تفجير انتحاري باليمن يوقع 33 قتيلا في صفوف الحوثيين.. الأكراد يسيطرون على 70% من كوباني.. إيران: جيوشنا في دول عربية حجمها أضعاف حزب الله
الأربعاء 31/ديسمبر/2014 - 08:33 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية عرضا لكل ما يمت بصلة للإسلام السياسي والجماعات والتنظيمات في الداخل والخارج في الصحف العربية والمصرية والمواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء اليوم الأربعاء 31-12-2014
اليمن.. تفجير انتحاري يوقع 33 قتيلًا في صفوف الحوثيين
فجر انتحاري نفسه داخل مركز ثقافي أثناء احتفال عشرات الحوثيين بذكرى المولد النبوي في مدينة إب (وسط البلاد) ما أسفر عن مصرع 33 شخصا وسقوط عدد من الجرحى حسبما ما صرحت به مصادر طبية لوكالة رويترز.
ونقل المسعفون جثث 20 شخصا تضم نساء وأطفالا إلى مستشفى الثورة بالمدينة، فيما جرى نقل 13 آخرين إلى مستشفى المنار المحلي.
وقال شهود عيان لرويترز إن من بين المصابين في الحادث محافظ مقاطعة إب، وأشاروا إلى وقوع انفجار آخر خارج أحد المستشفيات التي نقل إليها المصابون في التفجير الانتحاري، دون أن تتوفر تفاصيل إضافية عن سقوط ضحايا.
وكان الحوثيون الذين يسمون أنفسهم "أنصار الله" سيطروا على صنعاء في 21 أيلول/سبتمبر ويقومون منذ ذلك الوقت بالتمدد جنوبا وغربا، إلا أنهم يواجهون مقاومة من تنظيم القاعدة ومن قبائل سنية.
(الحرة)
إيران: جيوشنا في دول عربية حجمها أضعاف حزب الله
أكد نائب قائد الحرس الثوري الإيراني الجنرال حسين سلامي وجود جيوش شعبية مرتبطة بالثورة الإيرانية في العراق وسوريا واليمن، يبلغ حجمها أضعاف حزب الله في لبنان.
وقال في تصريحات نقلتها وكالة أنباء "فارس" إن الثورة الإيرانية ارتبطت بأواصر مع العراق لتشكل هناك قوات شعبية يبلغ حجمها 10 أضعاف حجم حزب الله في لبنان.
وأشار سلامي إلى أن سوريا تشكلت فيها أيضاً قوات شعبية، معتبراً أن جماعة أنصار الله التابعة لجماعة الحوثيين في اليمن يمارسون الآن دوراً كبيراً كدور حزب الله في لبنان.
من جهته قال رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني إن بلاده استطاعت أن تشكل قوة ردع تحفظ أمنها وتساعدها على الوقوف في وجه التهديدات.
وتزامن ما كشفه الجنرال حسين سلامي مع تأكيد مسؤولين غربيين ومعارضين سوريين أن إيران أسست بالفعل ما يسمى حزب الله السوري في سوريا كذراع عسكرية ضاربة تابعة مباشرة لها، ويقفز هذا الحزب فوق القوانين السورية ولا يخضع لسلطات النظام السوري بمختلف مستوياتها.
ويتكون حزب الله السوري من عدة آلاف من المقاتلين الإيرانيين من الحرس الثوري منحوا أوراقاً ثبوتية سورية، ومن عراقيين ويمنيين، وأفغان كانوا متفرقين بميليشيات متعددة، وفق مصدر أمني غربي.
من ناحيتها تقول المعارضة السورية إن قادة حزب الله السوري إيرانيون ولبنانيون وتشرف إيران عليه بشكل مباشر وغير مباشر، سواء عبر قادة من الحرس الثوري الإيراني المتواجدين في سوريا، أو عبر قادة ميدانيين من حزب الله اللبناني.
ويأتي هذا مع اختتام الجيش الإيراني مناورات عسكرية واسعة استمرت ستة أيام، اختبرت خلالها أسلحة جديدة وجرت في المنطقة الواقعة بين شرق مضيق هرمز وشمال المحيط الهندي. كما ركزت على اختبار منظومات صاروخية جديدة وجربت لأول مرة ما قالت إنها "طائرة انتحارية بلا طيار تهاجم هدفها وتنفجر فيه".
(العربية نت)
ردود سكان قرى بصلاح الدين بعد طرد داعش ودخول الجيش العراقي
نشرت وزارة الدفاع العراقية، الأربعاء، مقطع فيديو يظهر قيام الجيش العراقي بتحرير مناطق وقرى بصلاح الدين من تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" وردود أعالي هذه القرى.
وقالت الوزارة في تسجيلها: "تمكن أبطال قيادة فرقة المشاة الآلية الخامسة ضمن قاطع عمليات سامراء وبإسناد من طائرات القوة الجوية البطلة وأبناء الحشد الشعبي من تحرير قرى البو نصيف و البو تركي باتجاه نهر الحاوي في محافظة صلاح الدين ودخول مطار المعتصم بعد اشتباكات عنيفة مع المجاميع الإرهابية حيث أسفرت هذه العملية عن قتل عدد كبير من الإرهابيين والاستيلاء على معداتهم وتحرير عدد كبير من العوائل التي كانت محاصرة من قبل عصابات داعش في ناحية الضلوعية كما قام أبطال الهندسة الآلية العسكرية برفع وتفجير أكثر من 50 عبوة ناسفة كانت مزروعة في الطرق والمنازل وما زلت قواتنا البطلة مستمرة في عملياتها البطولية ضد هذا التنظيم الإرهابي."
(CNN)
"داعش" يعتقل 3 صحفيين في الموصل
ذكر شهود عيان الأربعاء أن عناصر في تنظيم "الدولة الإسلامية" اعتقلوا ثلاثة صحفيين يعملون لحساب محطة تلفزيونية يملكها اثيل النجيفي محافظ الموصل.
وقال الشهود إن "عناصر في تنظيم "داعش" اعتقلوا ظهر اليوم ثلاثة صحفيين يعملون لحساب محطة تلفزيون "سما الموصل" المملوكة لمحافظ الموصل اثيل النجيفي وتم اقتيادهم إلى جهة مجهولة".
من جهة أخرى اعتقل تنظيم "داعش" العقيد عبد الله الجبوري مسؤول إعلام الفرقة الثالثة في قوات الشرطة الاتحادية من منزله في ناحية القيارة جنوبي الموصل.
(شبكة ارم)
وزير الأوقاف الأردني لن نتهاون في ملاحقة أصحاب الفتاوى الضارة بالمجتمع والمصالح
قال وزير الأوقاف والشئون والمقدسات الإسلامية الأردني، هايل داوود، إن الوزارة لن تتهاون إزاء إصدار فتاوى دينية ضارة بالمجتمع والمصالح العليا للدولة الأردنية، وملاحقة من يصدرونها.
وأوضح داود، في تصريح لوكالة الأناضول، أن دائرة الافتاء في بلاده تقدمت بشكوى للنائب العام ضد شخص (لم يسمه) قام بإصدار فتوى قبل أسابيع تتعلق بجواز تخصيص جزء من المسجد الأقصى لليهود للسماح لهم بالصلاة فيه.
واعتبر أن تلك الفتوى "تؤدي إلى الحاق الضرر بالمصلحة العامة للدولة الأردنية بخاصة المسجد الأقصى، ويمكن أن تؤدي إلى إلحاق الضرر بالجهود الأردنية لحماية الأقصى والمقدسات في مدينة القدس″.
وأكد الوزير الأردني أن "كل من يشكل خطراً وضرراً بمصالح الدولة يجب ملاحقته قانونياً".
وكان أحد معلمي وزارة التربية الأردنية في مدينة اربد (80 كم شمال العاصمة عمان) أصدر فتوى بثها عبر فيديو تناقلته وسائل إعلام محلية دعا فيها إلى تخصيص مكان لليهود للصلاة في المسجد الأقصى.
وأقر مجلس النواب الأردني “البرلمان” الأحد الماضي، تعديلات على قانون الافتاء في البلاد بموجبه يتم معاقبة كل شخص أو جهة تصدر فتاوى شرعية عشوائية في القضايا العامة وتلحق ضرراً بالمصلحة الوطنية، بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد عن ثلاثة أشهر وبغرامة لا تزيد عن خمسمائة دينار أردني (750 دولارا أمريكيا).
يذكر أن دائرة أوقاف القدس التابعة لوزارة الأوقاف والمقدسات والشؤون الإسلامية في الأردن، هي المشرف الرسمي على المسجد الأقصى وأوقاف القدس (الشرقية)، بموجب القانون الدولي، الذي يعد الأردن آخر سلطة محلية مشرفة على تلك المقدسات قبل احتلالها من جانب إسرائيل.
وتسببت الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المسجد الأقصى والمصلين فيه منذ أشهر بتوتر ملحوظ في العلاقات بين إسرائيل والأردن، بلغت ذروتها بأن قامت الحكومة الأردنية باستدعاء سفيرها من تل أبيب في الخامس من نوفمبر / تشرين ثاني الماضي.
(الراي اليوم)
الأكراد يسيطرون على 70 % من كوباني
استعادت القوات الكردية السيطرة على نحو 70 % من مدينة عين العرب (كوباني) السورية على الحدود مع تركيا، بعد أنْ تصدّت لمقاتلي تنظيم «داعش» الذين يحاصرون المدينة منذ شهور وأجبرتهم على التقهقر.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يتّخذ من بريطانيا مقرًا له، إنَّ القوات الكردية تدعمها الغارات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة حقَّقت مكاسب مهمة على الأرض ليل أمس الثلاثاء، وفقًا لوكالة رويترز، وذلك بعد اشتباكات عنيفة مع قوات «داعش» في جنوب المدينة.
وشنَّت القوات التي تقودها الولايات المتحدة غارات جوية كل يوم تقريبًا هذا الشهر على مواقع الدولة الإسلاميّة في المدينة ذات الأغلبية الكردية. وأضاف المرصد الذي يجمع معلوماته من مصادر في سورية أنَّ القوات الكردية تسيطر الآن على جنوب ووسط المدينة ومعظم غربها وأنَّ المنطقة التي تسيطر عليها تمتد حتى الحدود.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن إنَّ كوباني هي المثال الوحيد الواضح لتعاون القوات التي تقودها الولايات المتحدة مع مقاتلين على الأرض يستهدفون الدولة الإسلامية في سورية.
وأضاف لـ«رويترز»: «هناك غارات جوية كل يوم، الغارات دمّرت الكثير من قواعد الدولة الإسلامية في كوباني. لو لم تكن هناك غارات جوية أعتقد أن كوباني كانت اليوم تحت سيطرة الدولة الإسلامية». وأوضح أنَّ القوات الكردية كانت على وشك السيطرة على المدينة بالكامل بفضل ما حقَّقته من مكاسب في المواقع الاستراتيجية الليلة الماضية.
(الوسط اليبية)