يقوم نظام الملالي علي دعم الإرهاب من خلال اذرعته في الشرق الأوسط حيث 

كشفت  مصادر مطلعة عن قيام الحرس الثوري ‏الإيراني بنقل عتاد عسكري إلى العراق‎.‎

وبحسب المصادر ، فقد قام الحرس الثوري بنقل صواريخ "آرش" قصيرة المدى ‏الدقيقة، إضافة إلى طائرات مسيرة مصنعة إيرانياً إلى العراق‎.‎

أضافت أن الصواريخ تمتلكها بالأصل القوات البحرية بالحرس الثوري، أما ‏الطائرات المسيرة فيتم تخزينها في مواقع شديدة الحراسة في المحافظات الجنوبية ‏العراقية‎.‎

وقالت صحيفة "القبس"  إن عمليات نقل صواريخ "آرش" والطائرات ‏المسيرة الإيرانية تمت عبر مرحلتين، حيث جرى أولا نقلها من طهران إلى ‏‏"معسكر الكوثر" التابع لفيلق القدس، والواقع غرب الأهواز، ثم عبر منفذ "شلمجة" ‏الحدودي إلى العراق‎.‎

وبينما يتم تخزين الصواريخ والطائرات المسيرة في معسكرات تابعة للميلشيات ‏العراقية الموالية لإيران، إلا أن عناصر إيرانية تابعة لقوات "فيلق القدس" هم من ‏يتولون عملية الإشراف عليها‎.‎

وكان الجيش الإسرائيلي قد  كشف أن إيران طورت مجموعة واسعة من القدرات ‏في المنطقة، وتحديداً في العراق واليمن، تشمل طائرات بدون طيار متقدمة ‏وصواريخ موجهة عن بعد، وتمكنوا من تشغيلها دون اكتشاف، مما يشير إلى "قدرة ‏إيرانية مهمة في هذا المجال"‏‎.‎

حيث 

عثرت القوات الحكومية اليمنية ، على ستة ألغام بحرية تابعة لمليشيات الحوثيين.

وأوضحت مصادر عسكرية، بأن قوات التشكيل البحري بالمنطقة العسكرية الخامسة عثرت على ستة ألغام بحرية شمال غرب البحر الأحمر.

وحصلت وكالة "خبر" على صور تظهر الألغام البحرية التي تم العثور عليها.وهي إيرانية الصنع 

وكان التحالف العربي،  انفجار لغم بحري زرعه الحوثيون بسفينة تجارية جنوبي البحر الأحمر، وأحدث أضرارا طفيفة أصابت مقدمة السفينة دون وقوع خسائر بشرية".

وأكد التحالف ارتفاع نشاط الميليشيات الإرهابي بزراعة الألغام جنوب البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

وأشار إلى أن زراعة الميليشيات للألغام البحرية تهديد خطير للملاحة الدولية والتجارة العالمية.