١٠٠عائلة كردية بلا ماوي.. مليشيات عفرين استولت على منازلهم
الأحد 11/سبتمبر/2022 - 09:07 م
طباعة
روبير الفارس
لا يزال سكان ناحية بلبل بريف عفرين السورية ينتظرون من “لجنة رد الحقوق المشتركة ” النظر في شكاويهم لاسترداد منازلهم من المليشيات الارهابية
و
تماطل “لجنة رد الحقوق” التابعة لفصائل “الجيش الوطني” الموالي للاحتلال التركي بالنظر في الشكاوي التي قدمها السكان الكرد الأصليين في ناحية بلبل، حول ممتلكاتهم المسلوبة من قبل مسلحي فصائل مسلحة وذويهم من المستوطنين في منطقة عفرين المحتلة .
وبحسب موقع عفرين بوست توجه عدد من أهالي ناحية بلبل،الي مركز ما تسمى “لجنة رد الحقوق المشتركة ” بمدينة عفرين، للاستفسار عن الشكاوي التي قدموها ضد المستوطنين والمسلحين الذين يستولون على منازلهم ويرفضون إخلائها في ناحية بلبل.
وكان أهالي قرى عوكان وشيخورزيه وبلدة بلبل قدموا، في وقت سابق، الشكاوي للجنة لاسترداد منازلهم المستولى عليها ، إلا أنه إلى الآن لم يستجد شيء منها.
ويذكر أن نحو 100 عائلة كردية وصلت لمركز ناحية جنديرس خلال الأشهر الأخيرة، قادمين من لبنان وتركيا وحلب والشهباء ، لكن لم تتمكن سوى 4 عائلات فقط من استرداد منازلها وسط امتناع المستوطنين عن إخلاء منازل العائدين من أهالي عفرين المهجرين قسراً. فيما يشترط آخرون مبالغ كبيرة مقابل إخلاء المنزل.
وكان فصيل “الجبهة الشامية” وجه إنذار إلى المواطنة الكردية “جنان حج يوسف” بتاريخ 28 أغسطس 2022، بإخلاء منزلها الكائن في قرية معرسكة – ناحية شران، تمهيداً للاستيلاء عليه، بحجة أن المنزل لشقيقها “محمد” والمختطف لدى الفصيل حتى الآن.
و
تماطل “لجنة رد الحقوق” التابعة لفصائل “الجيش الوطني” الموالي للاحتلال التركي بالنظر في الشكاوي التي قدمها السكان الكرد الأصليين في ناحية بلبل، حول ممتلكاتهم المسلوبة من قبل مسلحي فصائل مسلحة وذويهم من المستوطنين في منطقة عفرين المحتلة .
وبحسب موقع عفرين بوست توجه عدد من أهالي ناحية بلبل،الي مركز ما تسمى “لجنة رد الحقوق المشتركة ” بمدينة عفرين، للاستفسار عن الشكاوي التي قدموها ضد المستوطنين والمسلحين الذين يستولون على منازلهم ويرفضون إخلائها في ناحية بلبل.
وكان أهالي قرى عوكان وشيخورزيه وبلدة بلبل قدموا، في وقت سابق، الشكاوي للجنة لاسترداد منازلهم المستولى عليها ، إلا أنه إلى الآن لم يستجد شيء منها.
ويذكر أن نحو 100 عائلة كردية وصلت لمركز ناحية جنديرس خلال الأشهر الأخيرة، قادمين من لبنان وتركيا وحلب والشهباء ، لكن لم تتمكن سوى 4 عائلات فقط من استرداد منازلها وسط امتناع المستوطنين عن إخلاء منازل العائدين من أهالي عفرين المهجرين قسراً. فيما يشترط آخرون مبالغ كبيرة مقابل إخلاء المنزل.
وكان فصيل “الجبهة الشامية” وجه إنذار إلى المواطنة الكردية “جنان حج يوسف” بتاريخ 28 أغسطس 2022، بإخلاء منزلها الكائن في قرية معرسكة – ناحية شران، تمهيداً للاستيلاء عليه، بحجة أن المنزل لشقيقها “محمد” والمختطف لدى الفصيل حتى الآن.