"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
الخميس 22/فبراير/2024 - 10:37 ص
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم
بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية
والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني
للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –
تحليلات– آراء) اليوم 22 فبراير 2024.
ضربت غرب اليمن.. غارات أميركية بريطانية جديدة على الحديدة
بعدما أكد الحوثيون استمرار هجماتهم على السفن في البحر الأحمر، أعلنت الجماعة في اليمن أن غارات أميركية بريطانية جديدة استهدفت غرب البلاد، فجر الأربعاء.
فقد أعلنت الجماعة صباح اليوم أن قصفا أميركيا بريطانيا استهدف بغارتين منطقة العرج في شمال غربي مدينة الحديدة في غرب اليمن.
جاء ذلك بعدما تعرضت منطقة الجبانة في الحديدة للقصف بغارتين.
بالمقابل، أكدت القيادة المركزية الأميركية أن الحوثيين أطلقوا صاروخين باليستيين مضادين للسفن على سفينة M/V Sea Champion، وهي ناقلة بضائع مملوكة للولايات المتحدة ترفع العلم اليوناني ومتجهة إلى ميناء عدن في اليمن.
ولفتوا إلى أن أحد الصواريخ انفجر بالقرب من السفينة، مما أدى إلى حدوث أضرار طفيفة، بينما واصل طاقمها طريقه إلى وجهتهم النهائية.
يأتي هذا بينما توجه الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات متكررة على مواقع حوثية بهدف تعطيل وإضعاف قدرة الجماعة على تهديد الملاحة في البحر الأحمر وتقويض حركة التجارة العالمية.
تحرك أوروبي عسكري ضد هجمات الحوثي بالبحر الأحمر
وأعلن المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي يحيى سريع أمس مهاجمة عدة سفن أميركية في البحر الأحمر وبحر العرب باستخدام طائرات مسيرة.
وأكد في بيان استهداف مواقع حساسة في إيلات بجنوب إسرائيل بعدد من الطائرات المسيرة، وقصف سفينة إسرائيلية بخليج عدن بصواريخ بحرية.
بالصواريخ والمسيرات
يشار إلى أنه ومنذ تفجر الحرب في قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر الماضي، هاجم الحوثيون أكثر من 48 سفينة بالصواريخ والمسيرات المتفجرة، حسب تقديرات أميركية غير رسمية.
القيادة المركزية الأميركية: نفذنا بنجاح ضربتين دفاعا عن النفس
كما واجهت القوات الأميركية نفسها هجمات مباشرة مرات عديدة، بعضها أصاب سفنها، وفق ما أكد البنتاغون سابقا.
وعطلت تلك الهجمات حركة الشحن العالمي، وأثارت مخاوف من التضخم العالمي. وأجبرت عدة شركات على وقف رحلاتها عبر البحر الأحمر، وتفضيل طريق أطول وأكثر تكلفة حول إفريقيا.
وفاقمت المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب بين إسرائيل وحماس، والمستمرة منذ 4 أشهر، إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وتوسيع الصراع.
بالمقابل، نفذت طائرات حربية أميركية وبريطانية ضربات انتقامية في مناطق متفرقة باليمن خلال الأسابيع الماضية، مهددة بالمزيد إذا استمرت تلك الهجمات على هذا الممر الملاحي المهم دلياً.
تحمل حبوبا إلى عدن.. تفاصيل هجوم حوثي على سفينة أميركية
وسط استمرار التوترات في البحر الأحمر جراء هجمات الحوثيين على سفن الشحن منذ أشهر، تكشفت تفاصيل جديدة عن هجوم طال قبل يومين سفينة أميركية تحمل علم اليونان.
فقد أعلنت القيادة المركزية الأميركية، اليوم الأربعاء، أن أضرارا طفيفة لحقت بالسفينة جراء استهدافها بصاروخين باليستيين في خليج عدن، أطلقا من مناطق سيطرة الحوثيين في اليمن. وأضافت في بيان نشرته على حسابها بمنصة إكس أنه لم تقع إصابات بشرية جراء الهجوم الذي وقع يوم الاثنين، مشيرة إلى أن أحد الصاروخين انفجر قرب السفينة (سي شامبيون)، ما تسبب في وقوع أضرار طفيفة.
كما كشفت أن السفينة المستهدفة كانت تحمل شحنة حبوب، مضيفة أنها واصلت رغم ذلك رحلتها لإيصال الشحنة إلى عدن. وأوضحت أن سي تشامبيون سلمت مساعدات إنسانية لليمن 11 مرة خلال السنوات الخمس الماضية.
بدورها، كشفت مصادر بوزارة الشحن اليونانية أن السفينة كانت تنقل الحبوب من الأرجنتين إلى عدن، مقر الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، وتعرضت لهجوم مرتين يوم الاثنين، مما أدى إلى تضرر نافذة من دون وقوع إصابات بين أفراد طاقمها.
كما قال مصدر في ميناء عدن، رفض الكشف عن هويته، إن الهجوم وقع بالخطأ. وذكر مع مصدر منفصل في الحديدة، أن الحوثيين أبلغوهم بأن الهجوم غير متعمد، وفق رويترز.
في حين رفضت شركة ميجا شيبنج المشغلة للسفينة، ومقرها اليونان، ومسؤولون من وزارة الشحن اليونانية التعليق على خبر وصول السفينة.
بينما أظهرت أحدث بيانات من شركة مارين ترافيك لتتبع السفن في الساعة 1211 بتوقيت غرينتش رسو سي تشامبيون في ميناء عدن.
وكانت القيادة الأميركية أعلنت في وقت سابق أنها دمرت منصة إطلاق صواريخ وطائرة مسيرة بمناطق سيطرة الحوثيين، كما تمكنت من إسقاط صاروخ باليستي آخر مضاد للسفن بعد إطلاقه، من دون أن يؤثر ذلك على أي سفن تجارية أو تابعة للتحالف البحري الدولي بالمنطقة. وأضافت أنها أسقطت 10 طائرات مسيرة في البحر الأحمر وخليج عدن في الساعات الماضية.
فيما أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي، يحيى سريع، أمس مهاجمة عدة سفن أميركية في البحر الأحمر وبحر العرب باستخدام طائرات مسيرة. ولفت إلى "ضرب مواقع حساسة في إيلات بجنوب إسرائيل بعدد من الطائرات المسيرة، وقصف سفينة إسرائيلية بخليج عدن بصواريخ بحرية".
أكثر من 45 سفينة
ومنذ تفجر الحرب في قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر الماضي، هاجم الحوثيون أكثر من 45 سفينة بالصواريخ والمسيرات المتفجرة، حسب تقديرات أميركية غير رسمية.
كما واجهت القوات الأميركية نفسها هجمات مباشرة مرات عديدة، بعضها أصاب سفنها، وفق ما أكد البنتاغون سابقا.
وعطلت تلك الهجمات حركة الشحن العالمي، وأثارت مخاوف من التضخم العالمي. وأجبرت عدة شركات على وقف رحلاتها عبر البحر الأحمر، وتفضيل طريق أطول وأكثر تكلفة حول إفريقيا.
كما فاقمت المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب بين إسرائيل وحماس، والمستمرة منذ 4 أشهر، إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وتوسيع الصراع.
بالمقابل، نفذت طائرات حربية أميركية وبريطانية ضربات انتقامية في مناطق متفرقة باليمن خلال الأسابيع الماضية، مهددة بالمزيد إذا استمرت تلك الهجمات على هذا الممر الملاحي المهم دولياً.
في حين توعد الحوثيون بـ"تصعيد ضرباتهم، ما لم تتوقف الحرب الإسرائيلية والحصار المفروض على غزة"، حسب قولهم.
نشاط كبير لمسيرات قرب الحديدة.. البحرية البريطانية تكشف
بعد قصف أميركي بريطاني بغارتين طال منطقة العرج في شمال غربي مدينة الحديدة في غرب اليمن، أفيد عن نشاط مريب لطائرات مسيرة في المكان.
فقد أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، اليوم الأربعاء، أنها تلقت تقارير عن نشاط كبير لطائرات مسيرة على بعد 40 ميلا بحريا إلى الغرب من ميناء الحديدة، في جنوب البحر الأحمر.
ودعت الهيئة التابعة للبحرية البريطانية في بيان على حسابها بمنصة إكس السفن إلى الإبلاغ عن أي نشاط لطائرات مسيرة.
كما طالبتها باتباع الإرشادات بخصوص التعامل مع تلك الطائرات.
وتعرضت عدة سفن في البحر الأحمر لهجمات بالطائرات المسيرة أو الصواريخ من قبل جماعة الحوثي اليمنية، التي تقول إن ضرباتها تأتي ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
فمنذ تفجر الحرب في القطاع الفلسطيني المحاصر في السابع من أكتوبر الماضي، شن الحوثيون أكثر من 45 هجوماً على سفن الشحن التجارية، زاعمين أنها تتوجه إلى مواني إسرائيل أو مملوكة لإسرائيليين.
فيما عطلت تلك الهجمات حركة الشحن العالمي، وأثارت مخاوف من التضخم العالمي. وأجبرت عدة شركات على وقف رحلاتها عبر البحر الأحمر، وتفضيل طريق أطول وأكثر تكلفة حول إفريقيا.
كما فاقمت المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وتوسيع الصراع.
بالمقابل، نفذت طائرات حربية أميركية وبريطانية ضربات انتقامية في مناطق متفرقة باليمن خلال الأسابيع الماضية، مهددة بالمزيد إذا استمرت تلك الهجمات على هذا الممر الملاحي المهم دولياً.
فقد أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، اليوم الأربعاء، أنها تلقت تقارير عن نشاط كبير لطائرات مسيرة على بعد 40 ميلا بحريا إلى الغرب من ميناء الحديدة، في جنوب البحر الأحمر.
ودعت الهيئة التابعة للبحرية البريطانية في بيان على حسابها بمنصة إكس السفن إلى الإبلاغ عن أي نشاط لطائرات مسيرة.
كما طالبتها باتباع الإرشادات بخصوص التعامل مع تلك الطائرات.
وتعرضت عدة سفن في البحر الأحمر لهجمات بالطائرات المسيرة أو الصواريخ من قبل جماعة الحوثي اليمنية، التي تقول إن ضرباتها تأتي ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
فمنذ تفجر الحرب في القطاع الفلسطيني المحاصر في السابع من أكتوبر الماضي، شن الحوثيون أكثر من 45 هجوماً على سفن الشحن التجارية، زاعمين أنها تتوجه إلى مواني إسرائيل أو مملوكة لإسرائيليين.
فيما عطلت تلك الهجمات حركة الشحن العالمي، وأثارت مخاوف من التضخم العالمي. وأجبرت عدة شركات على وقف رحلاتها عبر البحر الأحمر، وتفضيل طريق أطول وأكثر تكلفة حول إفريقيا.
كما فاقمت المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وتوسيع الصراع.
بالمقابل، نفذت طائرات حربية أميركية وبريطانية ضربات انتقامية في مناطق متفرقة باليمن خلال الأسابيع الماضية، مهددة بالمزيد إذا استمرت تلك الهجمات على هذا الممر الملاحي المهم دولياً.
انفجار ووميض بالبحر الأحمر.. و3 غارات أميركية بريطانية على الحديدة
قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، اليوم الأربعاء، إنها تلقت تقارير عن مشاهدة انفجار ووميض في جنوب البحر الأحمر على بعد 40 ميلا بحريا غربي الحديدة باليمن.
وأضافت الهيئة في مذكرة أن السفن والطواقم في محيط الانفجار سالمون، حسب ما أفادت التقارير.
من جانبه، أفادت وسائل إعلام تابعة للحوثي، عن وقوع 3 غارات أميركية بريطانية على الحديدة.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، أنها تلقت تقارير عن نشاط كبير لطائرات مسيرة على بعد 40 ميلا بحريا إلى الغرب من ميناء الحديدة، في جنوب البحر الأحمر.
ودعت الهيئة التابعة للبحرية البريطانية في بيان على حسابها بمنصة "إكس"، السفن إلى الإبلاغ عن أي نشاط لطائرات مسيرة.
كما طالبتها باتباع الإرشادات بخصوص التعامل مع تلك الطائرات.
جاء ذلك، بعدما أعلنت جماعة الحوثي، صباح اليوم، أن قصفا أميركيا بريطانيا استهدف بغارتين منطقة العرج في شمال غربي مدينة الحديدة في غرب اليمن.
جاء ذلك بعدما تعرضت منطقة الجبانة في الحديدة للقصف بغارتين.
مسيرات وصواريخ
وتعرضت عدة سفن في البحر الأحمر لهجمات بالطائرات المسيرة أو الصواريخ من قبل جماعة الحوثي اليمنية، التي تقول إن ضرباتها تأتي ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
فمنذ تفجر الحرب في القطاع الفلسطيني المحاصر في السابع من أكتوبر الماضي، شن الحوثيون أكثر من 45 هجوماً على سفن الشحن التجارية، زاعمين أنها تتوجه إلى موانئ إسرائيل أو مملوكة لإسرائيليين.
فيما عطلت تلك الهجمات حركة الشحن العالمي، وأثارت مخاوف من التضخم العالمي. وأجبرت عدة شركات على وقف رحلاتها عبر البحر الأحمر، وتفضيل طريق أطول وأكثر تكلفة حول إفريقيا.
بالمقابل، نفذت طائرات حربية أميركية وبريطانية ضربات انتقامية في مناطق متفرقة باليمن خلال الأسابيع الماضية، مهددة بالمزيد إذا استمرت تلك الهجمات على هذا الممر الملاحي المهم دولياً.
أميركا: الحوثيون يتصرفون كـ"منظمة إرهابية"
وسط استمرار التوترات في البحر الأحمر، أدانت الولايات المتحدة ما قالت إنها "هجمات متهورة وعشوائية" على سفن الشحن المدنية من قبل الحوثيين.
فقد أكدت وزارة الخارجية الأميركية في بيان الخميس، أن الحوثيين يتصرفون كـ"منظمة إرهابية"، ورأت أنهم يهاجمون المدنيين والسفن المدنية والبحارة الأبرياء، ويستمرون في احتجاز طاقم سفينة Galaxy Leader، المكونة من 25 شخصا من خمس دول مختلفة، وفق البيان.
كما اتهمت الخارجية الجماعة في اليمن بـ"القرصنة".
جاء ذلك بعدما أعلنت القيادة المركزية الأميركية الأربعاء، أن أضرارا طفيفة لحقت بالسفينة جراء استهدافها بصاروخين باليستيين في خليج عدن، أطلقا من مناطق سيطرة الحوثيين في اليمن.
وأضافت في بيان نشرته على حسابها بمنصة إكس أنه لم تقع إصابات بشرية جراء الهجوم الذي وقع يوم الاثنين، مشيرة إلى أن أحد الصاروخين انفجر قرب السفينة (سي شامبيون)، ما تسبب في وقوع أضرار طفيفة.
كما كشفت أن السفينة المستهدفة كانت تحمل شحنة حبوب، مضيفة أنها واصلت رغم ذلك رحلتها لإيصال الشحنة إلى عدن. وأوضحت أن سي تشامبيون سلمت مساعدات إنسانية لليمن 11 مرة خلال السنوات الخمس الماضية.
أكثر من 45 سفينة
ومنذ تفجر الحرب في قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر الماضي، هاجم الحوثيون أكثر من 45 سفينة بالصواريخ والمسيرات المتفجرة، حسب تقديرات أميركية غير رسمية.
كما واجهت القوات الأميركية نفسها هجمات مباشرة مرات عديدة، بعضها أصاب سفنها، وفق ما أكد البنتاغون سابقا.
وعطلت تلك الهجمات حركة الشحن العالمي، وأثارت مخاوف من التضخم العالمي. وأجبرت عدة شركات على وقف رحلاتها عبر البحر الأحمر، وتفضيل طريق أطول وأكثر تكلفة حول إفريقيا.
كما فاقمت المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب بين إسرائيل وحماس، والمستمرة منذ 4 أشهر، إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وتوسيع الصراع.
بالمقابل، نفذت طائرات حربية أميركية وبريطانية ضربات انتقامية في مناطق متفرقة باليمن خلال الأسابيع الماضية، مهددة بالمزيد إذا استمرت تلك الهجمات على هذا الممر الملاحي المهم دولياً.
في حين توعد الحوثيون بـ"تصعيد ضرباتهم، ما لم تتوقف الحرب الإسرائيلية والحصار المفروض على غزة"، حسب قولهم.