"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الخميس 15/أبريل/2021 - 01:30 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 15 أبريل 2021.

تدمير 4 مسيرات حوثية مفخخة و5 صواريخ بالستية خلال ساعات


صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العميد الركن تركي المالكي، أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي تمكنت مساء الأربعاء وصباح اليوم الخميس من اعتراض وتدمير 4 طائرات بدون طيار مفخخة و 5 صواريخ بالستية أطلقتها ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران من محافظة (صعده) تجاه مدينة (جازان).
وأوضح العميد المالكي أن ميليشيات الحوثي الإرهابية حاولت استهداف عدد من الأعيان المدنية والمحمية بموجب القانون الدولي الإنساني ومنها محاولة استهداف جامعة جازان، وقد نتج عن عملية الاعتراض والتدمير سقوط وتناثر شظايا الاعتراض في حرم الجامعة مما نتح عنه نشوب حريق محدود تمت السيطرة علية دون خسائر بالمدنيين.
وأضاف العميد المالكي أن محاولات ميليشيات الحوثي الإرهابية عدائية وعبثية لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة باستخدام الطائرات بدون طيار المفخخة والصواريخ البالستية وأن هذه الأعمال العدائية تمثل جرائم حرب.
وأكد العميد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تتخذ وتنفذ كافة الإجراءات العملياتية لحماية المدنيين والأعيان المدنية بتحييد وتدمير مصادر التهديد وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.

الحوثي يشن حملة اعتقالات واسعة تستهدف العاملين بالقطاع الصحي


نفذت ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران حملة اعتقالات واسعة في العاصمة اليمنية صنعاء طالت عشرات الأطباء في عدة مستشفيات، لرفضهم الاستجابة لدعوات التوجه إلى جبهات القتال.
وقالت مصادر طبية وحقوقية، إن الميليشيات الإرهابية كانت قد وجهت إدارات المستشفيات بصنعاء باختيار عدد من الأطباء والممرضين ليتم إرسالهم إلى مستشفيات ميدانية بجبهات القتال.
وذكرت المصادر أن الأطباء والممرضين رفضوا الانصياع لهذه الأوامر بالتوجه إلى جبهات القتال، لتقوم الميليشيات بتوجيه تهم التواطؤ لهم واعتقالهم من منازلهم ومقار أعمالهم.
واستهدفت الحملة الحوثية بدرجة أساسية الأطباء في هيئة مستشفى الثورة العام ومشاف أخرى، كانت قد تلقت توجيهات من وزير صحة الانقلابيين المدعو طه المتوكل، لكنها لم تتفاعل معها.
وطبقا للمصادر فإن الميليشيات اعتقلت خلال أيام أكثر من 12 طبيباً و17 عاملاً صحياً، يتوزعون على مستشفيات الثورة، والجمهوري، والسبعين، وغيرها في صنعاء، في حين أقصت عددا آخر من مناصبهم الإدارية وأحلّت مكانهم موالين لها.

الحوثيون يفرضون جرعة جديدة على " الزكاة "


رفعت الميليشيات الحوثية قيمة زكاة الفطر في مناطق سيطرتها، وذلك بزيادة خمسين ريالا عما كانت عليه في العام 2020.

وكشفت وثيقة حصل ”إرم نيوز“ على نسخة منها، عن إصدار الحوثيين ”فتوى شرعية“ من قبل مفتيهم ”شمس الدين شرف الدين“ بتحديد زكاة الفطر بواقع 550 ريالا (نحو دولار واحد) عن الشخص الواحد.

وبررت جماعة الحوثي رفع زكاة الفطر لهذا العام، بأنه كان بسبب ”ارتفاع أسعار الحبوب عما كانت عليه العام الماضي“.

وكانت زكاة الفطر للشخص في مناطق سيطرة الحوثيين في العام 2019 تصل إلى 300 ريال فقط، قبل أن يتم رفعها في العام 2020 الى 500 ريال والعام الحالي 2021 الى 550 ريالا.

وتعد الزكاة واحدا من أهم الموارد المالية لجماعة الحوثي، حيث تتحصل على مبالغ مالية ضخمة شهريا وفق مصادر يمنية، في حين من المتوقع أن تتضاعف المبالغ التي ستحصل عليها خلال شهر رمضان.

ورفعت جماعة الحوثي زكاة التجارة والدخل إلى 300% عما كانت عليه في العام 2020 في مناطق سيطرتها.

بإشراف الرئيس الزبيدي....الإنتقالي الجنوبي يدفع بعجلة التنمية في سقطرى


تعيش محافظة سقطرى حالة استقرار امني وتنموي بفضل الجهود والمساعي التي تقودها قيادة المجلس الانتقالي برئاسة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي بالجزيرة ووضع الخطط والتصورات التي شملت كل القطاعات الخدمية والطبية والاغاثية .

كل ذلك ، دفع بعجلة التنمية واعطى انطباع وقبول لدى سكان جزيرة سقطرى الذين اكدوا في اكثر من مناسبة انهم جزء لايتجزء من الجنوب وسيتصدون لكل مخططات مليشيات حزب الاصلاح التي تم رفضها واصبحت من الماضي الأليم الذي لن يعود .

الزبيدي يؤكد للمبعوث الأممي لليمن أن حل قضية الجنوب أساس لأي حلول مقترحة


التقى الرئيس عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، اليوم الأربعاء، في العاصمة الإماراتية أبوظبي، المبعوث الخاص لأمين عام الأمم المتحدة الى اليمن السيد مارتن غريفيثتس.

وبحث اللقاء مستجدات الملف السياسي والعسكري والإنساني، ومجمل الأوضاع في بلادنا، حيث يأتي هذا اللقاء ضمن المباحثات والجهود المكثفة التي تبذلها الأمم المتحدة في سعيها للوصول إلى وقف شامل لإطلاق النار، وبدء عملية سياسية شاملة.

وأكد الرئيس الزُبيدي على دعم المجلس الانتقالي الجنوبي لجهود المبعوث الخاص، واستعداد المجلس للانخراط بشكل جاد في كافة مراحل العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة، مشدداً على أن حل قضية الجنوب وفق تطلعات الشعب الجنوبي المتمثلة في استعادة هويتهم واستقلال وبناء دولتهم، هو أساس لأي حلول مقترحة.

وأشار الرئيس القائد إلى أن فاعلية أي حلول قادمة، يكمن في قدرتها على معالجة أسباب الصراع الذي انطلق منذ 1994م على أساس قضية الجنوب، لافتاً إلى أن واقع الأطراف على الأرض يستدعي صياغة مبادرة أممية تنظم مفاوضات واقعية وجادة، وتعكس الحاجة الماسة لمعالجة الصراع الجنوبي الشمالي، وتحترم تطلعات وخيارات الشعب في الجنوب، وتضمن انهاء ملف الأزمة المتجدد والمستمر منذ 1994م.

وجدد الرئيس التأكيد على أن المجلس يدعم عملية وقف اطلاق نار شامل، وأن القوات الجنوبية مستمرة في التزام حالة الدفاع والاستعداد لمواجهة أي استهداف أو اعتداء يتعرض له الجنوب.

ونوّه الرئيس القائد بأن المرحلة، تستدعي اجراءات وقرارات شجاعة لمواجهة التحديات الماثلة اليوم، وفي طليعتها عودة النشاط الإرهابي بعد خروج قوات النخبة الشبوانية، والاستهداف المستمر من قبل الجماعات المتطرفة للقوات والقيادات الجنوبية في أبين وشبوة ووادي حضرموت، مشددا على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي ودول الرباعية والتحالف العربي بدورٍ جادٍّ لمواجهة هذا التحدي بالغ الخطورة.

كما أشار الرئيس القائد إن الجنوب واليمن يواجهان أزمة انسانية حادة، تتمثل في انقطاع المرتبات، وانعدام الخدمات، وجائحة كورونا المستجد، في ظل بنية تحتية طبية متهالكة، وغياب حقيقي للدور الإنساني الإقليمي والدولي، مؤكداً أن المجلس يبذل كل ما يستطيعه لمساعدة الناس وفق الامكانات المتاحة.

من جانبه، قال المبعوث الخاص "إن العملية السياسية الشاملة تحت رعاية الأمم المتحدة ضرورية لتحقيق سلام مستدام"، معرباً عن قلقه إزاء تدهور الوضع الإنساني والاقتصادي والأمني​​، مشيرًا إلى أن البلاد بحاجة إلى دعم إنساني عاجل.

حضر اللقاء نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي الشيخ هاني بن بريك، والأستاذ مراد الحالمي عضو هيئة رئاسة المجلس، والأستاذ عمرو البيض عضو هيئة الرئاسة المبعوث الخاص للرئيس الزبيدي للشؤون الخارجية، والأستاذ محمد الغيثي نائب رئيس الإدارة العامة للشؤون الخارجية.

وحضر مع السيد مبعوث الأمين العام، السيد معين شريم نائب المبعوث، اللواء ماكنتوش المستشار العسكري للمبعوث، والمسشار السياسي للمبعوث السيدة ابريل الي، والمساعد الخاص للمبعوث فرانزسكا زيتهالر.

حزب الإصلاح يطعن السلام في اليمن


تعتمد فلسفة حزب الإصلاح على التخطيط والحشد والدعم, الذي يطعن السلام في اليمن كلما استعاد عافيته, وهي لعبة يجيدها القوم, الإخوان في اليمن بل في العالم فهم لا يريدون السلام على مقاسهم ولا يهم الوطن ولا السكينة ولا الامن ولا الاستقرار وقد يتحالف التنظيم مع الشيطان وهو قرينة على كل حال.

في أبين نقل التنظيم تعزيزاته التابعة لألويته في لحج وهي ألوية تم تعزيزها دون قرار جمهوري لأنها أملاءات الحليف في الخارج وبتمويله الخاص وكل ذلك للاتفاق وقطع الطريق أمام التفاوض وفي المقابل يريد التنظيم ان يحفظ مصالح داعميه في أنقرة وحلفاءه في طهران وغيرها من أولياء نعمته ويحاول التنظيم بكل وسائلة ان يضايق حركة الجنوب وشوكة حلقه الانتقالي مستغلا أذنه في حكومة المناصفة ومظله حماية هناك وهو امرأ بات واضحا من خلال عمله على عرقله المقاومة وتوجيه البوصلة نحو الدفاع نحو اليمن لان ذلك يعني موته على مشانق جرمه.

توتر:
يخيم التوتر من جديد على محافظة أبين فبحسب مصادر محلية وعسكرية تدور مواجهات منذ عدة أيام بين قوات الحزام الأمني وأبناء أبين وبين المليشيات الاخوانية التي دفعت بتعزيزات جديدة وصلت تباعا من محافظة شبوة إلى احور وخبر المراكشة في خنفر وبكل جهد تحاول مليشيات الحوثي إجهاض اتفاق الرياض فتستبق تنفيذ بقية بنوده بتصعيد عسكري في أبين.
وواجهت قوات الحزام الأمني تصعيدا وخاضت مواجهات عنيفة في منطقة خبر المراكشة امتدت لاحقا إلى منطقة حيديجيى امتدت لاحقا إلى مارون تمكنت من إخماد التصعيد قبل تحقيق أهدافه, وسقف التوتر لا يزال مرتفعا مع استمرار المليشيات الاخوانية بالهجوم عند منطقة خبر المراكشة والسعي إلى توسيع رقعة المواجهات كخطوة أولى لنسف اتفاق الرياض ووحد الجهود صوب مليشيا الحوثي الانقلابية قبل ان تعاود المليشيات الاخوانية الهجوم مجددا على محافظة أبين.

وقال المجلس الانتقالي الجنوبي انه أبقى جميع الاحتمالات مفتوحة وعلى أكثر من صعيد للدفاع على مكتسبات شعب الجنوب وشدد على ان تكون القوات الجنوبية في أهبه الاستعداد لمواجهة التحديات واتخاذ ما يلزم من إجراءات داعيا الأجهزة الاستخبارية والاستطلاعية لرصد جميع التحركات والتجمعات المشبوهة وأعمال التهريب ومحاولة نقل الأسلحة إلى العاصمة عدن وأوضح ان هيئة رئاسته استعرضت ما تشهده جبهة طور الباحة فقي محافظة لحج من استحداثات وحشود وعمليات تجنيد واستحداث معسكرات وفتح طرق لصالح مليشيات الإخوان ومحاولة فرض واقع جديد على الأرض في أبين لمصلحة قوى الإرهاب وتمكينها من التحرك والوصول بحرية الى الساحل والمناطق الأخرى لتفجير الوضع وخلق الأوراق في تحدي سافر لاتفاق الرياض وفي ما يبدو واضحا ان تصعيد مليشيات الاخوانية في أبين هو جزء من مخطط شامل يتضمن ما ترتب له المليشيات في محافظة لحج حيث تستحدث المعسكرات والمحاور العسكرية الجديدة التي لم يصدر بها أي قرار جمهوري لكنه مخطط مصيره الفشل كسابقيه كما تؤكد مصادر في الحزام الأمني.

حسن الشهري العميد العسكري والاستراتيجي, قال في حديثه لبرنامج "بتوقيت عدن". على قناة "الغد المشرق"..."ما حدث على الأرض في أبين أتى بعد مؤشرات وسيناريوهات كانت قائمة مع الأسف وإذا أخذناها من مستوى القيادة واستمعنا الى رئيس الجمهورية وهو يتحدث انه لن يدخل الحديدة وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة ثم سمعنا وزير الدفاع لن ندخل صنعاء وأكد وزير الإعلام بقوله ليس لدينا خطط إستراتيجية لذلك, ما يحدث في أبين ولحج وشبوة هي نتائج لمخططات سائقة ضمن دائرة للدولة الزيديه

شارك