تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات– آراء) اليوم 15 يناير 2021.
الاتحاد: «التعاون الإسلامي»: تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية يخدم السلام
رحبت منظمة التعاون الإسلامي بقرار الولايات المتحدة تصنيف جماعة «الحوثيين» اليمنية منظمة إرهابية. وقالت المنظمة، في بيان صحفي عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «إن الأمين العام الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أكد أن هذا التصنيف سيدعم الجهود السياسية القائمة، وسيُجبر قادة جماعة الحوثيين على الدخول في مباحثات جادة للتوصل إلى السلام، ويضغط عليهم للتنفيذ بعد توقيع أي اتفاق».
وأشارت المنظمة، التي تتخذ من جدة مقراً لها، إلى أن البيانات الصادرة عن القمم الإسلامية ومجلس وزراء الخارجية، تؤكد ما تمثله جماعة «الحوثي» من تهديد للأمن الإقليمي والدولي.
وكان وزير الخارجية، مايك بومبيو أعلن يوم الاثنين الماضي، أن الولايات المتحدة صنّفت جماعة الحوثي اليمنية منظمة إرهابية، وأدرجت ثلاثة من قادتها، من بينهم زعيمها عبدالملك الحوثي، على قائمة الإرهاب.
البيان: لجنة يمنية للتعامل مع تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية
شكّل رئيس مجلس الوزراء اليمني، معين عبدالملك، لجنة لتطوير آلية التعامل مع الأزمة الإنسانية، وتسهيل عمل هيئات الإغاثة والمنظمات الدولية، في ضوء قرار الولايات المتحدة الأمريكية تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية.
ونصّ القرار الحكومي على تشكيل لجنة برئاسة وزير التخطيط والتعاون الدولي، وعضوية ممثلين عن وزارات الخارجية وشؤون المغتربين والتجارة والصناعة والإعلام والنقل والمالية والشؤون القانونية وحقوق الإنسان، وممثل عن البنك المركزي. تتولى مهمة تطوير آلية التعامل مع الأزمة الإنسانية، وتسهيل عمل هيئات الإغاثة والمنظمات الدولية، وتكليفها التواصل السريع والمباشر مع الهيئات الإغاثية والمنظّمات الدولية، لتنسيق العمل وتقديم كل التسهيلات المطلوبة لتمكينها القيام بمهامها في الفترة المقبلة.
وأُوكل للجنة، بحث سبل تسهيل أعمال كل المؤسّسات التجارية والمصرفية، وتمكينها من القيام بمهامها وأنشطتها التجارية والمالية بكل سهولة، وتيسير تدفّق المساعدات والسلع والتحويلات لكل أبناء الشعب اليمني في كل المحافظات اليمنية، والتعامل مع كل التحديات على الشكل الأمثل.
وأكّد مسؤولون في البنك المركزي والغرفة التجارية لـ «البيان» أنّهم يبحثون الآثار التي ستترتب على قرار تصنيف ميليشيا الحوثي جماعة إرهابية، مشيرين إلى أنّهم في انتظار تفاصيل القرار وأبعاده وتأثيراته على استيراد السلع والتحويلات المالية للمغتربين اليمنيين في الخارج، وعلى ضوئها اتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنيب اليمنيين أي آثار قد تترتب على ذلك.
على صعيد متصل، رحّبت منظمة التعاون الإسلامي، بقرار الولايات المتحدة الأمريكية، تصنيف جماعة الحوثيين اليمنية منظمة إرهابية.
وقالت المنظمة، في بيان، عبر حسابها على «تويتر»، إن الأمين العام د. يوسف بن أحمد العثيمين صرَّح بأنّ هذا التصنيف سيدعم الجهود السياسية القائمة، وسيُجبر قادة ميليشيا الحوثي على الدخول في مباحثات جادة للتوصل إلى السلام، ويضغط عليهم للتنفيذ بعد توقيع أي اتفاق.
وأشارت المنظمة إلى أن البيانات الصادرة عن القمم الإسلامية ومجلس وزراء الخارجية، تؤكد ما تمثله ميليشيا الحوثي من تهديد للأمن الإقليمي والدولي.
الشرق الأوسط: اتهام للانقلابيين وخبراء إيرانيين بالتورط في هجوم عدن
أعلن اللواء إبراهيم حيدان وزير الداخلية اليمني أن نتائج التحقيقات الأولية بشأن الهجوم الإرهابي الذي استهدف مطار عدن الدولي لحظة وصول الحكومة اليمنية في 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، تؤكد وقوف الميليشيات الحوثية وخبراء إيرانيين ولبنانيين خلف الهجوم الذي خلف عشرات القتلى والجرحى.
وأوضح الوزير أن حطام الصواريخ وزوايا سقوطها وبؤر الانفجارات وإجراء عمليات المعاينة والفحص، تبين قيام ميليشيا الحوثي وخبراء إيرانيين ولبنانيين بتنفيذ الهجوم الإرهابي باستخدام ثلاثة صواريخ باليستية متوسطة المدى أرض - أرض يبلغ مداها من 70 إلى 135 كيلومترا، وتم إطلاق الصواريخ من مناطق سيطرة الحوثيين ومسارها قادمة من اتجاه الشمال المائل إلى الغرب.
وأشار حيدان في مؤتمر صحافي عقده أمس في العاصمة المؤقتة عدن بأن «النتائج الأولية تؤكد وقوف ميليشيا الحوثي الانقلابية وخبراء إيرانيين ولبنانيين (من «حزب الله») في الهجوم الإرهابي الذي راح ضحيته عدد كبير من الشهداء والجرحى، وذلك بهدف القتل العمد لرئيس وأعضاء الحكومة، وهو ما يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني وجريمة حرب متكاملة الأركان تستوجب موقفا دوليا واضحا وصريحا ضد مرتكبي الجريمة الإرهابية». على حد تعبيره.
وأضاف «بتوجيهات الرئيس عبد ربه منصور هادي باشرت اللجنة المشتركة برئاسة وزير الداخلية وقيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن وخبراء مختصين مهامها (...) الصواريخ المستخدمة في الهجوم الإرهابي توجد بها أرقام تسلسلية مشابهة لصواريخ مماثلة تعمل بتقنيات واحدة استهدفت بها الميليشيات الحوثية مواقع عسكرية ومدنية في مأرب والسعودية».
وكشف وزير الداخلية اليمني بأن «الصواريخ الثلاثة أطلقوا من مسافة أكثر من 100 كيلومتر»، وتابع «الصاروخ الأول سقط عند الساعة 13:24:34 ظهراً، وضرب صالة كبار الضيوف (صالة الزعفران)، وأدى إلى خسائر بشرية ومادية، فيما سقط الصاروخ الثاني عند الساعة 13:25:09 في الموقف رقم واحد المخصص لوقوف الطائرة التي تقل الحكومة، ونتيجة لتزاحم المستقبلين وخوفا عليهم من محركات الطائرة تم تغيير موقف الطائرة في اللحظات الأخيرة إلى الموقف رقم 2. وهو ما يؤكد تسريب معلومة مكان وقوف الطائرة وتعمد الاستهداف المباشر للطائرة في موقفها المقرر، أما الصاروخ الثالث فسقط عند الساعة 13:25:33 في الحاجز الحجري للحديقة المقابلة لصالة الزعفران».
ولفت اللواء إبراهيم حيدان إلى أن «النظام الملاحي المستخدم لإطلاق وتوصيل المقذوفات إلى الهدف يعتمد على تقنيات دقيقة موجهة بتقنيات (جي بي إس)، وباستخدام خبراء بمستوى متقدم، وهذا النظام لا يملكه في اليمن إلا ميليشيات الحوثي من خلال الخبراء اللبنانيين والإيرانيين». مبيناً أن الصاروخ رقم 2 الذي انفجر في مدرج المطار الموقف رقم واحد، احتوى رأسه القتالي مادة محروقة، والهدف منها إحداث حريق هائل لتفجير الطائرة.
وشدد وزير الداخلية اليمني على أن هذه الجريمة إرهابية لأنها استهدفت مطاراً مدنياً رئيسياً في اليمن لحظة عمله الرسمي ووجود أعداد كبيرة من المدنيين سواءً أكانوا من المسافرين أو طواقم التشغيل أو المستقبلين للحكومة. وأضاف «كما أنها جريمة استهداف للحكومة وطائرتهم المدنية عن قصد وتعمد واضح لا يحتمل الشك، وبالتالي هي جريمة إرهابية وفقا للقوانين الدولية ذات الصلة بمكافحة الإرهاب، علما بأن المطارات المدنية من الأعيان المدنية المحمية بموجب القانون الدولي والإنساني (اتفاقيات جنيف) التي يحظر ويجرم القانون الدولي استهدافها أو تعريضها لأي مخاطر».
من جانبه، أكد راجح بادي المتحدث باسم الحكومة اليمنية أن نتائج التحقيق حول استهداف مطار عدن الدولي والحكومة اليمنية بجميع أعضائها تظهر بوضوح تورط الميليشيات الحوثية في هذه الجريمة وتحمل بصماتها. وأضاف في حديث لـ«الشرق الأوسط» بقوله «كان من الواضح منذ البداية آثار وبصمات الميليشيات الحوثية في هذا الاستهداف الإرهابي، كانوا يريدون ضرب الحكومة وبالتالي مستقبل اليمن والأمل في السلام».
وطالب بادي المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته بعد ظهور نتائج التحقيق وثبوت تورط الحوثيين في عمل إرهابي وجريمة حرب لا يمكن السكوت عنها، وقال «نأمل أن يقتنع البعض ممن انتقد تصنيف هذه الجماعة بأنها إرهابية، وأن تحذو بقية الدول حذو الخطوة التي قامت بها الولايات المتحدة وتصنيف الحوثيين كيانا إرهابيا وعقبة أمام السلام الشامل المنشود».
العربية نت: واشنطن ترفض التراجع عن تصنيف الحوثي منظمة إرهابية
رفضت واشنطن الدعوات التي وجهها مسؤولون أمميون للتراجع عن تصنيف جماعة الحوثيين في اليمن "منظمة إرهابية".
وشدد نائب سفير واشنطن بالأمم المتحدة ريتشارد ميلز، خلال جلسة لمجلس الأمن مساء الخميس، على الأهمية السياسية لإدراج الحوثيين على قائمة الإرهاب.
كما أكد اتخاذ واشنطن لإجراءات إنسانية كافية في اليمن عقب تصنيف ميليشيا الحوثي منظمة إرهابية، لضمان عدم حصول كارثة إنسانية حذّر منها بعض المسؤولين الأمميين ومنظمات الإغاثة.
يأتي هذا بعدما دعا ثلاثة مسؤولين كبار في الأمم المتحدة الولايات المتحدة الخميس إلى إلغاء قرار تصنيف جماعة الحوثي اليمنية منظمة إرهابية أجنبية، وحذروا من أن التصنيف سيدفع البلاد صوب مجاعة على نطاق واسع وسيعرقل جهود السلام.
ووجه مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفثس ومارك لوكوك مسؤول المساعدات بالأمم المتحدة وديفيد بيزلي المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التحذيرات خلال اجتماع في مجلس الأمن الدولي الخميس عن اليمن.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش إن الأمين العام يدعم دعوة مسؤوليه لواشنطن بالعدول عن قرارها. وقال غريفثس للمجلس "نخشى من أنه سيكون هناك تأثير سلبي لا يمكن تجنبه على جهودي للجمع بين طرفي (الصراع) باليمن".
وأضاف "القرار سيساهم في زيادة احتمالات وقوع مجاعة في اليمن ويجب أن يلغى بناء على أسس إنسانية في أقرب فرصة ممكنة".
وتصف الأمم المتحدة الأوضاع في اليمن بأنها أكبر أزمة إنسانية في العالم إذ يحتاج 80% من سكانها للمساعدات.
وأعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو القرار ضد الحوثيين المتحالفين مع إيران يوم الأحد وسيبدأ سريانه في 19 يناير، آخر يوم لإدارة الرئيس دونالد ترمب.
من جهته، قال وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك لمجلس الأمن الخميس إن حكومته ترحب بقرار الولايات المتحدة.
من جانبه، قال ريتشارد ميلز نائب السفير الأميركي إلى الأمم المتحدة لمجلس الأمن ومسؤولي الأمم المتحدة إن واشنطن تستمع لكل ما صدر عقب إعلانها قرارها المتصل بالحوثيين وإن المخاوف التي أثيرت "تشير إلى كيفية تعاملنا مع تطبيق التصنيف".
وأضاف ميلز: "لكننا نعتقد أن تلك الخطوة هي الخطوة الصحيحة للمضي قدما ولإرسال الإشارات الصحيحة إذا أردنا أن يحدث تقدم في العملية السياسية".
وذّكر ميلز أن الولايات المتحدة أكبر مانح للمساعدات الإنسانية، وأكد أن وزارة الخزانة الأميركية ستعلن في 19 يناير إعفاءات للحد من تأثير القرار الأميركي.
ويجمد التصنيف أي أصول للحوثيين في الولايات المتحدة ويحظر على الأميركيين إبرام صفقات معهم ويجرّم تقديم الدعم أو الموارد للجماعة.
التحالف: تدمير 3 مسيرات مفخخة أطلقها الحوثي باتجاه السعودية
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، الجمعة، اعتراض وتدمير 3 طائرات بدون طيار مفخخة، أطلقت باتجاه المملكة من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وأعلن التحالف أن الحديدة هي مركز انطلاق الطائرات بدون طيار المفخخة والهجمات العدائية والإرهابية، مشدداً على استمرار انتهاك الميليشيا للقانون الدولي الإنساني واتفاقية ستوكهولم.
ورفضت واشنطن الدعوات التي وجهها مسؤولون أمميون للتراجع عن تصنيف جماعة الحوثيين في اليمن "منظمة إرهابية".
وشدد نائب سفير واشنطن بالأمم المتحدة ريتشارد ميلز، خلال جلسة لمجلس الأمن، مساء الخميس، على الأهمية السياسية لإدراج الحوثيين على قائمة الإرهاب.
كما أكد اتخاذ واشنطن لإجراءات إنسانية كافية في اليمن عقب تصنيف ميليشيا الحوثي منظمة إرهابية، لضمان عدم حصول كارثة إنسانية حذّر منها بعض المسؤولين الأمميين ومنظمات الإغاثة.
وفي سياق متصل، أفاد تقرير لمجلة نيوزويك الأميركية أن إيران أرسلت على ما يبدو طائرات من دون طيار متطورة إلى ميليشيات الحوثي في اليمن.
وبحسب تقرير للمجلة الأميركية فإن إيران نشرت طائرات مسيّرة من طراز شهيد-136 التي يطلق عليها أيضا "الطائرات الانتحارية" في محافظة الجوف شمال اليمن.
وأضاف التقرير أن نشر تلك الطائرات في اليمن يهدف لشنّ هجوم ضد مجموعة مختلفة من الأهداف في المنطقة.
وتهدف إيران من خلال تلك الخطوة إلى ضرب أهدافٍ في المنطقة، لاسيما الأميركية عبر الحوثي لدرء أي تهمةٍ عنها.
نيوزويك: إيران أرسلت "طائرات انتحارية" للحوثيين
أفاد تقرير لمجلة نيوزويك الأميركية أن إيران أرسلت على ما يبدو طائرات من دون طيار متطورة إلى ميليشيات الحوثي في اليمن.
وبحسب تقرير للمجلة الأميركية فإن إيران نشرت طائرات مسيّرة من طراز شهيد-136 التي يطلق عليها أيضا "الطائرات الانتحارية" في محافظة الجوف شمال اليمن.
وأضاف التقرير أن نشْر تلك الطائرات في اليمن يهدف لشنّ هجوم ضد مجموعة مختلفة من الأهداف في المنطقة.
وتهدف إيران من خلال تلك الخطوة إلى ضرب أهدافٍ في المنطقة لا سيما الأميركية عبر الحوثي لدرء أي تهمةٍ عنها.
وذكرت وسائل إعلام رسمية في وقت سابق الخميس، أن إيران أطلقت صواريخ كروز، في إطار تدريبات بحرية في خليج عمان وسط توترات متصاعدة مع الولايات المتحدة.
وقال تقرير حكومي إن أنواعاً مختلفة من صواريخ كروز أرض - أرض أصابت أهدافها بنجاح في الخليج والجزء الشمالي من المحيط الهندي.
وقال الأميرال حمزة علي كافياني، المتحدث باسم المناورات: "يجب أن يعلم الأعداء أن أي انتهاك أو غزو للحدود البحرية الإيرانية سوف تستهدفه صواريخ كروز من الساحل والبحر".
وأظهرت صور نشرتها البحرية إطلاق الصواريخ وضرب أهدافها.
وبدأت المناورات، التي استمرت يومين، الأربعاء عندما دشنت البحرية في البلاد أكبر سفنها العسكرية. وتجري المناورة وسط تصاعد التوترات بشأن البرنامج النووي الإيراني وحملة الضغط الأميركية على إيران.
وكان الإعلام المحلي ذكر أن بارجة "زره" الراجمة للصواريخ ستدخل المجموعة لدعم حماية المياه الإقليمية الإيرانية، إلى جانب نشر عدد من وحدات القوة البحرية في مياه بحر عمان وشمال المحيط الهندي خلال المناورات.
ورفعت إيران سقف التصعيد ضد الولايات المتحدة التي أعادت تحليق قاذفاتها في المنطقة، فيما يرى محللون أن هذا التصعيد يأتي تمهيداً لمفاوضات محتملة مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن.
وكان الحرس الثوري قد أعلن عن تدشين قاعدة سرية للصواريخ في ساحل الخليج العربي دون أن يكشف عن موقعها.
بدء تنصيب معدات إنتاج اليورانيوم
وفي سياق ذي صلة أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن إيران أبلغتها ببدء تنصيب معدات إنتاج معدن اليورانيوم، وهو ما يمثل انتهاكًا آخر للاتفاق النووي.
وقالت الوكالة إن إيران تحافظ على خططها لإجراء أبحاث لإنتاج معدن اليورانيوم كجزء من هدف معلن لتصميم نوع محسن من الوقود، حيث بدأت تنصيب معدات تطوير معدن اليورانيوم في موقع في أصفهان.
ويعد معدن اليورانيوم جزءا أساسيا في صنع الرؤوس النووية، لذلك تم حظر البحث في إنتاجه في الاتفاق النووي لعام ألفين وخمسة عشر.