عبدالرحيم علي لـ«البرلمان الأوروبي»: وضعتُ خبراتي عن الإسلام الحركي في 18 كتابًا
الثلاثاء 12/يونيو/2018 - 06:39 م
طباعة
قال النائب عبدالرحيم علي، رئيس مجلس ادارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: إن لديه قناعات عديدة تجاه الإسلام الحركي، نتيجة سنوات طويلة من الخبرة.
وأضاف «علي»: «جئت إلى هنا تسكنني قناعات عديدة، شَكَّلَتْها سنوات طويلة من الخبرة والمعايشة لتيارات الإسلام الحركي في بلادي، أنتجت خلالها ثمانية عشر كتابًا باللغة العربية، حول مسارات وتجارب وأفكار واستراتيجيات تلك الحركات، الإخوان المسلمين، تنظيم القاعدة، الجماعات الإسلامية المسلحة، والحركات السلفية، وأخيرًا داعش»، لافتًا إلى أنه تمت ترجمة كتابين منهما إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية، الأول: «حول دولة الإخوان»، والثاني: «حول تنظيم داعش».
وتابع رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أن «هذا الأمر هو الذي يجعلني مؤهلًا للحديث حول تجربتنا في الشرق الأوسط مع تلك الجماعات، التي تُمثل خطرًا آنيًّا على أوروبا».
جاء ذلك أثناء محاضرة للنائب عبدالرحيم علي، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، اليوم الثلاثاء 12 يونيو، أمام البرلمان الأوروبي بمدينة ستراسبورج، التي تَحَدَّث فيها عن خطر انتشار الإخوان في أوروبا، ومخاطر تمويل الإرهاب.
وتأتي استضافة البرلمان الأوروبي لـ«عبدالرحيم علي» انتصارًا على كل الضغوط القطرية والإخوانية، التي سعت إلى منع هذا اللقاء؛ خوفًا من الكشف عن مزيد من أسرار أنشطة قطر والتنظيم الدولي للإخوان في أوروبا.
وأضاف «علي»: «جئت إلى هنا تسكنني قناعات عديدة، شَكَّلَتْها سنوات طويلة من الخبرة والمعايشة لتيارات الإسلام الحركي في بلادي، أنتجت خلالها ثمانية عشر كتابًا باللغة العربية، حول مسارات وتجارب وأفكار واستراتيجيات تلك الحركات، الإخوان المسلمين، تنظيم القاعدة، الجماعات الإسلامية المسلحة، والحركات السلفية، وأخيرًا داعش»، لافتًا إلى أنه تمت ترجمة كتابين منهما إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية، الأول: «حول دولة الإخوان»، والثاني: «حول تنظيم داعش».
وتابع رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أن «هذا الأمر هو الذي يجعلني مؤهلًا للحديث حول تجربتنا في الشرق الأوسط مع تلك الجماعات، التي تُمثل خطرًا آنيًّا على أوروبا».
جاء ذلك أثناء محاضرة للنائب عبدالرحيم علي، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، اليوم الثلاثاء 12 يونيو، أمام البرلمان الأوروبي بمدينة ستراسبورج، التي تَحَدَّث فيها عن خطر انتشار الإخوان في أوروبا، ومخاطر تمويل الإرهاب.
وتأتي استضافة البرلمان الأوروبي لـ«عبدالرحيم علي» انتصارًا على كل الضغوط القطرية والإخوانية، التي سعت إلى منع هذا اللقاء؛ خوفًا من الكشف عن مزيد من أسرار أنشطة قطر والتنظيم الدولي للإخوان في أوروبا.