الحوثيون يرفضون نقل الحوار اليمني إلى الرياض.. تقرير أمني جزائري: 28 مليون قطعة سلاح في ليبيا وسط تدفق مرعب للمتطرفين.. "الجهادي جون" دان هجمات 11 ايلول/سبتمبر على الولايات المتحدة وهجمات لندن

الثلاثاء 03/مارس/2015 - 08:54 م
طباعة الحوثيون يرفضون نقل
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية عرضا لكل ما يمت بصلة للإسلام السياسي والجماعات والتنظيمات في الداخل والخارج في الصحف العربية والمصرية والمواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء مساء اليوم الثلاثاء 3 مارس 2015

الحوثيون يرفضون نقل الحوار اليمني إلى الرياض

الحوثيون يرفضون نقل
قالت مصادر مقربة من الحوثيين إن الجماعة سترفض على الأرجح نقل الحوار الوطني الذى تشرف عليه الأمم المتحدة إلى المملكة العربية السعودية.
وطالب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بنقل الحوار إلى الرياض إن لم تفلح الفصائل اليمنية المتحاورة في التوصل لاتفاق قريبا.
وقالت المصادر لشبكة إرم الإخبارية إن "جماعة الحوثي ترى هذا الطلب تعجيزيا ويمكن أن تقترح ردا عليه نقل المفاوضات إلى طهران". 
وسيطر الحوثيون نهاية العام الماضي على العاصمة اليمنية صنعاء وعدة محافظات في شمال البلاد، وبدأت محاورات سياسية بين فصائل يمنية مختلفة للتوصل إلى اتفاق على هوية البلاد وسياساتها، لكن دون إحراز تقدم ملحوظ.
وانهارت المحادثات التي استضافتها صنعاء بعد فرار هادي من العاصمة اليمنية - الخاضعة لسيطرة الحوثيين - إلى ثاني أكبر مدن البلاد، عدن.
ويدعم الغرب هادي الذي سحب استقالته التي قدمها قبل شهرين واعتبر سيطرة الحوثيين على العاصمة وسط انهيار تام للجيش والشرطة "انقلابا عسكريا".
واقترح هادي أيضا أن تستضيف عدن أو تعز المحادثات اليمنية بعيدا عن العاصمة صنعاء لكنه عاد واقترح الرياض بعد رفض بعض الأطراف.
وقال هادي "بما أن البعض يرفضون نقل المحادثات إلى عدن أو تعز فإنني أدعو لنقلها إلى مقر مجلس التعاون الخليجي في الرياض".
وكان حزب "المؤتمر الشعبي العام" التابع للرئيس السابق علي عبد الله صالح قد أعلن رفضه نقل المحادثات خارج العاصمة.
ويرى البعض أن صالح ومعاونيه في الجيش والمؤسسات الأمنية ساعدوا الحوثيين في الاستيلاء على العاصمة ويدعمونهم سياسيا.
وتدعم أغلب دول مجلس التعاون الخليجي هادي وقامت بعضها بالتجاوب مع دعوته السابقة ونقلت سفاراتها إلى عدن جنوبي البلاد بعد وصوله إليها.
(شبكة ارم الاخبارية)

تقرير أمني جزائري: 28 مليون قطعة سلاح في ليبيا وسط تدفق مرعب للمتطرفين

تقرير أمني جزائري:
كشف تقرير جزائري لمؤسسة غير حكومية انتشار نحو 28 مليون قطعة سلاح في ليبيا، والتحاق مرتزقة أفارقة ومقاتلين متطرفين يتم جلبهم جوا بالتنظيمات المتطرفة هناك.
ونقلت صحيفة "الفجر" الجزائرية الثلاثاء 3 مارس/آذار عن الدكتور أحمد ميزاب الخبير الأمني ورئيس اللجنة الجزائرية الإفريقية للسلم قوله إن التقرير قدر عدد قطع السلاح المنتشرة في ليبيا حاليا ما بين 22 إلى 28 مليون، بزيادة 20 مليون قطعة سلاح عما تركه معمر القذافي قبل ثلاث سنوات. 
وأوضح ميزاب أن التقرير الذي أشرف على إعداده وينتظر أن يقدم للرأي العام الأسبوع المقبل، سجل حصول التنظيمات المسلحة بما فيها الإرهابية على 35 صاروخا من طراز "جراد"، و120 صاروخا مضادا للطائرات ، و329 صاروخا "جي 5 أم"، و54 صاروخ أرض عابر للمدن ، و24 صاروخا "أم 9" إلى جانب 262 رأسا مدمرا لصاروخ جراد ، و3 رؤوس صواريخ، و144 منصة للصواريخ المضادة للطائرات وجهاز إطلاق صواريخ، و7 أجهزة لتحديد الأهداف، ومدافع هاون، و3 مدافع عيار نصف بوصة، و3 قذائف هاون عيار 32 مم، و127 عبوة دافعة لقذيفة أر بي جي، و232 شريطا لطلقات متعددة، و33 بندقية "أف أم" بلجيكية، و327 بندقية آلية، و432 مخزن بنادق آلية، و2 مليون طلقة عيار "9 مم"، و72 خزنة سلاح.
كما كشف الخبير الأمني أن هناك حوالي 1000 تاجر سلاح ينتشرون في الأراضي الليبية، مشيرا إلى أن بنغازي هي نقطة لتمرير وتهريب السلاح لتنظيم "داعش"، لافتا في الوقت ذاته إلى أنه تم تهريب 7983 قطعة سلاح إلى الأراضي المصرية. 
وقال الخبير الأمني إن عدد العناصر الإرهابية التابعة لـ"داعش ليبيا" يقدر بين 4500 إلى 5 آلاف مقاتل بينهم 1000 من الليبيين والباقي أجانب وعرب، مضيفا أن المقاتلين يتدفقون يوميا من 10 دول عربية وإفريقية.
وكشف ميزاب في هذا الصدد عن استعداد 1500 مقاتل جديد للالتحاق خلال الأيام المقبلة بالتنظيم في ليبيا، موضحا أن العناصر الإرهابية القادمة من خارج ليبيا تتسلل عبر الحدود التونسية والمصرية والنيجرية، كما يتم نقل آخرين عبر الطائرات للالتحاق مباشرة بمعسكرات التدريب المنتشرة في مختلف مناطق ليبيان محذرا من سعي حركات التمرد الإفريقية للالتحاق بـ"داعش". 
وأكد الخبير الأمني الجزائري أن هذه الأرقام التي تم التوصل إليها بالاستناد إلى تقارير دولية ومتابعته للوضع الأمني في ليبيا، تعكس حجم المخاطر التي تلاحق الليبيين وأيضا تونس والجزائر.
(روسيا اليوم)

أستراليا ترسل 300 جندي للعراق للتدريب على قتال داعش

أستراليا ترسل 300
أعلنت أستراليا  اليوم الثلاثاء إرسال 300 جندي إضافي إلى العراق حيث سيشاركون خصوصا مع نظرائهم النيوزيلانديين في تدريب القوات العراقية على محاربة مقاتلي تنظيم داعش.
وأوضح رئيس الوزراء توني آبوت أن إرسال هؤلاء الجنود تم تلبية لطلب رسمي تقدمت به الحكومتان العراقية والأميركية.
وقال آبوت للصحافيين في كانبيرا "أريد أن ألفت الى أننا لم نتخذ هذا القرار بدون تفكير. في نهاية المطاف فإن العراق هو من يتعين عليه القضاء على طائفة الموت (داعش)، لكننا لا نريد ترك العراقيين لوحدهم".
وأضاف: "نحن بالطبع نتردد، كشعب محب للسلام، في إقحام أنفسنا في نزاعات بعيدة، ولكن كما نعلم فإن هذا النزاع أسقط نفسه على بلادنا".
وينتشر في العراق حاليا 170 جنديا أستراليا من القوات الخاصة في مهمة لتدريب القوات العراقية.
والأسبوع الماضي أعلنت السلطات النيوزيلاندية أنها سترسل قريبا إلى العراق 140 جنديا في مهمة تدريب ودعم.
ومن جهة ثانية، قال آبوت إن حوالي 100 مواطن أسترالي يقاتلون حاليا في صفوف داعش في سوريا والعراق في حين هناك حوالي 150 مواطنا آخرين يدعمون التنظيم من داخل أستراليا.
وتابع رئيس الوزراء الأسترالي: "التزامنا هو مسألة أمن قومي بقدر ما هو مسألة أمن دولي".
وستنتشر القوة الأسترالية كما النيوزيلاندية اعتبارا من مايو في قاعدة تاجي العسكرية شمالي بغداد.
ومنذ أواخر الصيف، يشن تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة غارات جوية ضد مواقع تنظيم داعش في سوريا والعراق.
(العربية – نت)

"الجهادي جون" دان هجمات 11 ايلول/سبتمبر على الولايات المتحدة وهجمات لندن

الجهادي جون دان هجمات
اظهر تسجيل صوتي تم بثه الثلاثاء ان الشاب البريطاني المعروف باسم "الجهادي جون" الذي ظهر في تسجيلات فيديو لتنظيم الدولة الاسلامية، دان هجمات 11 ايلول/سبتمبر على الولايات المتحدة وتفجيرات لندن 2005.
والشاب الذي كشفت وسائل اعلامية وخبراء الاسبوع الماضي ان اسمه محمد اموازي المولود في الكويت، وهو ما يؤكده والداه كذلك الان بحسب الصحافة، داب على الظهور في تسجيلات تنظيم الدولة الاسلامية وهو يحمل سكينا قبل قطع رؤوس خمس رهائن على الاقل احتجزهم التنظيم.
وفي حديث مع احد اعضاء منظمة "كيج" البريطانية لحقوق الانسان، وصف اموازي كيف ان ضابطا بريطانيا يعتقد انه من جهاز الاستخبارات الداخلية "ام اي 5"استجوبه في العام 2009.
وقال اموازي الذي كان يتحدث بلهجة سكان لندن، في التسجيل انه ادان في المقابلة فقدان الارواح في هجمات نيويورك ولندن وكذلك الحرب في أفغانستان، الا انه اشتكى من ان المحقق لم يصدقه.
وأضاف "قلت له "بعد كل الذي قلته لك، وبعد ان قلت لك ان ما حدث هو تطرف .. لا تزال تلمح الى انني متطرف".
واضاف "وبعد ذلك بدأ الضابط يحاول ان يجبرني على قول امور غير حقيقية وكان يقول +لا، انت تفعل هذا وذاك، وسنراقبك عن كثب يا محمد -- ونحن نراقبك بالفعل وسنواصل مراقبتك".
وكانت منظمة "كيج" التي تدعم الاشخاص المحتجزين في اطار "الحرب على الارهاب"، على اتصال باموازي لعدة سنوات، وقالت ان جهاز "ام اي5" يتعقبه منذ العام 2009 على الاقل. ووصف عاصم قريشي مدير الابحاث في المنظمة اموازي الاسبوع الماضي بانه "شاب جيد" تعرض لمضايقات من الاستخبارات البريطانية لدرجة دفعته الى التطرف.
(فرانس 24)

مقتل رجل إيران الأفغاني الشيعي في سوريا

مقتل رجل إيران الأفغاني
اعلنت مصادر إعلامية إيرانية مقتل الأفغاني الشيعي، علي رضا توسلي، أحد أهم قادة الميليشيات الموالية لطهران والمعروف برجل قاسم سليماني في سوريا أثناء قيادته "لواء فاطميون" في معارك درعا.
ويضم "لواء فاطميون" عناصر من الشيعة الهزارة بأفغانستان، تدريبهم وتسليحهم من قبل فيلق القدس، ذراع الحرس الثوري الإيراني للتدخل في المنطقة.
وبالإضافة لتوسلي الملقب بـ"أبو حامد"، قتل خلال هذه المعارك 6 أشخاص آخرون من "لوء فاطميون"، وهم رضا بخشي ومحمود حكیمي وجاوید یوسفي، ونعمة ‌الله نجفي وقاسم سادات وحسین حسیني.
ووصف موقع "رجاء نيوز"، المقرب من الحرس الثوري الإيراني، توسلي بأنه "رجل قاسم سليماني الموثوق في درعا السورية". وذكر أن القائد الأفغاني سقط السبت الماضي، خلال معارك في "تل قرين" بمحافظة درعا جنوب سوريا.
ونقل الموقع عن أحد حراس توسلي قوله إن اللواء قاسم سليماني، قائد فليق القدس، كان قد عيّن توسلي قائدا للواء فاطميون خلال معارك منطقة السيدة زينب العام الماضي.
وبحسب وسائل الإعلام الإيرانية، فإن توسلي ومعاونه، الذي يدعى رضا بخشي والملقب بـ" فاتح"، والقتلى الآخرين الذين لم يعرف ما إذا كانوا كلهم من الأفغان أم بينهم إيرانيون أيضا، سيتم تشييعهم الأربعاء بمدينة مشهد.
ويعتبر "لواء فاطميون" من الميليشيات التي أنشأتها طهران ودربتها ومولتها وسلحتها. وأعضاؤها من اللاجئين الأفغان المتواجدين في إيران، وهم يقاتلون مقابل إغراءات مالية ومنح إقامات لهم ولأسرهم، وأغلبهم من الشيعة الهزارة الذين استغلت طهران فقرهم وظروفهم المعيشية الصعبة لتزج بهم في معارك سوريا لحماية نظام الأسد.
ويواجه الجيش السوري الحر جنوب البلاد هجوماً واسعاً تشنه ميليشيات حزب الله والحرس الثوري الإيراني وعناصر أفغانية مدعومة بجيش النظام، في حين تتعرض بلدات درعا والقنيطرة لقصف جوي وصاروخي عنيفين.
يذكر أنه قتل عدد من عناصر الحرس الثوري والميليشيات الشيعية التابعة له في معارك جنوب سوريا خلال الآونة الأخيرة، حيث أعلنت إيران عن مقتل ضابطين من قوات الحرس الثوري، وهما علي سلطان مرادي وعباس عبد اللهي في "كفر ناسج" بدرعا، وسقوط عدد آخر أسرى بيد الجيش الحر، منتصف فبراير الماضي. 
(الغد الأردنية)

شارك