"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 22/مايو/2024 - 02:38 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 22 مايو 2024

اليمن.. ضحايا جدد لألغام الحوثي من الأطفال بتعز



أصيب ثلاثة أشخاص من أسرة واحدة، بينهم طفلين، بانفجار لغم أرضي بمدينة تعز، جنوبي غرب اليمن، في أحدث جرائم الألغام الحوثية التي تحصد ضحايا مدنيين بشكل شبه يومي.

وأوضح مصدر طبي في مستشفى الثورة بتعز أن المصابين هم امرأة وطفلين.

وأسماء المصابين هما ماجدة أحمد مكرد (20 عاماً) وحنين عثمان (7 أعوام) عبدالنور سعيد مكرد وهم من سكان منطقة الكدحة، غرب مدينة تعز.

وأضاف أن الوضع الصحي للطفلة المصابة حنين حرجة وهي ترقد في مستشفى الثورة.
الطفلة حنين عثمان
الطفلة حنين عثمان

في السياق نفسه، كشف مرصد حقوقي يمني عن مقتل وإصابة 13 مدنياً جراء الألغام الحوثية والأجسام المتفجرة من مخلفات الحرب، في أربع محافظات يمنية، منذ مطلع مايو الجاري.

وقال المرصد اليمني للألغام، في بيان له اليوم الأربعاء، إن مدنياً يُدعى "محمد علي محسن" (34 عاماً) قُتل بانفجار لغم للحوثيين في محيط مركز مديرية الدريهمي بالحديدة.

وأوضح المرصد في بيانه أنه سجل خلال مايو الجاري مقتل 5 مدنيين، أحدهم طفل، وإصابة 8 مدنيين، بينهم 4 أطفال وامرأة، بحوادث انفجارات ألغام للحوثيين وأجسام متفجرة.

وأشار المرصد إلى أن الحوادث شهدتها محافظات: الحديدة (غرب)، وتعز (جنوب غرب)، ولحج (جنوب)، والبيضاء (وسط اليمن).

ووفق تقارير دولية، فإن جماعة الحوثيين زرعت أكثر من مليوني لغم في العديد من المحافظات اليمنية، ما أجبر نحو خمسة ملايين شخصاً على ترك منازلهم وأراضيهم والنزوح إلى مناطق أخرى هرباً من المتفجرات التي لا تزال حتى اليوم تحصد المزيد من المدنيين بشكل شبه يومي، ما يقارب ثلثهم من الأطفال والنساء.

تبدأ من الرياض.. ليندركينغ يبدأ جولة خليجية لمناقشة السلام في اليمن




يبدأ المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن؛ تيم ليندركينغ، جولة خليجية جديدة هذا الأسبوع، لمناقشة آفاق إرساء السلام في البلاد، والوقف الفوري لهجمات الحوثيين المتهورة في البحر الأحمر والممرات المائية المحيطة به.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان لها، اليوم الثلاثاء، إن المبعوث ليندركينغ يسافر هذا الأسبوع إلى الخليج، لمواصلة المناقشات مع الشركاء بشأن عملية السلام في اليمن والوقف الفوري لهجمات الحوثيين المتهورة في البحر الأحمر والممرات المائية المحيطة به.

وأفاد البيان أن جولة المبعوث الأميركي ستشمل كلا من السعودية والإمارات وعُمان، حيث من المقرر أن يعقد اجتماعات مع المسؤولين في هذه الدول وبقية الشركاء الإقليميين "لمناقشة الخطوات اللازمة لتهدئة الوضع الحالي ودعم الشعب اليمني".

وأشار إلى أن هجمات الحوثيين المستمرة تهدد التقدم نحو تحقيق حل دائم للصراع في اليمن وتعرقل إيصال المساعدات الإنسانية إلى اليمنيين والمحتاجين في جميع أنحاء المنطقة.

وجدد البيان دعم الولايات المتحدة لإرساء السلام الشامل والدائم في اليمن، وأهمية تكثيف الجهود الأممية وانخراط أطراف الصراع فيها من أجل إنهاء سلمي للصراع المزمن في البلاد.

وجاء إعلان الخارجية الأميركية بالتزامن مع جولة جديدة للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ، إلى الرياض، والتي التقى فيها بحسب بيان لمكتبه (الاثنين) بجاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، وسفراء السعودية والإمارات والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن لدى اليمن محمد الجابر، وناقش معهم آفاق السلام في اليمن وسبل استدامة دعم المنطقة والدفع بالوساطة الأممية.

يأتي ذلك في ظل المساعي الدولية المكثفة لإعادة تنشيط المفاوضات السياسية المتعثرة بهدف التوصل لاتفاق على خارطة الطريق لإحلال السلام في اليمن التي ترعاها الأمم المتحدة.

لمناقشة السلام باليمن ووقف هجمات الحوثي البحرية.. ليندركينغ يبدأ جولة خليجية




يبدأ المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، جولة خليجية جديدة هذا الأسبوع، لمناقشة آفاق إرساء السلام في البلاد، والوقف الفوري لهجمات الحوثيين المتهورة في البحر الأحمر والممرات المائية المحيطة به.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان لها، اليوم الثلاثاء، إن المبعوث ليندركينغ يسافر هذا الأسبوع إلى الخليج، لمواصلة المناقشات مع الشركاء بشأن عملية السلام في اليمن والوقف الفوري لهجمات الحوثيين المتهورة في البحر الأحمر والممرات المائية المحيطة به.

وأفاد البيان، أن جولة المبعوث الأميركي ستشمل كلا من السعودية والإمارات وعُمان، حيث من المقرر أن يعقد اجتماعات مع المسؤولين في هذه الدول وبقية الشركاء الإقليميين "لمناقشة الخطوات اللازمة لتهدئة الوضع الحالي ودعم الشعب اليمني".

وأشار إلى أن هجمات الحوثيين المستمرة تهدد التقدم نحو تحقيق حل دائم للصراع في اليمن وتعرقل إيصال المساعدات الإنسانية إلى اليمنيين والمحتاجين في جميع أنحاء المنطقة.

وجدد البيان دعم الولايات المتحدة لإرساء السلام الشامل والدائم في اليمن، وأهمية تكثيف الجهود الأممية وانخراط أطراف الصراع فيه من أجل إنهاء سلمي للصراع المزمن في البلاد.

وجاء إعلان الخارجية الأميركية بالتزامن مع جولة جديدة للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ، إلى الرياض، والتي التقى فيها بحسب بيان لمكتبه (الاثنين) بجاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، وسفراء السعودية والإمارات والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن لدى اليمن محمد الجابر، وناقش معهم آفاق السلام في اليمن وسبل استدامة دعم المنطقة والدفع بالوساطة الأممية.

يأتي ذلك في ظل المساعي الدولية المكثفة لإعادة تنشيط المفاوضات السياسية المتعثرة بهدف التوصل لاتفاق على خارطة الطريق لإحلال السلام في اليمن التي ترعاها الأمم المتحدة.

اليمن.. وفاة مختطف تحت التعذيب في سجون الحوثيين



كشفت مصادر حقوقية يمنية عن وفاة محتجز مدني جديد في سجون جماعة الحوثيين، في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر فقط.

وقالت الناشطة الحقوقية وعضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، القاضية إشراق المقطري، إن "جمعية الهلال الاحمر أبلغت، السبت الماضي، أسرة نجيب حسان علي فارع، المعتقل في سجون جماعة الحوثيين منذ أكثر من 7 سنوات، بوفاته في معتقله".

وأضافت أن نجيب حسان اعتقله الحوثيون يوم الأربعاء 22 فبراير 2017 من منزله في قرية الدبح التابعة لعزلة الربيعي، بمديرية التعزية في محافظة تعز، وبقي محتجزاً لديهم حتى توفي، وسط معلومات عن تعرضه للتعذيب والإخفاء القسري.

وأشارت المقطري إلى أن الجماعة اقتحمت حينها منزله وهجّرت أسرته مع عشرات الأسر من مديرية المظفر بتعز".

وأوضحت أن وفاة حسان تعد ثالث حالة وفاة خلال 3 أشهر لـ"معتقلين" مدنيين في مدينة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين.

ودعت المقطري كافة أطراف النزاع إلى إطلاق المحتجزين على ذمة الحرب، وقالت: "‏أطلقوا سراح بقية المعتقلين قبل أن يموتوا في زنازينهم، ملف المعتقلين تعسفيا والمخفيين قسريا، من ملفات العدالة التي لا يتحقق السلام بدونها".

مزاعم حوثية بإسقاط ثاني مسيرة أميركية فوق اليمن خلال أيام



زعم المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، اليوم الثلاثاء، إسقاط طائرة مسيرة أميركية من طراز (إم.كيو-9) في أجواء محافظة البيضاء بوسط اليمن.

وقال سريع في بيان إن المسيرة الأميركية كانت "تقوم بمهام عدائية" قبل إسقاطها، مشيرا إلى أنه جرى استهدافها بصاروخ أرض-جو محلي الصنع.

وأضاف أن إسقاط الطائرة جاء بعد أيام فقط من إسقاط طائرة من نفس النوع في أجواء محافظة مأرب.

وأضاف سريع أن الطائرة تعد الطائرة الخامسة التي يم إسقاطها خلال عمليات الجماعة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر الماضي.

وكانت القيادة المركزية الأميركية أعلنت في أبريل الماضي سقوط طائرة مسيرة أميركية من نوع (إم.كيو9) في محافظة صعدة بشمال اليمن.

وتعرضت عدة سفن في البحر الأحمر لهجمات شنتها جماعة الحوثي التي تقول إنها تأتي ردا على الحرب الإسرائيلية على غزة.

وتوجه الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية على مواقع للحوثيين بهدف تعطيل وإضعاف قدرات الجماعة على تعريض حرية الملاحة للخطر وتهديد حركة التجارة العالمية.

شارك