الحوثيون يحتلون مستشفى في الحديدة ويحتجزون 12 راهبة.. بومبيو يبحث مع الجبير الوضع في اليمن .."عدوى التطرف" تهدد بلجيكا.. والخطر يكمن في السجون

السبت 01/ديسمبر/2018 - 12:01 م
طباعة الحوثيون يحتلون مستشفى إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم السبت 1 ديسمبر 2018.

الحوثيون يحتلون مستشفى في الحديدة ويحتجزون 12 راهبة

الحوثيون يحتلون مستشفى
اقتحم المتمردون الحوثيون، السبت، مستشفى دار السلام للأمراض النفسية والعصبية في مدينة الحديدة اليمنية، وحولوها إلى ثكنة عسكرية، واحتجزوا العشرات من كوادرها الطبية والإدارية، بينهم 12 راهبة من جنسيات مختلفة.

وقالت مصادر محلية إن المسلحين الحوثيين نصبوا مضادات جوية على أسطح المستشفى، وتمركزوا بداخلها، مانعين خروج الراهبات.

ومنع الحوثيون الراهبات، اللواتي يعملن في المستشفى منذ 8 سنوات، من المغادرة، وأبلغوهن أنهن محتجزات، وسينقلن إلى صنعاء تمهيدا لعودتهن إلى بلدانهن.

وأضافت المصادر أن المتمردين نقلوا 42 مريضا إلى جهة مجهولة، ووضعوا ذخائرهم في أحد مخازن المستشفى التي انتشر المسلحين بداخلها وعلى أسطحها.

وسبق للحوثيين أن حولوا مستشفى 22 مايو الأهلي في الحديدة إلى ثكنة عسكرية ونصبوا أسلحة ثقيلة داخلها وعلى أسطحها.

"دون السن".. تجنيد الحوثي للأطفال في اليمن

دون السن.. تجنيد
بثت "سكاي نيوز عربية"، مساء الجمعة، فيلما وثائقيا جديدا عن جريمة تجنيد الأطفال لحمل السلاح في ساحات القتال، من قبل ميليشيات الحوثي الإيرانية في اليمن.

ويقوم الفيلم الذي يحمل عنوان "دون السن"، على شهادات حية وصادمة لأطفال بشأن تجربة تجنيدهم من قبل الميليشيات المتمردة.

ويرصد بأدق التفاصيل عملية التجنيد منذ اختطاف الأطفال من المدارس والشوارع، مرورا بمعسكرات تدريب القصّر، وليس انتهاء بالأهوال التي يتعرضون لها في الجبهات.

كما يتضمن الفيلم معلومات حصرية تكشف لأول مرة، مشفوعة بشهادات مروعة وأدلة دامغة ووثائق مسربة تدين الميليشيات الحوثية بارتكاب هذه الجريمة الكبرى بحق أطفال اليمن وشعبه.
SKY NEWS

"عدوى التطرف" تهدد بلجيكا.. والخطر يكمن في السجون

عدوى التطرف تهدد
حذّرت أجهزة المخابرات البلجيكية، الجمعة، من أن البلاد تواجه تهديدا إرهابيا مستمرا، بسبب التطرف داخل السجون، وخطر معاودة المدانين بالإرهاب لأنشطتهم، مما يشكل "قضية بالغة الخطورة".
وأصدر التحذير جهاز أمن الدولة، المخابرات المدنية في بلجيكا، في تقرير حول أنشطته للعامين 2017-2018، اطّلعت عليه وكالة "فرانس برس"، وعدته وسائل الإعلام البلجيكية خطوة "ثورية" تعكس شفافية نادرة.
وبحسب التقرير، فإن السجون البلجيكية "تضم حاليا موقوفين بتهم الإرهاب بأعداد غير مسبوقة"، مما يعرّض البلاد لخطر تفشي "عدوى" التطرّف "أكثر من أي وقت مضى".
وتابع التقرير أنه "نظرا إلى الميل الحالي والمستمر لدى المعتقلين السابقين المسجونين بتهم الإرهاب لمعاودة أنشطتهم، ناهيك عن المسجونين المتطرّفين (العاديين)، على بلجيكا أن تتصدى، طوال فترة معيّنة، لتهديد إرهابي كامن".
ويرى جهاز أمن الدولة أن النزاع السوري "حفّز" ظاهرة تطرّف المعتقلين، وهو مسؤول جزئيا عن معاودة المدانين بالتطرف لأنشطتهم.
وأشار التقرير إلى "العدد الكبير للمدانين في بلجيكا في قضايا إرهابية بين 2001 و2011 الذين يعاودون أنشطتهم كمتطرفين أو كإرهابيين".
ولفت إلى "احتمال أن يطلق أولئك الذي سيخرجون من السجن في غضون 3 أو 5 سنوات موجة تطرف جديدة" في البلاد.
وأكد التقرير أن بلجيكا، قياسا على نسبة السكان، كانت إحدى أكثر الدول المصدّرة للمقاتلين في سوريا مع "أكثر من 400 منهم منذ 2012".
وقد عاد ثلثهم تقريبا، بينما قتل العديد منهم، لكن التقرير أشار إلى أن "نحو 150" قد لا يزالون "نشطين".
كذلك أشار التقرير إلى أن "انهيار الخلافة لم يؤد إلى عودة جماعية" للمقاتلين الأجانب.
وبحسب تقرير أمن الدولة البلجيكي فإن "نحو 20 بالمئة من ذوي التلاميذ المسجّلين في التعليم المنزلي مرتبطون بجماعات متطرّفة"، وهو ما يشكّل "تهديدا محتملا يجب أخذه بشكل جدي" نظرا إلى مدى انكشاف الجهات المستهدفة.
وكانت بلجيكا تعرضت لهجمات عدة تبناها تنظيم داعش، لا سيما في 2016 حين قتل 32 شخصا في بروكسل، وفي مايو 2018 حين قتل 3 أشخاص في لييغ.
والخلية التي ارتكبت اعتداءات مطار بروكسل ومحطة القطارات في 22 مارس كانت وراء اعتداءات شهدتها باريس في 13 نوفمبر 2015، وأودت بنحو 130 شخصا.
وضمّت الخلية عناصر قاتلوا في سوريا وعددا من المحكومين السابقين.
Fp
                                                                                                                 

إيران تزعم أن السعودية تخطط لعمليات ضدها

إيران تزعم أن السعودية
زعم ممثل إيران لدى منظمة الأمم المتحدة “إسحاق آل حبيب”، أن المملكة العربية السعودية تخطط لتنفيذ عمليات وصفها بـ”التخريبية” داخل الأراضي الإيرانية، في خطوة تكشف عن محاولات النظام في طهران للهروب من المشاكل الداخلية التي يواجهها جراء الأزمات المتفاقمة من بينها الاقتصادية.
وبعث إسحاق آل حبيب رسالة مجلس الأمن الدولي، الجمعة، يزعم فيها أن “السعودية تخطط لتنفيذ عمليات تخريبية داخل الأراضي الإيرانية، وإن على المجتمع الدولي التصدي لذلك”.
وأضاف أن “الوثائق الحالية تثبت أن المملكة العربية السعودية تخطط لتنفيذ تدابير أمنية واقتصادية مدمرة في إيران”.
ودائمًا ما تتبجح إيران بأنها أقوى قوة عسكرية في المنطقة والشرق الأوسط، الأمر الذي يكشف على أن رسالتها إلى الأمم المتحدة والمزاعم التي أوردتها جاءت بسبب الأزمة التي يعيشها نظام الملالي مع الإيرانيين.
كما أن الرسالة الإيرانية جاءت بعد لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان برئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، على هامش قمة العشرين المنعقدة في الأرجنتين، والتي قال فيها الأمير بن سلمان إن “السعودية مستعدة لتأمين كل حاجات الهند من النفط لو قطعت استيراد النفط الإيراني”، وفقًا لما نقتله وسائل إعلام، الجمعة.
SAWA

بومبيو يبحث مع الجبير الوضع في اليمن

بومبيو يبحث مع الجبير
التقى وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، نظيره السعودي عادل الجبير على هامش قمة العشرين في بوينس آيرس، وبحث الطرفان الوضع في اليمن.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان يوم الجمعة: "التقى وزير الخارجية، مايك بومبيو، اليوم، مع وزير خارجية المملكة العربية السعودية، الجبير بقمة مجموعة العشرين في بيونس آيرس".
وأصاف البيان أن "الوزيرين ناقشا خلال اللقاء عددا من القضايا الإقليمية والثنائية، بما في ذلك المفاوضات المقبلة بشأن النزاع في اليمن، فضلا عن أهمية إحراز تقدم في التحقيق بمقتل جمال خاشقجي".
وكانت النيابة العامة السعودية قد أعلنت في وقت سابق أنها وجهت اتهامات إلى 11 شخصا من الموقوفين في قضية مقتل خاشقجي، وعددهم 21 شخصا، وأقامت دعوى جزائية بحقهم، مع المطالبة بإعدام من أمر وباشر بالجريمة منهم، وعددهم 5 أشخاص.
RT

العراق: تفجير 83 عبوة ناسفة من مخلفات داعش بالأنبار

العراق: تفجير 83
أعلن مركز الإعلام الأمني بالعراق، أن القوات الأمنية تمكنت من تفجير 83 عبوة ناسفة من مخلفات (داعش) في محافظة الأنبار.
وقال المتحدث باسم المركز العميد يحيى رسول، إن القوات فجرت 40 عبوة ناسفة من مخلفات تنظيم داعش في تقاطع السلام، كما فجرت 32 عبوة ناسفة أخرى خلال عملية تفتيش في منطقة البو حسان، إضافة إلى تفجير 11 عبوة ناسفة في منطقة البو عبيد".
يذكر أن القوات الأمنية العراقية تتمكن بين فترة وأخرى من اعتقال مطلوبين بقضايا إرهابية وتفجير عبوات ناسفة زرعها تنظيم (داعش) في المناطق التي كانت خاضعة تحت سيطرة التنظيم.
Router
                                                                                                                                                                                                  

شارك