دير شبيجل: ثلاثة انتحاريين أجانب هم من نفذوا هجمات مطار إسطنبول / دويتشه فيله: مقتل 250 مقاتلا من داعش خلال غارات تقودها أمريكا / مقتل أكثر من ألفي مدني منذ بدء القصف الروسي على سوريا / انفجارات قوية

الجمعة 01/يوليو/2016 - 08:11 م
طباعة دير شبيجل: ثلاثة
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية كل ما هو جديد يومًا بيوم وذلك من خلال تناول الصحف العالمية اليومية، وكل ما يخص الإسلام السياسي فيها اليوم الجمعة 1 يوليو 2016

دير شبيجل: ثلاثة انتحاريين أجانب هم من نفذوا هجمات مطار إسطنبول

دير شبيجل: ثلاثة
قال مسؤول تركي: إن المهاجمين الانتحاريين الثلاثة الذين نفذوا هجوما على المطار الرئيسي في اسطنبول أسفر عن مقتل 42 شخصا أحدهم روسي والثاني من أوزبكستان والثالث من قرغيزستان.
ونقلا عن مسؤولين أمنيين أتراك فإن أحد الانتحاريين الذين هاجموا مطار إسطنبول تمكن من اجتياز البوابة الأمنية للمطار مستغلا الفوضى الكبيرة التي أحدثها هجوم أحد زملائه للبوابة.
ووفقا لدوائر أمنية تركية فإن الانتحاريين الثلاثة الذين قدموا للمطار بسيارة أجرة قاموا بالتنسيق فيما بينهم من أجل التمكن من اقتحام المطار، حيث فجر الانتحاري الأول نفسه على بوابة الأمن أمام قاعة القادمين، ما أحدث حالة من الفوضى، استغلها المنفذ الثاني والذي تسلل إلى قاعة المغادرين في الطابق الأول حيث فتح النار على المسافرين وفجر نفسه هناك، فيما انتظر الانتحاري الثالث هروب الناس من المطار، وفجر نفسه أمام المبنى وذلك لإصابة أكبر عدد ممكن من الفارين.
وتأتي هذه التصريحات على النقيض من التصريحات الأولى الصادرة عن الحكومة التركية والتي نفت فيها الحكومة اختراق أي من الانتحاريين الثلاثة للبوابات الأمنية المؤدية إلى صالة المغادرة. وكانت روايات شهود عيان وصور فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي أشارت إلى تسلل واحد على الأقل من الانتحاريين إلى الجزء الداخلي من المطار.
وأظهر مقطع فيديو أحد المهاجمين داخل مبنى الركاب وقد سقط أرضا إثر إطلاق ضابط شرطة الرصاص عليه على ما يبدو بينما كان الناس يلوذون بالفرار. وفجر المهاجم نفسه بعدها بنحو عشرين ثانية.
في غضون ذلك، أوقفت الشرطة التركية 13 شخصا، بينهم ثلاثة أجانب اليوم الخميس بعد التفجيرات الانتحارية الثلاثة التي أودت بحياة 42 شخصا في مطار اتاتورك الدولي في اسطنبول، كما أعلنت وكالة أنباء الأناضول القريبة من الحكومة.
وحسب الوكالة، قامت قوات الشرطة في اسطنبول بعمليات دهم متزامنة في 16 موقعا في المدينة. ولم توضح الوكالة جنسيات الأجانب. كما شهدت مدينة إزمير أيضا حملة مداهمات قامت بها الشرطة التركية استهدفت منازل ومواقع متشددين، ربما يكونوا على علاقة بالهجوم.

دويتشه فيله: مقتل 250 مقاتلًا من داعش خلال غارات تقودها أمريكا

دويتشه فيله: مقتل
أفادت مصادر أمريكية أن 250 مقاتلا على الأقل من تنظيم داعش لقوا حتفهم، فيما تم تدمير ما لا يقل عن 40 عربة وآلية تابعة لهم، ويجري العمل الآن على قطع خط الإمداد الرئيسي الأخير للجهاديين بين سوريا والعراق، بحسب المصادر.
قال مسؤولون أمريكيون لرويترز إن طيران التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، نفذ أمس الأربعاء (29  يونيو) سلسلة ضربات مميتة على تنظيم "الدولة الإسلامية" حول مدينة الفلوجة العراقية. وقال أحد المسؤولين إن التقديرات الأولية تشير إلى مقتل 250 على الأقل من مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" الملقب إعلاميا بـ "داعش" وتدمير ما لا يقل عن 40 عربة. وإذا تأكدت هذه الأرقام ستكون الضربات واحدة من بين أعنف الضربات التي وجهت ضد التنظيم المتشدد. وتحدث المسؤولون لرويترز شريطة عدم الكشف عن هويتهم لوصف العملية وأوضحوا أن التقديرات الأولية يمكن أن تتغير.
ويتطلع التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" إلى قطع خط الإمداد الرئيسي الأخير للجهاديين بين سوريا والعراق، بحسب ما أفاد مسؤولون عسكريون أميركيون. وقال المتحدث العسكري باسم التحالف الكولونيل كريس غارفر عبر دائرة الفيديو المغلقة من بغداد "نحن نعمل على قطع آخر خط إمداد رئيسي بين العراق وسوريا"، الذي يمر من مدينة البوكمال الحدودية عبر وادي الفرات. وأكد أن المعارك لاستعادة المنطقة الحدودية من الجهاديين "جارية في الوقت الراهن"، مضيفا أن العملية تتم "بتنسيق من هيئة أركان التحالف".
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد في وقت سابق الأربعاء بفشل الهجوم الذي شنه فصيل "جيش سوريا الجديد"، لكن مسؤولا دفاعيا أميركيا طلب عدم كشف هويته، أكد أن العملية "متواصلة". وقال إن العملية "بدأت ولم تتوقف".
ويشن التحالف الدولي غارات على مواقع تنظيم "الدولة الإسلامية" لدعم جهود "جيش سوريا الجديد"، وهو فصيل معارض تأسس في نوفمبر 2015، ويضم مئات من المقاتلين الذين ينحدرون بشكل رئيسي من محافظة دير الزور بالإضافة إلى حمص، وتلقوا تدريبات في معسكر تابع للتحالف الدولي بقيادة أميركية في الأردن.
ويسيطر تنظيم "الدولة الإسلامية" المتشدد منذ يونيو 2014 على مدينة البوكمال المقابلة لمدينة القائم في الجانب العراقي. وقد خسر التنظيم في 26 يونيو السيطرة على الفلوجة، احد ابرز معاقله في العراق.

دير شبيجل: انفجارات قوية تهز العاصمة الأفغانية

دير شبيجل: انفجارات
قتل 27 شرطيا على الأقل وجرح أربعون آخرون في هجومين استهدفا اليوم الخميس قافلة لمجندين شباب في حي شعبي في غرب كابول، كما قال مصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس.
وذكر مسؤول أن تفجيرين انتحاريين وقعا في العاصمة الأفغانية كابول اليوم الخميس، ما أسفر عن مقتل 27 من طلاب الشرطة. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية، صديق صديقي: "أصيب 40 آخرون"، مضيفا أن أحد منفذي الهجوم كان يستقل سيارة، فيما كان الأخر يمشي على قدميه.
من جانبها، زعمت طالبان مسؤوليتها عن الهجوم في تغريدة لها على موقع تويتر.
ويأتي الهجوم بعد نحو أسبوع من هجوم استهدف حافلة تقل حراس أمن نيباليين يعملون لصالح السفارة الكندية في كابول أسفر عن مقتل 14 شخصا.

دويتشه فيله: مقتل أكثر من ألفي مدني منذ بدء القصف الروسي على سوريا

دويتشه فيله: مقتل
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان حصيلة جديدة لضحايا الحرب الأهلية في سوريا تضمنت هذه المرة عدد ضحايا القصف الروسي في عموم سوريا منذ بدء العمليات العسكرية الروسية ولحد اليوم، حيث تشمل الحصيلة أكثر من ألفي مدني. 
 أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 7031 مدنيا ومقاتلا من الفصائل الإسلامية والمقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وتنظيم "الدولة الإسلامية" جراء آلاف الضربات الجوية التي استهدفت عدة محافظات سورية خلال الأشهر التسعة الماضية منذ بدء الضربات الروسية في 30 سبتمبر الماضي وحتى اليوم .
وقال المرصد في بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) نسخة منه اليوم إن 2498 مدنيا سوريا من بين حصيلة القتلى، بينهم 587 طفلاً و360 مواطنة.
وأشار المرصد إلى مقتل 2436 عنصرا من تنظيم داعش، و2097 مقاتلاً من الفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) والحزب الإسلامي التركستاني ومقاتلين من جنسيات عربية وأجنبية.

دير شبيجل: انفجارات قوية تهز العاصمة الأفغانية

دير شبيجل: انفجارات
قتل 27 شرطيا على الأقل وجرح أربعون آخرون في هجومين استهدفا أمس الخميس قافلة لمجندين شباب في حي شعبي في غرب كابول، كما قال مصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس.
وذكر مسؤول أن تفجيرين انتحاريين وقعا في العاصمة الأفغانية كابول أمس الخميس، ما أسفر عن مقتل 27 من طلاب الشرطة. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية، صديق صديقي: "أصيب 40 آخرون"، مضيفا أن أحد منفذي الهجوم كان يستقل سيارة، فيما كان الأخر يمشي على قدميه.
من جانبها، زعمت طالبان مسؤوليتها عن الهجوم في تغريدة لها على موقع تويتر.
ويأتي الهجوم بعد نحو أسبوع من هجوم استهدف حافلة تقل حراس أمن نيباليين يعملون لصالح السفارة الكندية في كابول أسفر عن مقتل 14 شخصا.

دويتشه فيله: تراجع "جيش سوريا الجديد" أمام "داعش" في البوكمال

دويتشه فيله: تراجع
تراجع جيش "سوريا الجديد" بعيدا عن مدينة البوكمال بشرق سوريا بعد ساعات من تقدمه باتجاه المدينة التي يسيطر عليها تنظيم "داعش"، فيما قال المتحدث بإسم هذا الفصيل المدعوم من التحالف الدولي، إنهم يحضرون "للمرحلة الثانية". 
 قال رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، لوكالة فرانس برس "فشل هجوم فصيل جيش سوريا الجديد، وخسر مطار الحمدان الذي سيطر عليه ليلا وتراجع عن مدينة البوكمال". وأشار عبد الرحمن إلى أنه ليس هناك اشتباكات أو حتى قصف جوي لطائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن.
وفي وقت لاحق، أفاد المرصد، المقرب من المعارضة والذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له، بشن تنظيم "الدولة الإسلامية" هجوما معاكسا في ريف البوكمال انتهى بطرد مقاتلي هذا الفصيل من محافظة دير الزور، مشيرا إلى مقتل 7 عناصر على الأقل من مقاتلي "جيش سوريا الجديد".
وقال مصدران من المعارضة لرويترز إن قوات هذا الفصيل المدعوم من أمريكا اضطرت للتقهقر من مشارف البلدة ومن قاعدة جوية قريبة بعد هجوم مضاد شنه مقاتلو "داعش".
 وكانت وكالة أعماق للأنباء المرتبطة بتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) قد قالت في وقت سابق إنها قتلت 40 من مقاتلي المعارضة وأسرت 15 في هجوم مضاد عند قاعدة حمدان الجوية شمال غربي المدينة. ويسيطر تنظيم "الدولة الإسلامية" منذ يونيو 2014 على مدينة البوكمال المقابلة لمدينة القائم في الجانب العراقي. وبدأ فصيل "جيش سوريا الجديد" هجومه الثلاثاء من اجل قطع خطوط إمداد تنظيم "داعش" بين سوريا والعراق.
من جانبه قال المتحدث باسم "جيش سوريا الجديد" مزاحم السلوم في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس ظهرا "انسحبنا باتجاه صحراء البوكمال بعدما أنهينا المرحلة الأولى من العملية المتمثلة باستهداف مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في محيط البوكمال. ونحن نحضر حاليا للمرحلة الثانية".
وكان السلوم حدد الثلاثاء هدف الهجوم بـ "قطع خطوط داعش العسكرية بين سوريا والعراق بشكل رئيسي، وفي مرحلة ثانية السيطرة على البوكمال". و"جيش سوريا الجديد" هو فصيل معارض تأسس في نوفمبر 2015، ويضم مئات من المقاتلين الذين ينحدرون بشكل رئيسي من محافظة دير الزور بالإضافة إلى حمص (وسط). وقد تلقى هؤلاء تدريبات في معسكر تابع للتحالف الدولي في الأردن.

الجارديان: تفجيرات مطار أتاتورك

الجارديان: تفجيرات
نشرت صحيفة الغارديان افتتاحية مخصصة للتفجيرات الاخيرة في مطار اتاتورك في اسطنبول تقول فيها  إن التعاطف العالمي مع ضحايا التفجيرات الأخيرة في مطار اتاتورك في مدينة اسطنبول التركية لايعكس فقط الخوف من الهجمات الإرهابية ولكن أيضا يشير الى ان هذه الهجمات يمكن أن تقع في أي مكان يتوجه إليه الناس خلال يومهم.
وتعرج الجريدة على تصريحات الرئيس رجب طيب اردوغان التي أكد فيها بعد إعلان حال الحداد الوطني أن الهجمات كان يمكن ان تقع في أي مطار وفي اي مدينة في العالم.
وتضيف الجريدة أنه بعد هجمات باريس وبروكسل لا يظن أحد ان هناك دولة ما في أمان من هذا النوع من الهجمات وإن كانت الجريدة تشير الى ان بعض الهجمات يجتذب تعاطفا أكبر من الأخرى.
وتقول الجريدة إنه لم يلحظ أحد حملة على صفحات التواصل الاجتماعي بعنوان "أنا اسطنبول" على غرار ما حدث بعد الهجوم على مجلة شارلي ابدو في باريس.
و توضح الجريدة أن المسؤولين الاتراك وجهوا الاتهام بالفعل لتنظيم الدولة الاسلامية وقالوا إنه شن الهجوم الاخير بواسطة عدد من عناصره وذلك رغم ان التنظيم لم يتبن الهجوم.
وتشير الجريدة إلى ان اردوغان طالب الدول الغربية بضرورة الاتحاد في مواجهة الإرهاب واعتبار هجوم اسطنبول لحظة فارقة في الحملة العالمية ضده.

الديلي تليجراف: مرور عامين على تنظيم "داعش"

الديلي تليجراف: مرور
الديلي تليجراف نشرت موضوعا عن داعش  اعدته جوزي إينسور  ينشر بمناسبة مرور عامين على اعلان التنظيم قيام "دولة الخلافة الاسلامية" .
وتقول الجريدة: إن مقاتلي التنظيم الذي كان يعرف سابقا بتنظيم دولة الخلافة في العراق والشام استغلوا حالة الفراغ الامني والسياسي في العراق وسوريا بسبب الانتفاضات الشعبية وقاموا عام 2014 باجتياح مساحات واسعة في كلتا الدولتين.
وتوضح أن التنظيم ايضا قام بإزالة الحدود البرية بين الدولتين في اشارة رمزية لعدم اعترافة بها ثم قام بعد ذلك "بتصدير نمطه من الوحشية والارهاب في مختلف انحاء العالم" حسب إينسور حيث تلقى التنظيم المبايعات من جماعات مثل بوكو حرام في نيجيريا وابو سياف في الفلبين وإمارة القوقاز الاسلامية في روسيا.
وتعتبر إينسور أن التنظيم يعد مسؤلا جنبا الى جنب مع نظام الاسد عن قتل الآلاف وتهجير الملايين من ديارهم في سوريا وعن اكبر أزمة لاجئين منذ الحرب العالمية الثانية.
وتقول الجريدة إن التنظيم شن عدة عمليات في مختلف انحاء العالم منها هجمات باريس واسقاط طائرة روسية فوق سيناء وهجوم سوسة في تونس واخيرا الهجوم على ملهى للمثليين في فلوريدا في الولايات المتحدة الامريكية.
وتوضح الجريدة انه في اقصى تمدد حد الان للتنظيم سيطر على نحو 13 بالمئة من مساحة الاراضي في كل من العراق وسوريا وذلك في نهاية 2014 وبداية 2015 وتتسائل أين اصبح التنظيم الآن؟
وتنقل الجريدة تصريحات عن قيادة التحالف الامريكي تؤكد انه بسبب الضربات الجوية المستمرة منذ اكثر من عام ضد التنظيم بالاضافة الى الهجمات البرية التي يشنها المقاتلون في العراق وقوات البيشمركة الاكراد فقد التنظيم نحو 45 في المائة من المساحات التى كان يسيطر عليها قبل ذلك.
وتعتبر الجريدة أن المعركة المقبلة بعد استعادة الفلوجة ستكون استعاد مدينة الموصل ثاني أكبر مدن العراق.

شارك