"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 03/مارس/2021 - 10:00 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 3 مارس 2021.

شبوة.. مليشيات الاخوان تعتقل نجل مراسل قناة تلفزيونية


قامت مليشيات الاخوان بمحافظة شبوة ، باعتقال نجل مراسل قناة (اليمن اليوم في شبوة ) الطفل تيسير زبين عطية 13عام ونقله إلى جهة مجهوله.
ويأتي اعتقال نجل الصحفي زبين، على خلفية نزول طاقم القناة برئاسة والده الى حارة وادي عتق لنقل صوت سكانها الرافض لقرار السلطة المحلية بالمحافظة الذي يقضي بهدم وازالة مساكنهم الشعبية كما قام الامن بنهب جولات الزميل المراسل زبين عطية وكايمرا التصوير.

وقال الصحفي صالح حقروص : يأتي هذا الاجراء ضمن الانتهاكات التي تمارسها مليشيات الاخوان بحق الصحفيين في المحافظة في محاوله منها لمنع نقل حقيقه الممارسات والانتهاكات المرتكبه من قبل مليشيات الاخوان في محافظة شبوة والتي وصلت الئ مرحله تفوق الخيال.
واضاف : ندين هذا التصرف الغير مسؤول ونطالب بسرعه الافراج عن نجل الزميل زبين عطيه واعاده جوالاته وكايمرا التصوير الخاصه به.

التحالف يعلن تدمير مسيرة حوثية يزعم الحوثيون إستهدافها لمطار أبها


أعلنت قيادة التحالف العربي بقيادة السعودية إعتراض وتدمير طائرة مسيرة حوثية أطلقتها الميليشيات على الاعيان المدنية في جنوب المملكة.

وزعمت الميليشيات الحوثية ان طائرتهم المسيرة إستهدفت مرابض الطائرات الحربية في مطار أبها جنوب السعودية.

وقالت قيادة التحالف العربي ‏‎ان الميليشيات الحوثية الارهابية مستمرة في محاولاتها لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية في السعودية.

واضافت ان ‏محاولات الاعتداء على المدنيين والأعيان المدنية متعمدة وممنهجة وتمثل جرائم حرب.

وأكدت أن قيادة التحالف تتخذ الإجراءات العملياتية لحماية المدنيين والأعيان المدنية وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني.

واشنطن تفرض عقوبات على قائدين بارزين من مليشيا الحوثي

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على اثنين من قادة مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران في اليمن.
وأشارت الوزارة في بيان لها، أنها "فرضت عقوبات على منصور السعدي وأحمد الحمزي القياديين في جماعة الحوثيين باليمن".

مسؤول يمني: الحوثي يفاقم الأزمة الإنسانية


في الوقت الذي أكدت فيه الأمم المتحدة، قبل أيام، أن الهجوم الحوثي على محافظة مأرب يفاقم النزوح الداخلي والأزمة الإنسانية في البلاد، شرح مسؤول حقوقي يمني أبعاد تلك الأزمة في منطقة تعتبر أكبر حاضن للنازحين في البلاد، ومسؤولية الحوثيين في تفاقمها بشكل كبير.

وقال وكيل وزارة حقوق الإنسان في اليمن، نبيل عبد الحفيظ، في تصريح لـالبيان إن محافظة مأرب تحولت خلال السنوات الست الماضية إلى ملاذٍ لكثير من النازحين القادمين من عدة محافظات مختلفة، حتى اكتظت بالنازحين، وأصبحت من بين المدن عالية الكثافة السكانية، ويقدر تعداد سكانها بنحو 2.5 مليون نسمة.

وتحدث وكيل وزارة حقوق الإنسان في اليمن، عن الهجوم الحوثي والآثار الناجمة عنه، لافتاً إلى أن الحوثيين دائماً ما يتعمدون استهداف المناطق المكتظة بالسكان، بإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة على المناطق السكنية؛ من أجل إحداث أكبر تأثير على الجانب الإنساني وتهديد الحياة الإنسانية في هذه المناطق نجد مثل هذه التصرفات في تعز والحديدة ومأرب بشكل خاص.

وتابع عبد الحفيظ: تتعمد الميليشيا بين الحين والآخر - حتى في الفترات التي لا توجد بها عمليات عسكرية - قصف تلك المناطق السكنية؛ لإحداث حالة من الهلع والخوف في هذه المناطق، وإثارة المخاوف والقلق لدى المواطنين، إضافة إلى إيجاد حالة من الاختلال الديمغرافي في هذه المناطق.

وأردف وكيل وزارة حقوق الإنسان، في معرض تصريحاته قائلاً: مأرب اكتظت بالسكان وبها أعداد كبيرة من النازحين، خصوصاً بعد دخول الحوثيين إلى محافظة الجوف.. أبناء الجوف غالبيتهم كان ملاذهم الوحيد مأرب، وها هم لاذوا بهذا المكان الآمن فتعرضوا لهذه الأعمال من القصف والضرب المستمر على هذه المناطق، بل حتى الالتفاف على أحد مناطق المخيمات أخيراً واستخدام من بداخل المخيمات كدروع بشرية في إطار الحرب.

أمريكا تدعو الحوثيين باتخاذ خطوات بناءة نحو السلام في اليمن


بلغت تعهدات الدول المانحة لتمويل عمليات الإغاثة في اليمن، خلال المؤتمر الافتراضي الذي نظمته الأمم المتحدة أمس، 1.7 مليار دولار، ودعت خلاله الولايات المتحدة، الجماعة الحوثية إلى الاقتداء بالمملكة العربية السعودية في «اتخاذ خطوات بناءة نحو السلام.

وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن التعهدات المالية لليمن مخيبة للآمال، وأن أفضل ما يمكن أن يقال عن اليوم هو أنه يمثل دفعة أولى بعدما كانت المنظمة الدولية تتطلع لجمع 3.85 مليار دولار.

وتصدرت المملكة العربية السعودية الدول المانحة، بتعهدها تقديم 430 مليون دولار، تلتها دولة الإمارات بتعهدها تقديم 230 مليون دولار، فالولايات المتحدة بـ191 مليون دولار. وتعهدت السويد وسويسرا اللتان شاركتا في تنظيم المؤتمر بتقديم 31 مليون دولار و15 مليون دولار، على التوالي.

وفي كلمته في المؤتمر، حث وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران على وقف هجومهم في مدينة مأرب النفطية وعبر الحدود، قائلاً إنه يتعين عليهم وقف هجومهم على مأرب (...) والانضمام إلى السعوديين والحكومة في اليمن في اتخاذ خطوات بناءة نحو السلام.

بدوره، أعلن المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في السعودية عبد الله الربيعة، أن اليمن يشهد أزمة إنسانية تُضاف إليها تحديات اقتصادية وصحية وسياسية ناجمة عن جائحة كوفيد - 19، في ظل تصعيد كبير للأزمة من قبل الحوثيين، خصوصاً في محافظة مأرب التي كانت مكاناً آمناً للنازحين.

مليشيا الحوثي تتكبد خسائر فادحة في مأرب وترد على خسائرها بصاروخ بالليستي

اشتدت أمس حدة المعارك التي يخوضها الجيش اليمني مسنودا بتحالف دعم الشرعية ضد الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران في مختلف جبهات محافظة مأرب بالتزامن مع إطلاق الجماعة صاروخا باليستيا استهدف مركز المحافظة متسببا في مقتل مدني وإصابة تسعة آخرين.
وفيما رفضت الميليشيات الحوثية الاستجابة للدعوات الأممية والدولية لوقف هجومها الضاري المستمر منذ السابع من فبراير (شباط) الماضي أفادت المصادر الرسمية العسكرية بكسر هجمات جديدة (الاثنين) تكبدت فيها الجماعة عشرات القتلى والجرحى.
ورداً على هذه الخسائر، استهدفت الجماعة حي الروضة في مدينة مأرب بصاروخ باليستي وهو ما أدى، بحسب مصادر رسمية، إلى مقتل مدني وإصابة تسعة آخرين.
وفيما نقل المصابون إلى مستشفيات المدينة لتلقي العناية الطبية اللازمة، أوضحت المصادر أن هذا الصاروخ الباليستي هو الثاني الذي استهدف حي الروضة خلال أقل من عشر ساعات.
وفي معرض تعليقه على الهجوم الصاروخي قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية معمر الارياني إن الاستهداف الذي استبق بساعات اجتماعا لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن جاء في ظل تصعيد متواصل من قبل ميليشيات الحوثي الإرهابية في مختلف جبهات محافظة مأرب التي تضم أكبر مجمع لمخيمات النزوح والأسر النازحة من عنف الميليشيات التي تشكل 60 في المائة من إجمالي النازحين.
وحمّل الإرياني في تصريحات رسمية ميليشيات الحوثي كامل المسؤولية عن تفاقم الأوضاع الإنسانية في اليمن جراء الانقلاب، والتصعيد المتواصل في مأرب، ورفضها الحلول السلمية للأزمة، واستمرارها في تعطيل الجهود الإنسانية وإيصال المساعدات للمحتاجين في مناطق سيطرتها، وسرقتها الغذاء من أفواه الجوعى لتمويل المجهود الحربي.
وأوضح الوزير اليمني أن التصعيد المستمر يؤكد تجاهل الحوثي لإرادة المجتمع الدولي والقرارات الدولية ذات الصلة بالأزمة، ومضيه في تنفيذ السياسات الإيرانية المزعزعة لأمن واستقرار اليمن والمنطقة، دون أي اكتراث بتفاقم المعاناة الإنسانية لليمنيين، والكارثة الوشيكة الناجمة عن استمرار التصعيد في محافظة مأرب.
ميدانياً، أفاد الإعلام العسكري للجيش اليمني بأن القوات تمكنت، (أمس) الاثنين، من كسر هجوم للميليشيات الحوثية الانقلابية المدعومة من إيران، في جبهة الكسارة شمال غربي مأرب.
وفي وقت أسفرت المعارك عن كسر هجوم الميليشيات وتكبيدها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، شنت مقاتلات تحالف دعم الشرعية غارات جوية استهدفت تعزيزات للميليشيات كانت في طريقها إلى جبهة مراد جنوب غربي مأرب، على ما أورده الموقع الرسمي للجيش (سبتمبر. نت).
وأسفرت الغارات عن تدمير العربات والمعدات القتالية ومصرع كل من كانوا على متنها، في حين خاضت القوات الحكومة معارك ضارية ضد الميليشيات بعد أن حاولت الأخيرة شن هجوم على مواقع الجيش في جبهة الكسارة، غرب محافظة مأرب.
ونقل الإعلام العسكري عن مصادر ميدانية قولها إن المواجهات أسفرت عن مصرع ما لا يقل عن 35 عنصراً من ميليشيات الحوثي وإصابة آخرين، فيما لاذ من بقي منهم بالفرار.
في الأثناء، قالت المصادر إن مدفعية الجيش دمّرت مدرعة حوثية وعدداً من العربات العسكرية التابعة للميليشيات الحوثية، فيما دمّر طيران تحالف دعم الشرعية دبابتين ومدرعة وثلاث عربات أخرى كانت في طريقها إلى الكسارة، حيث قتل كل من كان على متنها.
وفي الجبهة الجنوبية لمأرب، ذكرت المصادر أن قوات الجيش كسرت هجوما حوثيا وتقدمت ميدانيا في مديرية رحبة. ونقلت عن قائد جبهة جبل مراد العميد الركن، حسين الحليسي قوله إن الجيش أفشل هجوما على مواقع في جبهة رحبة، وشن هجوماً عكسياً كبّد من خلاله الميليشيات خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، وتمكن من تحرير واستعادة مواقع عسكرية استراتيجية.
ويخوض الحوثيون منذ أكثر من ثلاثة أسابيع هجمات مستمرة ومتواصلة في مأرب والجوف يشارك فيها الآلاف من عناصرهم ومجاميعهم المسلحة المعروفة بـكتائب الحسين وكتائب الموت إلى جانب وحدات عقائدية استقدموها من صعدة سعيا منهم لإسقاط محافظة مأرب النفطية تنفيذا لتوجيهات زعيمهم عبد الملك الحوثي.
وأدت المعارك في الأيام الأخيرة إلى مقتل قائد قوات الأمن الخاصة في مأرب العميد عبد الغني شعلان مع عدد من أفراده أثناء صد هجمات حوثية على موقع جبل البلق الغربي المطل على سد مأرب، في حين أدت إلى مقتل المئات وأسر العشرات من عناصر الميليشيات الحوثية.
وبينما يأمل المبعوثان الأميركي والأممي إلى اليمن أن تؤدي جهودهما إلى وقف القتال والتوصل إلى تسوية سياسية، يرجح الكثير من المراقبين أن ذلك أمر لا يزال بعيد المنال لجهة إصرار الجماعة الحوثية على خيار الحرب تنفيذا لأجندة إيران في المنطقة.
وكان قادة بارزون في الجماعة الحوثية صرحوا في الأيام الماضية بأن هدفهم من هذه الهجمات على مأرب هو السيطرة على نفطها وغازها، وذلك بالتزامن مع استمرار خرقهم للهدنة الأممية في محافظة الحديدة، حيث الساحل الغربي لليمن.
كما زعم زعيم الجماعة في أحدث خطبه أن عناصره يقاتلون الأميركيين والإسرائيليين في مأرب، وهي الفكرة الأثيرة التي تحاول الجماعة دائما أن تستثير بها حمية صغار السن في مناطقها لجذبهم إلى القتال في صفوفها.


مخاوف من نهب الحوثي للمساعدات الدولية


انتهى مؤتمر المانحين من أجل اليمن بجمع مبلغ 1.7 مليار دولار من أصل 3.8 مليارات كانت الأمم المتحدة قد طلبتها لمواجهة خطة الاستجابة الإنسانية للعام الجاري، ولكن مخاوف المانحين من استمرار نهب الحوثيين للمساعدات إلى جانب الفساد الذي يوجه للعمل الإغاثي كان وراء مخاوف الكثير من المانحين وفق تأكيدات مصادر حكومية يمنية.

وذكرت مصادر حكومية وأخرى عاملة في قطاع الإغاثة أن تمادي ميليشيا الحوثي في نهب المساعدات واستقطاع نسبة منها لمصلحة مجهودها الحربي وقادتها، إضافة إلى القيود التي تفرضها على تحركات المنظمات الإغاثية وفرض شركاء محليين من منظمات أسسها قادتها، واحتكار الجوانب اللوجستية من نقل وتخزين على الجناح المالي لميليشيا الحوثي كانت عاملاً أساسياً لعدم استجابة الدول المانحة لكل مطالب الأمم المتحدة.

حجر خاص

يأتي هذا فيما احتجزت الميليشيا، عشرات المركبات القادمة من ميناء عدن والمحملة بالبضائع في إب، وطالبتها بدفع رسوم جمركية إضافية. وذكر سائقو هذه المركبات أن المنافذ الجمركية التي استحدثتها الميليشيا في منافذ المحافظة منعتهم من المرور وأدخلتها حجراً خاصاً بالجمارك وطالبتهم بدفع رسوم جمركية إضافية رغم أنهم دفعوا الرسوم الجمركية القانونية في ميناء عدن.

وكانت ميليشيا الحوثي في إب، نفذت حملة واسعة ضد مالكي المركبات المجمركة حديثاً في المحافظات المحررة، واحتجزت العشرات منها، وتطالبهم بدفع مبالغ خيالية مقابل رسوم جمارك جديدة وترقيم مركبات.

تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية «مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام» خلال الأسبوع الرابع من فبراير الماضي من انتزاع 1428لغماً زرعتها ميليشيات الحوثي الإيرانية في مختلف مناطق اليمن. وقال «مسام» في بيان إن «الألغام تنوعت ما بين 21 لغماً مضاداً للأفراد، و391 لغماً مضاداً للدبابات، و1015 ذخيرة غير متفجرة، وعبوة ناسفة واحدة»، كما بلغ إجمالي ما تم نزعه منذ بداية المشروع حتى الآن 220352 لغماً زرعتها الميليشيات الحوثية في الأراضي والمدارس والمنازل في اليمن، مستهدفة أرواح المدنيين الأبرياء. (الرياض- د.ب.أ)

البرلمان العربي يدين هجوم ميليشيا الحوثي الإرهابية على جازان السعودية


أدان البرلمان العربي إطلاق ميليشيا الحوثي الإرهابية مقذوفاً عسكرياً تجاه إحدى القرى الحدودية بمنطقة جازان بالمملكة العربية السعودية، والذي أسفر عن إصابة عدد من المدنيين وتضرر الأعيان المدنية.

وطالب البرلمان العربي - في بيان- المجتمع الدولي بتحرك عاجل وحاسم لوقف الأعمال الإرهابية المتكررة لميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة والممولة من النظام الإيراني، مؤكداً أن تقاعس المجتمع الدولي عن تحمل مسؤولياته تجاه وقف هذه الممارسات الإرهابية يشجع ميليشيا الحوثي على مواصلة أعمالها الإرهابية.

وجدد البرلمان العربي تضامنه ودعمه الكامل لجهود المملكة العربية السعودية في اتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها حفظ أمنها واستقرارها وسلامة أراضيها ومواطنيها والمقيمين فيها، والوقوف معها صفا واحد.

شارك