مقتل قيادات من الحركة.. الجيش الصومالي وجه ضربة جديدة لحركة الشباب
الإثنين 01/يناير/2024 - 04:58 م
طباعة
علي رجب
واصل الجيش الصومالي جهودة لمكافحة الارهاب وحركة الشباب المتشددة الموالية لتنظيم القاعدة الإرهابي، جحيث قتل اثنين من قادة حركة الشباب في إقليم شبيلي السفلى بولاية جنوب غرب الصومال.
وأعلنت الحكومة الصومالية عن مقتل اثنين من قادة حركة الشباب في إقليم شبيلي السفلى بولاية جنوب غرب الصومال.
وجاء ذلك في إطار عمليات قالت الحكومة إنها تستهدف القضاء على عناصر حركة الشباب في المنطقة.
وأفاد بيان صادر عن وزارة الإعلام في الحكومة الفيدرالية الصومالية بأن العملية الأولى أسفرت عن مقتل عمران محمد ملاق، الذي كان زعيمًا لحركة الشباب في منطقة "بريري" بإقليم شبيلي السفلى.
وكان عمران قيادي وعضو في صفوف مليشيات الشباب الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة، ومسؤولا عن دائرة المالية في المناطق القريبة من مدينة أوديغلي في اقليم شبيلى السفلى.
فيما أسفرت العملية الثانية عن مقتل صابر، المسؤول عن ابتزاز المزارعين.
وأوضح البيان أن هناك 7 من مقاتلي حركة الشباب قتلوا في عملية مشتركة للقوات الحكومية وشركائها الدوليين بالقرب من منطقة "عاد" في إقليم مدغ بولاية غلمدغ.
وأعربت الحكومة الصومالية عن استمرارها في التعاون مع الشعب والشركاء الدوليين للقضاء على تهديدات حركة الشباب.
كما عقد كبار المسؤولين الأمنيين في مقديشو اجتماعًا لمناقشة استراتيجية الأمان للعام 2024 وتحسين المشهد الأمني في العاصمة الصومالية.
رأس الاجتماع محمد علي حغا، وزير الدولة بوزارة الأمن الداخلي، وشمل الاجتماع مشاركة عدد من كبار المسؤولين الأمنيين، بما في ذلك قائد الشرطة الصومالية وقادة أمنيين آخرين.
تناولت الاجتماع الخطط الأمنية الجديدة الموضوعة لمقديشو في عام 2024، مع التركيز على تكثيف الإجراءات الأمنية والحفاظ على مستويات التأهب العالية. تم التأكيد على أهمية التفتيش الشامل للمركبات والتدقيق في هويات الأفراد الذين ينتقلون داخل مقديشو. كما اتفق المسؤولون على زيادة تكرار الاجتماعات الأمنية لضمان تحديث الإجراءات والتنسيق المستمر لمواجهة التحديات المستجدة.
وضعت الحكومة الصومالية سياسة واضحة لمحاربة الإرهاب تشمل على ثلاث محاور، عسكريا وفكريا واقتصاديا، و تحرير أكثر من ثمانين منطقة بولايات هيرشبيلي، وغلمدغ، وجنوب الغرب، وجوبالاند.، حيث وفرت الحكومة الفيدرالية الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة والمياه في تلك المناطق.
وحقق الجيش الوطني بالتعاون مع المقاومة الشعبية من تصفية 3795 عنصرا إرهابيا من مليشيات الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، خلال العمليات العسكرية التي طالت منذ بداية العام 2023، عدة مناطق بولايات هيرشبيلي، وغلمدغ، وجنوب الغرب، وجوبالاند ، وفقا ما أعلنه وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة الفيدرالية، معالي داود أويس جامع في أكتوبر 2023م.
وأعلنت الحكومة الصومالية عن مقتل اثنين من قادة حركة الشباب في إقليم شبيلي السفلى بولاية جنوب غرب الصومال.
وجاء ذلك في إطار عمليات قالت الحكومة إنها تستهدف القضاء على عناصر حركة الشباب في المنطقة.
وأفاد بيان صادر عن وزارة الإعلام في الحكومة الفيدرالية الصومالية بأن العملية الأولى أسفرت عن مقتل عمران محمد ملاق، الذي كان زعيمًا لحركة الشباب في منطقة "بريري" بإقليم شبيلي السفلى.
وكان عمران قيادي وعضو في صفوف مليشيات الشباب الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة، ومسؤولا عن دائرة المالية في المناطق القريبة من مدينة أوديغلي في اقليم شبيلى السفلى.
فيما أسفرت العملية الثانية عن مقتل صابر، المسؤول عن ابتزاز المزارعين.
وأوضح البيان أن هناك 7 من مقاتلي حركة الشباب قتلوا في عملية مشتركة للقوات الحكومية وشركائها الدوليين بالقرب من منطقة "عاد" في إقليم مدغ بولاية غلمدغ.
وأعربت الحكومة الصومالية عن استمرارها في التعاون مع الشعب والشركاء الدوليين للقضاء على تهديدات حركة الشباب.
كما عقد كبار المسؤولين الأمنيين في مقديشو اجتماعًا لمناقشة استراتيجية الأمان للعام 2024 وتحسين المشهد الأمني في العاصمة الصومالية.
رأس الاجتماع محمد علي حغا، وزير الدولة بوزارة الأمن الداخلي، وشمل الاجتماع مشاركة عدد من كبار المسؤولين الأمنيين، بما في ذلك قائد الشرطة الصومالية وقادة أمنيين آخرين.
تناولت الاجتماع الخطط الأمنية الجديدة الموضوعة لمقديشو في عام 2024، مع التركيز على تكثيف الإجراءات الأمنية والحفاظ على مستويات التأهب العالية. تم التأكيد على أهمية التفتيش الشامل للمركبات والتدقيق في هويات الأفراد الذين ينتقلون داخل مقديشو. كما اتفق المسؤولون على زيادة تكرار الاجتماعات الأمنية لضمان تحديث الإجراءات والتنسيق المستمر لمواجهة التحديات المستجدة.
وضعت الحكومة الصومالية سياسة واضحة لمحاربة الإرهاب تشمل على ثلاث محاور، عسكريا وفكريا واقتصاديا، و تحرير أكثر من ثمانين منطقة بولايات هيرشبيلي، وغلمدغ، وجنوب الغرب، وجوبالاند.، حيث وفرت الحكومة الفيدرالية الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة والمياه في تلك المناطق.
وحقق الجيش الوطني بالتعاون مع المقاومة الشعبية من تصفية 3795 عنصرا إرهابيا من مليشيات الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، خلال العمليات العسكرية التي طالت منذ بداية العام 2023، عدة مناطق بولايات هيرشبيلي، وغلمدغ، وجنوب الغرب، وجوبالاند ، وفقا ما أعلنه وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة الفيدرالية، معالي داود أويس جامع في أكتوبر 2023م.