«داعش» يعلن مسئوليته عن تفجير «ننكرهار» شرق أفغانستان
الأحد 17/يونيو/2018 - 11:27 ص
طباعة
شيماء حفظي
أعلن تنظيم «داعش» مسئوليته اليوم، عن التفجير الانتحاري في تجمع بين قادة أمنيين أفغان وأعضاء في تنظيم «طالبان»، كانوا يحتفلون بوقف إطلاق النار، في إقليم ننكرهار بشرق أفغانستان.
وقالت صحيفة «الجارديان» البريطانية، إن التنظيم الذي لا يعد جزءًا من اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصلت إليه الحكومة الأفغانية وحركة طالبان، تبنى الهجوم الانتحاري، فيما قالت وكالة أنباء «أعماق» الناطقة باسم التنظيم إن الهدف كان تجمعًا للقوات الأفغانية، لكنها لم تذكر تفاصيل.
ووقع الهجوم في اليوم الثاني من وقف لإطلاق النار لمدة ثلاثة أيام بين طالبان والحكومة الأفغانية.
وقُتل ما لا يقل عن 25 شخصًا في تفجير انتحاري شرق أفغانستان وفي أماكن أخرى عبر البلاد، وقُتل المدنيون وأعضاء حركة طالبان والجنود الأفغان أثناء اختلاطهم معًا - بشكل غير مسبوق في اليوم الثاني لمهرجان عيد الفطر.
وأعلن الرئيس الأفغاني أشرف غني، اليوم، أن الحكومة ستمدد وقف إطلاق النار الذي استمر أسبوعًا، والذي كان من المقرر أن ينتهي يوم الثلاثاء، إلى أجل غير مسمى.
وأكد عطاء الله خوجياني المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار أن سيارة ملغومة استخدمت في الهجوم الذي وقع في بلدة غازي أمين الله خان، على الطريق الرئيسي بين «تورخم» و«جلال أباد»، وقال خوجياني -في وقت سابق- إن قذيفة صاروخية هي التي استخدمت في الهجوم.
وكانت حركة طالبان قد أعلنت وقفًا مفاجئًا لإطلاق النار لمدة ثلاثة أيام خلال عطلة العيد التي بدأت الجمعة واستثنت من ذلك القوات الأجنبية. ويتداخل وقف إطلاق النار المعلن من جانب طالبان مع وقف لإطلاق النار أعلنته الحكومة ويستمر حتى الأربعاء.
وقالت صحيفة «الجارديان» البريطانية، إن التنظيم الذي لا يعد جزءًا من اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصلت إليه الحكومة الأفغانية وحركة طالبان، تبنى الهجوم الانتحاري، فيما قالت وكالة أنباء «أعماق» الناطقة باسم التنظيم إن الهدف كان تجمعًا للقوات الأفغانية، لكنها لم تذكر تفاصيل.
ووقع الهجوم في اليوم الثاني من وقف لإطلاق النار لمدة ثلاثة أيام بين طالبان والحكومة الأفغانية.
وقُتل ما لا يقل عن 25 شخصًا في تفجير انتحاري شرق أفغانستان وفي أماكن أخرى عبر البلاد، وقُتل المدنيون وأعضاء حركة طالبان والجنود الأفغان أثناء اختلاطهم معًا - بشكل غير مسبوق في اليوم الثاني لمهرجان عيد الفطر.
وأعلن الرئيس الأفغاني أشرف غني، اليوم، أن الحكومة ستمدد وقف إطلاق النار الذي استمر أسبوعًا، والذي كان من المقرر أن ينتهي يوم الثلاثاء، إلى أجل غير مسمى.
وأكد عطاء الله خوجياني المتحدث باسم حاكم إقليم ننكرهار أن سيارة ملغومة استخدمت في الهجوم الذي وقع في بلدة غازي أمين الله خان، على الطريق الرئيسي بين «تورخم» و«جلال أباد»، وقال خوجياني -في وقت سابق- إن قذيفة صاروخية هي التي استخدمت في الهجوم.
وكانت حركة طالبان قد أعلنت وقفًا مفاجئًا لإطلاق النار لمدة ثلاثة أيام خلال عطلة العيد التي بدأت الجمعة واستثنت من ذلك القوات الأجنبية. ويتداخل وقف إطلاق النار المعلن من جانب طالبان مع وقف لإطلاق النار أعلنته الحكومة ويستمر حتى الأربعاء.