ذكرت وسائل إعلام محلية الجمعة نقلا عن شرطة المنطقة أن 90 شخصا على الأقل قتلوا على أيدي مسلحين في شمال غرب نيجيريا. وقال متحدث باسم الشرطة لوكالة الأنباء النيجيرية (نان): "وقع هجوم في قرية كاداوا التابعة للحكومة المحلية زورمي ، حيث استغل قطاع الطرق الليل لمهاجمة أشخاص مطمئنين وقتلوهم بدم بارد". وأضاف: "عند ورود أنباء الهجوم ، أمر مفوض الشرطة الوحدات المشتركة من رجال الأمن بالتعبئة في المنطقة ، وإعادة السلام والثقة في المجتمعات ، وتعقب الجناة حتى يمكن تقديمهم للمحاكمة". والهجوم الذي وقع يوم الخميس في قرية بولاية زامفرا هو الأحدث في سلسلة من الهجمات القاتلة وعمليات الخطف الجماعية التي شهدتها المنطقة في الأشهر الأخيرة. في وقت سابق يوم الجمعة ، وطلب والي زامفارا من السكان أن يأخذوا الأمور بأيديهم وأن يقاوموا مثل هذه الهجمات. ونقلت صحيفة "نيجيريان تريبيون" اليومية عن الحاكم بيلو ماتاوال قوله "إنني أدعو أهل الولاية للدفاع عن أنفسهم إذا هاجمهم قطاع الطرق". لقد وافقت حكومتي على أنه عندما يهاجمك قطاع الطرق ، لا تنتظر رجال الأمن ليأتوا لإنقاذك. قال "يجب أن تنهضوا وتحمي أنفسكم".

أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن تفجير حافلتين صغيرتين في حي تقطنه أغلبية شيعية في العاصمة الأفغانية ، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص. قال زميل له ، الأحد ، إن من بين القتلى موظفان في شركة أفلام حكومية أفغانية. وفي بيان صدر في وقت متأخر من يوم السبت ، قال فرع تنظيم الدولة الإسلامية في أفغانستان إن عناصره فجروا شاحنتين صغيرتين تقلان "شيعة كفار" باستخدام ما يسمى بالقنابل اللاصقة. إن القنابل اللاصقة التي تُلقى على السيارات المحاصرة وسط حركة المرور الفوضوية في كابول هي أحدث الأسلحة التي ترهب الأفغان في الدولة التي يزداد انعدام القانون فيها. قالت المخرجة السينمائية ساهرة كريمي على موقع تويتر يوم الأحد إن فاطمة محمدي وطيبة موسوي ، اللتين تعملان في منظمة الأفلام الأفغانية ، كانتا من بين القتلى الستة في الهجوم الأول. قالت إن عائلاتهم تعرفت على جثثهم المحروقة في مستشفى الطب الشرعي في كابول. قال كريمي إن محمدي وموسوي كانا رسامي رسوم متحركة يعملان على فيلم للأطفال ، وكانوا عائدين إلى المنزل عندما تعرضوا للهجوم. واستهدفت هجمات السبت شاحنات صغيرة على نفس الطريق التي تفصل بينها مسافة 1.25 ميلا في أحد الأحياء بغرب كابول. وقع القصف الثاني أمام مستشفى محمد علي جناح ، حيث تم إدخال غالبية مرضى COVID-19 ، مما أسفر عن مقتل واحد وإصابة أربعة ".

"أصدر الرئيس بايدن بيانًا يوم السبت بمناسبة مرور خمس سنوات على مذبحة ملهى Pulse الليلي في أورلاندو بولاية فلوريدا. وأسفر الهجوم الذي نفذه المسلح عمر متين عن مقتل 49 شخصًا في ملهى ليلي للمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية ، مما يمثل أعنف أعمال الإرهاب الإسلامي على الأراضي الأمريكية منذ 9 11. وقتل متين برصاص الشرطة. كتب بايدن: "في الأيام القادمة ، سأوقع مشروع قانون يحدد Pulse Nightclub كنصب تذكاري وطني ، يكرس في القانون ما كان صحيحًا منذ ذلك اليوم الرهيب قبل خمس سنوات: Pulse Nightclub هو مكان مقدس". لكن الغريب في البيان حذف أي إشارات إلى الإرهاب الإسلامي أو الدولة الإسلامية - التي أعلن مطلق النار ولاءه لها قبل وقت قصير من تنفيذ هجومه المميت. وقال متين في مكالمة هاتفية برقم 911 "أبايع أبو بكر البغدادي من تنظيم الدولة الإسلامية". وأخذت الدولة الإسلامية في وقت لاحق الفضل في الهجوم. كما تبين لاحقًا أن مكتب التحقيقات الفيدرالي سبق أن وضع متين تحت المراقبة لمدة 10 أشهر بعد سماعه يتحدث في العمل عن صلات بالقاعدة ومات شهيدًا ، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست. اعتبر مكتب التحقيقات الفيدرالي إطلاق النار على Pulse هجومًا إرهابيًا في ذلك الوقت ".

"المتطرفون الجهاديون السوريون ، الذين قمعوا الأقليات والنساء ، يقومون بالتواصل مع الولايات المتحدة لسنوات. كشفت مقابلة أجريت قبل أشهر مع المبعوث الأمريكي السابق ضد داعش ، العمق الذي قالت به هيئة تحرير الشام للولايات المتحدة "نريد أن نكون صديقك". من غير الواضح إلى أي مدى تعتبر الولايات المتحدة تحالفًا مع الجماعة المتطرفة المرتبطة بالقاعدة. يجدر بنا أن ننظر إلى الوراء في مقابلة آذار (مارس) لفهم بعض معضلات الولايات المتحدة في المنطقة. هذا مهم لأن الرئيس جو بايدن يجتمع مع زعيم تركيا هذا الأسبوع وقد تكون إدلب على جدول الأعمال. ظلت القصة الغريبة لمغازلة الولايات المتحدة للمتطرفين ، بمن فيهم أولئك الذين لا يختلفون كثيرًا عن قادة داعش أو مخططي 11 سبتمبر ، إحدى قصص السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط على مر السنين. من الدبلوماسيين المتجذرين في عقلية الحرب الباردة إلى الآخرين الذين يميلون إلى العثور على المتطرفين "غريبين" ، كان هناك لوبي رأى المتطرفين الإسلاميين السنة كحلفاء محتملين ضد إيران وروسيا ونظام الأسد وآخرين. حتى من بين تلك الجماعات التي تقوم بتفجير الكنائس ، أو تطهير الأقليات عرقيًا ، أو خطف الغربيين، أو مجرد تهيئة الظروف للتطرف وقمع جميع حقوق الإنسان ، تحصل على بعض التعاطف ".

قالت الحكومة العراقية يوم السبت إن اثنين من الجنرالات اعتقلا للاشتباه في تلقيهما رشاوى للتنازل عن الرسوم الجمركية ، وهي ممارسة يُقدر أنها تكلف الدولة 6.3 مليار دولار سنويا من العائدات المفقودة. وتأتي الاعتقالات في إطار حملة أعلنها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي العام الماضي لكبح الفساد المستشري في الموانئ العراقية. كان الرجلان يعملان في ميناء أم قصر على الخليج ، وهو نقطة دخول للمواد الغذائية والأدوية المستوردة التي يُعرف أنها تخضع جزئيًا لسيطرة الأحزاب السياسية الفاسدة والميليشيات المدعومة من إيران. المبالغ التي يُزعم أنها بحوزتهم كانت ضئيلة بالنظر إلى حجم الفساد في العراق ، والذي يقدر أنه كلف البلاد مئات المليارات من الدولارات منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003. "تم العثور على 1000 دولار في مكتب الجنرال في المسؤول عن أم قصر الشمالية ، بينما أخفى الجنرال الآخر 2100 دولار في سلة مهملات في مكتبه "، قال مصدر في هيئة مكافحة الفساد التابعة للدولة ، مفوضية النزاهة ، لوكالة فرانس برس. وقال المصدر "كانت هذه رشاوى تهدف إلى تسهيل مرور الشحنات". لقد ابتليت النقاط الحدودية العراقية من قبل المسؤولين الفاسدين المعينين من قبل الأحزاب السياسية أو الجماعات المسلحة ، الذين يضمنون التدفق المستمر للإيرادات غير المشروعة إلى رعاتهم ".

قال متحدث باسم طالبان: "يجب على تركيا سحب قواتها من أفغانستان بموجب اتفاق 2020 لسحب القوات الأجنبية" ، رافضًا فعليًا اقتراح أنقرة بحراسة وإدارة مطار كابول بعد مغادرة قوات الناتو بقيادة الولايات المتحدة. ذكرت وكالة رويترز للأنباء يوم الخميس أن هذا التطور يثير أسئلة جدية للولايات المتحدة والدول الأخرى والمنظمات الدولية التي لها بعثات في كابول حول كيفية إجلاء أفرادها بشكل آمن من أفغانستان غير الساحلية ، إذا كان القتال يهدد العاصمة. كما بدا أنه يبدد آمال أنقرة في استخدام تأمين مطار كابول للمساعدة في تحسين العلاقات مع واشنطن - التي توترت بسبب شراء تركيا لأنظمة دفاع روسية - في المحادثات المقرر عقدها يوم الاثنين بين الرئيس جو بايدن والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. ولدى سؤاله في رسالة نصية عما إذا كانت طالبان قد رفضت اقتراح تركيا بإبقاء القوات في كابول لحراسة وإدارة المطار الدولي بعد مغادرة القوات الأجنبية الأخرى ، رد المتحدث باسم طالبان في الدوحة بأنه ينبغي عليهم المغادرة كذلك. وقال سهيل شاهين لرويترز: "كانت تركيا جزءًا من قوات الناتو في العشرين عامًا الماضية ، وبالتالي ، يجب أن تنسحب من أفغانستان على أساس الاتفاقية التي وقعناها مع الولايات المتحدة في 29 فبراير 2020".

حذرت طالبان السبت من أنه سيكون "غير مقبول" بالنسبة لها و "خطأ" من جانب أي دولة للاحتفاظ بوجود عسكري في أفغانستان لحراسة المطارات أو المنشآت الأخرى بعد رحيل قوات الناتو بقيادة الولايات المتحدة من التحذير. دولة ممزقة. يثير تحذير جماعة المتمردين تساؤلات لواشنطن ودول العالم الأخرى ومجموعات الإغاثة التي لها مهام في كابول حول كيفية إجلاء أفرادها بأمان من الدولة الواقعة في جنوب آسيا والتي لا تطل على البحر في حال اشتداد القتال واجتياح العاصمة الأفغانية بمجرد انسحاب جميع القوات الدولية بحلول 11 سبتمبر. حد اقصى. عرضت تركيا ، التي لا يزال حوالي 500 جندي في أفغانستان ، خدماتها لحراسة وإدارة مطار كابول الدولي بعد الموعد النهائي للانسحاب الذي حدده الرئيس الأمريكي جو بايدن. وبحسب ما ورد طرحت أنقرة الاقتراح في اجتماع الناتو الشهر الماضي.

أشادت منظمة التعاون الإسلامي بتوقيع إعلان السلام في أفغانستان من قبل علماء أفغان وباكستانيين في اجتماع استضافته المملكة العربية السعودية في مكة المكرمة يوم الخميس. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن المؤتمر الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي جمع كبار العلماء من كلا البلدين لأول مرة بهدف دعم جهود السلام في أفغانستان. الإعلان الذي تم التوقيع عليه في الاجتماع "يوفر حلاً نهائياً وشاملاً للصراع الأفغاني ، من خلال دعم المصالحة بين الأطراف المتصارعة في أفغانستان ، والوصول بهم إلى أرضية مشتركة ، من خلال معالجة جميع القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من القضايا ذات الصلة ، من خلال وروح العمل المشترك لوقف نزيف الدماء المستمر في أفغانستان وقيادة الشعب الأفغاني نحو السلام ، وقالت وكالة الانباء السعودية (واس) ان المصالحة والاستقرار والتقدم. وأكد أن العنف لا يرتبط بأي دين أو جنسية أو حضارة أو عرق ، ويعتبر العنف الناتج عن التطرف والإرهاب بجميع أشكاله ، بما في ذلك العنف ضد المدنيين والهجمات الانتحارية، مخالفاً لمبادئ الإسلام.

لقد أتيحت لي الفرصة هذا الشهر لزيارة وشكر القوات الأمريكية المتمركزة في جميع أنحاء العالم. بعض جنودنا أصغر من أن يتذكروا أحداث 11 سبتمبر ، لكن ذلك اليوم محفور في ذاكرتي وفي قلب أمتنا. التهديد الذي رأيناه في ذلك اليوم هو سبب ذهابنا إلى أفغانستان في عام 2001. لقد أوجدت الظروف على الأرض حاضنة للإرهابيين ذوي الطموحات الدولية. ذهبت قواتنا لمنع المزيد من الهجمات على الولايات المتحدة وحلفائنا. لسوء الحظ ، اختار الرئيس بايدن تجاهل الظروف على الأرض وسحب جميع القوات الأمريكية بحلول 11 سبتمبر من هذا العام - وهو قرار سياسي بحت. تتظاهر إدارة بايدن بوجود خيارين فقط: انسحاب أمريكي غير مشروط ، أو "حرب إلى الأبد". لا أحد يريد أن يرى القوات الأمريكية في أفغانستان إلى الأبد. لكن هناك خيار ثالث: الحفاظ على وجود عسكري صغير نسبيًا حتى يتم تنفيذ الشروط المنصوص عليها في اتفاقية طالبان الأمريكية لعام 2020 بالكامل. كما رأينا بعد انسحاب الرئيس أوباما من العراق عام 2011 ، سيستغل الإرهابيون الفراغ الأمني. بعد عامين ونصف من مغادرة القوات الأمريكية للعراق ، استولت داعش على الموصل. استغرق الأمر خمس سنوات ، وعشرات الآلاف من القوات وأكثر من 30 ألف غارة جوية لتدمير الخلافة المادية "

قالت قوات الحزام الأمني في جنوب اليمن يوم الأحد إنها ألقت القبض على خلية مرتبطة بالقاعدة مسؤولة عن عشرات الهجمات الأخيرة ضد القوات في محافظة أبين. في الأسبوع الماضي ، أصاب هجوم بقنبلة شنه متشددون مرتبطون بتنظيم القاعدة في جزيرة العرب ، شاحنة تقل جنودا في مدينة زنجبار بمحافظة جنوب اليمن. قُتل سبعة جنود من قوات الحزام الأمني ، الذين يقاتلون في صفوف المجلس الانتقالي الجنوبي ، وأصيب 25 آخرون في انفجار دراجة نارية مفخخة تم تفجيرها عن بعد. وقال الكابتن صلاح اليوسفي المتحدث باسم الحزام الأمني في أبين لصحيفة "ذا ناشيونال" يوم الأحد ، "عقب التفجير الإرهابي الذي استهدف جنودنا يوم الجمعة ، نجحت كتيبة من قواتنا في التعرف على رئيس الخلية المرتبطة بالعقاب التي دبرت ونفذت هجوم الجمعة". واضاف ان "رئيس الخلية الارهابية اعتقل في مدينة زنجبار صباح الاحد مع عضو اخر في الخلية". وقال الكابتن اليوسفي إن المسلحين اعترفا بمسؤوليتهما عن هجوم الجمعة الإرهابي. قال: "قادنا الاستجواب مع رئيس الخلية إلى إلقاء القبض على الأعضاء الـ 13 الآخرين المتورطين في هجوم الجمعة". وقال النقيب اليوسفي إن كثيرين منهم اعترفوا بمسؤوليتهم عن عشرات الهجمات على جنود في أبين ".

حث الجيش النيجيري فلول إرهابيي بوكو حرام على الاستسلام واعتناق السلام. القائد العام (GOC) ، الفرقة السابعة ، الجيش النيجيري ، العميد. أ.إيتايو ، وجهت الدعوة في وليمة نظمها الجيش للصحفيين يوم الأحد في مايدوجوري. وقال إيتايو ، وهو أيضًا قائد القطاع الأول ، عملية هادن كاي ، إن الهجوم العسكري الأخير ضد متمردي بوكو حرام وجه ضربة قاضية للإرهابيين تاركين فلولهم في حالة من الفوضى. وأشار إلى أن أحداً بما في ذلك الجيش لم يكن سعيداً بإراقة الدماء ، ومن هنا جاءت الحاجة إلى قيام فلول المتمردين بالاستفادة من العفو والتوبة عن طرقهم الشائنة. وقال إن هذا سيتيح لهم (المتمردين) فرصة التمتع بالتأهيل واكتساب المهارات لتمكينهم من عيش حياة مفيدة في المجتمع. وأشاد قائد المنطقة بمساهمات وسائل الإعلام في حملة مكافحة التمرد وحثها على تنوير المتمردين ليروا النور والتوبة من مغامراتهم المهدرة. "لسنا هنا من أجل إراقة الدماء ، ولا أحد سعيد بموت الناس. وقال السيد إيتايو: "يستمع بعضهم (متمردي بوكو حرام) إلى وسائل الإعلام ، لذا من الجيد لنا أن نناشدهم عبر وسائل الإعلام لنبذ العنف ، والتوجه لطلب الصفح والمصالحة".

وقالت وزارة الدفاع في ساحل العاج في بيان "قتل ثلاثة جنود من كوت ديفوار في دورية بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو يوم السبت عندما اصطدمت إحدى سياراتهم بعبوة ناسفة وتعرضت القافلة لكمين. كان الجنود في مهمة استطلاعية بالقرب من بلدة طحيني شمال شرق البلاد عندما وقعوا ضحية ما وصفته الوزارة بهجوم معقد. وأضافت في بيان يوم الأحد أن أربعة جنود آخرين أصيبوا دون الخوض في مزيد من التفاصيل. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور لكن تم إلقاء اللوم على الجهاديين في الهجمات السابقة في المنطقة. وتنشط جماعات مسلحة مرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية في مالي وبوركينا فاسو المجاورتين لساحل العاج وقامت بعمليات توغل في الجنوب. قُتل جندي واحد عندما هاجم مسلحون بلدة توغبو القريبة في 7 يونيو / حزيران.

لطالما كانت المنطقة الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية مهدًا لنشاط المتمردين ، وغالبًا ما كانت امتدادًا للصراع في رواندا وبوروندي وأوغندا المجاورة. من بين الجماعات الأكثر شهرة التي تعمل الآن هناك قوات الحلفاء الديمقراطية الأوغندية (ADF). تشكلت الجماعة الإسلامية المتشددة في التسعينيات واهتمت بشكل أساسي بالمظالم المحلية داخل أوغندا. ولكن بعد الظهور مجددًا في جمهورية الكونغو الديمقراطية ، اتخذ نشاطها بعدًا جهاديًا عالميًا ، حيث تزايدت مسؤوليتها عن الهجمات باسم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). كيف بدأ ADF؟ تم إنشاء ADF في شمال أوغندا من قبل ضباط عسكريين سابقين موالين للرجل القوي السابق عيدي أمين. لقد حملت السلاح ضد الرئيس الأوغندي الذي ظل لفترة طويلة ، يوري موسيفيني ، زاعمة اضطهاد الحكومة للمسلمين. بعد هزيمتها من قبل الجيش الأوغندي في عام 2001 ، انتقلت إلى مقاطعة شمال كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية. بعد فترة من النشاط المنخفض المستوى ، عاود تحالف القوى الديمقراطية الظهور في عام 2014 بسلسلة من الهجمات على المدنيين الكونغوليين. أصبح موسى سيكا بالوكو زعيما في عام 2015 بعد اعتقال سلفه جميل موكولو. وبحسب ما ورد أعلن بالوكو ولاءه لأول مرة لتنظيم الدولة الإسلامية في عام 2016 ".

افتتحت ساحل العاج وفرنسا يوم الخميس أكاديمية لمكافحة الإرهاب تهدف إلى تعزيز قدرة منطقة الساحل على مواجهة تهديد جهادي واسع الانتشار. وانضم وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان إلى رئيس الوزراء الإيفواري باتريك آشي ووزير دفاعه تيني بريهيما واتارا في افتتاح الأكاديمية الدولية لمكافحة الإرهاب (AILCT) خارج أبيدجان ، العاصمة التجارية للبلاد. وسيخضع الموقع المكون من ثلاثة مبانٍ أولئك الذين يحضرون الأكاديمية إلى ثلاث مراحل لتدريب القوات الخاصة على مكافحة الإرهاب. قال عشي: "سيكون AILCT في طليعة الرد (على الإرهاب) في غرب إفريقيا الحرة والضميرية ، المدربة خصيصًا والمصممة تمامًا على محاربة الجهادية". وقال واتارا إن الأكاديمية ستكون "نقطة محورية للكفاءة الإقليمية في مكافحة الإرهاب لصالح استقرار دولنا وأمن شعوبنا". وأضاف أن 500 شخص قد خضعوا بالفعل للتدريب منذ عام 2017 قبل الافتتاح الرسمي للمنشأة. بدأ الموقع يؤتي ثماره في الوقت الذي تواجه فيه المنطقة هجمات من الجماعات الجهادية في الجارتين الشماليتين مالي وبوركينا فاسو. وشهد هذا الأسبوع مقتل جندي من كوت ديفوار في أحد هذه الهجمات بالقرب من حدود بوركينا فاسو ".

"أدين طالب نازي جديد قام بالترويج لمنظمة متطرفة تم حظرها لاحقًا باعتبارها جماعة إرهابية بارتكاب جرائم إرهابية وكراهية. استخدم Andrew Dymock منصات عبر الإنترنت لجمع الأموال لشبكة System Resistance Network (SRN) ، وهي واحدة من عدد من المجموعات التي سعت إلى تولي زمام الأمور بعد حظر مجموعة National Action (NA) اليمينية المتطرفة في عام 2016. وجوه البالغ من العمر 24 عامًا حُكم عليه بالسجن بعد إدانته في محكمة أولد بيلي بـ 15 تهمة ، بما في ذلك 12 جريمة متعلقة بالإرهاب في عامي 2017 و 2018. استمعت محاكمته إلى كيفية استخدامه لحساب Twitter وموقعًا إلكترونيًا للترويج لـ SRN ، والتي تهدف إلى "إثارة حرب عرقية "و" دعا إلى عدم التسامح مطلقًا "مع المجتمعات غير البيضاء واليهودية والمسلمة ووصف المثلية الجنسية بأنها" مرض ". ديموك ، الذي كان يدرس السياسة في جامعة أبيريستويث في ويلز في ذلك الوقت ، نفى أن يكون وراء هذه الحسابات ، مدعيا أنه تم اتهامه من قبل شريكه السابق ، الذي قال إنه فشل في تجنيده للانضمام إلى زمالة المدمنين المجهولين. لكنه أدين بارتكاب خمس تهم بالتشجيع على الإرهاب ، واثنتان من جمع الأموال للإرهاب ، وأربع تهم بنشر منشورات إرهابية ، وحيازة وثيقة إرهابية ، وإثارة الكراهية العنصرية والكراهية على أساس التوجه الجنسي ، وحيازة مواد تحريضية عنصرية ".

قال وزير القوات المسلحة الفرنسية يوم الجمعة إن القوات الفرنسية قتلت قياديا في القاعدة خلال عملية في منطقة الساحل الإفريقي ، متعهدا بالحفاظ على وجود عسكري كبير في المنطقة بعد يوم من أمر الرئيس إيمانويل ماكرون بخفض عدد القوات. وقالت فلورنس بارلي ، متحدثة في خطاب مرتجل ، إن باي أج باكابو ، الذي قالت إنه مسؤول عن مقتل مراسلين فرنسيين في مالي عام 2013 ، قُتل في 5 يونيو / حزيران. وقال بارلي ، في إشارة إلى بعثة الأمم المتحدة في مالي ، "تم بعد ذلك إطلاق عملية ضد مجموعة إرهابية مسلحة كانت على وشك إطلاق قذائف الهاون على قاعدة تحتلها كتيبة تشادية تابعة لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي". تم تحييد أربعة أشخاص في المهمة. الصحفيان الإذاعيان كلود فيرلون وغيسلين دوبون تم اختطافهما وقتلهما رميا بالرصاص بعد إجراء مقابلة مع أحد أعضاء الحركة الانفصالية الطوارق التابعة للحركة الوطنية لتحرير أزواد في شمال مالي في نوفمبر 2013 ، بعد ستة أشهر من طرد القوات الفرنسية الجماعات المرتبطة بالقاعدة التي استولت على مدن وبلدات في شمال مالي. سعت أسرهم إلى العديد من السبل القانونية لتقديم القتلة إلى العدالة. وكان المدعون العامون في باريس قد عينوا باكابو ، وهو متمرد من الطوارق ومهرب مخدرات مرتبط بجناح القاعدة في شمال أفريقيا ، باكابو في وقت مبكر من عام 2013 ، باعتباره المشتبه به الرئيسي بعد العثور على شاحنته الصغيرة مهجورة في الصحراء بالقرب من جثث الصحفيين. سعت أسرهم إلى العديد من السبل القانونية لتقديم القتلة إلى العدالة. وكان المدعون العامون في باريس قد عينوا باكابو ، وهو متمرد من الطوارق ومهرب مخدرات مرتبط بجناح القاعدة في شمال أفريقيا ، باكابو في وقت مبكر من عام 2013 ، باعتباره المشتبه به الرئيسي بعد العثور على شاحنته الصغيرة مهجورة في الصحراء بالقرب من جثث الصحفيين. سعت أسرهم إلى العديد من السبل القانونية لتقديم القتلة إلى العدالة. وكان المدعون العامون في باريس قد عينوا باكابو ، وهو متمرد من الطوارق ومهرب مخدرات مرتبط بجناح القاعدة في شمال أفريقيا ، باكابو في وقت مبكر من عام 2013 ، باعتباره المشتبه به الرئيسي بعد العثور على شاحنته الصغيرة مهجورة في الصحراء بالقرب من جثث الصحفيين.

خرج آلاف الأشخاص في مسيرة يوم الجمعة دعما لأسرة كندية مسلمة دهسها وقتلها رجل كان يقود شاحنة صغيرة الأحد الماضي في هجوم وصفته الشرطة بأنه جريمة كراهية. قُتل الضحايا الأربعة ، على مدى ثلاثة أجيال ، عندما اصطدم بهم ناثانيال فيلتمان ، 20 عامًا ، أثناء خروجهم في نزهة مسائية بالقرب من منزلهم. ونجا فرد خامس من العائلة صبي يبلغ من العمر 9 سنوات. سار الناس في لندن ، أونتاريو على بعد حوالي 7 كيلومترات (4.4 ميل) من المكان الذي قُصفت فيه الأسرة إلى مسجد قريب ، وهو الموقع القريب من المكان الذي اعتقلت فيه الشرطة فيلتمان. وحمل البعض لافتات كتب عليها "الكراهية ليس لها موطن هنا" و "الحب على الكراهية". وعقدت فعاليات مماثلة في مدن أخرى في أونتاريو ، المقاطعة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في كندا. "أفضل جزء لم يكن مجرد الأرقام ... قال الطالب الجامعي عبد الله الجراد البالغ من العمر 19 عامًا في المسيرة "لكن تنوع الأشخاص القادمين من كل مجتمع في لندن ، يجتمعون من أجل هذه القضية". أثار الهجوم غضبًا في جميع أنحاء كندا ، حيث أدان السياسيون من جميع الأطراف الجريمة ، مما حفز الدعوات المتزايدة لاتخاذ إجراءات للحد من جرائم الكراهية وكراهية الإسلام. مثل فيلتمان أمام المحكمة لفترة وجيزة يوم الخميس وسيعود إلى المحكمة يوم الاثنين ".