السعودية تقترب من حسم صفقة «منجم النحاس» في زامبيا... هدنة لأقل من شهر في غزة ومساعدات.. مصدر يكشف ... مسيرة تستهدف سيارة تنقل ذخائر في عاريا.. والبلدية تستنكر
الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:06 م
طباعة
إعداد أميرة الشريف - هند الضوي
تقدم
بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية،
بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال
التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 30 أكتوبر
2024.
وكالات.. السعودية تقترب من حسم صفقة «منجم النحاس» في زامبيا
قال الرئيس التنفيذي لشركة (معادن) السعودية روبرت ويلت لرويترز على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض،اليوم الأربعاء إن المملكة في مراحل متقدمة من المناقشات بشأن حصة في منجم للنحاس في زامبيا، ومن المتوقع إبرام الصفقة بحلول نهاية العام.
وأضاف ويلت، الذي يشغل أيضا منصب نائب رئيس شركة منارة المعادن "نتطلع إلى زامبيا، ونجري محادثات مع شركة هناك، ومع منجم هناك، لذا فهذه المناقشات في مرحلة متقدمة للغاية".
وقالت مصادر لرويترز في وقت سابق من هذا الشهر إن شركة منارة تقترب من إبرام صفقة لشراء حصة أقلية في أصول للنحاس والنيكل في زامبيا تابعة لشركة التعدين الكندية فيرست كوانتوم للمعادن.
وشركة منارة المعادن هي مشروع مشترك بين شركة معادن وصندوق الاستثمارات العامة السعودي الذي يدير أصولا تبلغ قيمتها 925 مليار دولار.
وذكرت المصادر في ذلك الوقت أن منارة تجري محادثات متقدمة لشراء حصة تتراوح بين 15 و20 بالمئة في تلك الأصول في زامبيا. وأضاف أحد المصادر أن الحصة قد تتراوح قيمتها بين 1.5 مليار وملياري دولار.
معادن السعودية
وقال ويلت "بالتأكيد أفريقيا غنية بالمعادن مع وجود الكثير من الخام في حزام النحاس. لذا فإن الأمر منطقي تماما لأن القرب الجغرافي ورغبتنا في الحصول على النحاس تجعلنا نبحث عن فرص في أفريقيا".
وضخت شركة المنارة استثمارات كبيرة في قطاع المعادن في إطار المساعي الحثيثة من جانب السعودية لضمان الحصول على المعادن والتوسع في قطاع التعدين في المملكة.
وقطاع التعدين المتنامي من الركائز الأساسية في برنامج رؤية 2030 الذي أطلقه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتنويع اقتصاد السعودية بعيدا عن الاعتماد على النفط.
وكانت أول صفقة كبرى لشركة منارة في الخارج هي اتفاقا لتصبح مساهما بنسبة 10 بالمئة في شركة فالي للمعادن الأساسية التابعة لشركة فالي، وبلغت قيمة المشروع 26 مليار دولار في عام 2023.
وقال ويلت إن النحاس أصبح "أولوية قصوى" لمنارة لأنه معدن أساسي مثل الألمنيوم سيزداد الطلب عليه مع التحول في مجال الطاقة.
العين.. تحطم مروحية للحرس الثوري جنوبي إيران
تحطمت مروحية عسكرية تابعة لقوات الحرس الثوري الإيراني، اليوم الأربعاء، في مدينة شيراز جنوبي البلاد.
وقال بيان صادر عن قوات فجر التابعة للحرس ونشرته وسائل إعلام إيرانية إن "مروحية عسكرية تابعة للقوات الجوية تحطمت في منطقة زرين دشت التابعة لمحافظة فارس والقريبة من مدينة شيراز مركز المحافظة".
وأضاف أن "المروحية العسكرية تعرضت لحادث خلال مهمة تدريبية كانت تجريها قوات برية تابعة للحرس الثوري".
ووفق البيان، أسفر الحادث عن إصابة أحد ركاب المروحية بجروح ونقله إلى المستشفى.
ولم يكشف البيان عن نوعية هذه المروحية العسكرية. كما أن الحرس الثوري لم يعلن مسبقا عن تدريبات عسكرية له.
وكان آخر حادث شهدته إيران، تحطم مروحية الرئيس إبراهيم رئيسي، في 19 مايو/آيار الماضي، ما أسفر مقتله ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، وعدد من المرافقين.
وكالات..طهران: إسرائيل نفذت هجومها ضدنا عبر ممر أميركي
مع تكرار إيران خلال الأيام الماضية وعيدها وتهديدها برد حازم على إسرائيل إثر الهجوم الجوي الذي نفذته، أكد وزير الخارجية، عباس عراقجي، في تصريحات صحافية بعد جلسة مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، أن الطائرات الإسرائيلية وجهت ضرباتها عبر ممر وفرته لها الولايات المتحدة.
بدوره، أعلن الجيش الإيراني أن الطائرات الإسرائيلية لم تخترق الحدود. وقال مساعد قائد الجيش للشؤون التنسيقية، الأميرال حبيب الله سياري إن "طائرات النظام الصهيوني رغم تقدمها لم تخترق أيّاً من حدودنا". وأضاف في تصريحات من شيراز، مساء أمس أن الطائرات الإسرائيلية "بدأت تطلق صواريخها على بُعد يقارب 100 كيلومتر من الحدود، في سماء تخضع لسيطرة الأميركيين"، في إشارة إلى العراق.
إلا أنه أكد أن الدفاعات الجوية لبلاده دمرت عددا كبيرا منها بفضل جهود أفراد الدفاع الجوي في الجيش والحرس الثوري، بينما أصاب عدد قليل منها بعض المواقع.
إلى ذلك، وجه رسالة إلى الإسرائيليين، قائلا إن "استقدام هذا العدد من الطائرات المتقدمة لا يعني أبدأ أنها تستطيع اختراق حدودنا الجوية".
ورأى أن العديد من الدول الغربية على رأسها أميركا أتت لمؤازرة إسرائيل وتحقيق عملية عسكرية ناجحة، لكنهم أخطأوا وفشلوا، وفق تعبيره.
وكانت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، شددت أمس على أن إسرائيل ستتلقى رد بلادها، لافتة إلى أن تحديد نوعيته يعود إلى المجلس الأعلى للأمن القومي. وأضافت أن "الهجوم الإسرائيلي كان اعتداءً واضحاً على حدودنا".
يشار إلى أن الدفاع الجوي الإيراني كان أعلن يوم السبت الماضي أن الطائرات الإسرائيلية هاجمت مواقع عسكرية في محافظات طهران وعيلام والأهواز، إلا أنه أوضح أن الأضرار كانت محدودة.
في حين أكد الجيش الإسرائيلي حينها أنه نفذ بنجاح ضربات دقيقة على مواقع عسكرية في عدة مناطق إيرانية، لافتا إلى أن الهجمات طالت نحو 20 موقعاً.
فيما حثت الولايات المتحدة الإيرانيين على التهدئة وعدم الرد وتجنب التصعيد في المنطقة، محذرة من الانزلاق إلى دوامة الردود المتبادلة.
بدوره، أعلن الجيش الإيراني أن الطائرات الإسرائيلية لم تخترق الحدود. وقال مساعد قائد الجيش للشؤون التنسيقية، الأميرال حبيب الله سياري إن "طائرات النظام الصهيوني رغم تقدمها لم تخترق أيّاً من حدودنا". وأضاف في تصريحات من شيراز، مساء أمس أن الطائرات الإسرائيلية "بدأت تطلق صواريخها على بُعد يقارب 100 كيلومتر من الحدود، في سماء تخضع لسيطرة الأميركيين"، في إشارة إلى العراق.
إلا أنه أكد أن الدفاعات الجوية لبلاده دمرت عددا كبيرا منها بفضل جهود أفراد الدفاع الجوي في الجيش والحرس الثوري، بينما أصاب عدد قليل منها بعض المواقع.
إلى ذلك، وجه رسالة إلى الإسرائيليين، قائلا إن "استقدام هذا العدد من الطائرات المتقدمة لا يعني أبدأ أنها تستطيع اختراق حدودنا الجوية".
ورأى أن العديد من الدول الغربية على رأسها أميركا أتت لمؤازرة إسرائيل وتحقيق عملية عسكرية ناجحة، لكنهم أخطأوا وفشلوا، وفق تعبيره.
وكانت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، شددت أمس على أن إسرائيل ستتلقى رد بلادها، لافتة إلى أن تحديد نوعيته يعود إلى المجلس الأعلى للأمن القومي. وأضافت أن "الهجوم الإسرائيلي كان اعتداءً واضحاً على حدودنا".
يشار إلى أن الدفاع الجوي الإيراني كان أعلن يوم السبت الماضي أن الطائرات الإسرائيلية هاجمت مواقع عسكرية في محافظات طهران وعيلام والأهواز، إلا أنه أوضح أن الأضرار كانت محدودة.
في حين أكد الجيش الإسرائيلي حينها أنه نفذ بنجاح ضربات دقيقة على مواقع عسكرية في عدة مناطق إيرانية، لافتا إلى أن الهجمات طالت نحو 20 موقعاً.
فيما حثت الولايات المتحدة الإيرانيين على التهدئة وعدم الرد وتجنب التصعيد في المنطقة، محذرة من الانزلاق إلى دوامة الردود المتبادلة.
العربية نت.. هدنة لأقل من شهر في غزة ومساعدات.. مصدر يكشف
في ظل تواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بعد أكثر من عام على اندلاعها، يبدو أن الوسطاء الساعين للوصول إلى وقف لإطلاق النار، سيقدمون اقتراح هدنة "لأقل من شهر" إلى حركة حماس.
فقد كشف مصدر مطلع على المفاوضات، اليوم الأربعاء، أن الاجتماعات بين رئيس الموساد ديفيد برنيع ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بيل بيرنز ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في الدوحة، والتي انتهت، الاثنين، ناقشت هدنة "لأقل من شهر" في غزة، حسب ما نقلت فرانس برس.
كما أضاف أن هذا المقترح يشمل تبادلا للمحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى زيادة المساعدات للقطاع.
وكان سامي أبو زهري، القيادي البارز في حماس أعلن أمس الثلاثاء، أن الحركة تدرس مقترحات جديدة من الوسطاء (أميركا، ومصر وقطر) لإنهاء الحرب.
في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بدوره يوم الاثنين أنه لن يوافق إلا على اتفاق جزئي وليس على إنهاء الحرب.
أتت تلك التصريحات بعدما اجتمع مدير المخابرات المركزية الأميركية ورئيس جهاز الموساد الإسرائيلي ورئيس الوزراء القطري يوم الأحد، في الدوحة من أجل التوصل إلى اتفاق جديد قصير الأمد لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
يذكر أن حوالي 50 أسيرا إسرائيليا (من بين 100) ما زالوا محتجزين، على قيد الحياة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، بعدما أسرتهم حركة حماس إثر هجومها المباغت على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.
في حين تضم السجون الإسرائيلية آلاف الأسرى الفلسطينيين، بعضهم لم يخضع لأي محاكمة.
فقد كشف مصدر مطلع على المفاوضات، اليوم الأربعاء، أن الاجتماعات بين رئيس الموساد ديفيد برنيع ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بيل بيرنز ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في الدوحة، والتي انتهت، الاثنين، ناقشت هدنة "لأقل من شهر" في غزة، حسب ما نقلت فرانس برس.
كما أضاف أن هذا المقترح يشمل تبادلا للمحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى زيادة المساعدات للقطاع.
وكان سامي أبو زهري، القيادي البارز في حماس أعلن أمس الثلاثاء، أن الحركة تدرس مقترحات جديدة من الوسطاء (أميركا، ومصر وقطر) لإنهاء الحرب.
في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بدوره يوم الاثنين أنه لن يوافق إلا على اتفاق جزئي وليس على إنهاء الحرب.
أتت تلك التصريحات بعدما اجتمع مدير المخابرات المركزية الأميركية ورئيس جهاز الموساد الإسرائيلي ورئيس الوزراء القطري يوم الأحد، في الدوحة من أجل التوصل إلى اتفاق جديد قصير الأمد لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
يذكر أن حوالي 50 أسيرا إسرائيليا (من بين 100) ما زالوا محتجزين، على قيد الحياة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، بعدما أسرتهم حركة حماس إثر هجومها المباغت على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.
في حين تضم السجون الإسرائيلية آلاف الأسرى الفلسطينيين، بعضهم لم يخضع لأي محاكمة.
الحدث.. مسيرة تستهدف سيارة تنقل ذخائر في عاريا.. والبلدية تستنكر
على وقع الغارات الإسرائيلية العنيفة التي طالت عشرات البلدات الحدودية في الجنوب اللبناني، شهدت محافظة جبل لبنان ضربتين بالمسيرات.
فقد أفادت مراسلة العربية/الحدث، اليوم الأربعاء، بأن مسيرة استهدفت سيارة "فان" في بلدة عاريا قضاء بعبدا، (محافظة جبل لبنان).
فيما أشار مصدر أمني إلى أن "الغارة استهدفت حافلة صغيرة كانت تنقل ذخائر، ما أدى إلى مقتل سائقها،" وفق ما نقلت فرانس برس.
من جهتها استنكرت كل من بلدية عاريا والكحالة في بيان، "استخدام الطرق الدولية والآليات المدنية لانتقال المسلحين ونقل الأسلحة والذخائر، ما يعرض العابرين وأبناء البلدتين للمخاطر".
كما دعتا الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية إلى التدخل فورا واتخاذ التدابير التي تمنع استخدام الطرق الدولية لأغراض عسكرية.
وهذه المرة الثانية التي تستهدف فيها سيارة في عاريا، والمرة الثالثة على طريق عاريا-الكحالة الدولي الذي يربط بيروت بالبقاع (شرقا).
كذلك، شهدت بلدة بشامون في قضاء عالية، محاولة لاستهداف سيارة "رابيد" بمسيرة أيضا دون أن تصيبها.
ولاحقاً أفادت مراسلة العربية، بضرب سيارة أخرى كذلك بين منطقتي عالية والقماطية (محافظة جبل لبنان)
قبل 6 أيام
وكانت مسيرة إسرائيلية ضربت قبل 6 أيام أيضا سيارة على طريق الكحالة ما أدى إلى مقتل 2. بينما لم تعرف الشخصية المستهدفة.
كما طالت ضربة عبر مسيرة إسرائيلية طريق عام جونية (شمال العاصمة) قبل ما يقارب الأسبوعين، ما أدى إلى مقتل مسؤول في حزب الله مع زوجته.
ومنذ أن صعّدت إسرائيل في سبتمبر الماضي وتيرة غاراتها، استهدفت بشكل خاص معاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب لبنان وشرقه.
كما نفذت العديد من الضربات عبر المسيرات، اغتالت فيها عناصر ومسؤولين في الحزب.
فيما أطلقت مطلع الشهر الحالي "عمليات توغل برية عبر الحدود، حيث دخلت القوات الإسرائيلية أطراف عدد من البلدات الحدودية.
فقد أفادت مراسلة العربية/الحدث، اليوم الأربعاء، بأن مسيرة استهدفت سيارة "فان" في بلدة عاريا قضاء بعبدا، (محافظة جبل لبنان).
فيما أشار مصدر أمني إلى أن "الغارة استهدفت حافلة صغيرة كانت تنقل ذخائر، ما أدى إلى مقتل سائقها،" وفق ما نقلت فرانس برس.
من جهتها استنكرت كل من بلدية عاريا والكحالة في بيان، "استخدام الطرق الدولية والآليات المدنية لانتقال المسلحين ونقل الأسلحة والذخائر، ما يعرض العابرين وأبناء البلدتين للمخاطر".
كما دعتا الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية إلى التدخل فورا واتخاذ التدابير التي تمنع استخدام الطرق الدولية لأغراض عسكرية.
وهذه المرة الثانية التي تستهدف فيها سيارة في عاريا، والمرة الثالثة على طريق عاريا-الكحالة الدولي الذي يربط بيروت بالبقاع (شرقا).
كذلك، شهدت بلدة بشامون في قضاء عالية، محاولة لاستهداف سيارة "رابيد" بمسيرة أيضا دون أن تصيبها.
ولاحقاً أفادت مراسلة العربية، بضرب سيارة أخرى كذلك بين منطقتي عالية والقماطية (محافظة جبل لبنان)
قبل 6 أيام
وكانت مسيرة إسرائيلية ضربت قبل 6 أيام أيضا سيارة على طريق الكحالة ما أدى إلى مقتل 2. بينما لم تعرف الشخصية المستهدفة.
كما طالت ضربة عبر مسيرة إسرائيلية طريق عام جونية (شمال العاصمة) قبل ما يقارب الأسبوعين، ما أدى إلى مقتل مسؤول في حزب الله مع زوجته.
ومنذ أن صعّدت إسرائيل في سبتمبر الماضي وتيرة غاراتها، استهدفت بشكل خاص معاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب لبنان وشرقه.
كما نفذت العديد من الضربات عبر المسيرات، اغتالت فيها عناصر ومسؤولين في الحزب.
فيما أطلقت مطلع الشهر الحالي "عمليات توغل برية عبر الحدود، حيث دخلت القوات الإسرائيلية أطراف عدد من البلدات الحدودية.