وهو إبراهيم عواد إبراهيم علي البدري السامرائي، المعروف بـ "أبوبكر البغدادي" عام 1971 في أسرة عراقية، ودرس في الجامعة الإسلامية في بغداد واعتقل البغدادي لسنوات عدة في معسكر بوكا، وهو سجن أمريكي جنوب العراق، قبل أن يصبح زعيم الدولة الإسلامية في العراق عام 2010، وهو اسم التنظيم قبل أن يصبح "داعش" الذي وصل إلى سوريا عام 2013 وفي يونيو من هذا العام، اختار التنظيم المتنامي أبوبكر البغدادي "خليفة للمسلمين" في كل مكان، ودعا الجميع لتقديم الولاء له وأثبت البغدادي أنه شديد القسوة في القضاء على خصومه، ولم يبد تردداً في الانقلاب على حلفاء سابقين. وشن حرباً ضد جبهة النصرة المنبثقة عن تنظيم القاعدة في سوريا، ما أدى إلى الانشقاق عن زعيم القاعدة أيمن الظوهري في وقت سابق هذا العام وكانت الولايات المتحدة الأمريكية قد عرضت مبلغ عشرة ملايين دولار لمن يقدم معلومات تؤدي إلى تحديد مكان البغدادي والقبض عليه أو إدانته وفي 11 أكتوبر 2015 وجهت طائرة تابعة للقوة الجوية العراقية ضربة لمكان في منطقة الكرابلة اجتمع فيه أبو بكر البغدادي مع قياداته، ويعتقد أن عددًا كبيرًا من عناصر الحماية الشخصية لأبو بكر البغدادي وبعض القادة الكبار لقوا مصرعهم، وقيل حينئذ إن أبو بكر البغدادي لا يُعرَف مصيره، إلا أن تسجيلاً صوتياً له صدر بعد ذلك في 27 ديسمبر 2015. 

وهو من مجموعة المساعدين للبغدادي والذين يتراوح عددهم حسب التقديرات بين 12 إلى 15 شخصًا، ويترأس المجموعة قائد يدعى أبو علي العنبري، الذي تولى لفترة مسئولية عمليات داعش في سوريا، ولكن الأهم في سجل العنبري أنه يعتبر العقل الاستراتيجي للتنظيم وكان جنرالاً في الجيش العراقي في عهد صدام حسين. ويعتبر العنبري نائباً لأبو بكر البغدادي، وهو على ما يبدو العقل التنفيذي وراء الاستراتيجية العسكرية، أي الهجمات التي تقوم خلايا نائمة بتنفيذها في أوروبا، والهجمات المشتركة والمخططة جيدًا التي يجري تنفيذها من طرابلس في ليبيا عبر مدن القناة المصرية وشبه جزيرة سيناء، وعمليات داعش للسيطرة على مصادر النفط.

وهو نعمان سلمان منصور الزيدي، لا يعرف سوى القليل عنه وقد خلف أبو أيوب المصري زعيم تنظيم القاعدة في العراق، بعد أن قتل مع زعيم ما يسمى دولة العراق الإسلامية أبو عمر البغدادي في عملية مشتركة للقوات الأمريكية والعراقية في تكريت في أبريل عام 2010، كوزير حرب لما كان يسمى "الدولة الإسلامية في العراق"، واختار لنفسه اسمًا جديدًا وهو "الناصر لدين الله الفاطمي أبو لؤي سليمان"، وللمصادفة أنه كان أيضاً معتقلاً في سجن بوكا العسكري وكانت قوات الأمن العراقية زعمت أنها قتلت الناصر في فبراير 2011 في مدينة هيت غرب بغداد. ومع ذلك، نفت "دولة العراق الإسلامية" مقتله في وقت لاحق من الشهر نفسه ولم يصدر الناصر أي تصريحات علنية منذ إعلانه حتى الآن. 

وهو شوكت حازم الفرحات الملقب بـ"أبو عبد القادر" يعرف بوزير الإدارة العامة في تنظيم داعش، ويقدم الاستشارات في قضايا الإدارة الاقتصادية وورد اسمه في قائمة أبرز الممولين لداعش التي أصدرتها وزارة الخزانة الأمريكية.

وهو بشار إسماعيل الحمداني الملقب بـ"أبو محمد"، ويشغل منصب وزير ملف السجناء في تنظيم داعش.

وهو عبد الواحد خضير أحمد الملقب بـ"أبو لؤي"، ويعرف بما يسمى وزير الأمن العام في تنظيم داعش، ويقدم المشورة في القضايا العسكرية أيضًا.

عبد الله أحمد المشهداني الملقب بـ"أبو قاسم"، ويعرف بما يسمى وزير المقاتلين الأجانب والانتحاريين في تنظيم داعش.

وهو فارس رياض النعيمي الملقب بـ"أبو شيماء"، وهو بمثابة وزير الأسلحة في التنظيم.

 وهو خيري عبد حمود الطائي الملقب بـ"أبو كفاح"، ويشغل منصب وزير التفخيخ في التنظيم.

وهو مواطن سوري أمريكي، وعهدت إليه إدارة العمليات الإعلامية لداعش، ويقال إنه من مدينة حلب.

 وهو تركي العنبلي، وهو بحريني الجنسية ومن الشخصيات البارزة في التنظيم، وله تأثير كبير في الفتاوى التي يصدرها التنظيم. وكان تلميذ الأردني محمد المقدسي، وقد كتب السيرة الأولى لحياة أبوبكر البغدادي.

وهو أحمد محسن الجحيشي، المعروف باسم أبو فاطمة، في البداية کان المسئول عن عمليات داعش في جنوب العراق. يشغل منصب ولي جنوب ووسط الفرات، وهو عضو بارز في التسلسل الهرمي للتنظيم.

 وهو محمد حميد الدليمي الملقب بـ"أبو خدر الواصفي"، وهو المسئول عن الاتصالات الداخلية في التنظيم.

 وهو عبد الرحمن العفاري، وهو يعرب بما يسمى "منسق شئون الشهداء والنساء" في تنظيم داعش.

 وهو أحمد عبد القادر الجزاع الملقب بـ"أبو ميسيرة"، وهو والي بغداد في تنظيم داعش.

 وهو وسام عبد زيد الزبيدي الملقب بـ"أبو نبيل"، ويعرف بما يسمى والي صلاح الدين في تنظيم داعش.

 وهو نعمة عبد نايف الجبوري الملقب بـ"أبو فاطمة"، وهو "والي" كركوك 

 وهو رضوان طالب حسين إسماعيل الحمدوني الملقب بـ"أبو جرناس"، والى ولاية الحدود في تنظيم داعش.

 وهو علي موسى شواخ الملقب بـ"أبو لقمان"، وإلى الرقة. سوري الجنسية ومعروف بانتسابه للجماعات المتطرفة، وكان مسجونًا في سوريا، لكن أطلق سراحه بموجب عفو من بشار الأسد صيف عام 2011.

اسمه الحقيقي غير معروف، لكنه يتولى "ولاية حلب". وتقول بعض التقارير: إن أبو الأثير العبسي أرسل إلى مكان آخر ربما مدينة حمص. وكان شقيقه أيضًا أحد المتطرفين المعروفين ويدعى "الشيخ أبو محمد العبسي"، وقد قتل في أغسطس 2012 على يد جماعة منافسة.

 واسمه الحقيقي غير معروف، يشغل منصب "والي دير الزور" في تنظيم داعش.

 واسمه الحقيقي غير معروف، وهو يشغل منصب "والي حمص"، ويرجح أنه متمركز في حمص ودير الزور، ومتورط في الكثير من عمليات الخطف التي يقوم بها التنظيم.

 وهو لافدريم موهسكري، وهو من كوسوفو، ويعمل في داعش كقائد ميداني بارز في العراق وسوريا.

 اسمه الحقيقي غير معروف، وهو القائد العسكري لداعش الذي قاد عمليات التنظيم في مدينة عين العرب كوبانى وينحدر من مدينة حلبجة العراقية بالسليمانية في كردستان العراق، ويقود مجموعة من الأكراد الجهاديين القادمين من كردستان العراق.

 اسمه الحقيقي غير معروف. وهو قائد عسكري بارز في داعش، وقاد عملية حصار قاعدة مينغ الجوية في حلب، والاستيلاء عليها في أغسطس عام 2013.

اسمه الحقيقي غير معروف وهو من أصل تركماني وضابط سابق في الجيش العراقي، ذو خبرة قيادية في التنظيمات المتطرفة في العراق وسوريا ولبنان.

اسمه الحقيقي غير معروف، وهو عراقي فر من سجن تكريت في سـبتمبر 2013، ومنذ ذلك الحين يقود عمليات داعش في إدلب وحلب.

اسمه الحقيقي محمود الخضر. وهو مسئول بارز في الرقة تلف السرية شخصه، لا يكشف عن وجهه ويرتدي القفازات لإخفاء لون بشرته.

اسمه الحقيقي خلف ذياب حلوس، ويقال إنه قاد عمليات تنظيم داعش للاستيلاء على الرقة.