"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 28/يوليو/2021 - 03:17 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 28  يوليو 2021.

محلل سياسي: سوف يسقط المشروع الحوثي والاخواني باليمن كما سقط الإخوان في تونس



قال المحلل السياسي, عبدالستار الشميري, "ستسقط مشاريع قطر والتراكم الأمريكي يأتي في اتجاه ان قطر نقاط سواء متلاحقة, اليوم نشاهد سقوط الإخوان في تونس وشاهدنا منذ سنوات سقوطهم ستشهد هذه الدولة في اشد مراحل ضعفها وستتحمل تبعات هذه السياسات ولكن ليس في القريب الأجل لكن هذه الأعمال تحسب بتاريخ مدى بعيد".

وأضاف في حديثه لبرنامج "بتوقيت عدن". على قناة "الغد المشرق"..."يوما ما سيكون العالم يتحدث عن تفكك هذا النظام ورؤيته الغائبة وسيحمل وزر كل ما يصنع الآن من تمويل ودعم لوجستي وإعلامي , هذا الأمر ليس محصورا بالحوثي والدعم القطري بل هو عبارة عن رؤية تقول ان كل هذه الجماعات هي أذرعنا التي يمكن ان نسلط فيها من نشاء على من نشاء وننتقم ممن نشاء في جميع العالم .

وتابع "شباب الصومال هذه الجماعة عندما احتوتها ايران من الذي ممول كل هذه الكنتونات الصغيرة ومن الذي يمول الزوارق الحربية أكثر من 170 زورق اشترته قطر لمجموعة شباب الصومال ايران تسلم السلاح وقطر تدفع مال الكلفة لنقل السلاح للحوثيين عبر منافذ صغيرة عبر الشط الساحلي لان الدخول عبر الموانئ الكبيرة يكون ممنوع واوجدوا منفذ بالقرب من زبيد وقطابة ومناطق أخرى كبيرة عبر زوارق صيد ممولة قطريا".

إجتماع في عدن يقف أمام الحالة العسكرية في الجبهات والمحافظات الجنوبية



ترأس قائد قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن العميد جلال ناصر الربيعي، صباح اليوم، إجتماعا موسعا مع قادة القطاعات الأمنية وإدارات قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن، وبحضور أركان القوات العقيد عمار سالم السرحي، والنائب الأول النقيب عبدالله عبدالخالق المنصري. 

ووقف الإجتماع أمام الحالة العسكرية التي تشهدها الجبهات الحدودية والمحافظات الجنوبية المجاورة والوضع الأمني في العاصمة عدن. 

وأشاد الإجتماع بنجاح الخطة الأمنية المرسومة خلال إجازة عيد الأضحى المبارك في العاصمة عدن، كما كرس الإجتماع لتقييم الحملة الخاصة بتوقيف المركبات غير المرقمة ومنع حمل السلاح، مشدداً على إستمرارها. 

وعبر المجتمعون عن إشادتهم بالنجاحات الكبيرة والإنجازات التي حققتها قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن خلال النصف الأول من العام الجاري 2021 مؤكدين بإن هذه النجاحات والإنجازات تحققت بفضل خطط التطوير والتأهيل لمنتسبي القوات، والتنامي المتصاعد عمودياً وأفقياً في بناء قدراتها مادياً وبشرياً، وبما تعزز من العمل المؤسسي والميداني للقوات.

كما ناقش الإجتماع، جملة من الشؤون الإدارية الداخلية للقيادة والسيطرة وباقي القطاعات الأمنية لقوات الحزام الأمني في عدن. 

وعبر القائد العميد جلال الربيعي في كلمة له خلال الإجتماع، عن إشادته وتقديره لجهود كافة منتسبي قوات الحزام الأمني ويقظتهم وحسهم الأمني العالي الذي يتمتعون به، وإنعكساته الإيجابية التي ساهمت في تعزيز دور الأمن في عدن والحفاظ على الإستقرار والسكينة العامة في المدينة مشددا على إستمرار تنفيذ كآفة الخطط الأمنية تحت قيادة محافظ العاصمة عدن رئيس اللجنة الأمنية الاخ احمد حامد لملس، ومدير شرطة العاصمة اللواء ركن مطهر علي ناجي الشعيبي حتى تحقيق كآفة الأهداف المرجوة منها.

دعوات للشرعية للتخلص من الإخوان




وجه المحلل الاستراتيجي السياسي والعسكري السعودي الدكتور زايد العمري نصيحة للشرعية اليمنية للتخلص من سيطرة الاخوان.

وقال العمري في تغريدة له على تويتر:ليت الاحبة في الشرعية ياخذوا من تونس عبرة، ويتخلصوا من الاخوان.

وتابع قائلا: فقد بان عورهم وتبعيتهم لغير اليمن.

وجأت تغريدة العمري بعد الاجراءات التي اتخذها الرئيس التونسي ضد حركة النهضة الاسلامية المهيمنة على الحكومة والبرلمان.

التحالف: تدمير مُسيرتين و4 صواريخ باليستية باتجاه جازان



أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت ودمرت طائرتين مسيرتين مفخختين و4 صواريخ باليستية أطلقتهم ميليشيات الحوثي باتجاه جازان.
وقال إن كفاءة الدفاعات الجوية أحبطت جميع المحاولات العبثية للحوثيين، مضيفاً: "نتخذ إجراءات عملياتية لاستهداف مصادر التهديد بما يتوافق مع القانون
 الدولي الإنساني".
يذكر أن الدفاعات السعودية كانت اعترضت ودمرت السبت صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون نحو جازان، وفق التحالف.
كما اعترضت ودمرت 4 مسيّرات أطلقها الحوثيون نحو المنطقة الجنوبية، منها مسيّرة استهدفت خميس مشيط.
يشار إلى أنه منذ فترة تواصل تلك الميليشيات محاولاتها استهداف أعيان مدنية واقتصادية في المملكة، في محاولات أثارت إدانات عدة دول عربية وغربية، شددت على وقوفها إلى جانب المملكة وأمنها، شاجبة هجمات الحوثيين الإرهابية.
وتأتي تلك المحاولات الحوثية المتكررة والمتصاعدة خلال الفترة الماضية، في وقت تحاول الأمم المتحدة إرساء وقف لإطلاق النار في اليمن، من أجل إعادة إطلاق المفاوضات بغية التوصل إلى حل سلمي للنزاع المتواصل منذ سنوات.

شارك