من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الخميس 13/يناير/2022 - 01:37 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 13  يناير 2022.

الكعبي : انتصارات العمالقة اخرست افواة المشككين باهداف التحالف



اكد السياسي والخبير العسكري الإماراتي خلفان الكعبي ان انتصارات العمالقة في شبوة اسكتت المشككين بنوايا التحالف العربي واهدافه في اليمن.

وقال الكعبي في تغريدة على موقع “تويتر” : تحررت شبوه وهو المهم ،ألوية العمالقه ورجال المقاومه والمخلصين بمساندة التحالف لهم الفضل في ذلك بعد توفيق الله.
‏واضاف : من كانوا يتهمونا بأننا نؤسس قوى انفصالية ويتهم رجال الجنوب بأنهم ميليشيات لم نسمع لهم صوتا ،الانتصارات اسكتتهم اخزاهم الله.

‏واختتم الكعبي تغريدته قائلا : الكلمه لرجال النصر رجال العمالقه.

خلافات عقائدية وصراعاً على النفوذ يتفجر بين قيادات الحوثيي



قالت مصادر لصحيفة "عكاظ" السعودية، إن المليشيا الحوثي تفرض طوارئ غير معلنة في صنعاء، بعد تعرض موكب رئيس اللجنة الثورية الانقلابية محمد الحوثي أمس الأول لإطلاق نار، ما دفع المليشيا إلى شن حملة مداهمات لمنازل في العاصمة، واعتقال عدد من أئمة مساجد الزيدية.
وكشفت المصادر خلافات عقائدية وصراعاً على النفوذ وبين قيادات الحوثيين، إذ تتهم المليشيا بعض رموز الزيدية بـ"الخيانة" ورفضإصدار فتاوى مؤيدة للحوثيين، ومعارضتها بعض النصوص والأفكار الطائفية المستوردة من إيران.

وكانت مصادر إعلامية أفصحت عن اختطاف المليشيا عدد من المرشدين والوعاظ من المذهب الزيدي في صنعاء وعمران، موضحة أن زعماء الزيدية أصدروا فتوى تمنع القتال تحت راية عبدالملك الحوثي لميوله للطائفية الإيرانية.

التحالف" يدمّر مروحية الحوثيين الأخيرة




أعلن التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن ليل الأربعاء/الخميس عن تدمير طائرة مروحية "نقلها الحوثيون من مطار صنعاء لجبهة مأرب الجنوبية".

وقال التحالف: "نرصد تحركات لنقل الأسلحة إلى الجبهات وعلى الحوثيين وقف أي محاولة"، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء السعودية (واس) عبر حسابها على

مباركة الاخوان لعملية “حرية اليمن ” ..نفاق سياسي للبقاء في المشهد بعد انتصارات



يحمل إطلاق التحالف العربي بقيادة السعودية لعملية “حرية اليمن السعيد” من قلب محافظة شبوة دلالات عميقة لا تنحصر فقط في طبيعة المواجهة المستقبلية مع المتمردين الحوثيين، بل وأيضا هي رسالة لبعض القوى التابعة للشرعية وعلى رأسها حزب الإصلاح، بأن أي محاولة لخلط الأوراق ستؤدي إلى عزلها.

وكان المتحدث باسم التحالف العربي العميد تركي المالكي أعلن الثلاثاء من عتق مركز محافظة شبوة عن إطلاق عملية “حرية اليمن السعيد”. وقال المالكي في مؤتمر صحافي عقده إلى جانب محافظ شبوة المعين حديثا عوض ابن الوزير العولقي إن هذه العملية “ليست عملية عسكرية، بل إنمائية من أجل الاعتناء بالشعب اليمني”.

وشدد المتحدث باسم التحالف الداعم للشرعية في اليمن على أهمية العمل الإنساني والإغاثي في البلاد، سواء في شبوة المحررة أو مأرب (وسط) التي تضم الآلاف من النازحين، بالإضافة إلى غيرها من المناطق.

وتأتي زيارة المالكي إلى شبوة عقب إعلان ألوية العمالقة الجنوبية تحريرها بالكامل من المتمردين الحوثيين الموالين لإيران، وأكد المالكي أن “التحالف دعم عمليات الجيش ولا يزال من أجل تطهير البلاد من الميليشيات، ودعم الحكومة الشرعية، لصالح الشعب اليمني”.

واشنطن توافق على إطلاق سراح 5 سجناء في غوانتانامو بينهم يمنيون




وافقت الحكومة الأميركية على إطلاق سراح خمسة سجناء آخرين من معتقل غوانتانامو، وفق وثائق نشرتها وزارة الدفاع على الإنترنت هذا الأسبوع، علما أن ثلاثة من المسجونين الخمسة يمنيون وواحد صومالي وواحد كيني.

وأمضى هؤلاء الخمسة مجتمعين 85 عاما في هذا السجن الذي افتتح قبل عقدين لاحتجاز من يطلق عليهم سجناء "الحرب على الإرهاب" عقب الهجمات التي شنها تنظيم القاعدة في 11 سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة.

وتقرر إطلاق سراح المحتجزين الخمسة الذين لم توجّه اتهامات إليهم على الإطلاق، بعد مراجعة قضاياهم في نوفمبر وديسمبر، من بين ما مجموعه 18 من 39 رجلا ما زالوا محتجزين في السجن الواقع في القاعدة البحرية الأميركية في كوبا.

ووجد مجلس المراجعة الدورية في البنتاغون أن جميع هؤلاء لم يمثّلوا، أو لم يعدوا يمثلون تهديدا للولايات المتحدة.

شارك