لأول مرة.. إسرائيل تعترف بدورها في اغتيال إسماعيل هنية.. وتهدد الحوثيين بـ"قطع الرؤوس... الجيش الأمريكي يعلن قتله "أبو يوسف" زعيم داعش في سوريا بضربة دقيقة...أوكرانيا تتعهد بدعم الأمن الغذائي في سوريا

الثلاثاء 24/ديسمبر/2024 - 10:13 ص
طباعة لأول مرة.. إسرائيل إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 24 ديسمبر 2024.

رويترز..ردا على ترامب.. رئيس وزراء جرينلاند: الجزيرة ليست للبيع


قال موتى إيجيدي رئيس وزراء جرينلاند المنتخب اليوم الاثنين إن الجزيرة ليست للبيع، وذلك ردا على تصريحات للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بشأن "الامتلاك والسيطرة" على الجزيرة الشاسعة التابعة للدنمرك منذ أكثر من 600 عام.

وأردف إيجيدي يقول في تعليق مكتوب "جرينلاند ملكنا. ونحن لسنا للبيع ولن نكون كذلك أبدا. يجب ألا نخسر نضالنا الطويل من أجل الحرية".

وأعلن ترامب أمس الأحد أنه اختار كين هويري، وهو مبعوث سابق إلى السويد، سفيرا في كوبنهاجن. وعلق على وضع جرينلاند، وهي منطقة تتمتع بحكم شبه ذاتي من الدنمارك وتستضيف قاعدة جوية أمريكية كبيرة.

وكتب ترامب على منصته الخاصة تروث سوشيال "لأغراض الأمن القومي والحرية في جميع أنحاء العالم، تشعر الولايات المتحدة الأمريكية بأن امتلاك جرينلاند والسيطرة عليها ضرورة حتمية".

ولم يدل ترامب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير ، بتفاصيل عن هذه التصريحات.

أ ف ب..إعلان تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة

كشفت الرئاسة الفرنسية مساء الاثنين عن تشكيلة الحكومة الجديدة برئاسة فرنسوا بايرو معلنة الإبقاء على وزيري الخارجية والجيوش عقب مشاورات مكثفة بين رئيس الوزراء الجديد والرئيس إيمانويل ماكرون.

وأعلنت الرئاسة الفرنسية بقاء وزير الخارجية جان نويل بارو في منصبه الذي كان يشغله في الحكومة السابقة ووزير الجيوش سيباستيان ليكورنو الذي يتولى هذه الحقيبة منذ 2022.

كما تم تعيين إريك لومبارد وزيرا للاقتصاد والمال والسيادة الصناعية والرقمية. واحتفظت آني جنيفارد (اليمين) بحقيبة الزراعة.

وتميزت الحكومة بعودة رئيسي الوزراء السابقين إليزابيت بورن ومانويل فالس ليتسلما على التوالي وزارة التعليم ووزارة أقاليم ما وراء البحار، فيما كلّف وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان حقيبة العدل.

كما احتفظ برونو ريتايو بوزارة الداخلية رغم شخصيته المثيرة للجدل، وبُرّر ذلك بجهوده في مكافحة الجريمة والاتجار بالمخدرات والهجرة، وخاصة في أرخبيل مايوت الفرنسي.

وأشار قصر الإليزيه إلى أن أول اجتماع للحكومة سيعقد في 3 يناير.

وكان رئيس الوزراء الفرنسي الجديد الوسطي فرنسوا بايرو (73 عاما) كُلّف تشكيل الحكومة في 13 ديسمبر بعد حجب الثقة عن سلفه ميشال بارنييه بمبادرة من اليسار واليمين المتطرّف بعد ثلاثة أشهر فقط على تكليفه.

وجرت مكالمات هاتفية عدة الأحد بين بايرو وماكرون قبل لقاء في الإليزيه مساء، بحسب ما كشفت أوساط الرئيس الفرنسي.

وكشفت تشكيلة الحكومة في نهاية يوم حداد وطني أعلنه ماكرون على ضحايا إعصار "شيدو" الذي ألحق دمارا واسعا بأرخبيل مايوت الفرنسي في المحيط الهندي.

وشهدت فرنسا دقيقة صمت على ضحايا الإعصار المقدّر عددهم بنحو 35 قتيلا و2500 جريح.

- شخصيات وازنة -

فرنسوا بايرو هو سادس رئيس وزراء في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشّر على عدم استقرار سياسي لم تشهده فرنسا منذ عقود.

وتعيش فرنسا أزمة سياسية منذ أن دعا ماكرون إلى انتخابات تشريعية مبكرة في الصيف أفضت إلى برلمان منقسم بين ثلاث كتل متخاصمة (التحالف اليساري والمعسكر الرئاسي واليمين المتطرّف) لا تملك أيّ منها أغلبية مطلقة.

وسعى بايرو إلى تشكيل حكومة متراصة الصفوف ومنفتحة قدر المستطاع تشمل شخصيات وازنة، من اليسار واليمين والوسط، لمواجهة الأولويات الطارئة في البلد، لا سيما مسألة الميزانية.

وخاض رئيس الوزراء الجديد، زعيم حزب "موديم" الوسطي المتحالف مع حزب الرئيس ماكرون، مهمّته في ظلّ تدنّي شعبيته إلى مستويات قياسية، بعدما أعرب 66% من أشخاص استطلعت آراءهم "ايفوب-لو جورنال دو ديمانش" عن استيائهم منه.

وشهد الأسبوع الأول من تعيين بايرو في رئاسة الوزراء جدلا بشأن مشاركته في اجتماع للمجلس البلدي في مدينة بو في جنوب غرب فرنسا والتي يتولّى رئاسة بلديتها، بدلا من حضور خلّية أزمة حول مايوت.

ورفض الحزب الاشتراكي المشاركة في الحكومة الجديدة، ملّوحا بالسعي لحجب الثقة عنها.

وفور الإعلان عن الحكومة، اعتبر رئيس الحزب الاشتراكي أوليفييه فور في تصريح لقناة " بي أف أم تي في" أن رئيس الوزراء "يضع نفسه بين يدي اليمين المتطرف".

وسخرت رئيسة كتلة "فرنسا الأبية" (اليسار الراديكالي) في البرلمان ماتيلد بانو على منصة إكس من "حكومة مليئة بأشخاص تم رفضهم في صناديق الاقتراع وساهموا في انحدار بلدنا... مدعومة من مارين لوبن والتجمع الوطني" اليميني المتطرف، داعية من جديد إلى حجب الثقة عن الحكومة واستقالة ماكرون.

وكالات..كوريا الجنوبية.. الشرطة تحلل سجلات هاتف الرئيس

قالت شرطة كوريا الجنوبية إنها تحلل سجلات الهاتف الشخصي للرئيس يون سيوك-يول بعدما حصلت عليها في إطار تحقيقاتها في إعلانه للأحكام العرفية في وقت سابق من هذا الشهر.

ويقوم فريق التحقيق الخاص بالشرطة الذي يتعامل مع القضية بفحص السجلات الهاتفية بحثًا عن محادثات مع أفراد يُزعم تورطهم في فرض الأحكام العرفية في 3 ديسمبر، وذلك بعدما حصلت عليها بمذكرة قانونية وفق وكالة أنباء يونهاب.

كما تعمل الشرطة لمصادرة هاتف آمن يستخدمه يون وسجلاته من جهاز الأمن الرئاسي.

وبشكل منفصل، حصلت الشرطة على وثيقة سلمها يون لوزير المالية تشوي سانغ-موك خلال اجتماع لمجلس الوزراء عُقد قبل وقت قصير من إعلان الأحكام العرفية. ويقال إن الوثيقة تحدد التدابير اللازمة لخفض النفقات التشغيلية للجمعية الوطنية وتشكيل ميزانية للهيئة التشريعية في ظل الأحكام العرفية.

وفي 13 ديسمبر أخبر تشوي المشرعين أن الوثيقة كانت تهدف إلى تأمين الأموال والسيولة المالية في ظل الأحكام العرفية.

واستجوبت الشرطة حتى الآن 10 من 12 مسؤولا حضروا ذلك الاجتماع في الثالث من ديسمبر، بما يشمل استجواب وزير الوحدة كيم يونغ-هو يوم السبت. بينما لم تستجوب يون ووزير الدفاع السابق كيم يونغ-هيون بعد.

ترى الشرطة أن الاجتماع تضمن مشاكل إجرائية وموضوعية بسبب عدم وجود محاضر للاجتماع ووثائق تثبت الانخراط في مناقشات.

فرانس برس..روسيا و«الناتو».. احتكاك في البلطيق ومقاتلات جديدة بالخدمة

ربما من قبيل المصادفة أن تسلم مؤسسة «روستيخ» الروسية الجيش الروسي دفعة جديدة من مقاتلات «سو - 57» و«سو - 34» المتطورة، بالتزامن مع تحليق مقاتلات حلف الناتو في أجواء البلطيق لهدف معلن هو «ردع روسيا».

لكنها صدفة تشبه الضرورة في ظل التوتر القائم بين روسيا والحلف، وبخاصة في الساحة الأوكرانية المشتعلة.

وقالت وكالة سبوتنيك الروسية إن مقاتلة «سو - 57» المتعددة الوظائف قادرة على ضرب الأهداف الجوية والبرية والبحرية ويمكن استخدامها على مدار الساعة، بما في ذلك في الظروف الجوية الصعبة وفي بيئات التداخل المعقدة.

ونقلت عن سيرغي تشيميزوف، رئيس مؤسسة «روستيخ»، قوله: إن مقاتلات «سو - 57» و«سو - 34»، التي تم تسليمها أمس، ستأخذ مكانها في الخدمة قريباً. وأردف: «تعتبر المقاتلة سو - 57، ملكة السماء، المقاتلة الأكثر تقدماً في خط المقاتلات العملياتية التكتيكية.

اليوم هي المقاتلة الوحيدة في العالم التي أثبتت حقها في أن يطلق عليها مقاتلة من الجيل الخامس في ظروف قتالية متعددة، ويمكنها العمل بفعالية ضد مجموعة متنوعة من الأهداف باستخدام مجموعة واسعة من الأسلحة العالية الدقة. انخفاض الرؤية يسمح لها باستهداف العدو حتى في مواجهة أنظمة الدفاع الجوي الحديثة».

شرطة السماء

في الأثناء، تنتظر طائرتا رافال من المفرزة الفرنسية التابعة لحلف الناتو على المدرج في قاعدة شياولياي في ليتوانيا أن تنجز مقاتلات اف - 35 تابعة لهولندا وأقلعت من إستونيا، عملية اعتراض قاذفات روسية.

ووفقاً لتقرير نشرته وكالة فرانس برس، فإن الآلية المسماة «شرطة السماء» تأسّست بعد انضمام دول البلطيق إلى الحلف في عام 2004، وتم تعزيزها في 2014 بعدما ضمّت روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية، وهي قيد التشغيل حالياً، في خضم الحرب الدائرة في أوكرانيا وقوامها ثلاث مفرزات دوّارة: اثنتان في شياولياي والثالثة في قاعدة أماري الإستونية.

وقال قائد المفرزة الفرنسية ماتيو الذي يتعذّر نشر كامل هويته: «كانت هذه جلسة تدريبية لنا مع الهولنديين الذين كانوا في حال تأهب قصوى». وأضاف: «كانت هناك حزمة روسية كبيرة انطلقت من سان بطرسبرغ وكانت تجوب الأجواء قرب فنلندا وإستونيا وصولاً إلى السويد».

وأكدت قيادة القوات الجوية التابعة لـ «الناتو» أن «مفرزة الشرطة الجوية الهولندية في أماري بإستونيا نشرت مقاتلات اف - 35 في 17 ديسمبر لاعتراض مقاتلتي سوخوي - 27 روسيتين وقاذفتين روسيتين من نوع باكفاير».

وكانت المفرزة الفرنسية اعترضت قبل بضعة أيام طائرة شحن روسية من نوع إليوشين - 18.

وقال اللفتنانت كولونيل الليتواني روبرتاس توماسونيس، المسؤول الثاني في قاعدة شياولياي: منذ بدء النزاع في أوكرانيا تضاعف عدد عمليات الإقلاع الطارئة ثلاث مرات، لافتاً إلى أن الروس «يراقبون منطقة بحر البلطيق ودول الحلف.. إنه روتينهم اليومي».

وقال الكابتن توما، وهو ضابط استخبارات فرنسي: «إن هدفنا ليس الذهاب للبحث في الجانب الآخر»، مشيراً إلى أن روسيا تذهب إلى أقصى حد ممكن «مع كثير من الطائرات».

الردع المضاد

في معسكر «الناتو»، الهدف المعلن هو الردع بالطريقة نفسها. إنها المرة الأولى التي ينشر فيها الفرنسيون مقاتلات رافال ذات القدرات الأكبر مقارنة بمقاتلات ميراج 2000 التي تنتجها شركة داسو الدفاعية والتي كانت تستخدم سابقاً.

والمهمة هي الأولى في المناطق الشمالية بالنسبة لكثر من الطيارين الفرنسيين الذين تم نشرهم في العراق أو سوريا، وهي تمنحهم تجربة جديدة إذ يرتدون بزات ثقيلة يفترض أن تبقيهم على قيد الحياة في بحر البلطيق أو تعلّمهم كيفية إزالة الجليد عن مقاتلات رافال وحمايتها من التآكل.

وقال الباحث في مركز الدراسات الأمنية في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية جان-كريستوف نويل: «إن الروس حاضرون على الدوام وسيواصلون على الأرجح محاولاتهم لزعزعة الاستقرار، ومحاولة إضعاف التضامن عبر الأطلسي».

اليونان وإسرائيل توقعان اتفاقاً لتعزيز استقرار الطاقة في شرق البحر المتوسط

أعلنت وزارة البيئة والطاقة اليونانية أن اليونان وإسرائيل وقعتا اتفاقا لتعزيز استقرار الطاقة ودعم مشروعات الطاقة الجديدة في شرق البحر المتوسط والاتحاد الأوروبي.

وأضافت الوزارة أن الاتفاق وقعه وزير الطاقة اليوناني ثيودوروس سكيلاكاكيس ونظيره الإسرائيلي إيلي كوهين خلال زيارة الأخير إلى اليونان.

وقال سكيلاكاكيس في بيان "إنشاء ممر (صديق للبيئة) لنقل الكهرباء من إسرائيل إلى الاتحاد الأوروبي عبر اليونان سيكون مشروعا ذا أهمية استراتيجية لمنطقة شرق البحر المتوسط".

رويترز..زيلينسكي: هناك مخاطر من إرسال كوريا الشمالية مزيداً من القوات لروسيا


 أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن هناك مخاطر من إرسال كوريا الشمالية مزيداً من القوات والمعدات العسكرية للجيش الروسي.

وأضاف زيلينسكي على منصة "إكس" أن هناك أكثر من ثلاثة آلاف جندي من كوريا الشمالية في منطقة كورسك الروسية ما بين قتيل وجريح.

وتسيطر أوكرانيا على مساحة من كورسك منذ أغسطس الماضي.



أوكرانيا تتعهد بدعم الأمن الغذائي في سوريا


قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف ستدعم الجهود اللازمة لتحقيق الاستقرار في سوريا، مشيرا إلى أن بلاده اتخذت بالفعل قرارات لدعم الأمن الغذائي لدمشق.

وأضاف "نعتقد أنه من المهم لأمن الشعب السوري والمنطقة ككل التخلص من أي وجود روسي في سوريا".

الجيش الأمريكي يعلن قتله "أبو يوسف" زعيم داعش في سوريا بضربة دقيقة

 أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، أنها قتلت زعيم تنظيم "داعش" في سوريا الملقب باسم "أبو يوسف" بضربة دقيقة.

وقالت "سنتكوم" في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "في 19 ديسمبر، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية ضربة جوية دقيقة استهدفت أبو يوسف زعيم داعش، المعروف باسم محمود في محافظة دير الزور السورية، مما أسفر عن مقتل اثنين من عناصر داعش، بينهم أبو يوسف".

وأضافت القيادة المركزية الأمريكية أن "هذه الضربة الجوية تأتي ضمن التزام القيادة المركزية المتواصل، جنبا إلى جنب مع الشركاء في المنطقة، بتعطيل وإضعاف جهود الإرهابيين للتخطيط وتنظيم وتنفيذ هجمات ضد المدنيين والعسكريين من الولايات المتحدة وحلفائنا وشركائنا في جميع أنحاء المنطقة وخارجها".

وذكرت "سنتكوم" في منشورها أنه "تم تنفيذ هذه الضربة في منطقة كانت خاضعة من قبل لسيطرة النظام السوري السابق والقوات الروسية".

وأكد الجنرال مايكل كوريللا، قائد القيادة المركزية الأمريكية: "كما ذكرنا من قبل، فإن الولايات المتحدة، بالعمل مع الحلفاء والشركاء في المنطقة، لن تسمح لداعش باستغلال الوضع الحالي في سوريا وإعادة تشكيل نفسه. لدى داعش نية لتحرير أكثر من 8000 عميل من داعش محتجزين حاليا في منشآت بسوريا".

وأضاف الجنرال مايكل كوريللا: "سنستهدف بقوة هؤلاء القادة والنشطاء، بما في ذلك الذين يحاولون شن عمليات خارج سوريا".

لأول مرة.. إسرائيل تعترف بدورها في اغتيال إسماعيل هنية.. وتهدد الحوثيين

اعترف وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، علنا بدور بلاده في اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" السابق، إسماعيل هنية في يوليو/ تموز بالعاصمة الإيرانية طهران.

وهذا أول اعتراف رسمي من قبل مسؤول إسرائيلي بدور بلاده في مقتل هنية.

وألقت إيران وحلفاؤها الإقليميون مثل "حزب الله" في لبنان و"حماس" في غزة  باللوم على إسرائيل في مقتل هنية أثناء زيارته لطهران. 

ولأشهر، لم تؤكد إسرائيل أو تنفي دورها في مقتل إسماعيل هنية.

وخلال فعالية استضافتها وزارة الدفاع الإسرائيلية لتكريم فرق الطوارئ، اعترف كاتس علنا بدور إسرائيل بينما هدد جماعة الحوثي في اليمن، وقال، في إشارة إلى زعيمي"حماس" و"حزب الله" السابقين يحيى السنوار وحسن نصرالله: "سندمر بنيتها التحتية الاستراتيجية ونقطع رؤوس قياداتها تماما كما فعلنا مع هنية وسنوار ونصرالله في طهران وغزة ولبنان، وسنفعل في الحديدة وصنعاء".

وأضاف: "من يرفع يده ضد إسرائيل، ستُقطع يده، والذراع البعيدة للجيش الإسرائيلي ستؤذيه وتحاسبه".

شارك