إحالة 25 إخوانياً بالمنوفية إلى محاكمات عسكرية لتعديهم على المنشآت// "داعش" يطالب أنصاره بالتوقف عن نشر تحركاتهم// التهديد بقتل رهينة أمريكي في فيديو لتنظيم القاعدة في اليمن

الخميس 04/ديسمبر/2014 - 06:26 م
طباعة إحالة 25 إخوانياً
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية، أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع الإليكترونية، فيما يخص جماعات الإسلام السياسي، اليوم الخميس 4 ديسمبر 2014.

مفتى الجماعة الإسلامية: «جل الشعر» يفسد الوضوء

مفتى الجماعة الإسلامية:
أفتى الشيخ عبد الآخر حماد -  مفتى الجماعة الإسلامية- على صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، بعدم جواز المسح على الشعر أثناء الوضوء إذا كان الشعر به "جل" الشباب الذي يستخدمونه لتثبيت شعرهم. 
وقال حماد ردًا على سؤال أحد متابعيه، إن "جل الشعر" يفسد الوضوء ولا يجيزه لأن الغرض الأساسي من المسح بالماء على الشعر هو وصول الماء تمامًا إلى الشعر دون موانع، والجل يعد من الموانع.
(فيتو)

البيان الختامي لمؤتمر الازهر.. الجماعات التكفيرية ليست من الإسلام في شيء

البيان الختامي لمؤتمر
لم يخرج مؤتمر الأزهر بنتائج ملموسة لمواجهة التنظيمات المتشددة التي دانها بشدة، أكد المشاركون به في بيان ختامي إثر اجتماعهم على أن "العالم العربي يواجه حالة غير مسبوقة من التوتر والاضطراب نتيجة ظهور حركات متطرفة تعتمد الارهاب أداة لتنفيذ مآربها فقد تعرض مواطنون آمنون الى الاعتداء على كرامتهم الانسانية وحقوقهم الوطنية ومقدساتهم الدينية وجرت هذه الاعتداءات باسم الدين والدين منها براء".
واعتبر البيان أن "كل الفرق والجماعات والمليشيات الطائفية التي استعملت العنف والارهاب في وجه ابناء الامة، رافعة زوراً وبهتاناً رايات دينية، هي جماعات آثمة فكراً وعاصية سلوكاً وليست من الاسلام الصحيح في شيء".
ودعا المؤتمر إلى "لقاء حواري عالمي للتعاون من أجل صناعة السلام وإشاعة العدل في إطار احترام التعدد العقيدي والمذهبي والاختلاف العنصري والعمل بجد واخلاص على اطفاء الحرائق المتعمّدة بدلاً من اذكائها".
وشدد البيان على أنه "من المفاهيم المحرفة" ايضاً من قبل التنظيمات المتشددة "مفهوم الجهاد ومعناه الصحيح في الاسلام هو الدفاع عن النفس ورد العدوان واعلانه لا يكون الا من ولي الامر وليس متروكاً لأي فرد او جماعة مهما كان شأنها".
وأكد المؤتمر ان "تهجير المسيحيين وغيرهم من الجماعات الدينية والعرقية الاخرى جريمة مستنكرة نجمع على ادانتها"، وناشد "اهلنا المسيحيين الحذر في اوطانهم حتى تزول موجة التطرف التي نعاني منها جميعا".
وفي كلمته الافتتاحية في المؤتمر أدان شيخ الأزهر احمد الطيب "الجرائم البربرية" التي يرتكبها تنظيم "داعش" في العراق وسوريا.
وقال الطيب امام المؤتمر الذي يحضره قادة دينيون من عشرين دولة، بينها السعودية وايران والمغرب وماليزيا ونيجيريا وباكستان، ان تنظيمات وفصائل مسلحة "ترتكب هذه الجرائم البربرية النكراء تدثرت بدثار هذا الدين الحنيف واطلقت على نفسها اسم "الدولة الاسلامية" في محاولة لتصدير صورة "اسلامهم" الجديد المغشوش".
وفي المؤتمر كان لعلماء الجمهورية الاسلامية الإيرانية حضور بارز على اعتبار ان التعاون المشترك بين المرجعيات الاسلامية المهمة سيشكل سداً منيعاً امام محاولات التحريض الطائفي الذي لا يفرق بين السنة والشيعة. وقال رئيس جمعية المذاهب الاسلامية في ايران أحمد المبلغي إنه "بما أن الخطر موجه الى الجميع فعلى الجميع أن يعالجوه، ولو كانت هناك تفرقة بيننا، فسوف يستغل التكفيريون ذلك ضدنا وضد اهل السنة وضد اسلامنا".
وبدوره، قال مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان إن "هناك شبه اتفاق على نبذ الخطاب المذهبي التحريضي المقيت الذي قد يتسبب في وقوع فتنة، ونحن دائماً في لبنان في حالة يقظة ووعي تام لأي سبب قد يؤدي الى وقوع الفتنة".
وقد اكد المجتمعون على أهمية إصلاح الخطاب الديني وتطوير مناهج التعليم وتصحيح بعض المفاهيم الاسلامية كـ"الجهاد" و"الخلافة" و"الدولة الاسلامية" بعد ان تعرضت الى محاولات تحريف على ايدي الجماعات المسلحة التى تشوه صورة الاسلام والمسلمين.
(العهد)

اختراق عناصر طالبان للمؤسسة العسكرية الأفغانية

اختراق عناصر طالبان
لماذا لم توفر الاتفاقية الأمنية التي وقعت بين الولايات المتحدة الأمريكية والحكومة الأفغانية الأمن، بل بالعكس زادت هجمات طالبان بعد توقيع الاتفاقية أواخر شهر سبتمبر/أيلول الماضي؟ ولماذا رفض الرئيس السابق حامد كرازاي توقيعها، فيما كانت أول خطوة أقدم عليها الرئيس الأفغاني الجديد أشرف غني؟ وهل ستمدد الاتفاقية عامًا بعد آخر في ظل بقاء الأوضاع غير المستقرة في البلاد وعدم وجود الرغبة في حل سياسي توفيقي في البلاد؟
المراقبون للشأن الأفغاني يرصدون ازدياد الهجمات في الآونة الأخيرة التي تستهدف القوات الأفغانية، وقوات التحالف في أفغانستان، مع اقتراب نهاية العام الجاري؛ موعد انسحاب الأخيرة من البلاد، وشهد الأسبوعان الماضيان، وقوع 10 هجمات، كان أبرزها ذلك الذي استهدف منظمة “IRD” الإغاثية، في حي “وزير أكبر خان”، الذي يعد من أكثر مناطق العاصمة أمنًا، نظرًا للإجراءات المشددة المطبقة فيه؛ بسبب وجود عدد كبير من السفارات.
وتربط وزارة الداخلية الأفغانية بين تصاعد الهجمات، وتوقيع الاتقافية الأمنية مع واشنطن، قبل نحو شهرين، حيث يشير المتحدث باسم الوزارة صديق صديقي، أن “الاتفاقية أسقطت خطط طالبان في السيطرة على العاصمة كابول، وهي تصعد من هجماتها لزيادة مخاوف السكان من مستقبل البلاد، عقب انسحاب القوات الأجنبية”، وأعلنت الوازرة أن “عدد العمليات الأمنية في عموم البلاد خلال الشهر الأخير، بلغت 252 عملية، قتل خلالها 615 عنصرًا من طالبان، وألقي القبض على 238 عنصرًا آخرين”، مشيرة أن “الهجمات تتسبب بمزيد من الضحايا في صفوف المدنيين”، وتظهر تقارير الأمم المتحدة، أن “النصف الأول من العام الجاري، شهد مقتل 1564 مدنيًا، وجرح 3289 شخصًا آخرين”، مشيرة أن “الهجمات الجوية، تتسبب بمقتل وجرح 1% من الضحايا المدنيين”.
خبراء في الشأن الأفغاني يرجعون تصاعد الهجمات بشكل مضطرد، لأسباب تتعلق باختراق طالبان للمؤسسة العسكرية، وتخابر أشخاص من داخل المؤسسة العسكرية مع طالبان، وفقًا لرأي اللواء عبد القادر أشنا من وزارة الدفاع الأفغانية، حيث قال إن “هؤلاء يسهلون مهمة طالبان للقيام بعملياتها”، فيما يؤكد الخبير العسكري الأفغاني، وموظف الاستخبارات السابق عابد نازار، على “ضرورة إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية، للتغلب على الترهل والضعف الاستخباراتي الذي أصابها، وضبط الأشخاص المتعاملين مع طالبان، داخل تلك المؤسسات، الأمر الذي سيسهم في الحد من هجمات الحركة بالمحصلة”.
وبموجب الاتفاقية الأمنية بين أفغانستان والولايات المتحدة، ستبقي الأخيرة على 9800 عسكري في البلاد، بعد انتهاء العام الجاري، حيث سيقدمون الاستشارة والتأهيل للقوات الأفغانية في مكافحة الإرهاب، على أن يُخفض عدد القوات الأميركية إلى النصف مع نهاية عام 2015، ومع حلول عام 2016 سيبقى 1000 عسكري فقط، لحماية المراكز الدبلوماسية الأمريكية.
وكانت أفغانستان وقعت مع واشنطن اتفاقية أمنية ثنائية، في خطوة تدل على رغبة الرئيس الجديد أشرف غني في تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، وتجيز الاتفاقية بقاء قوات أمريكية في أفغانستان عام 2015، ووقع الاتفاقية السفير الأمريكي جيمس كانينغهام ومستشار الأمن القومي الأفغاني حنيف أتمار، خلال حفل نظم في القصر الرئاسي في كابول بحضور الرئيس الجديد أشرف غني، وكان الرئيس الأفغاني السابق حميد كرزاي رفض توقيع هذه الاتفاقية، ما تسبب في توتر العلاقات بين البلدين.
ووقع كانينغهام وأتمار في الوقت نفسه اتفاقية مماثلة مع حلف الأطلسي، تلقي أسس وجود الحلف في أفغانستان السنة المقبلة، وسينضم جنود ألمان وإيطاليون ومن دول أخرى من حلف شمال الأطلسي إلى قوة قوامها 9800 عنصر أمريكي، لكي يصل إجمالي عدد هذه القوة حوالى 12500 شخص، وبعد انتهاء المهمة القتالية لحلف الأطلسي في ديسمبر/كانون الأول ستتولى القوة الجديدة تدريب ودعم الجيش الأفغاني والشرطة في مواجهة متمردي طالبان.
(تقرير)

إحالة 25 إخوانياً بالمنوفية إلى محاكمات عسكرية لتعديهم على المنشآت

إحالة 25 إخوانياً
أصدر اليوم المستشار أحمد عبد الجواد، المحامى العام لنيابات المنوفية، قرارا بإحالة 25 من جماعة الإخوان الإرهابية بمحافظة المنوفية إلى المحاكمات العسكرية، وذلك طبقا لتعديل القانون رقم 36 لسنة 2014 وذلك بتهمة التعدى على المنشآت العامة بالتخريب وحرق سيارة شرطة والانتماء لجماعة محظورة وتهديد الأمن القومى.
(اليوم السابع)

"قطب": الإخوان تسعى للاستحواذ على المعارضة الوطنية

قطب: الإخوان تسعى
قال السفير مخلص قطب، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن تنظيم الإخوان يسعى للاستحواذ على المعارضة الوطنية في مصر، حيث يطرح ويقدم نفسه كمعارض رئيسي، وأن على جميع قوى المعارضة أن تنضوي تحت قيادته.
وأشار في تصريح اليوم الخميس، إلى أن تنظيم الإخوان استغل مناخ التغيير الذي تواكب مع ثورة 25 يناير واستحوذ على الحكم، واستفرد به وأقصى قوى المعارضة الوطنية الأخرى بعد أن استغلها وعمل على فرض أيدولوجيته، والسيطرة على مفاصل الدولة.
وقال "إنه يسعى الآن حثيثا ويحاول أن يكرر نفس الموقف، ويفرض سيطرته ويستحوذ على المعارضة الوطنية على أمل العودة مرة أخرى إلى الحكم".
(البوابة نيوز)

تنظيم داعش يطالب أنصاره بالتوقف عن نشر تحركاتهم

تنظيم داعش يطالب
طالب تنظيم «داعش» الإرهابي أنصاره بالتوقف عن نشر تحركاتهم وتحركات زملائهم المكلفين بمهام رسمية تتبع التنظيم في عدد من البلاد العربية.
وأطلق التنظيم حملة جديدة لهذا الغرض أطلق عليها «حملة تكتيم إعلامي» ونشرها عبر موقعي التواصل الاجتماعى «فيس بوك» و«تويتر» لنشرها وسط أنصاره من أجل التوقف عن نشر أخبارهم وتحركاتهم على تلك المواقع المراقبة أمنيًا من أجهزة المخابرات العالمية التي تسعى لضرب التنظيم الإرهابي في كل مكان.
(فيتو)

قيادية بالإخوان: الجماعة تستحق كل هذا الفشل وبجدارة

قيادية بالإخوان:
قالت سمية الشواف، أحد الكوادر التنظيمية في جماعة الإخوان المسلمين، إن الجماعة "تستحق كل هذا الفشل السياسي".
وأضافت مهاجمة الجماعة في حسابها على «فيسبوك»، الخميس، «إحنا نستحقه بجدارة، وكنا دايمًا بنقول إحنا الجماعة الوحيدة المنظمة وعندها رؤية وخطة، ومش عارف إيه، والحقيقة إحنا معندناش أي حاجة خالص".
وطالبت «الشواف» بتدشين حملة لعزل محمود حسين، الأمين العام للجماعة، باعتباره «المسؤول الأول عن هذا الفشل»، كما طالبت بإغلاق موقع «اخوان أون لاين»، باعتباره أحد مصادر ترويج الشائعات، وقالت إن البديل لهذه القيادات تصعيد كوادر ومتخصصين لوضع رؤية وخطة للنهوض بالجماعة، على حد تعبيرها.
(المصري اليوم)

التهديد بقتل رهينة أمريكي في فيديو لتنظيم القاعدة في اليمن

التهديد بقتل رهينة
هدد تنظيم "القاعدة في اليمن" الأربعاء 3 ديسمبر/كانون الأول بتصفية رهينة أمريكي، إن لم تستجب الولايات المتحدة لمطالبه وذلك حسبما أظهر فيديو تم بثه على شبكة الإنترنت.
وتحدث "نصر بن علي الأنسي" ممثل "قاعدة الجهاد في جزيرة العرب" عن رهينة أمريكي يدعى روبرت سامرز عمره 33 عاما موضحا أنه خطف قبل عام في صنعاء وطلب المساعدة.
وتفيد تقارير صحافية بأن سامرز صحافي خطف في العاصمة اليمنية في سبتمبر/أيلول 2013.
وهدد "الأنسي" بإعدام الرهينة في الأيام الثلاثة التي تلي بث التسجيل ما لم تلب الولايات المتحدة مطالب التنظيم دون أن يذكرها، لكنه أكد أن واشنطن "تعلمها جيدا".
يذكر أن اليمن حليف أساسي للولايات المتحدة في حملتها ضد "القاعدة" وتجيز صنعاء لواشنطن شن هجمات بواسطة طائرات من دون طيار ضد مواقع التنظيم على أراضيها.
(صوت روسيا)

عملية الشيشان تنتهي بالقضاء على جميع الإرهابيين

عملية الشيشان تنتهي
قالت السلطات الروسية الخميس 4 ديسمبر إن قوات الأمن تمكنت من فك الحصار عن مبان في العاصمة الشيشانية وقتل جميع الإرهابيين المتحصنين فيها.
وأضافت المصادر أن 10 من رجال الشرطة قتلوا وأصيب 28 بجروح خلال الاشتباكات مع المسلحين.
وكان الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف أعلن في وقت سابق أنه عثر على عدة مسلحين في إحدى مدارس وسط غروزني.
وأفاد مصدر أمني الخميس بمقتل عدد من المسلحين الإرهابيين ورجال الشرطة في العاصمة الشيشانية غروزني.
وحسب معطيات وزارة الداخلية جرت محاصرة عدد من المقاتلين في مبنى وزارة الإعلام الشيشانية، فيما أكد الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف تسلل مجموعة صغيرة من المسلحين إلى غروزني، منوها بإجلاء كل المدنيين من المبنى الذي جرت فيه محاصرة المسلحين.
وأشار قاديروف إلى أن المسلحين كانوا يرتدون زي الشرطة، وكان مصدر أمني أعلن أن ثلاثة من رجال الشرطة قتلوا لدى محاولتهم إيقاف سيارة كانت تقل مسلحين، وأضاف المصدر لاحقا أن المسلحين كانوا يتنقلون على متن ثلاث سيارات.
وقد فرض نظام محاربة الإرهاب في مدينة غروزني. وقامت قوات الأمن بعملية خاصة في مبنى وزارة الإعلام تمت بها تصفية الإرهابيين.
(روسيا اليوم)

الجيش الأمريكي يؤكد وجود معسكرات تدريبية لتنظيم "الدولة الإسلامية" شرق ليبيا

الجيش الأمريكي يؤكد
صرح قائد القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا الجنرال ديفيد رودريغيز أن تنظيم الدولة الإسلامية يقيم معسكرات تدريب في شرق ليبيا تضم حوالي 200 مقاتل. وأكد أن هذا التنظيم حديث العهد هناك و"نشاطه محدود جدا"، مضيفا بأن الولايات المتحدة تراقب هذه المعسكرات عن كثب.
أعلن جنرال أميركي أن تنظيم "الدولة الإسلامية" الذي يسيطر على أنحاء واسعة في سوريا والعراق، لديه معسكرات تدريب في شرق ليبيا، مشيرا إلى أن القوات الأمريكية تراقب من كثب هذه المعسكرات التي قلل في الوقت نفسه من أهميتها.
وقال الجنرال ديفيد رودريغيز، قائد القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا، للصحافيين إن تنظيم الدولة الإسلامية "أقام معسكرات تدريب هناك" في ليبيا فيها حوالي 200 جهادي.
وسبق للدول الغربية الكبرى أن أبدت خشيتها من أن يستغل المتطرفون الإسلاميون الانفلات الأمني والسياسي الذي تشهده ليبيا من اجل التمدد في هذا البلد، لكن الجنرال رودريغيز استبعد القيام بأي عمل عسكري في المستقبل القريب ضد هذه المعسكرات "الحديثة العهد".
وقال إن نشاط "الدولة الإسلامية" في ليبيا "محدود جدا وحديث العهد".
وأضاف أن هذه المعسكرات تضم "حوالي 200" جهادي، مؤكدا أن القوات الأمريكية ستستمر في متابعة الوضع عن كثب لتبيان ما إذا كان وجود "الدولة الإسلامية" في ليبيا يتوسع أم لا.
وردا على سؤال عما إذا من الوارد توسيع رقعة الغارات الجوية التي تشنها الولايات المتحدة مع حلفاء لها ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في كل من العراق وسوريا بحيث تشمل معسكرات التنظيم في الأراضي الليبية، قال الجنرال الأمريكي "كلا، ليس الآن".
وأضاف أن التنظيم الجهادي "بدأ نشاطاته في شرق ليبيا حيث يقوم بتقديم بعض الناس، لكن علينا أن نستمر في متابعة ورصد الوضع بعناية كي نرى ما الذي سيحصل وما إذا كان (التنظيم) ينمو باطراد".
(فرانس 24)

شارك