غدًا.. ندوة عن إشكاليات التصوف بأكاديمية «وحي»
الإثنين 27/أغسطس/2018 - 04:00 م
طباعة
سارة رشاد
تقيم أكاديمية وحي، مساء غد الثلاثاء، ندوة بعنوان «التصوف المعاصر: إشكالات وقضايا» بمقر جمعية إحياء للاستشارات والتدريب والنشر، بحي المقطم.
وتدور الندوة بحسب ما أعلنته الأكاديمية في بيانها، عن معنى التصوف، ومدى دقة الصورة المأخوذة عنه، من حيث إنه مطابق لمعنى الخرافات والبدع.
ويناقش ضيف الندوة، الدكتور محمد نصار، أستاذ الأدب الإنجليزي، المعنى العلمي للتصوف، ومدى قُربه من تلك الممارسات التي تؤخذ على الصوفية وتثير حولها جدلًا.
للمزيد.. «التصوُّف المعتدل».. رؤية وسطية تتبناها «الأوقاف» في مصر
وإلى جانب عمل نصار أستاذًا للأدب الإنجليزي، فهو أحد المهتمين بالتصوف وعلم الكلام، وتلميذ الشيخ «جودة المهدي» نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق، فيما يولي أهمية خاصة لتراث العالم الصوفي «الإمام الشعراني».
وأكاديمية «وحي»، هي إحدى الأكاديميات المهتمة بالشأن الديني والتنمية البشرية، إذ تقيم الأكاديمية بشكل مستمر ندوات بساقية الصاوي، عن التصوف وتراث أقطابه، لاسيما دورات عن تطور الشباب.
والتصوف أحد الموضوعات المطروحة في السنوات الأخيرة للتناول في اللقاءات العملية المعنية بتشريح المجتمع وثقافته، والهدف منها هو فهم التصوف باعتباره رؤية متوازنة للدين يرى البعض أنها الأقرب للصواب.
وتدور الندوة بحسب ما أعلنته الأكاديمية في بيانها، عن معنى التصوف، ومدى دقة الصورة المأخوذة عنه، من حيث إنه مطابق لمعنى الخرافات والبدع.
ويناقش ضيف الندوة، الدكتور محمد نصار، أستاذ الأدب الإنجليزي، المعنى العلمي للتصوف، ومدى قُربه من تلك الممارسات التي تؤخذ على الصوفية وتثير حولها جدلًا.
للمزيد.. «التصوُّف المعتدل».. رؤية وسطية تتبناها «الأوقاف» في مصر
وإلى جانب عمل نصار أستاذًا للأدب الإنجليزي، فهو أحد المهتمين بالتصوف وعلم الكلام، وتلميذ الشيخ «جودة المهدي» نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق، فيما يولي أهمية خاصة لتراث العالم الصوفي «الإمام الشعراني».
وأكاديمية «وحي»، هي إحدى الأكاديميات المهتمة بالشأن الديني والتنمية البشرية، إذ تقيم الأكاديمية بشكل مستمر ندوات بساقية الصاوي، عن التصوف وتراث أقطابه، لاسيما دورات عن تطور الشباب.
والتصوف أحد الموضوعات المطروحة في السنوات الأخيرة للتناول في اللقاءات العملية المعنية بتشريح المجتمع وثقافته، والهدف منها هو فهم التصوف باعتباره رؤية متوازنة للدين يرى البعض أنها الأقرب للصواب.