صنداي تايمز: الضربة الجوية للطائرات البريطانية هي أستباق لخطر داعش/الإندبندنت:هجرة جماعية للإيزيديين إلى أوروبا/دويتشه فيله: غارات للتحالف العربي في مأرب وتراجع فرص محادثات السلام مع الحوثيين

الإثنين 14/سبتمبر/2015 - 09:55 ص
طباعة صنداي تايمز: الضربة
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، اليوم الاثنين الموافق 14-9-2015.
صنداي تايمز: الضربة
موقع ذويدتيرول النمساوى: الولايات المتحدة والناتو قلقان من التعزيزات الروسية في سوريا
أعلنت الولايات المتحدة وحلف الناتو عن "قلقهما" من التقارير الواردة حول التعزيزات الروسية المتواصلة في سوريا. وترى وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن وجود هذه التعزيزات لا شك فيها لكن نوايا موسكو تبقى غامضة في نظر الأمريكيين. وقال مسئولون أمريكيون إن سفينتي إنزال دبابات وصلتا إلى مرفأ طرطوس السوري على البحر المتوسط حيث لروسيا قاعدة دائمة.
واعرب الناطق باسم البيت الأبيض إيريك شولتز على أن الولايات المتحدة "قلقة جدا" من الوضع. وأضاف "سننظر بتقدير إلى مساهمات روسية "ايجابية" في الفوضى السورية "لكن لن يكون أمرا صائبا للجميع بما في ذلك الروس تقديم دعم إلى نظام الأسد". وحاولت الولايات المتحدة تطويق التعزيزات الروسية بالطلب من اليونان عدم السماح لطائرات الشحن العسكرية الروسية بعبور أجوائها.
والجدير بالذكر ان الدولة السورية قد نفت المعلومات حول التعزيزات روسية واتهمت أجهزة "مخابرات عربية وأجنبية" بنشر معلومات كاذبة، فيما أكدت روسيا أنها لم تخف يوما دعمها الجيش السوري بالأسلحة والتدريب "من أجل مكافحة الإرهاب"، إلا أنها ترفض الكشف عما تنقله طائراتها إلى سوريا.
صنداي تايمز: الضربة
"تاجسشبيجل" الألمانية:وزير الداخلية الألمانى لا يمكن الاستمرار في تجاهل أزمة سوريا 
دعا وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير لاتخاذ إجراء أكثر حسما من جانب الأوروبيين في النزاع السوري في ظل أزمة اللجوء الحالية. وقال دي ميزير في تصريحات لصحيفة "تاغسشبيغل" الألمانية وأشار إلى أن هناك حاجة لاستراتيجية سياسة أمنية لا تقتصر "في المقام الأول على الدبلوماسية"، مؤكداً أنه لا يمكن الانتصار على تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف بـ"داعش" من فراغ والاعتماد فقط على البيشمركة. وتابع الوزير الألماني أن أوروبا تعاملت في الماضي في السياسة الأمنية والخارجية بحسم ضئيل للغاية. وقال: "الغرب قصف ليبيا، وعندما رحل الديكتاتور (معمر القذافي)، انتهى الالتزام. وكذلك لم يتم إدارة محاربة الديكتاتور السوري (بشار الأسد) وما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية بالقدر اللازم من الحسم". ورفض الوزير الألماني استخدام الغرب لقوات برية إذا لزم الأمر.
وكان شتاينماير قد دعا روسيا وإيران الداعمتين لنظام الأسد إلى حل سياسي للصراع في سوريا. وفي رده قال ظريف إن الاتحاد الأوروبي يتبع سياسة قوت من شوكة تنظيم "داعش" بدلاً من إنهاء الصراع في سوريا، وأضاف وزير الخارجية الإيراني بالقول: "بدأ الجميع يفهم المشكلة بشكل أفضل منذ تدفق اللاجئين على حدود أوروبا".

صنداي تايمز: الضربة الجوية للطائرات البريطانية هي أستباق لخطر داعش

صنداي تايمز: الضربة
قالت الصحيفة إن " الضربة الجوية للطائرات البريطانية من دون طيار التي استهدفت المقاتلين البريطانيين في تنظيم الدولة الإسلامية بسوريا والتي أعلن عنها رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الأسبوع الماضي، تعتبر حدثاً هاماً".
ورأت الصحيفة أن "هذه الضربة الجوية تؤكد أن "الحكومة البريطانية ليست قلقة فقط من خطر عودة المقاتلين البريطانيين الذين كانوا يقاتلون في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية إلى أرض الوطن، بل من قيامهم بالتخطيط لشن هجمات قاتلة في بريطانيا من مدينة الرقة السورية".
وتطرقت الصحيفة إلى ضرورة تأمين الحماية للنازحين السوريين في الدول المحيطة بسوريا، مشيرة إلى أن أحد المخيمات الأردنية تحتضن 600 ألف سوري، إلا أن هذه المخيمات أضحت بحاجة للمساعدة والعون.
وأوضحت أن على الدول الغربية تأمين الحماية لهم على طول الحدود السورية وداخلها.

الإندبندنت:هجرة جماعية للإيزيديين إلى أوروبا

الإندبندنت:هجرة جماعية
في مقابلة أجرتها كاتبة التقرير مع شاب أيزيدي يدعى خطاب (15 عاما)، قال فيها إنه "لم يعد لهم شيء في العراق".
وأضافت أن "خطاب حاول منذ أسبوعين السفر إلى أوروبا، إذ مشى لمدة 35 ساعة باتجاه الحدود التركية-البلغارية قبل أن يقبض عليه من قبل الشرطة التركية"، مشيراً إلى أن السلطات التركية اعتقلته لمدة 3 أيام، ثم رحلته إلى العراق".
ويروي خطاب أنه كان خائفاً من أن تقتله القوات التركية كما قتل تنظيم الدولة الإسلامية شقيقيه.
وأوضحت كاتبة المقال أن أكثر من نصف مليون أيزيدي في العراق يعيشون في مخيمات وبيوت غير مكتملة البناء في اقليم كردستان، مضيفة أن 80 في المئة منهم يشعرون باليأس ويريدون مغادرة العراق، لأنها ليست آمنة.
وأشارت إلى أن 9 آلاف لاجيء أيزيدي وصلوا إلى اليونانيين شهري يناير وأغسطس.
وأكد خطاب أنه كإيزيدي يشعر بأنه "مواطن درجة ثانية في العراق"، مضيفاً بأنهم يعاملون بطريقة سيئة لأنهم غير مسلمين".
وأوضح أنه " يمتلك دكانة في العراق، إلا أن العديد من العراقيين لا يشترون منه لأنه غير مسلم".

دويتشه فيله: غارات للتحالف العربي في مأرب وتراجع فرص محادثات السلام مع الحوثيين

دويتشه فيله: غارات
أطلق التحالف العربي الأحد حملة عسكرية ضد المتمردين الحوثيين في محافظة مأرب شرق صنعاء، فيما تراجعت إلى حد كبير الآمال في محادثات سلام مع اشتراط الرئاسة اليمنية إقرارا كاملا بالقرار 2216 من قبل المتمردين. 
 شن طيران التحالف العربي اليوم الأحد(13 سبتمبر أيلول 2015)غارات عنيفة على مواقع الحوثيين وقوات الجيش الموالي للرئيس اليمني السابق علي صالح بمحافظة البيضاء (168 كيلومترا) جنوب شرق العاصمة صنعاء.
وقالت مصادر محلية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الغارات استهدفت مواقع وآليات الحوثيين وقوات صالح بمنطقة الهجر بمديرية مكيراس. وأوضحت المصادر أن طيران التحالف استهدف أيضاً مواقع الحوثيين وصالح في جبل الجرداء الواقع بين مديريتي الطفه وذي ناعم ومواقع واليآت للحوثيين في نقيل العريف بمديرية الطفه وأخرى في مديرية الزاهر.
وأشارت إلى أن ما يعرف بالمقاومة الشعبية أسرت ثلاثة حوثيين في مديرية الزاهر بعد أن حاولوا الهروب من قصف المقاومة وطيران التحالف. وأكدت المصادر، أن الغارات دمرت عدد من آليات الحوثيين، ولم يتنسى لها معرفة ما إن كان هناك قتلى وجرحى أم لا. يشار إلى أن طيران التحالف العربي شن، منذ 26 مارس الماضي، عشرات الغارات في البيضاء استهدفت مواقع الحوثيين وصالح مخلفة أضرارا مادية وبشرية كبيرة في صفوفهم.
 ويأتي ذلك بعد ان طالبت الرئاسة اليمنية المتمردين الحوثيين بالاعتراف بقرار مجلس الامن الدولي رقم 2216 الذي ينص على انسحابهم من المناطق التي سيطروا عليها، مقابل المشاركة في محادثات سلام أعلنت عنها الأمم المتحدة.
وقالت الرئاسة في المنفى في بيان نشر ليل السبت الاحد إنها قررت "عدم المشاركة في أي اجتماع حتى تعلن المليشيا الانقلابية اعترافها بالقرار الدولي 2216 والقبول بتنفيذه بدون قيد أو شرط". وأكد البيان الذي صدر بعد اجتماع بين هادي ونائبه خالد بحاح، "رفض تحديد مكان وزمان أي لقاء مع المتمردين الحوثيين وصالح حتى يعلنون اعترافهم بقبول القرار والبدء بتنفيذه". وينص هذا القرار على انسحاب المتمردين الحوثيين وحلفائهم الموالين لصالح من المناطق التي سيطروا عليها منذ العام الماضي.
وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أعلن الخميس عن "مفاوضات سلام" جديدة "الأسبوع القادم في المنطقة"، ستشمل خصوصا السعي إلى "وقف إطلاق نار واستئناف عملية الانتقال السياسي السلمي".
واوضح ان هذه المفاوضات تهدف أيضا إلى "وضع اطار لاتفاق على الية تتيح تنفيذ قرار الأمم المتحدة رقم 2216"، مشيدا "بتعهد الحكومة اليمنية والحوثيين والمؤتمر الشعبي العام (حزب صالح) المشاركة" في هذه المفاوضات.
وجرت آخر جولة مفاوضات في يونيو في جنيف وانتهت بالفشل. ومنذ ذلك الحين كثف التحالف العربي الذي تقوده السعودية حملته العسكرية ضد الحوثيين. ويتفاقم بشدة الوضع الإنساني الكارثي في اليمن.
ومن جهته صرح الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف بن راشد الزياني بأن وزراء خارجية دول الخليج الست سيبحثون خلال اجتماعهم الدوري في الرياض بعد غد الثلاثاء الأوضاع في اليمن وسورية وليبيا والجهود الدولية 

شارك