أعلن البرلمان الإخواني المزعوم فى تركيا قبول استقالة، ثروت نافع رئيس البرلمان، بعد أن تقدم بها الأسبوع الماضي. 

كان ثروت نافع، رئيس ما يسمى بـ"البرلمان الموازى" الذى شكله عدد من جماعة الإخوان فى تركيا، قد تقدم باستقالته من منصبه قائلا "لن أتولى منصبا لا أملك أدواته أو أن أقوم بدور الواجهة لمحركين فعليين للأمور بدون علمه أو استشارته.

(اليوم السابع)

أكدت مصادر سيادية في شمال سيناء، أن جماعة أنصار بيت المقدس الإرهابية، سطت، اليوم الأربعاء، سيارة فنطاس مياه حكومية، أثناء سيرها بحي الكوثر في مدينة الشيخ زويد.

وأوضح:" استوقف مسلحون من عناصر بيت المقدس سيارة المياه وانزلوا سائقها تحت تهديد السلاح وأخذوا السيارة لمكان غير معلوم"، مشيرا إلى أن هدف "بيت المقدس" هو تفخيخ السيارة لتفجيرها في قوات الجيش على غرار تفجيرات العريش الأخيرة.

(البوابة نيوز)

رصد مرصد فتاوى التكفير والآراء الشاذة بدار الإفتاء المصرية دعوات أطلقها تنظيم "منشقي القاعدة" الإرهابي المعروف بـ "داعش"، عبر مواقعهم الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، وجهوها للفتيات للزواج من عناصر متطرفة بالتنظيم عن طريق "الفيديو كونفرانس" تمهيدًا لسفرهم إلى مناطق تواجد التنظيم الإرهابي. 

وأكدت دار الإفتاء المصرية في فتوى لها أن الزواج لا ينعقد بطريق الفيديو كونفرانس، لما يكتنفه الكثير من أوجه العيوب التي يتعيب بها العقد مما يتصل بمبدأ الرضا على وجهه الحقيقي الذي دلت عليه نصوص الشرع، فضلًا عن حضور الشهود ومعاينتهم لكل مقومات العقد. 

وأوضحت الدار في أحدث فتاويها أن لعقد الزواج الصحيح شروطًا يجب أن تتوافر عند عقده، والأصل في عقد الزواج أنه يتم بالصورة المعتادة من حضور طرفي العقد أو من يُوكَّل عنهما، وإجراء الصيغة في حضور شاهدين في مجلس واحد، لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل، وما كان من نكاح على غير ذلك فهو باطل". 

وأضافت دار الإفتاء أن ما يتم من سماع الشهود لصيغة العقد بين طرفيه في هذه الوسائل الحديثة كالهاتف وبرامج المحادثة عبر شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" فلا عبرة به؛ لأن الأصوات قد تختلط، وهذا لا يُكتفى به في عقد النكاح؛ لأن القاعدة الفقهية تقول: "يحتاط في الفروج ما لا يحتاط في الأموال". 

وذكرت الفتوى أن السادة الشافعية يشترطون- في معتمد مذهبهم- في شاهدي النكاح أن يكونا صحيحي النظر مبصرين ولا يكتفون بسماعهما فقط، وهذا ما أقره الإمام النووي في كتابه: "منهاج الطالبين" فقال: "ولا يَصِحُّ إلا بحضرة شاهدين، وشرطهما حرية، وذكورة، وعدالة، وسمع، وبصر". وعلق الشيخ الخطيب الشربيني في الشرح على قوله "وبصر": "لأَنَّ الأقوال لا تَثْبُتُ إلا بالـمُعايَنة والسماع". 

وشددت فتوى دار الإفتاء على أنه لا يعتد كذلك بما يحصل من مشاهدة الصور مع الصوت- والذي صار أمرًا ممكنًا- سواء عن طريق الهواتف أو عبر برامج المحادثة عبر شبكة المعلومات الدولية (الانترنت) ويتحقق به ما اشترطه الشافعية؛ لأن تحقق هذا الأمر قائم على الظن وليس أمرًا قطعيًا، كما أنه قد يدخله التزييف والتدليس عبر البرامج المختلفة التي تسطيع التغيير والتحريف في الأصوات والصور والفيديو، والقاعدة الفقهية تقول: "يحتاط في الفروج ما لا يحتاط في غيرها، فلا يجوز لنا أن نُحِلَّ شيئًا منها بالظن"، وذلك سدًا للذراع، وما قد يحدث من مفاسد جراء إباحة هذا الأمر. 

وحذرت دار الإفتاء في فتواها الفتيات من الاستجابة لتلك الدعوات المخالفة للشريعة، والتي ستجر عليهم الكثير من الويلات، وتدخلهم دائرة التطرف والإرهاب عبر زواج غير شرعي لا يرضاه الله ولا رسوله صلى الله عليه وآله وسلم.

(بوابة الاهرام)

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، إن مشاكل مصر مع الجهاديين في شبه جزيرة سيناء ترجع إلى ما قبل ثورة 25 يناير التي أطاحت بحكم حسنى مبارك، ما ينفي المزاعم التي تتهم الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن انتشار الجهاديين يرجع لعزل حكومة الإخوان، ودفع الجهاديين للتسلح.

ووصفت الصحيفة الأمريكية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي حليف جاد ضد الإرهاب، ويلقي نقدا من داخل مصر والولايات المتحدة، ولكن هذا النقد ليس سوى مزاعم تتنافى مع الحقيقة لأن المتطرفين في مصر قبل ثورة الربيع العربي وزاد وجودهم أثناء حكم الإخوان.

وأشارت الصحيفة إلى تدهور الوضع الأمني والنظام الاجتماعي في عهد حكومة الرئيس "المعزول" محمد مرسي، وتعرض الأقباط لأعمال عنف عديدة حيث كان يسعى الإخوان لفرض حكم إسلامي متشدد تدريجيا من خلال الوسائل التشريعية السلطوية.

وأضافت الصحيفة أن مصر تواجه شبكات تطرف متعددة ولن تغير نهجها طالما تستمر التفجيرات والعمليات الإرهابية، ولكن الخوف الآن من انزلاق مصر نحو حرب أهلية يغذيها المتطرفون في ظل الفوضى في الشرق الأوسط، ويجب على واشنطن مساعدة مصر في مواجهة الإرهاب أولًا.

(فيتو)

هددت ميليشيات "فجر ليبيا" الإرهابية، ومصراتة التي تسيطر عليها جماعات إرهابية متطرفة، أبرزها جماعة الإخوان، بتوجيه ضربات إلى مصر، ردًا على قصف معاقلهم من قبل الجيش الوطني الليبي مؤخرًا.

جاءت تهديدات الجماعات الإرهابية في ليبيا عبر صفحات التواصل التابعة لهم، التي سخر منها البعض وخاصة الليبيين، الذين اعتبروا أن تلك الجماعات إرهابية متطرفة مدعومة من دول معادية لمصر، منها قطر وتركيا.

وقالت الميليشيات، عبر صفحات التواصل التابعة لها في ليبيا، إن أمن مصر من أمن ليبيا، وثوار فجر ليبيا وقسورة وشرق ليبيا، هي القوة الوحيدة القادرة على محاربة الإرهاب- على حد زعمهم.

(الدستور)

شكل المستشار محمد عبدالشافي، المحامي العام لنيابات شرق القاهرة، فريقا من نيابة الحوادث برئاسة محمد دوير، ونيابة مدينة نصر، برئاسة حسين شديد، للانتقال إلي موقع حريق مركز المؤتمرات، لمعاينته عقب السيطرة على النيران، إضافة إلي انتداب المعمل الجنائي، لأخذ عينات لمعرفة عما إذا كانت هناك شبهة جنائية من عدمه.

وقالت النيابة إنها تلقت إخطارا من قسم شرطة مدينة نصر ثان في الثانية والربع ظهر الأربعاء، يفيد بنشوب حريق بقاعة جاليليو، امتد إلى 4 قاعات مجاورة، ودمرت محتوياتها بالكامل، لافتة إلى انتقال الحماية المدنية بـ12 سيارة إطفاء، وعقب عدم تمكنهم من السيطرة على الحريق، انتقل الجيش للمساعدة.

كما تلقت النيابة إخطارا يفيد بإصابة عدد من الأشخاص باختناقات، وجري إسعافهم.

(المصري اليوم)