"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 09/سبتمبر/2020 - 10:22 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم  9  سبتمبر 2020.

تدمير رابع طائرة حوثية مفخخة بغضون 3 أيام


أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية، اليوم، اعتراض وتدمير طائرة مسيرة مفخخة أطلقتها مليشيات الحوثي صوب السعودية.

وهذه هي الطائرة المفخخة الرابعة التي تطلقها مليشيات الحوثي صوب الأراضي السعودية و يعلن التحالف تدميرها بغضون 3 أيام.

وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي إن قوات التحالف المشتركة ”تمكنت صباح اليوم الأربعاء من اعتراض وتدمير طائرة دون طيار (مفخخة) أطلقتها المليشيا الحوثية الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بالمنطقة الجنوبية“ بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية ”واس“.
ومنذ أيام تواصل مليشيات الحوثي إطلاق الطائرات المسيرة والمحملة بالمتفجرات صوب الأراضي السعودية، لكن التحالف العربي ينجح في اعتراضها وإسقاطها، وفي أغلب الأحيان فوق الأجواء اليمنية.

ويأتي ذلك، في ظل تواصل المعارك العنيفة بين قوات الجيش اليمني، المسنود من قوات التحالف العربي، وميليشيات الحوثيين من الجهة الأخرى، في الأطراف الشمالية والجنوبية من محافظة مأرب.

وذكرت مصادر عسكرية أن ميليشيات الحوثيين، تحاول مواصلة تقدمها في مناطق مديرية رحبة، في الجنوب الغربي من محافظة مأرب، في ظل تصدي قوات الجيش اليمني، واستمرار الغارات الجوية التي تشنها طائرات التحالف العربي، على مواقع الميليشيات وتعزيزاتهم العسكرية.


التحالف العربي يعلن إعتراضه طائرة حوثية مسيرة باتجاه السعودية


أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية، اليوم، اعتراض وتدمير طائرة مسيرة مفخخة أطلقتها مليشيات الحوثي صوب السعودية.

وهذه هي الطائرة المفخخة الرابعة التي تطلقها مليشيات الحوثي صوب الأراضي السعودية و يعلن التحالف تدميرها بغضون 3 أيام.

وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي إن قوات التحالف المشتركة ”تمكنت صباح اليوم الأربعاء من اعتراض وتدمير طائرة دون طيار (مفخخة) أطلقتها المليشيا الحوثية الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بالمنطقة الجنوبية“ بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية ”واس“.

عد ھزائم الاخوان.. تعزيزات التحالف تصل مأرب والحوثي يحشد الى الدريھمي

دفع تحالف دعم الشرعية في اليمن بتعزيزات كبيرة إلى جنوبي محافظة مأرب لمساندة القوات المشتركة التي تخوض معارك عنيفة مع الميليشيا هناك، بينما حشدت ميليشيا الحوثي مجاميع من مقاتليها إلى مديرية الدريهمي جنوبي محافظة الحديدة.

وذكرت مصادر عسكرية في محور بيحان لـ«البيان» أن التحالف دفع بتعزيزات كبيرة من المنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت تضم كتائب عدة من لواءين عسكريين هناك، وأنها وصلت إلى جبهات القتال في مديرية ماهلية جنوبي محافظة مأرب.


ووفقاً للمصادر فإن القوات المشتركة واصلت التقدم شرقي مدينة الحزم عاصمة محافظة الجوف، حيث استهدفت مواقع تتمركز فيها ميليشيا الحوثي في شمالي النضود وحرروا عدداً من المواقع وأهمها قرن بن عجيل، وتبة الصليحي، والمحازيم، وكبدت الميليشيا خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.

وفي الحديدة، ذكرت مصادر عسكرية في القوات المشتركة أن الميليشيا دفعت بتعزيزات مسلّحة نحو الدُّريهمي تضم آليات وأسلحة وذخائر، في محاولة لفك الحصار على عناصرها المتحصنة بالمدنيين داخل مدينة الدُّريهمي، وفي تحدٍّ سافر للمجتمع الدولي والأمم المتحدة التي ترعى اتفاقاً لوقف إطلاق النار منذ عامين.

المصادر قالت إن مدفعية القوات المشتركة دمّرت آليات وتجمعات الميليشيا في الدُّريهمي، كما وزعت تسجيلاً مصوراً لعمليات الاستهداف المركّزة التي نفذتها ألوية الزرانيق المنضوية ضمن القوات المشتركة، ودمّرت آليات كانت مخبأة تحت الأشجار مزودة أسلحة رشّاشة متوسّطة وذخائر. واستهدفت القوات تجمعات حوثية مسلّحة كانت مختبئة في خنادق تحت الأشجار، أدت إلى مصرع وإصابة عدد من تلك العناصر.

وفي السياق، صدت القوات المشتركة، محاولة تسلل للميليشيا إلى تبة المنظر الاستراتيجية المطلة على حي المنظر ومطار الحديدة، وألحقت بها خسائر بشرية وأفشلت المحاولة.

وكان أعلن الناطق الرسمي باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، أعلن أن أن قوات التحالف المشتركة تمكّنت فجر اليوم من اعتراض وتدمير طائرة من دون طيار (مفخّخة) أطلقتها الميليشيا الحوثية الإرهابية على أهداف مدنية والمدنيين بجنوبي المملكة


هل بات سقوط مأرب وشيكا بيد الحوثيين ؟


تتزايد المخاوف خلال الأيام الماضية من دخول الحوثيين مدينة مأرب التي تعد أهم معقل للحكومة الشرعية شمالي اليمن.

وتأتي هذه المخاوف بعد سلسلة من الهزائم التي تكبدتها القوات العسكرية الموالية لحزب الإصلاح في عدة محاور من جبهة مأرب، والتفاهمات القبلية التي عقدتها قيادات قبلية موالية للحوثيين مع قبائل في طوق مأرب، والتي ربما تفضي في نهاية المطاف لتمهيد الطريق للميليشيات الحوثية لدخول مأرب.

وقال مصدر قبلي لـ“إرم نيوز“ إن عددا من قبائل مأرب عقدت اتفاقات بعضها سري يقضي بعدم تحويل أراضيهم إلى مساحات مفتوحة للقتال بين الحوثيين وقوات الشرعية بعد التقدم الذي أحرزته ميليشيات الحوثي قبل عدة أسابيع، باتجاه مدينة مأرب، بعد تخاذل قيادات عسكرية موالية للإصلاح بمد قبائل بالسلاح والذخائر ونقل عدد من الألوية العسكرية التي كانت تتمركز في مناطقهم إلى مناطق أخرى باتجاه المحافظات الجنوبية قبل عدة أشهر.

وأكد المصدر أن قبيلة آل أبو عشة في مديرية ماهلية جنوب مدينة مأرب، التي عقدت اتفاقا لتسهيل دخول الحوثيين عبر أراضيها، كانت ضمن سبعة اتفاقات مع قبائل مأربية أخرى، رأت أن قتالها ضد الحوثي سيجلب لمناطقها الدمار خاصة مع توقف الدعم العسكري من قبل الجيش الوطني لمواجهة التمدد الحوثي.

ونص الاتفاق على منع القوات الموالية للشرعية من الوجود في أراضيها، وفتح وتأمين الطرقات أمام الميليشيات الحوثية وعدم اعتراض مرورها، مقابل وقف أي مواجهات في تلك الأراضي القبلية، ما ساعد بشكل كبير في تقدم الحوثيين نحو مناطق جديدة.

وفي المقابل تشهد بعض الجبهات المتاخمة لمدينة مأرب، قتالاً داميا بين الجيش الوطني ورجال قبائل مأربية أخرى من جهة والميليشيات الحوثية وبعض رجال القبائل في مأرب الذين انخرطوا مع الحوثيين من جهة أخرى، وساعدت هذه المواجهات إلى الآن في وقف التقدم الذي كانت تحرزه الميليشيات الحوثية في بعض مناطق مأرب.

كما أكدت المصادر أن طائرات التحالف العربي، المساندة للجيش اليمني، شنت يوم الثلاثاء، عشرات الغارات الجوية على مناطق متفرقة من مديريتي الماهلية ورحبة، وأوقعت عشرات القتلى والجرحى من عناصر الميليشيات الحوثية.

وخلال الأيام الماضية، وفق مصدر محلي بمدينة مأرب، تحولت مدينة مأرب إلى موقع هائل للتعبئة العامة لحشد المقاتلين والجنود من مختلف المواقع العسكرية، والدفع بهم نحو الجبهات الامامية لمواجهة الحوثي، كما أسندت مهام التحشيد إلى بعض زعماء القبائل الموالية للجيش، لتسريع عملية رفد الجبهات بالمقاتلين من أبناء القبائل.

وتسعى الميليشيات الحوثية إلى تطويق مدينة مأرب من ثلاث جبهات، جبهة صرواح وصولا إلى الطلعة الحمراء، وجبهة مناطق الجدعان، وجبهة قانية في محافظة البيضاء جنوب غرب مأرب، بهدف تشتيت القوات الموالية للشرعية، والاستفادة من وجود ثغرات إثر التفاهات مع القبائل المحيطة بمدينة مأرب.

وتكتسب محافظة مأرب الخاضع مركزها لسيطرة القوات الحكومية، أهمية استراتيجية بالغة، بصفتها مركز العمليات العسكرية لقوات الجيش اليمني ضد ميليشيات الحوثيين، وترتبط جغرافيا بعدة محافظات يمنية، إلى جانب وجود حقول النفط والغاز على أراضيها.


اليونيسف: نحو 8 ملايين طفل في اليمن خارج المدارس


قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، اليوم الأربعاء، إن نحو ثمانية ملايين طفل في اليمن خارج المدارس حالياً، محذرة من مخاطر تسربهم من التعليم بسبب التأخر في عودتهم إلى مدارسهم بسبب جائحة كوفيدـ19.

وأضافت المنظمة في تغريدة مرفقة بمقطع فيديو على حساب مكتبها في اليمن على "تويتر"، " قبل وصول جائحة كوفيدـ19 إلى اليمن كان هناك أكثر من مليوني طفل خارج المدارس".

وتابعت المنظمة الأممية، "بسبب كوفيدـ19، توقف 5.8 ملايين طفل عن التعليم نتيجة لإغلاق المدارس في أنحاء البلاد".

واستطردت محذرة "كلما طالت فترة غياب الأطفال عن مدارسهم زادت المخاطر التي يواجهونها وقلت احتمالات عودتهم إليها".

وأعلنت الحكومة المعترف بها دولياً بدء الدراسة في مناطق سيطرتها للمرحلة الثانوية في 6 سبتمبر الجاري، على أن تبدأ للمرحلة الأساسية مطلع أكتوبر المقبل.

فيما لم تعلن جماعة الحوثيين عن موعد بدء الدراسة في مدارس المناطق التي تسيطر عليها شمالي البلاد.

وأغلقت المدارس في اليمن أبوابها في مارس الماضي بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيدـ19".

ويوم الثلاثاء قالت جماعة الحوثيين إن "قرابة 400 ألف طفل يضافون سنوياً إلى قوائم الأميين في اليمن جراء استمرار العمليات العسكرية التحالف العربي" بحسب وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" بنسختها في صنعاء.


القوات الجنوبية تستهدف تعزيزات جديدة للحوثيين في الضالع


شنت القوات المسلحة الجنوبية المرابطة في جبهات محور الضالع عصر اليوم الثلاثاء, قصفا عنيفا استهدفت فيه تعزيزات للمليشيات الحوثية استقدمتها خلال اليومين الماضيين الى غرب مدينة الفاخر وبعد رصد متواصل لتحركات التعزيزات ووصولها مرمى النيران تم استهدافا بعدد من قذائف المدفعية اصابت اهدافها وبدقة.


وقال المتحد باسم كتائب الدعم والاسناد في جبهة الضالع, طارق القحطاني, لإذاعة "هنا عدن".." على قرار اليومين الماضيين استقدمت المليشيات الحوثية تعزيزات جديدة منها اطقم عسكرية وعربات قادمة محافظة اب الى غرب مدينة الفاخر, وفي وصباح وعصر اليوم قامت بإعادة تموضع القوات ونشرها من جديد الى منطقة قريبة من مدينة الفاخر لشن هجوم في الساعات القادمة".

واضاف "القوات المسلحة الجنوبية كانت تراقب تلك القوات وشنت قصف مدفعي مركز وعنيف واصابت أهدافها بدقة عالية وكبدت المليشيات الحوثية خسائر كبيرة منها طقمين عسكريين واكثر من 10 افراد لقوا مصرعهم بين قتيل وجريح وما تبقى من القوات عادت الى موقعها السابق في منطقة "قرين الفهد" وهي مكسوة لم تستطيع تحقيق أي نصر يذكر".

شارك