بالستي واحد.

ويوم أمس أطلقت كوريا الشمالية صاروخا باليستيا باتجاه البحر الشرقي، أوفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية "NHK" بأن الصاروخ سقط خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان.

وجاء هذا الإطلاق بعد ساعات من إرسال كوريا الشمالية بالونات تحمل القمامة إلى كوريا الجنوبية ليلة أمس "في خامس عملية من هذا النوع منذ أواخر الشهر الماضي"، وفقا لهيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، وبعد أن انتقدت كوريا الشمالية يوم الاثنين وصول حاملة طائرات أمريكية تعمل بالطاقة النووية إلى كوريا الجنوبية وحذرت من اتخاذ إجراءات ردع جديدة ضد ما وصفته بأنه "عمل استفزازي".

يأتي ذلك في ظل إجراء الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان أول مناورة عسكرية ثلاثية على الإطلاق، أطلق عليها اسم "حافة الحرية".

وقد نظمت هذه التدريبات بعد أيام من توقيع روسيا وكوريا الشمالية على معاهدة بشأن شراكة استراتيجية شاملة بين البلدين، تقضي بتقديم المساعدة في حالة أي هجوم من قبل دولة ثالثة.

وكانت آخر مرة أطلقت فيها كوريا الشمالية عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى نحو البحر الشرقي في 30 مايو.

شارك