"حزب الله" يتوعد إسرائيل بمزيد من الهجمات بعد الهجوم بمسيّرات على حيفا/قصف أميركي على مواقع ميليشيات موالية لإيران شرقي سوريا/قصف جوي للجيش السوداني.. ومعارك ضارية وسط الخرطوم

الإثنين 14/أكتوبر/2024 - 10:52 ص
طباعة حزب الله يتوعد إسرائيل إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 14 أكتوبر 2024.

أ ف ب: حزب الله يتوعد إسرائيل بمزيد من الهجمات

توعد حزب الله، الاثنين، إسرائيل بمزيد من الهجمات إذا واصلت الاعتداء على لبنان، بعدما شنّ هجوماً بمسيّرات على قاعدة عسكرية جنوب حيفا أسفر عن مقتل أربعة جنود إسرائيليين وإصابة نحو 67 في الحصيلة الأكبر في هجوم واحد منذ التصعيد.


وقال الحزب في بيان «إنّ المقاومة تعد إسرائيل بأن ما شهدته في جنوب حيفا ما هو إلا اليسير أمام ما ينتظرها إذا قررت الاستمرار في الاعتداء».

واعتبر الحزب الهجوم على حيفا الأحد «عمليّة نوعية ومركّبة».

وأوضح أنّ مقاتليه أطلقوا «عشرات الصواريخ باتجاه أهداف متنوعة في مناطق نهاريا وعكا بهدف إشغال منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي، وبالتزامن أطلقت القوة الجوية للحزب أسراباً من مسيّرات متنوعة، بعضها يُستَخدم للمرة الأولى، باتجاه مناطق مختلفة في عكا وحيفا».

وتابع الحزب أنّ «المسيّرات النوعية تمكنت من اختراق رادارات الدفاع الجوي الإسرائيلي دون اكتشافها ووصلت إلى هدفها في معسكر تدريب للواء غولاني في منطقة بنيامينا جنوب مدينة حيفا».

وأضاف أنّ المسيرات «انفجرت في الغرف التي يوجد فيها العشرات من ضباط وجنود العدو الإسرائيلي الذين يتحضرون للمشاركة في الاعتداء على لبنان وبينهم ضباط كبار».

جباليا تحت الحصار الإسرائيلي.. أسى وسعي إلى البقاء

يصف فلسطينيون عالقون في جباليا في شمال قطاع غزة معاناتهم بين الحزن على أحبائهم المفقودين، وسعيهم إلى البقاء والاستمرار مع شح الغذاء والقصف المستمر، بينما تبدو أجهزة الطوارئ عاجزة عن الوصول إلى الأشخاص المحاصرين تحت الأنقاض.
يقول محمد أبو حليمة ( 40 عاماً)، من جباليا: «عندنا الأوضاع كارثية في الشمال لا نعرف أين نتوجه، القصف لا يتوقف». ويضيف: «الناس محاصرة في بيوتها، وبينهم شهداء وجرحى».
ويشير أبو حليمة إلى أن «عدد الشهداء كبير وناس تحت الردم مفقودة، منذ أكثر من أسبوع: لا أمل، ولا مياه، ولا يوجد مقومات حياة».
في الأسبوع الماضي، كثّف الجيش الإسرائيلي عملياته في هذه المنطقة بعد إعلانه فرض حصار عليها، ما فاقم معاناة مئات آلاف الأشخاص العالقين هناك، وفق وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا».
ومنذ بدء تطويق جباليا، يؤكد السكان ومسؤولو الرعاية الطبية والدفاع المدني أن القصف الكثيف والطرق المغلقة تحول دون إيصال المساعدات الطبية.
ويؤكد الطبيب حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في جباليا في شمال قطاع غزة: «نحن تحت الحصار الإسرائيلي». ويفيد أبو صفية بأن المستشفى لا يملك سوى «كمية قليلة» من الوقود تكفيه لأيام قليلة، موضحاً: «نقدم الخدمة بالحد الأدنى صراحة، والطواقم الطبية منهكة وعدد الأطباء قليل جداً».
ويضيف: «نعاني حصاراً على الطعام والأدوية والمستلزمات والمستهلكات الطبية وحتى حصاراً على الوقود القادم من الجنوب إلى الشمال».
السبت، تجمع أفراد عائلة وهم ينتحبون على أقارب لهم قتلوا في جباليا وقد لفت جثامينهم بأكفان بيضاء.
تحت الأنقاض
ويقول الدفاع المدني في غزة، إن جهود الإنقاذ تعطلت بشكل متزايد بسبب القتال العنيف ما يمنع طواقمه من الوصول إلى الأماكن التي استهدفتها الغارات، حيث دفن الكثيرون تحت الأنقاض.
ويؤكد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل: «يوجد عشرات المفقودين تحت الأنقاض لا نستطيع الوصول اليهم إطلاقاً». ويوضح أن عدداً كبيراً من الناس قتلوا منذ بدء تكثيف العملية العسكرية في جباليا في السادس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأعلن الجيش في وقتها بدء عمليات جديدة في أجزاء من غزة وحاصرت قواته منطقة جباليا، وأصدر طلبات إخلاء جديدة للسكان، فيما قال محللون إن حركة حماس تعيد رصّ الصفوف، رغم الضربات المتواصلة والقتال العنيف المتواصل منذ أكثر من عام.
واستهدفت القوات الإسرائيلية جباليا بشكل منتظم منذ بدء الحرب في غزة، ما دفع الكثير من سكانها إلى النزوح.
ويؤكد هاشم أبو يوسف عسلية (70 عاماً) أن الجولة الأخيرة من القتال تسببت في المزيد من الأسى. ويقول: «حياتنا يأس في جباليا. كل شهر نقوم بالنزوح»، متابعاً: «منذ أول يوم في الحرب نزحنا 12 مرة. هذه حياتنا».

51 قتيلا و174 جريحاً حصيلة الغارات الإسرائيلية على لبنان السبت

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية الأحد مقتل 51 شخصاً وإصابة 174 بجروح جراء غارات إسرائيلية استهدفت مناطق مختلفة من لبنان السبت.

وقالت الوزارة في بيان إنّ "غارات العدو الإسرائيلي يوم أمس (السبت)على لبنان أسفرت عن ... 51 شهيدا" بينهم "10 شهداء في النبطية" الواقعة على بعد حوالى 12 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل والتي ضربت غارة إسرائيلية سوقا فيها.

د ب ا: الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 جنود في هجوم بمسيرة تابعة لحزب الله

أعلن الجيش الإسرائيلي أن أربعة جنود قتلوا في هجوم بمسيرة تابعة لحزب الله على قاعدة عسكرية قرب مدينة بنيامينا.

وأفاد بيان عسكري إسرائيلي بأن الهجوم، الذي وقع مساء الأحد، أسفر أيضا عن إصابة سبعة جنود بجروح خطيرة.

ويعتبر هذا الهجوم الأشد الذي ينفذه حزب الله منذ أن أطلقت إسرائيل غزوها البري للبنان قبل أكثر من عشرة أيام.

وكالات: "حزب الله" يتوعد إسرائيل بمزيد من الهجمات بعد الهجوم بمسيّرات على حيفا

أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الإثنين، استهدافه لقوات إسرائيلية، متوعدا إسرائيل بمزيد من الهجمات إذا واصلت هجومها على لبنان.

وقال حزب الله في بيان إنه استهدف، فجر الإثنين، للمرة الثانية، تجمعا لقوات إسرائيلية في خلة وردة على الحدود بين لبنان وإسرائيل، بـ"صلية صاروخية".

وفي بيان آخر، قال حزب الله إنه استهدف تجمعا لقوات إسرائيلية في اللبونة بالقطاع الغربي من جنوب لبنان بـ"صلية صاروخية".

كذلك أعلن حزب الله استهداف مركز التأهيل والصيانة "7200" جنوبي حيفا برشقة صاروخية.

وتوعد حزب الله الإثنين إسرائيل بمزيد من الهجمات إذا واصلت الاعتداء على لبنان، بعدما شنّ هجوما بمسيّرات على قاعدة عسكرية جنوب حيفا أسفر عن مقتل أربعة جنود إسرائيليين في الحصيلة الأكبر في هجوم واحد منذ التصعيد.

وأفاد الحزب في بيان بأن المقاومة تعد بأن ما شهدته إسرائيل اليوم في جنوب حيفا ما هو إلا اليسير أمام ما ينتظرها إذا قررت الاستمرار في الاعتداء على شعبنا.

واعتبر الحزب الهجوم على حيفا الأحد "عملية نوعية ومركّبة".

وأوضح أنّ مقاتليه أطلقوا "عشرات الصواريخ باتجاه أهداف متنوعة في مناطق نهاريا وعكا بهدف إشغال منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي، وبالتزامن أطلقت القوة الجوية أسرابا من مسيّرات متنوعة، بعضها يُستَخدم للمرة الأولى، باتجاه مناطق مختلفة في عكا وحيفا".

وتابع الحزب أنّ "المسيّرات النوعية تمكنت من اختراق رادارات الدفاع الجوي الإسرائيلي دون اكتشافها ووصلت إلى هدفها في معسكر تدريب للواء غولاني في منطقة بنيامينا جنوب مدينة حيفا المحتلة".

وأضاف أنّ المسيرات "انفجرت في الغرف التي يوجد فيها العشرات من الضباط والجنود الإسرائيلين الذين يتحضرون للمشاركة في الاعتداء على لبنان وبينهم ضباط كبار".

وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان مقتل أربعة من جنوده وإصابة سبعة آخرين بجروح خطرة، في الهجوم الأكثر دموية الذي يستهدف قاعدة عسكرية إسرائيلية منذ 23 سبتمبر.

معارك ضارية بجنوب لبنان ونتنياهو يطلب من غوتيريش إبعاد «اليونيفيل»

كثفت إسرائيل، أمس، غاراتها الجوية على لبنان، ووسعت نطاقها، بينما خاضت قواتها معارك برية ضارية مع مقاتلين من «حزب الله» عبر الحدود، وأعلنت عن إصابة نحو 70 إسرائيلية في هجوم بمسيرات شنه «حزب الله».
وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته «اشتبكت بشكل مباشر مع مقاتلي «حزب الله» ودمرت بنى تحتية للحزب على طول الحدود».

ودعا الجيش الإسرائيلي، الأحد، سكان 21 قرية في جنوب لبنان إلى إخلائها، بعدما أصدر دعوات مماثلة في سياق توسيع العمليات البرية، التي يشنها في لبنان.

وأصيب 25 جندياً إسرائيلياً، بعضهم بحالة خطيرة، أمس، جراء القتال الدائر في جنوب لبنان، بينما أدت مسيرة أطلقها الحزب على حيفا، إلى مقتل 3 جنود وإصابة 67 آخرين بجروح، بعضهم في حالة خطيرة.

وقالت مصادر طبية إسرائيلية أن عدد الجرحى في الهجوم بطائرة مسيرة في منطقة بنيامينا، ارتفع إلى 67 شخصاً، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وتم إطلاق ثلاث طائرات مسيرة من لبنان باتجاه إسرائيل الليلة الماضية، واخترقت إحداها العمق الإسرائيلي وانفجرت وسقطت قرب مستوطنة بنيامينا جنوبي حيفا.

وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن إسرائيل لم تهاجم بيروت منذ ثلاثة أيام، وذلك بتوجيه من المستوى السياسي. ويأتي ذلك في أعقاب المحادثة التي أجراها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الأربعاء الماضي، مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي طلب منه الحد من الهجمات في بيروت، والتركيز على جنوب لبنان. ووفق الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية، كثفت إسرائيل غاراتها الجوية، وإطلاق النيران من الأسلحة الثقيلة على قرى في جنوب لبنان.

وقالت إن الطيران الإسرائيلي استهدف المسجد القديم وسط بلدة كفرتبنيت، ودمره بالكامل.

وأعلن الصليب الأحمر اللبناني عن إصابة مسعفين تابعين له في غارة إسرائيلية على منزل في جنوب لبنان، كان قد أرسلهم «بعد إجراء الاتصالات اللازمة» مع قوات اليونيفيل.

ودعا نتانياهو، الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى إبعاد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) عن جنوب لبنان. وقال في بيان مصور متوجها إلى غوتيريش: أبعدوا قوات اليونيفيل عن الخطر. يجب القيام بذلك الآن وعلى الفور. وأضاف: أود أن أتوجه من هنا مباشرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة: حان الوقت لإخراج قوات اليونيفيل من مناطق القتال. الجيش الإسرائيلي طلب ذلك مراراً وتكراراً، وقوبل بالرفض مراراً وتكراراً.

سكاي نيوز: قصف وتطويق وتوغل.. آخر التطورات في قطاع غزة

أدى القصف الإسرائيلي المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة لوقوع عشرات القتلى الفلسطينيين.

وأفادت مصادر طبية، الإثنين، في قطاع غزة بمقتل 43 فلسطينا في غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيليين على وسط قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

حيث قتل 22 فلسطينيا وأصيب العشرات في قصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط القطاع.

كما قتل 20 فلسطينا في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على شمال قطاع غزة منذ فجر الإثنين.

يأتي ذلك وسط استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في شمالي القطاع، واستمرار تطويق مناطق في جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون بالموازاة مع غارات جوية وقصف مدفعي مكثف أسفر عن العشرات من القتلى والمصابين ودفع مئات العائلات إلى النزوح.ووسعت القوات الإسرائيلية نطاق توغلها في شمال قطاع غزة ووصلت الدبابات إلى الأطراف الشمالية لمدينة غزة حيث قال سكان إنها دكّت بعض المناطق في حي الشيخ رضوان، مما أجبر الكثير من الأسر على ترك منازلهم.

وبعد مرور 9 أيام على العملية الإسرائيلية الكبرى في شمال غزة، قال مكتب الإعلام الحكومي في القطاع الذي تديره حماس إن الضربات الإسرائيلية قتلت حوالي 300 فلسطيني هناك.

وأضاف أن القصف الإسرائيلي لمنازل المدنيين وأماكن النازحين يهدف إلى إجبار السكان على مغادرة غزة نهائيا، وهو ما تنفيه إسرائيل.

وفي حين أن إسرائيل تركز هجماتها حاليا على الشمال، فإنها تواصل أيضا قصف مناطق أخرى في أنحاء القطاع.

وبعد عام من الهجمات الإسرائيلية التي تقول السلطات الصحية في غزة إنها قتلت حتى الآن ما يربو على 42 ألف فلسطيني، عاد مئات الآلاف من السكان إلى المناطق الشمالية المدمرة.

ويقول مسؤولون فلسطينيون ومن الأمم المتحدة إنه لا توجد مناطق آمنة في غزة.

كما أبدوا مخاوفهم إزاء النقص الحاد في الغذاء والوقود والإمدادات الطبية في شمال القطاع وقالوا إن خطر المجاعة يلوح هناك.

قصف أميركي على مواقع ميليشيات موالية لإيران شرقي سوريا

قصفت المدفعية الثقيلة المتمركزة في حقل كونيكو بريف دير الزور، ليلة الاحد، مواقع للميليشيات التابعة لإيران في قرية الجفرة قرب مطار دير الزور العسكري شرقي سوريا.

كما قصفت المدفعية الأميركية أطراف بلدتي خشام وحويجة صقر بالريف الشرقي لدير الزور.

ويتواصل القصف الأميركي على نقاط ومعابر تستخدمها الفصائل الموالية لإيران بريف دير الزور منذ نحو أسبوع، بهدف منع تحركات عناصرها وإيقاف إمدادات الأسلحة والصواريخ إليها.

بالموازاة مع ذلك جرت تدريبات بالذخيرة الحية في قاعدة الشدادي جنوبي الحسكة شاركت فيها مروحيات الأباتشي، التي ظلت تحلق فوق المنطقة حتى صباح الإثنين.

كما هبطت طائرة شحن في قاعدة الشدادي تحمل على متنها معدات عسكرية واسلحة وذخائر.

وفي قاعدة التنف على مثلث الحدود العراقية السورية الأردنية تجري قوات التحالف الدولي تدريبات في إطار رفع حالة التأهب لصد أي هجوم على القواعد الأميركية في المنطقة.

قصف جوي للجيش السوداني.. ومعارك ضارية وسط الخرطوم

ذكرت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية"، الإثنين، أن الجيش السوداني دفع بقوات من منطقة أم درمان إلى وسط الخرطوم.

وأوضحت المصادر أن "معارك ضارية تجري حاليا بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بمنطقة المقرن وسط الخرطوم".

وأشارت إلى أن "الطيران الحربي قصف تجمعات لقوات الدعم السريع بمنطقة المقرن وسط الخرطوم، فيما رد الدعم السريع باستخدام مضادات الطيران بصورة كثيفة".

وتتفاقم الكارثة الإنسانية بشكل كبير، مع وصول الحرب إلى 13 ولاية من ولايات السودان الـ18.

وشهدت وتيرة الصراع في السودان ارتفاعا كبيرا خلال الأسابيع الأخيرة، حيث بلغ العنف أعلى مستوى له منذ اندلاع القتال منتصف أبريل 2023.

ويأتي هذا بالتوازي مع الانتشار المخيف للأمراض المعدية، وارتفاع معدلات سوء التغذية وسط الأطفال.

وفي حين يحاصر الجوع 26 مليون شخص في البلاد، يعاني حوالي 34 بالمئة من الأطفال سوء التغذية أو سوء التغذية الحاد.

ومع تطاول أمد الحرب، تتزايد معاناة العالقين الذين يعيشون تحت أصوات الرصاص والقصف اليومي، ويواجهون قسوة المرض ببطون خاوية.

شارك