في مثل هذا اليوم الرابع من سبتمبر 2010 أعلنت السلطات البحرينية أنها فككت شبكة سرية وأحبطت مخططات إرهابية لهذه الشبكة تستهدف المساس بالأمن الوطني وتقويض الوحدة الوطنية وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وفق ما نشرته وكالة أنباء البحرين وتلفزيون البحرين، وأعلنت السلطات أن قيادة هذه الشبكة تتألف من ثمانية أشخاص خصوصا القيادي في حركة الحريات والديموقراطية (حق) عبدالجليل السنكيس، وهي حركة جماهيرية تأسست في 11 نوفمبر 2005، وأسسها فصيل منشق عن جمعية الوفاق الوطني الإسلامية، احتجاجاً على التسجيل تحت مظلة قانون الجمعيات السياسية. وتتبنى الحركة شعار "شرعية الحق لا شرعية القانون".

وفي مثل هذا اليوم الرابع من سبتمبر 2012 تم تعيين د.محمد علي بشر محافظا للمنوفية في حركة المحافظين الجدد للرئيس المخلوع محمد مرسي، وبشر من أعضاء حزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، وعين وزيرا للتنمية المحلية في التشكيل الثاني لوزارة هشام قنديل في أول سنة 2013، وانتشرت شائعة بأنه أخ لنجلاء علي زوجة محمد مرسي، ولكن عائلته نفت ذلك قائلة إنه تشابه أسماء

4 سبتمبر 2012 صدر قرار بتعيين سعد الحسيني عضو مكتب إرشاد الإخوان المسلمين محافظا لكفر الشيخ، ويذكر أنه انتخب في يونيو 2008 عضواً بمكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين، تعرض الحسيني للاعتقال عدة مرات حيث مثل أمام محكمة عسكرية في العام 1995 إلا أنها قضت ببراءته كما اعتقل في مايو من العام 2004 في قضية أكرم زهيري التي قام بها النظام المصري عقب تظاهرات شعبية نظمتها الجماعة بالمحافظات المصرية علي إثر اغتيال الشيخ أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي

4 سبتمبر 1922 ولد فتحي أحمد حسن الخولي ببرشوم الكبرى  إحدى قرى مركز طوخ التابع لمحافظة القليوبية بجمهورية مصر العربية، أحاله الرئيس المصري حسني مبارك بصفته الحاكم العسكري للبلاد للمحاكمات العسكرية الاستثنائية ضمن 40 من قيادات الإخوان المسلمين في مصر في ديسمبر 2006، ليحكم عليه بالسجن لمدة 10 أعوام في 16 أبريل 2008م، وفي 26 يوليو 2012 أصدر المخلوع محمد مرسي عفوا عاما عنه نشر في الجريدة الرسمية العدد 30 تابع لسنه 2012، نعاه الإخوان المسلمون على موقعهم الرسمي في صباح السبت 1 مايو 2010 حيث توفي في جدة ودفن في مكة المكرمة

4 سبتمبر 2014 قال حاكم إقليم غزنة في أفغانستان غزنة موسى خان أكبر زادة اليوم الخميس إن مقاتلي "طالبان" فجروا شاحنتين ملغومتين خارج مكتب وكالة الاستخبارات الأفغانية ومجمع للشرطة في مدينة غزنة في وسط البلاد اليوم الخميس ما أسفر عن مقتل 18 شخصا وجرح 150 آخرين.

وقال أكبر زادة: إن "مجموعة من 19 مقاتلا شاركوا في الهجوم الذي استهدف أيضا فريقا للرد السريع كان موجودا في مجمع الشرطة"، وأدى الانفجاران إلى تحطم نوافذ في المدينة وتبعتهما اشتباكات بالأسلحة النارية مع القوات الأفغانية.