ارتفاع عدد قتلى هجمات داعش في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية
الإثنين 12/أغسطس/2024 - 03:43 م
طباعة
ارتفع عدد القتلى في هجومين نسبا إلى متمردي القوات الديمقراطية المتحالفة، التابعة لتنظيم داعش ، في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، إلى ما لا يقل عن ثمانية عشر قتيلا وأربعة عشر مفقودا، حسبما قالت مصادر محلية مساء الأحد 11 أغسطس. ووقعت الهجمات يوم السبت في إقليم بيني بإقليم شمال كيفو المضطرب.
وقال كينوس كاتو، أحد قادة المجتمع المدني المحلي: "تم تعديل عدد القتلى في الهجمات في محلية ماموف، من عشرة إلى ثمانية عشر قتيلاً". وأضاف أنه تم إحراق أربعة منازل ودراجتين ناريتين. وأعلن المسؤول المحلي، تشارلز إندوكادو: "لقد قُتل أكثر من ثمانية عشر شخصاً، لكن "لا يستطيع أحد التعمق لانتشال الجثث التي لا تزال ملقاة على الأرض، والأمر معقد".
تجدر الإشارة إلى أن القوات الديمقراطية المتحالفة، التابعة لتنظيم داعش تتألف في الأصل من متمردين مسلمين أوغنديين، ويستقر منذ ثلاثة عقود في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث ترسخت جذوره وقتل الآلاف من المدنيين. وتعهدوا في عام 2019 بالولاء لتنظيم داعش، الذي يقدمهم على أنهم فرعه في أفريقيا الوسطى
ومنذ نهاية عام 2021، ينفذ الجيشان الكونغولي والأوغندي عمليات مشتركة في شمال كيفو وإقليم إيتوري المجاور، دون أن ينجحا في الوقت الحالي في منع الهجمات المميتة ضد المدنيين. وارتكبت الجماعة العديد من المذابح ضد المدنيين في جمهورية الكونغو الديمقراطية، لكنها ارتكبت أيضًا هجمات في أوغندا المجاورة.
وقال كينوس كاتو، أحد قادة المجتمع المدني المحلي: "تم تعديل عدد القتلى في الهجمات في محلية ماموف، من عشرة إلى ثمانية عشر قتيلاً". وأضاف أنه تم إحراق أربعة منازل ودراجتين ناريتين. وأعلن المسؤول المحلي، تشارلز إندوكادو: "لقد قُتل أكثر من ثمانية عشر شخصاً، لكن "لا يستطيع أحد التعمق لانتشال الجثث التي لا تزال ملقاة على الأرض، والأمر معقد".
تجدر الإشارة إلى أن القوات الديمقراطية المتحالفة، التابعة لتنظيم داعش تتألف في الأصل من متمردين مسلمين أوغنديين، ويستقر منذ ثلاثة عقود في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث ترسخت جذوره وقتل الآلاف من المدنيين. وتعهدوا في عام 2019 بالولاء لتنظيم داعش، الذي يقدمهم على أنهم فرعه في أفريقيا الوسطى
ومنذ نهاية عام 2021، ينفذ الجيشان الكونغولي والأوغندي عمليات مشتركة في شمال كيفو وإقليم إيتوري المجاور، دون أن ينجحا في الوقت الحالي في منع الهجمات المميتة ضد المدنيين. وارتكبت الجماعة العديد من المذابح ضد المدنيين في جمهورية الكونغو الديمقراطية، لكنها ارتكبت أيضًا هجمات في أوغندا المجاورة.