«داعش» يتبنى هجوماً استهدف السفير الباكستاني في كابول/اكتمال حكومة العراق الجديدة بمنح الثقة لآخر وزيرين/وسط توتر مع تركيا.. استئناف دوريات أميركا رفقة "قسد" بسوريا

الأحد 04/ديسمبر/2022 - 10:52 ص
طباعة «داعش» يتبنى هجوماً إعداد: فاطمة عبدالغني- هند الضوي
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 4 ديسمبر 2022.

أ ف ب: «داعش» يتبنى هجوماً استهدف السفير الباكستاني في كابول

أعلن تنظيم داعش الإرهابي السبت، مسؤوليته عن هجوم استهدف السفارة الباكستانية في كابول ووصفته إسلام أباد بأنه «محاولة اغتيال».

وأصيب حارس أمني بإطلاق نار الجمعة على سفارة باكستان في العاصمة الأفغانية كابول.

وندد رئيس الوزراء الباكستاني شبهاز شريف بما وصفه بأنه «محاولة اغتيال» استهدفت رئيس البعثة الباكستانية، مطالباً بفتح تحقيق في الواقعة.

وقال متحدث باسم شرطة كابول إنه قُبض على أحد المشتبه فيهم وإن سلاحَين خفيفَين صودِرا بعد أن دهمت قوات الأمن مبنى مجاوراًَ.

ورغم أن باكستان لم تعترف رسمياً بحكومة طالبان، فقد أبقت سفارتها مفتوحة بعد عودة «طالبان» إلى الحكم في أغسطس 2021.

وقال مسؤول في السفارة الباكستانية إن عيارات نارية أطلِقت بعد الظهر من الجدار الخارجي للسفارة، مشيراً إلى أن «السفير وجميع أفراد البعثة الآخرين بخير».

وندد متحدث باسم الخارجية الأفغانية بشدة بهذا «الهجوم الفاشل».

وأضاف: «الوكالات الأمنية ستجري تحقيقاً جدياً في هذه الواقعة. وبعد كشف المنفّذين، سيُعاقَبون حسب القانون».

وتولت طالبان حكم أفغانستان مجدداً في أغسطس 2021 في موازاة انسحاب القوات الأمريكية والأجنبية من البلاد.

تستقبل باكستان أكثر من مليون لاجئ أفغاني على أراضيها. والحدود المتفلّتة بين البلدين تؤوي منذ وقت طويل مجموعات مسلّحة عدّة، باتت منذ عودة طالبان مصدر توتّر متنامٍ.

الحزب الحاكم في بولندا يندّد بـ «الهيمنة الألمانية»

ندّد رئيس الحزب القومي المحافظ الحاكم في بولندا ياروسلاف كاتشينسكي، السبت، ب«هيمنة» ألمانيا على أوروبا، متهماً برلين بالسعي إلى التنفيذ السلمي «لمخططات كانت تعتزم سابقا تنفيذها بالطرق العسكرية».

كاتشينسكي الذي يعتبر الرجل القوي والمنظر الرئيسي لاستراتيجية اليمين في السلطة والذي غالبا ما يوجّه انتقادات إلى ألمانيا والاتحاد الأوروبي، ألقى خطابا في مدينة ليغنيتسا الواقعة في جنوب غرب البلاد، في إطار جولته التحضيرية للانتخابات التشريعية المقرر إجراؤها في خريف العام 2023.

ونقلت عنه وكالة الأنباء البولندية قوله، إن قوة أوروبا تكمن في قوة دولها، وإلى حد كبير في قوة الدول ذات السيادة.

وندّد كاتشينسكي ب«وضعية الهيمنة، وضعية تسعى من خلالها دولة أوروبية هي اليوم الأكبر بعد روسيا، بطرق سلمية، إلى تنفيذ مخططات كانت في السابق تريد تنفيذها بالطرق العسكرية».

وتابع كاتشينسكي: «إنه طريق يقود إلى الأزمة والخراب. ليس فقط في بولندا بل في أوروبا. وأيضا في هذا البلد، ألمانيا».

في موازاة الخطاب المناهض لألمانيا والمشكك في جدوى الاتحاد الأوروبي والذي تعتقد المعارضة أنه متّصل جزئيا بالحملة الانتخابية، أطلقت السلطات البولندية حملة دبلوماسية لمطالبة ألمانيا بتعويضات عن الحرب العالمية الثانية، تقدّرها وارسو بألف وثلاثمئة مليار يورو.

بحسب ألمانيا، تنازلت بولندا عن تعويضات عن الحرب في العام 1953، وأكدت هذا التنازل في مناسبات عدة.

في هذا السياق، رفضت وارسو في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، اقتراح ألمانيا تزويد بولندا نظاماً دفاعياً مضاداً للطائرات من طراز «باتريوت»، بعد سقوط قتيلين من جراء صاروخ في الأراضي البولندية. واقترحت الحكومة البولندية أن تزوّد ألمانيا أوكرانيا هذه التجهيزات.


رويترز: صحيفة إسبانية: الطرود المفخخة مصدرها مدينة بلد الوليد

نقلت صحيفة «الموندو»، السبت، عن الشرطة الإسبانية قولها، إن الطرود الستة المفخخة، التي أُرسلت إلى أهداف رفيعة المستوى في الأيام القليلة الماضية، جاءت من مدينة بلد الوليد بشمال البلاد.

وأُرسلت الطرود لشخصيات وجهات مثل رئيس الوزراء بيدرو سانتشيث والسفارة الأوكرانية في مدريد ومكاتب حكومية وشركة للأقمار الصناعية تابعة للاتحاد الأوروبي والسفارة الأمريكية، في الفترة ما بين 24 نوفمبر تشرين الثاني والثاني من ديسمبر كانون الأول.

وتم إبطال مفعول معظمها، لكن موظفا في السفارة الأوكرانية أصيب بجروح طفيفة عندما انفجر أحد الطرود.

وقالت وزارة الداخلية الإسبانية، إنها لا تستطيع التعليق على تقرير الصحيفة.


وكالات: القوات الروسية تصد هجمات وتشن غارات وتطوق باخموت

أفادت وزارة الدفاع الروسية، أمس السبت، بأن قواتها قتلت نحو 200 جندي أوكراني أثناء التصدي لمحاولات هجوم على محاور قتال مختلفة في دونباس، وأشارت إلى محاور كوبيانسك (شمال لوغانسك)، وكراسني ليمان (شمالي دونيتسك)، ودونيتسك.

وأسقطت القوات الجوية الروسية، مروحية أوكرانية من طراز مي 8 في جمهورية دونيتسك الشعبية.

وتم استهداف نقطتي انتشار مؤقت للمرتزقة الأجانب بالقرب من مدينة كراماتورسك في دونيتسك، فيما دُمر مستودعان لأسلحة الصواريخ والمدفعية وذخيرة في منطقتي زابوريجيا وخاركيف.

غارات على المدن والبلدات

وقالت القيادة المشتركة للقوات الأوكرانية إن القوات الروسية أطلقت 27 غارة على المدن والبلدات الأوكرانية، استهدفت خصوصاً منشآت البنية التحتية في إشارة إلى مرافق الكهرباء والمياه.

تطويق باخموت

قالت الاستخبارات البريطانية، أمس السبت، إن روسيا تخطط على الأرجح لتطويق باخموت في إقليم دونيتسك بالتقدم إلى الشمال والجنوب.

وأضافت في تحديث يومي لمعلومات المخابرات، أن الاستيلاء على المدينة سيكون له أثر محدود في العمليات، لكن من المحتمل أن يسمح لروسيا بتهديد كراماتورسك وسلوفيانسك.

وقالت في التحديث المنشور على «تويتر»: «هناك احتمال واقعي، بأن الاستيلاء على باخموت أصبح في الأساس هدفاً سياسياً رمزياً لروسيا».

وقال وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي إن الرئيس الروسي، قد يستغل محادثات السلام مع الجنود الروس في أوكرانيا لإعادة تجهيز قواته قبل شن هجوم آخر.

وقال إن ثمة احتمال أن يستغل بوتين، فحسب وقف إطلاق النار لتدريب المزيد من القوات وإنتاج المزيد من الذخيرة وإعادة تجهيز وتسليح قواته المسلحة بعد الأضرار التي لحقت بها.

قتال حتى النهاية

على الرغم من نقص المعدات والذخيرة، يقول فولوديمير ريغيشا الذي يقود ميليشيات من المقاتلين المتطوعين في شرقي أوكرانيا، إنه مستعد للقتال حتى النهاية ضد الجيش الروسي ولا يخطط أبداً للاستسلام.

ومنذ 2014، يقاتل زعيم «وحدة سانتا» في حوض دونباس. في البداية ضد الانفصاليين ثم منذ نهاية فبراير/شباط ضد الجيش الروسي.

وقال ريغيشا لوكالة «فرانس برس»: إن «الدافع بسيط. جاء عدو إلى أراضينا ولم تعد هناك ضرورة لدوافع أخرى».

وأضاف بينما يسمع دوي الانفجارات من بعيد: «بالنسبة لنا، النجاح يترجم في الواقع بأننا لم نضطر للتراجع. نحن ندافع عن مواقفنا بأسناننا».

ويرى عدد كبير من المقاتلين مثل ريغيشا أن هذه الميليشيات هي أسرع طريقة للقتال على الخطوط الأمامية، بالسلاح، من دون انتظار تجنيدهم رسمياً في الجيش النظامي.

ومنذ ذلك الحين، تم دمج العديد من هذه الكتائب تدريجياً في الحرس الوطني، تحت قيادة القوات المسلحة، في محاولة لإضفاء طابع احترافي على القوات.

اتفاق قريباً

قال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إن اتفاقاً يهدف إلى حماية محطة زابوريجيا للطاقة النووية بات قريب المنال.

وأضاف: «نحن بصدد إبرام الاتفاق. صدقوني. ... الآن لدينا مقترح على الطاولة يهدف بكل بساطة إلى إيقاف حماقة قصف أكبر محطة طاقة نووية في أوروبا».

وأضاف: «هذا جارٍ. لا يمكنني الإفصاح عن أي شيء». وكانت وكالة الإعلام الروسية، قالت في وقت سابق نقلاً عن الرئيس التنفيذي لوكالة الطاقة النووية المملوكة للدولة (روساتوم) إن موسكو وضحت موقفها من إنشاء منطقة آمنة حول المحطة وأنها في انتظار الرد.


رويترز: أمريكا تتوقع استمرار تباطؤ وتيرة القتال في أوكرانيا لعدة أشهر

أكدت مديرة المخابرات الوطنية الأمريكية أفريل هينز أمس السبت أن المخابرات تتوقع استمرار تباطؤ وتيرة القتال في أوكرانيا في الأشهر القليلة المقبلة، ولا ترى أي دليل على تراجع استعداد أوكرانيا على المقاومة رغم الهجمات على شبكة الكهرباء وغيرها من البنى التحتية الرئيسية.

وأضافت هينز في منتدى ريجان السنوي للدفاع الوطني في كاليفورنيا "نشهد نوعا من الوتيرة المنخفضة للصراع بالفعل.. ونتوقع أن يكون هذا على الأرجح ما سنشهده في الأشهر المقبلة".

وقالت إن كلا من الجيشين الأوكراني والروسي يتطلعان لمحاولة إعادة التجهيز وإعادة الإمدادات للاستعداد لهجمات مضادة بعد الشتاء.

وتابعت "لدينا في الواقع قدر لا بأس به من الشكوك حول ما إذا كان الروس سيكونون مستعدين للقيام بذلك أم لا. أعتقد أن الأوكرانيين أكثر تفاؤلا في ذلك الإطار الزمني".

ولدى سؤالها عن تأثير الهجمات الروسية على شبكة الكهرباء الأوكرانية والبنية التحتية المدنية الأخرى قالت هينز إن موسكو تهدف في جزء من ذلك إلى تقويض إرادة الأوكرانيين في المقاومة. وأضافت "أعتقد أننا لا نرى أي دليل على تقويض (تلك الإرادة) في الوقت الراهن".


سكاي نيوز: اكتمال حكومة العراق الجديدة بمنح الثقة لآخر وزيرين

بعد أسابيع من التأجيل والشد والجذب، منح مجلس النواب العراقي، السبت، الثقة لمرشحي وزارتي البيئة، والإعمار والإسكان والبلديات والأشغال العامة، بالأغلبية المطلقة.

وذكرت الدائرة الإعلامية لمجلس النواب العراقي في بيان، أن "مجلس النواب صوت على منح ثقته إلى نزار محمد سعيد آميدي، وزيرا للبيئة بالأغلبية المطلقة".

وأردف البيان، أن "المجلس صوت أيضا على منح ثقته إلى بنكين عبد الله ريكاني، وزيرا للإعمار والإسكان والبلديات والأشغال العامة بالأغلبية المطلقة".

وبذلك تكون تشكيلة حكومة محمد شياع السوداني قد اكتملت، بعد أن نالت ثقة البرلمان في 27 أكتوبر الماضي بواقع 21 وزارة من أصل 23، مع إرجاء التصويت على الوزارتين المذكورتين، بسبب خلاف بين الحزبين الكرديين الرئيسيين (الديمقراطي والاتحاد الوطني).

وبهذا تصبح وزارتا الخارجية والإعمار من حصة الحزب الديمقراطي الكردستاني، أما وزارتا العدل والبيئة فمن نصيب الاتحاد الوطني الكردستاني، بواقع 4 وزارات للمكون الكردي ككل.

ملفات ثقيلة

ويرى مراقبون أن الحقيبتين اللتين تم تسمية وزيريهما، تحظيان بأهمية بالغة في سياق تصدي الحكومة العراقية لما تواجهه البلاد من تحديات وأزمات بيئية وخدمية وديمغرافية، من جفاف وتصحر وانتشار العشوائيات والاكتظاظ السكاني وتهالك البنى التحتية في المدن والأرياف.

وفي هذا السياق يقول الباحث السياسي الخبير القانوني العراقي محمد السامرائي، إن "أهمية وزارتي البيئة والإعمار لا تنبع بالأساس من دورهما السياسي فقط، حيث شكلتا عقدة أمام اكتمال التشكيلة الوزارية لحكومة السوداني، لوجود خلاف حولهما، بل إن أهميتهما القصوى تكمن في الملفات المنوط بهما معالجتها والتعاطي معها".

ويضيف السامرائي في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية": "الحاجة ملحة للخدمات والخطط المنتظر تقديمها من قبل الوزارتين، في بلد يكاد يخلو من مشاريع الإسكان والإعمار والبنى التحتية من طرق وجسور ومجمعات عمرانية، وفي بلد يفتقر لحد بعيد إلى الالتزام القانوني والمهني في إطار احترام القوانين والالتزامات الدولية حول البيئة، وما يعصف بها من أزمات من جراء ظاهرة التغير المناخي التي أصبحت هاجسا عالميا، والعراق يشكل خامس أكثر البلدان تضررا من تلك الظاهرة".

ويرى الباحث السياسي: "لهذا تتضاعف أهمية وزارة البيئة خاصة بعد عودتها كوزارة مستقلة عن وزارة الصحة بعد القرار الخاطئ بدمجهما عام 2015، في فترة القرارات الارتجالية غير المدروسة التي اتخذت في ذلك الحين".

ويختم: "أما الإعمار والإسكان فهي وزارة محورية بطبيعة الحال في حكومة ترفع شعار كونها حكومة خدمات، ولهذا فالمسؤوليات والأعباء ثقيلة والأزمات المتراكمة في القطاعين البيئي والخدمي العراقي هي بحاجة لحلول كبرى وجادة".

وسط توتر مع تركيا.. استئناف دوريات أميركا رفقة "قسد" بسوريا

استأنفت القوات الأميركية، السبت، دورياتها المشتركة مع قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها الأكراد شمال شرقي سوريا بعد أيام من وقفها عقب تهديدات تركية بالتدخل برا.

وشوهدت دورية مكونة من أربع عربات أميركية مدرعة وواحدة للقوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة تغادر قاعدة أمريكية بالقرب من بلدة الرميلان شمال شرقي محافظة الحسكة.

وكانت الدورية تسير باتجاه الشمال الشرقي نحو قاعدة أميركية أخرى بالقرب من الحدود مع العراق.

وأوضح قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، الثلاثاء، أن العمليات المشتركة مع التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمواجهة تنظيم داعش قد توقفت مؤقتا بسبب الغارات الجوية التركية الأخيرة.

وقال مسؤولون أميركيون إن الدوريات التي استؤنفت، السبت، لا تهدف لمواجهة مسلحي داعش لكنها ستقتصر على المناطق المحيطة بمخيم مترامي الأطراف يضم عشرات الآلاف من النساء والأطفال المرتبطين بداعش وكذلك السجون التي تحتجز فيها قوات سوريا الديمقراطية آلاف المتطرفين.

وشنت تركيا وابلا من الغارات الجوية على أهداف يشتبه في أنها تابعة لجماعات متمردة شمالي سوريا والعراق في الأيام الأخيرة، ردا على تفجير 13 نوفمبر الدامي في اسطنبول والذي حملت أنقرة مسؤوليته للجماعات الكردية.

كما هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشن توغل بري دون أن يحدد توقيته.

ونفت الجماعات الكردية مسؤوليتها عن تفجير اسطنبول الذي أسفر عن مقتل ستة وجرح العشرات.
ولم يصب أي من القوات أو الأفراد الأميركيين بأي من الضربات، لكن الجيش الأميركي ذكر في 26 نوفمبر أن صاروخين استهدفا قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة في قاعد بلدة الشدادي شمال شرقي سوريا، دون وقوع إصابات أو أضرار بالقاعدة.

واستولت قوات سوريا الديمقراطية على آخر معاقل داعش في مارس 2019، معلنة هزيمة التنظيم المتطرف الذي سيطر على أجزاء كبيرة من سوريا والعراق.

ويحذر مسؤولو قوات سوريا الديمقراطية من تقويض الهجمات التركية للحرب ضد داعش، الذي لا تزال خلاياه النائمة تشن هجمات مميتة.

ويتواجد ما يقرب من 900 جندي أمريكي في سوريا، في مناطق الشمال والجنوب والشرق.

شارك