تنديد عربي بالخروق الحوثية لاتفاق السويد/المغرب يفكك خلية موالية لـ"داعش"/العراق يعلن أسماء 30 داعشيا أهلكهم طيرانه بضربة واحدة في سورياالجيش اليمني يسيطر على مواقع واسعة في معقل الحوثيين
التحالف: لا نية لدى الانقلابيين لتنفيذ اتفاق السويد
قال تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس الاثنين، إنه
لا توجد نية لدى ميليشيات الحوثي الإيرانية لتطبيق اتفاق السويد، وهو ما أظهرته مئات
الخروق للهدنة منذ توقيع الاتفاق.
وأوضح المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي،
أن الميليشيات المتمردة ارتكبت 368 خرقاً لوقف إطلاق النار، منذ توقيع اتفاق السويد
في ديسمبر الماضي.
وأوضح المالكي أن هناك تعنّتاً من الميليشيات في
تسليم الموانئ وفتح الطرق، وإعادة الانتشار في الحديدة، مؤكداً تقديم التحالف كافة
التسهيلات للفريق الأممي في الحديدة.
أما بخصوص فتح الممرات الإغاثية الوارد في اتفاق
السويد، فقد أعلن المتحدث رفض الميليشيات الحوثية خروج قافلة إغاثة من ميناء الحديدة.
وألمح إلى أن الميليشيات استخدمت العديد من الأسلحة المحظورة منذ توقيع اتفاق السويد،
إلى جانب نشر القناصين، كما أطلقت صاروخين باليستيين في بداية تنفيذ الاتفاق.
وقال إن الحوثيين قاموا بحفر الخنادق في محافظة
الحديدة، وهو ما يدل على نيتهم عدم تطبيق اتفاق السويد، كما عرض صوراً لعمليات حفر
الأنفاق في الخوبة التابعة للحديدة.
ويقضي اتفاق الحديدة بانسحاب ميليشيات الحوثي من المدينة والميناء خلال 14 يوماً، وإزالة أي عوائق أو عقبات تحول دون قيام المؤسسات المحلية بأداء وظائفها، كما نص الاتفاق أيضاً على انسحاب الميليشيات من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، إلى شمالي طريق صنعاء، في مرحلة أولى خلال أسبوعين، على أن تودع جميع إيرادات موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى في البنك المركزي اليمني، من خلال فرعه الموجود في الحديدة، للمساهمة في دفع مرتبات موظفي الخدمة المدنية بمحافظة الحديدة وجميع أنحاء اليمن.
الجمارك الليبية تُحبط عملية تهريب شحنة أسلحة تركية إلى مصراتة
نجحت سلطات الجمارك في مدينة مصراتة الليبية، أمس
الاثنين، في ضبط حاوية تحتوي على آلاف المسدسات التركية المهربة إلى داخل البلاد، عبر
حاوية يبلغ ارتفاعها 20 قدماً. وقالت سلطات الجمارك بمصراتة في بيان لها اطلعت عليه
«العين الإخبارية»، إن مهربي الأسلحة التركية حاولوا التمويه لتهريب المسدسات، عبر
وضع بعض المواد المنزلية وألعاب الأطفال، مؤكدة أن كمية الأسلحة المهربة بلغت 556 صندوقاً
بواقع 36 مسدساً في كل صندوق.
وكانت قوات الجيش الليبي في طبرق قد ضبطت شحنة أسلحة
تركية الصنع محملة على سيارة من نوع «لاند كروزر»، بعد مُطاردتها وتبادل إطلاق النار
مع راكبيها.
وقالت تقارير إعلامية ليبية، الخميس الماضي، إن
الكتيبة 108 مشاة التابعة للجيش الوطني الليبي، تمكنت من ضبط الأسلحة التركية المهربة
إلى جماعات إرهابية شرقي البلاد.
يشار إلى أن شحنتي سلاح على متن باخرتين تركيتين
صادرتهما السلطات اليونانية وميناء الخمس البحري الليبي مؤخراً، أثارتا جدلاً واسعاً
ومطالبات بفرض عقوبات دولية على تركيا، لمخالفتها قرارات دولية بشأن منع توريد السلاح
إلى ليبيا.
وقال العميد أحمد المسماري، المتحدث الرسمي باسم
الجيش الوطني الليبي، في تصريحات سابقة، إن شحنة الأسلحة التركية المضبوطة في ميناء
الخمس غربي البلاد ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، مؤكداً أن بلاده تضررت من دعم أنقرة
للميليشيات المسلحة.
وكشف عن أن الجيش الليبي طالب المبعوث الأممي إلى
ليبيا، غسان سلامة، بإصدار بيان رسمي واضح في أقرب وقت، لإدانة عملية التهريب التركية
إلى ليبيا، وإطلاع الرأي العام المحلي والدولي على حقيقة شحنة هذه السفينة والدولة
التي جاءت منها، حتى تكون دليلاً قاطعاً يؤكد تورط أنقرة في دعم الإرهاب بليبيا.
من جانب آخر، اقتربت المفوضية الليبية العليا للانتخابات،
من إكمال التحضيرات الخاصة بالاستفتاء، وسط جدل متصاعد بين أعضاء من مجلسي النواب و«الأعلى
للدولة»، حول الاستفتاء الشعبي المقرر وفقاً للدستور الجديد بحلول فبراير/شباط المقبل.
وقال المتحدث باسم مجلس النواب الليبي عبد بليحق،
إن رئيس المجلس التقى، أمس الاثنين، رئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح،
الذي أطلع المستشار عقيلة صالح على ما أنجزته المفوضية بشأن الاستفتاء على الدستور
الدائم للبلاد.
وأضاف بليحق في بيان أن السايح أكد لرئيس «النواب»
أن المفوضية أنجزت نحو 90% من التجهيز للاستفتاء، وتنتظر تخصيص 40 مليون دينار من المجلس
الرئاسي في الشأن ذاته، وبعض التعديلات من مجلس النواب. وأكد بليحق أن السايح سيستعرض
في جلسة مجلس النواب، اليوم الاثنين، ما أنجزته المفوضية.
وأقر مجلس النواب في نوفمبر الماضي، تعديلاً دستورياً
قسّم البلاد إلى 3 دوائر انتخابية.
)وكالات(
تنديد عربي بالخروق الحوثية لاتفاق السويد
نددت دول عربية، الثلاثاء، باستمرار ميليشيات الحوثي
الموالية لإيران، في خرق اتفاق السويد الذي أُبرم مع الحكومة اليمنية برعاية الأمم
المتحدة.
وقال وزير الخارجية اليمني، خالد اليماني، إن ميليشيات
الحوثي مستمرة في خرق وقف إطلاق النار، وتعزيز قواتها وحفر الخنادق في الحديدة.
وأكد أن تعثر تنفيذ اتفاق السويد يرجع إلى عدم انصياع
الحوثيين لبنوده، لافتا إلى أن "صبر القوات المشتركة على خروق الحوثيين سينفد،
وهذا يهدد اتفاق السويد".
وتابع: "الحكومة مستعدة للمشاركة في أي مشاورات
سياسية تدعو لها الأمم المتحدة، بشرط تنفيذ اتفاق السويد"، مطالبا، في الوقت نفسه،
الأمم المتحدة بتسليم الحكومة اليمنية "آليات عمل لتنفيذ الاتفاق، لدراستها وتحديد
الموقف منها".
وأضاف: "التعثر في تنفيذ اتفاق الحديدة، سينعكس
على موقف الحكومة من المشاورات المقبلة".
يذكر أن اتفاق السويد، يقضي بانسحاب ميليشيات الحوثي
من مدينة الحديدة والميناء خلال 14 يوما، وإزالة أي عوائق أو عقبات تحول دون قيام المؤسسات
المحلية بأداء وظائفها، وانسحابهم من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى إلى شمال طريق
صنعاء، في مرحلة أولى خلال أسبوعين.
ونص كذلك على إشراف لجنة تنسيق إعادة الانتشار على
عمليات إعادة الانتشار والمراقبة، بالإضافة إلى عملية إزالة الألغام من الحديدة ومينائها.
كما تضمن الاتفاق أن تودع جميع إيرادات موانئ الحديدة
والصليف ورأس عيسى في البنك المركزي اليمني من خلال فرعه الموجود في الحديدة، للمساهمة
في دفع مرتبات موظفي الخدمة المدنية بمحافظة الحديدة وجميع أنحاء اليمن.
السعودية تندد بالنقض الحوثي "للعهود والمواثيق"
من جانبه، ندد مجلس الوزراء السعودي بما تقوم به
المليشيات الحوثية الانقلابية المدعومة من إيران "من تلكؤ والتفاف على اتفاقات
ستوكهولم، واستمرار في نقض كل المواثيق والعهود، في تحد صارخ وصريح للمجتمع الدولي".
كما ندد "بتضليل الحوثيين للمنظمات الدولية،
من خلال نشر معلومات خاطئة وبيانات غير دقيقة حول الأزمة الإنسانية في اليمن، وتعطيل
لجهود الإغاثة والدعم الإنساني، ونهب للمساعدات والأموال وهبات الدول المانحة والمنظمات
الإنسانية في المناطق التي تحتلها".
الجيش اليمني يسيطر على مواقع واسعة في معقل الحوثيين
تمكنت قوات الجيش الوطني اليمني، الثلاثاء، من السيطرة
على مواقع جديدة في محافظة صعدة شمالي اليمن، التي تعتبر معقل ميليشيات الحوثي الإيرانية،
في وقت أحبطت قوات المقاومة هجوما بحريا للانقلابيين في الحديدة غربي البلاد، وفق ما
أورد مراسلنا.
وأوضح المراسل أن قوات الجيش بسطت سيطرتها على مواقع
جديدة تطل على منطقة الرزامي، شمال شرقي محافظة صعدة، بعد معارك خاضتها مع مسلحي الميليشيات.
وقال مصدر عسكري إن الجيش، مسنودا بمروحيات وقوات
برية من التحالف العربي، سيطر على جبل الحمراء، المطل على منطقة الرزامي، التي دخلت
ضمن مدى مدفعية قوات الجيش الوطني.
وحسب المصدر، فإن السيطرة على جبل الحمراء بالرزامي
ستؤدي إلى قطع خط إمدادات الميليشيات الحوثية باتجاه مواقع كانت تتخذها نقطة انطلاق
لتهديد الحدود اليمنية السعودية.
وفي محافظة الحديدة غربي اليمن، أحبطت قوات المقاومة
المشتركة هجوما بحريا لميليشيات الحوثي الموالية لإيران قبالة ساحل قرية منظر جنوب
مدينة الحديدة.
وأكدت مصادر ميدانية، أن قوات المقاومة المشتركة
تصدت لمسلحين يتبعون المليشيات، حاولوا الوصول إلى ساحل القرية، على متن 5 زوارق بحرية
في وقت متأخر من الليل.
وفي السياق ذاته، أحبطت قوات المقاومة هجوما آخر
للميليشيات على مواقع قوات المقاومة والتحالف العربي في منطقة الفازة غربي التحيتا،
مما أسفر عن مقتل عدد من الحوثيين، وإصابة آخرين.
وقال مصدر عسكري إن المتمردين قاموا بزراعة عبوات
ناسفة وفخخوا مبنى في شارع الخمسين بمدينة الحديدة.
وخرقت الميليشيات الحوثية اتفاق وقف إطلاق النار مجددا في التحيتا والجاح بمديرية بيت الفقيه وجنوب شرقي الدريهمي ومنطقة كيلو16 والجهتين الشرقية والجنوبية لمدينة الحديدة.
العدوان الحوثي "يتعرى".. المجتمع الدولي بمواجهة لحظة الحقيقة
يعقد مجلس الأمن الدولي، غدا الأربعاء، جلسة يستمع
خلالها إلى تقرير للمبعوث الدولي لليمن مارتن غريفيث، في وقت بات على المجتمع الدولي
الضغط على ميليشيات الحوثي، التي تعطل تنفيذ اتفاق السويد.
وسيقدم غريفيث تقريرا بشأن الاتفاقات التي توصّل
إليها في السويد، وجهوده الرامية لإنهاء هذا النزاع، بالتزامن مع استمرار انتهاكات
ميليشيات الحوثي التي تعمل على المراوغة وتعطيل الاتفاق الرامي لإنهاء النزاع الناجم
عن الانقلاب الحوثي.
ويحاول المبعوث الدولي إلى اليمن، دون نجاح حتى
اللحظة، الضغط على الميليشيات لتنفيذ ما تضمنه الاتفاق بشأن انسحابها من مدينة الحديدة
ومينائها، وإزالة أي عوائق أو عقبات تحول دون قيام المؤسسات المحلية بأداء وظائفها.
وتدخل غالبية المساعدات والمواد الغذائية التي يعتمد
عليها ملايين السكان في اليمن عبر ميناء الحديدة، حيث يعد انسحاب الميليشيات منه ضروريا
لإيصال المساعدات الغذائية والدوائية للمحتاجين، إلا أن الحوثيين مستمرون بالمراوغة.
وفي هذا الإطار، قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون
الخارجية، أنور قرقاش، إن "التطورات حول الحديدة تشير إلى أن لا نية للحوثي باحترام
التزاماته الإنسانية والسياسية في السويد، آن الأوان للعديد من المنظمات غير الحكومية
والرأي العام الدولي أن يضغط على المعطّل الحقيقي للحل السياسي في اليمن".
وأضاف، في تغريدة على تويتر الثلاثاء، أن التحالف
العربي "في موقف سياسي جيد جدا وهو يراقب محاولة الحوثي التلاعب بالتزامات واضحة،
الحوثي يكرر ممارساته الساعية لإفشال اتفاق السويد كما أفشل الكويت وجنيف، العدوان
الحوثي على اليمن وشعبه يتعرى أمام الرأي العام الدولي".
وأكد قرقاش أن "التطبيق الكامل لالتزامات السويد
أولوية بعيدا عن التسويف والتعطيل والتلاعب، والهروب عبر المطالب والشروط الجديدة لن
ينفع الحوثي هذه المرة، ومن الضروري التنفيذ الكامل للانسحاب من ميناء ومدينة الحديدة
للاستمرار في المرحلة القادمة للعملية السياسية".
ويقضي اتفاق السويد بانسحاب ميليشيات الحوثي من
المدينة والميناء خلال 14 يوما، وإزالة أي عوائق أو عقبات تحول دون قيام المؤسسات المحلية
بأداء وظائفها، وانسحابهم من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى إلى شمال طريق صنعاء،
في مرحلة أولى خلال أسبوعين.
ونص كذلك على إشراف لجنة تنسيق إعادة الانتشار على
عمليات إعادة الانتشار والمراقبة، بالإضافة إلى عملية إزالة الألغام من الحديدة ومينائها.
كما تضمن الاتفاق أن تودع جميع إيرادات موانئ الحديدة
والصليف ورأس عيسى في البنك المركزي اليمني من خلال فرعه الموجود في الحديدة، للمساهمة
في دفع مرتبات موظفي الخدمة المدنية بمحافظة الحديدة وجميع أنحاء اليمن.
وكانت الحكومة الشرعية اليمنية، والسعودية والإمارات
أكدت، في رسالة موجهة إلى مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي، رفض الحوثيين الالتزام
باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في مدينة الحديدة.
وقال ممثلو اليمن والسعودية والإمارات في الأمم
المتحدة إن ميليشيات الحوثيين الإيرانية شنت هجمات بما في ذلك إطلاق نيران القناصة
وصواريخ بالستية متوسطة المدى في الحديدة حتى بعد الموافقة على الهدنة، بحسب ما ذكر
مصدر دبلوماسي غربي، أمس الأربعاء، لوكالة فرانس براس.
وأضاف المصدر أن الرسالة التي تحمل تاريخ 31 ديسمبر،
وموجهة إلى كاكو هواجدا ليون أدوم، رئيس مجلس الأمن الدولي حتى تاريخه، قالت إن الحوثيين
أقاموا حواجز وحفروا خنادق في المدينة المطلة على البحر الأحمر.
(سكاي نيوز)
العراق يعلن أسماء 30 داعشيا أهلكهم طيرانه بضربة واحدة في سوريا
أكد مسؤول في وزارة الداخلية العراقية اليوم، أن
الضربة الجوية التي استهدفت قيادات "داعش" في منطقة سوسة شرقي سوريا الثلاثاء
الماضي، أحدثت إرباكا وفوضى كبيرين في صفوف التنظيم.
وذكر رئيس خلية الصقور الاستخبارية في وزارة الداخلية
العراقية أبو علي البصري في تصريح صحفي، أن "30 إرهابيا من المخططين والانتحاريين
هلكوا خلال العملية التي جرى تنفيذها بالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة بواسطة طائرات
قواتنا الجوية أف 16".
وبين البصري أن تلك العملية انطلقت الثلاثاء الماضي
لمعالجة الهدف وتدميره بالكامل في مدينة سوسة في محافظة دير الزور شرقي سوريا، بعد
موافقة القائد العام للقوات المسلحة عادل عبد المهدي رئيس الوزراء.
وأضاف أن وحدات المراقبة والتحليل في خلية الصقور
الاستخبارية كانت قد كشفت عن أن التنظيم الإرهابي يجهّز لاجتماع في منطقة سوسة للتحضير
لضربات انتحارية بسيارات مفخخة تستهدف القوات العراقية المكلفة بحماية الحدود مع سوريا.
وأشار البصري إلى أن "تلك العملية النوعية
فرضت حالة من الإرباك والفوضى الكبيرة والشك بين صفوف "داعش"، لاسيما وأن
الاجتماع كان سريا للغاية، وهذا ما يسوغ تنفيذ التنظيم الإرهابي حملة اعتقالات ضد مجموعة
من أفراده".
وأشار إلى "نشوب خلافات دامية بين جماعة الإرهابي
المسؤول في فرقة الكواسر المدعو موسى عبد الله بيك جان الأوزبكي، والإرهابي أبو زكريا
الشامي"، مؤكدا أن "داعش" مخترق من قبل التحالف الدولي".
وكشف البصري أسماء أهم 10 بين الإرهابيين الذين
قتلوا في اجتماع الثلاثاء الأخير في حياتهم وهم:
محمود عويد واير الكربولي "والي الفرات"
من قضاء القائم ناحية الكرابلة وكان أميرا في تنظيم القاعدة ومسؤولا عن اعتقال وقتل
عناصر في الشرطة والجيش في القائم بمحافظة الأنبار.
أبو يعقوب المحمدي، المسؤول العسكري عن الهجوم بالسيارات المفخخة على
القوات العراقية.
عزام الكربولي، المسؤول الأمني لقاطع سوسة والباغوز
من قضاء القائم.
أبو عزام الحرداني، وهو مسؤول الانتحاريين في ضفاف
الفرات وكان الوالي الشرعي في الأنبار.
أحمد حمزة عبد الله نوردوش الداغستاني، أمير الانغماسيين
في الفرات.
خطاب محيي محمد المحمدي، من سكنة القائم معتقل سابق
في "سجن بوكا" (البصرة) ومسؤول التجهيز والنقل في الفرات.
أبو جابر العراقي، مسؤول عسكري في سوسة في فرقة
الكواسر ومساعد علي سعد خليفة السلماني.
أبو إسلام القيادي في هيئة الحرب والقائد العسكري
من قضاء القائم، أصيب مرتين في الضربات الجوية العراقية السابقة.
مؤيد ستار فرحان العزاوي أمير الكتيبة 111 الخاص
بالإسناد.
محمد عبد
الله روس الشيشاني، كان في الموصل سابقا.
(روسيا اليوم)
المغرب يفكك خلية موالية لـ"داعش"
أعلنت السلطات المغربية أنها فككت خلية من 3 أفراد
يشتبه في "موالاتهم" لتنظيم "داعش"، كانوا بصدد التخطيط لتنفيذ
عمليات إرهابية داخل أراضي المملكة.
وقالت وزارة الداخلية في بيان، إن "المكتب
المركزي للأبحاث القضائية تمكن من تفكيك خلية إرهابية مكونة من ثلاثة عناصر تتراوح
أعمارهم بين 18 و31 سنة، كانوا ينشطون في مدينتي الناظور والدريوش شمال المملكة".
وأضاف البيان، أن "المشتبه بهم كانوا بصدد
التخطيط لعمليات إرهابية بعد اكتساب مهارات في مجال صنع المتفجرات والعبوات الناسفة
والسموم".
وأشار، إلى مصادرة أجهزة إلكترونية وأسلحة بيضاء
ومخطوطات تمجد الفكر المتطرف، إضافة إلى كمية من الكبريت وبطاريات وأسلاك كهربائية.
ويلاحق قاضي التحقيق المكلف بالإرهاب حاليا 22 شخصا
في المجموع على خلفية قتل سائحتين إسكندينافيتين منتصف ديسمبر عام 2018 في جنوب المغرب.
من جانبه، أكد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية
عبد الحق خيام، أن السلطات تشتبه في أن المنفذين الرئيسيين الأربعة لهذه الجريمة ينتمون
إلى خلية بايعت "داعش" دون أن يكون لديها أي اتصال بكوادر التنظيم في سوريا
أو العراق.
(أ ف ب)