"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 31/يناير/2024 - 11:26 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 31 يناير 2024.

الحوثي: أطلقنا صواريخ على سفينة حربية أميركية.. وسنواصل هجماتنا



نقلت وسائل إعلام حوثية تصريحات لمسؤولين حوثيين قالوا فيها إنهم استهدفوا بالصواريخ السفينة الحربية الأميركية "يو إس إس غريفلي".

وأضاف الحوثيون أنهم سيواصلون استهداف السفن الحربية الأميركية والبريطانية، دفاعا عن النفس، بحسب قولهم.

وقبلها، أعلن الجيش الأميركي، فجر الأربعاء، أن الحوثيين أطلقوا صاروخاً مضاداً للسفن من اليمن باتجاه البحر الأحمر.

وقالت القيادة المركزية للجيش الأميركي إنه تم إسقاط الصاروخ الحوثي، مضيفةً أنه لم يتم تسجيل إصابات أو أضرار.

وجاء في بيان القيادة المركزية للجيش الأميركي: "في 30 يناير، في حوالي الساعة 11:30 مساءً (بتوقيت صنعاء)، أطلق مسلحو الحوثي المدعومون من إيران صاروخ كروز مضادا للسفن من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن باتجاه البحر الأحمر. تم إسقاط الصاروخ بواسطة USS Gravely (DDG 107). ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار".

والثلاثاء كان المتحدث باسم الحوثيين، محمد العاطفي، قد أكد استعداد جماعته "لمواجهة طويلة الأمد" مع الولايات المتحدة وبريطانيا.

ومنذ اندلاع الحرب في غزة بين حماس وإسرائيل، بدأ الحوثيون بتهديد الملاحة الدولية بشن هجمات على سفن تبحر عبر البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

رداً على ذلك، شنت القوات المسلحة الأميركية والبريطانية ضربات على أهداف للحوثيين في عدة مدن يمنية، منها صنعاء والحديدة.

هيومن رايتس تندد باعتقال جماعة الحوثي للقاضي قطران



نددت منظمة "هيومن رايتس ووتش" باعتقال القاضي عبدالوهاب قطران المغيب في سجون الحوثيين منذ مطلع يناير الجاري على خلفية انتقاداته على مواقع التواصل الاجتماعي لسياسة الجماعة المدعومة من إيران.

واعتبرت المنظمة الحقوقية الدولية، اعتقال القاضي قطران أحد الأمثلة الواضحة على نمط أوسع من حملات القمع الحوثية على حقوق الناس في حرية التعبير، وانتهاكاتها ضد النشطاء والمعارضين السياسيين.

وقالت المنظمة: "بينما ينشغل الحوثيون بالترويج أمام العالم أنهم يدافعون عن الفلسطينيين في غزة ضد الفظائع الإسرائيلية، يُسكِتون بلا رحمة اليمنيين تحت حكمهم الذين يتجرؤون على انتقادهم". وأضافت "المطالبة بحقوق الإنسان الأساسية للفلسطينيين تنطبق أيضا على اليمنيين".

واعتقلت جماعة الحوثي القاضي قطران في 2 يناير/كانون الثاني 2024 من منزله في صنعاء، بذريعة أنه كان يصنع الكحول ويشربه، لكن "هيومن ريتس" رجحت بأن الاعتقال يأتي بسبب منشوراته على منصة "إكس" التي تنتقد أفعال الحوثيين في البحر الأحمر.

وشن الحوثيون منذ سيطرتهم على مفاصل السلطة شمال اليمن، سلسلة واسعة من الاعتقالات التعسفية والمحاكمات التي طالت عشرات النشطاء المناوئين للجماعة التي صنفتها الولايات المتحدة مؤخرا منظمة ارهابية دولية.

ومؤخرا، حكم الحوثيون بالإعدام بتهم التجسس على الناشطة الحقوقية فاطمة العرولي (35 عاما)، التي أُخفيت قسرا على يد قوات الحوثيين في تعز في 12 أغسطس/آب 2022.

ولم تُمنح العرولي التمثيل القانوني الكافي، ورفضت السلطات مرارا طلبات أفراد عائلتها زيارتها والاتصال بها.
قاضٍ يمني: الحوثيون حولوا القضاء إلى محاكم تفتيش مرعبة

كما قام الحوثيون أيضا باعتقال العشرات من افراد الطائفة البهائية وإخفائهم منهجيا، وأجبروا عددا منهم على الخروج إلى المنفى.

وفي تقريره لعام 2023، أفاد فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن أنه وثّق العديد من الحالات التي تنطوي على الاحتجاز التعسفي والإخفاء القسري والتعذيب. وأضاف الفريق أن معظم الانتهاكات التي حقق فيها الفريق نُسبت إلى الحوثيين.

وقالت الباحثة المتخصصة بشؤون اليمن في هيومن ريتس، نيكو جعفرنيا: "الناس في مختلف مناطق الحوثيين ليس لديهم ما يكفيهم من الغذاء والماء. أولوية الحوثيين ينبغي أن تكون حل هذه المشكلة وليس ملاحقة كل شخص ينتقدهم".

3 زوارق تقترب من سفينة قبالة سواحل اليمن.. "أحدها يحمل سلاحاً"



أعلنت هيئة بحرية بريطانية، اليوم الاثنين، أن 3 زوارق اقتربت من سفينة تجارية على بعد 44 ميلاً غرب المخا اليمنية، أحدها يحمل سلاحاً.

كما قالت الهيئة في مذكرة استشارية إن السفينة التجارية التي هوجمت قبالة سواحل اليمن اتخذت إجراءات الدفاع عن النفس، مؤكدة وصول تقارير عن سلامة الطاقم.

وأضافت أن الفريق الأمني بالسفينة أطلق طلقات تحذيرية لردع الزوارق وأن السفينة توجهت بعدها بسلام إلى أقرب ميناء.

وفي وقت سابق اليوم، أعلن الحوثيون في اليمن أنهم أطلقوا صاروخا على سفينة حربية أميركية في خليج عدن.

وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، في بيان اليوم الاثنين، إن الجماعة المتحالفة مع إيران أطلقت صاروخا على السفينة التابعة للبحرية الأميركية لويس بي. بولر أثناء إبحارها عبر خليج عدن، أمس الأحد.

كما لفت إلى أنه "من مهام تلك السفينة تقديم الدعم اللوجيستي للقوات الأميركية التي تشارك في شن ضربات على اليمن"، وفق تعبيره.
"مستمرون"

كذلك، أشار إلى أن ‏"عملية الاستهداف هذه أتت دفاعاً عن اليمن وتأكيداً على مساندة الشعب الفلسطيني".

وختم مؤكداً أن الجماعة مستمرة "في تنفيذ قرارها بمنع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى مواني إسرائيل في البحرين الأحمر والعربي".

ومنذ 19 نوفمبر الماضي (2023) أي بعد أكثر من شهر على تفجر الحرب الإسرائيلية في غزة في السابع من أكتوبر الماضي، شنت جماعة الحوثي أكثر من 33 هجوماً بالطائرات المسيرة والصواريخ على سفن شحن في هذا الممر الملاحي الحيوي، بذريعة دعمها للفلسطينيين.
تحالف عسكري بحري

فيما عمدت واشنطن إلى الإعلان يوم 18 ديسمبر المنصرم عن تأسيس تحالف عسكري بحري متعدد الجنسيات، تحت اسم "حارس الازدهار"، بهدف التصدي لأي هجمات تستهدف سلامة الملاحة البحرية الدولية.

ونفذ هذا التحالف بالفعل منذ 12 يناير الحالي عدة ضربات على مواقع عسكرية حوثية في صنعاء والحديدة وتعز وحجة وصعدة، اشتركت فيها عدة دول أخرى.

بينما توعد الحوثيون بمواصلة هجماتهم بحراً، وشل الملاحة الإسرائيلية وحتى المواني.

في حين فاقمت تلك الهجمات المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب في غزة، المستمرة منذ 7 أكتوبر الفائت، إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وتوسيع الصراع إلى حرب إقليمية.

وسط توتر غير مسبوق.. الحوثي يعلن استهداف سفينة حربية أميركية




وسط حالة من التوتر غير المسبوق في المنطقة منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر الماضي، أعلن الحوثيون في اليمن أنهم أطلقوا صاروخا على سفينة حربية أميركية في خليج عدن.

وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، في بيان اليوم الاثنين، إن الجماعة المتحالفة مع إيران أطلقت صاروخا على السفينة التابعة للبحرية الأميركية لويس بي. بولر أثناء إبحارها عبر خليج عدن، أمس الأحد.

كما لفت إلى أنه "من مهام تلك السفينة تقديم الدعم اللوجيستي للقوات الأميركية التي تشارك في شن ضربات على اليمن"، وفق تعبيره.
"مستمرون"

كذلك، أشار إلى أن ‏"عملية الاستهداف هذه أتت دفاعاً عن اليمن وتأكيداً على مساندة الشعب الفلسطيني".

وختم مؤكداً أن الجماعة مستمرة "في تنفيذ قرارها منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ إسرائيل في البحرين الأحمر والعربي".

وكان وزير البحرية الأميركية، كارلوس ديل تورو، أكد أمس الأحد، أن بلاده ستواصل شن ضربات على مواقع الحوثيين، مشيراً إلى أن مدة العملية تعتمد على إجراءات إيران التي تقدم المساعدة لتلك الجماعة اليمنية.
تحالف عسكري بحري

ومنذ 19 نوفمبر الماضي (2023) أي بعد أكثر من شهر على تفجر الحرب الإسرائيلية في غزة في السابع من أكتوبر الماضي، شنت جماعة الحوثي أكثر من 33 هجوماً بالطائرات المسيرة والصواريخ على سفن شحن في هذا الممر الملاحي الحيوي، بذريعة دعمها للفلسطينيين.

فيما عمدت واشنطن إلى الإعلان يوم 18 ديسمبر المنصرم عن تأسيس تحالف عسكري بحري متعدد الجنسيات، تحت اسم "حارس الازدهار"، بهدف التصدي لأي هجمات تستهدف سلامة الملاحة البحرية الدولية.

ونفذ هذا التحالف بالفعل منذ 12 يناير الحالي عدة ضربات على مواقع عسكرية حوثية في صنعاء والحديدة وتعز وحجة وصعدة، اشتركت فيها عدة دول أخرى.

بينما توعد الحوثيون بمواصلة هجماتهم بحراً، وشل الملاحة الإسرائيلية وحتى الموانئ.

في حين فاقمت تلك الهجمات المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب في غزة، المستمرة منذ 7 أكتوبر الفائت، إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وتوسيع الصراع إلى حرب إقليمية.

البحرية الأميركية: هجماتنا ضد الحوثيين تتوقف على إيران




فيما تواصل جماعة الحوثي اليمنية منذ نوفمبر الماضي شن هجمات على سفن الشحن في البحر الأحمر، مهددة سلامة الملاحة الدولية في هذا المرر المائي المهم، أكدت البحرية الأميركية أنها ستواصل حماية السفن.

وأوضح وزير البحرية الأميركية، كارلوس ديل تورو، أن بلاده ستواصل شن ضربات على مواقع الحوثيين، مشيراً إلى أن مدة العملية تعتمد على إجراءات إيران التي تقدم المساعدة لتلك الجماعة.
دعم إيران للحوثي

كما قال في مقابلة مع شبكة "بي بي سي" اليوم الأحد: ربما ينبغي أن نسأل إيران حول مدة العملية، فهي تستمر في دعم الحوثيين مالياً وتزويدهم بالأسلحة." وأضاف "آمل وأتوقع ألا يستمر هذا إلى أجل غير مسمى"، في إشارة إلى الدعم الإيراني للحوثيين.

إلى ذلك، أوضح أن واشنطن تبذل جهوداً دبلوماسية أيضا لضمان السلام في المنطقة. وأكد أن "بلاده تدعو إلى تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين".

لكنه اعتبر في الوقت عينه أنه لا يمكن لحركة حماس أن تبقى في السلطة بقطاع غزة". وتابع "لقد أوضح الرئيس الأميركي جو بايدن أنه يجب علينا تحقيق العدالة فيما يتعلق بحماس، وفي الوقت نفسه تقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين".

ومنذ 19 نوفمبر الماضي (2023) أي بعد أكثر من شهر على تفجر الحرب الإسرائيلية في غزة في السابع من أكتوبر الماضي، شنت جماعة الحوثي المدعومة من إيران عشرات الهجمات بالطائرات المسيرة والصواريخ على سفن شحن في هذا الممر الملاحي الحيوي، بذريعة دعمها للفلسطينيين.

فيما عمدت واشنطن إلى الإعلان يوم 18 ديسمبر المنصرم عن تأسيس تحالف عسكري بحري متعدد الجنسيات، تحت اسم "حارس الازدهار"، بهدف التصدي لأي هجمات تستهدف سلامة الملاحة البحرية الدولية.

ونفذ هذا التحالف بالفعل منذ 12 يناير الحالي عدة ضربات على مواقع عسكرية حوثية في صنعاء والحديدة وتعز وحجة وصعدة، اشتركت فيها عدة دول أخرى.

شارك