حصر أموال الإخوان تتحفظ على ممتلكات 100 عضو بتحالف دعم الجماعة // قيادات بالجماعة تلتقي وزير خارجية قطر خلال أيام
الخميس 01/يناير/2015 - 06:18 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع الإليكترونية فيما يخص جماعات الإسلام السياسي مساء اليوم الخميس 1 يناير 2015.
إخوان بلا عنف: قيادات بالجماعة تلتقي وزير خارجية قطر خلال أيام
قال حسين عبدالرحمن، مؤسس حركة إخوان بلاعنف، الخميس، إن قيادات في جماعة الإخوان المسلمين، ستلتقي بوزير الخارجية القطري خالد العطية، خلال الفترة ما بين 10 و15 يناير، على هامش مؤتمر دولي ستنظمه قطر، وذلك لمطالبته بالضغط على السلطة المصرية لإجراء مصالحة مع الجماعة.
وأضاف «عبدالرحمن»، أن الجماعة تسعى لإيجاد مخرج لأزمتها عبر قطر بعد تقاربها مع مصر، مشيرًا إلى أن الإخوان يعقدون آمالاً كبيرة على اللقاء المرتقب بين الأمير تميم والرئيس عبدالفتاح السيسي.
(المصري اليوم)
حصر أموال الإخوان تتحفظ على ممتلكات 100 عضو بتحالف دعم الجماعة
قررت لجنة حصر وإدارة أموال جماعة الإخوان الإرهابية، برئاسة المستشار عزت خميس، مساعد أول وزير العدل التحفظ على أموال 100 عضو بـتحالف دعم الرئيس المعزول محمد مرسي، والذى يضم 9 أحزاب سياسية، وذلك تنفيذا للحكم الصادر من محكمة الأمور المستعجلة بحظر أنشطة التحالف والتحفظ على أموال أعضائه. وقررت اللجنة التحفظ على أموالهم السائلة والمنقولة، وكذلك الأسهم والسندات بالبورصة والشركة عن طريق إخطار البنك المركزي بالتحفظ على حسابات المتهمين فى جميع البنوك، وإخطار البورصة بالتحفظ على الأسهم علاوة على جميع المقرات المستأجرة والمملوكة للأحزاب أعضاء تحالف دعم الشرعية على مستوى محافظات الجمهورية والأموال.
وكشفت مصادر قضائية أن من بين المتحفظ عليهم الدكتور مجدى قرقر، أمين عام حزب الاستقلال، ومجدى حسين رئيس حزب الاستقلال والداعية السلفى الشيخ فوزى السعيد، وحسام خلف الله عضو المكتب السياسى والهيئة العليا لحزب الوسط وآخرين من قيادات التحالف. وأوضحت المصادر أن اللجنة خاطبت الجهات الرقابية وجهاز الأمن الوطنى لإرسال تحرياتهما حول قيادات وأعضاء التحالف، الذى يضم 9 أحزاب سياسية، هى البناء والتنمية، والعمال الجديد، والفضيلة، والإصلاح، والتوحيد العربى، والإسلامي، والراية، والعمل، والاستقلال، والجبهة السلفية، وذلك للتحفظ على أموال من يثبت تورطه في تمويل أحداث العنف من تلك القيادات. وفى سياق متصل قررت اللجنة التحفظ على أموال وممتلكات ثلاثة قيادات جديدة من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية والتحفظ على 6 شركات، وذلك بعد وصول تحريات الأمن الوطني التي أثبتت انتماءهم إلى الإخوان والقيام بتمويل الجماعة للقيام بأعمال تخريبية فى البلاد.
(الوطن)
"أجناد الأرض" تعترف بقتل نائب مدير أمن الجيزة في تفجيرات جامعة القاهرة
نشرت صفحة أجناد الأرض عبر حسابها الرسمى على تويتر تغريدة، تعترف فيها بقتل اللواء عبد الرؤوف الصيرفى، نائب مدير أمن الجيزة.
وعلقت عليها شامتة: "بحمد الله هلك بالأمس اللواء عبد الرؤوف الصيرفى، نائب مدير أمن الجيزة وذلك بعد إصابته في تفجيرات جامعة القاهرة التى قامت بها أجناد مصر في وقت سابق".
يذكر أنه فى صباح يوم الأربعاء، الثاني من أبريل الماضي، انفجرت قنبلتان أمام جامعة القاهرة، وذلك لدى وصول قوات الأمن للانتشار بمحيط الجامعة لتأمينها، وأسفر الحادث عن إصابة عدد من رجال الأمن والمواطنين المتواجدين بمحيط موقع الانفجار.
واستشهد العميد طارق المرجاوي، مفتش مباحث مديرية أمن الجيزة، وإصابة كل من اللواء عبد الرؤوف الصيرفي، نائب مدير أمن الجيزة، والعميد عادل عطي الله، وآخر من قوات الأمن بمدير أمن الجيزة.
(اليوم السابع)
النور يطالب مرشحيه بتحمل تكلفة الدعاية الانتخابية
طالب حزب النور السلفي، المرشحين على قوائمه الانتخابية بتحمل تكلفة الدعاية الانتخابية.
وقال الدكتور شعبان عبدالعليم، الأمين العام المساعد للحزب، الخميس، إن «النور» لن يتولى تمويل الدعاية الانتخابية للمرشحين، مؤكدًا أن كل مرشح سيتولى بنفسه الدعاية لحملته.
وأضاف أن الحزب فتح باب التبرعات لمن يرغب في مساعدة أي مرشح في دائرته بمبالغ معينة، وأن الحزب ليس لديه مصدر أموال غير رسوم الاشتراك والتبرعات، نافيًا أن تكون قيادات الحزب تحصل على تمويل من الخارج للإنفاق على الحملات الانتخابية.
(المصري اليوم)
أوكرانيا تدخل 2015 وسط هجمات الانفصاليين
قال الجيش الأوكراني إن الانفصاليين يشنون هجمات متقطعة على قوات الحكومة مع بداية العام الجديد، فيما حث الرئيس الأوكراني، بيترو بوروشينكو، الأمة على الاستعداد لعام "لن يكون سهلا".
وأوضح الجيش في بيان أن الانفصاليين نفذوا عدة هجمات بقذائف المورتر والأسلحة الصغيرة على مواقع أوكرانية في الشرق.
وقالت السلطات المحلية في منطقة لوجانسك على الحدود مع روسيا، إن قذيفة مورتر أطلقها الانفصاليون دمرت منزلين في قرية، الخميس، مما أسفر عن مقتل مدني. ولم ترد تقارير من الانفصاليين لتأكيد هذه الأنباء.
وأضاف الجيش "لم تكن منطقة عملية مكافحة الإرهاب ليلة العام الجديد هادئة."
وقال المتحدث باسم الجيش، اندريه ليسينكو، للصحافيين: "خلال الـ24 ساعة المنصرمة أصيب ثلاثة جنود نتيجة للقصف."
وقتل ما يربو على أربعة آلاف و 700 شخص في 2014 بشرق أوكرانيا في صراع بين انفصاليين موالين لروسيا وقوات حكومة كييف المؤيدة للغرب. وفجر الصراع أسوأ أزمة في العلاقات بين روسيا والغرب منذ الحرب الباردة.
واعترف بوروشينكو بأن كييف تفتقر إلى القوة العسكرية لاستعادة أراضيها بالقوة، وقال الخميس إن "الأوكرانيين تحملوا أسوأ عام منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945."
وأضاف في رسالة العام الجديد التي نُشرت على موقع الرئاسة "تعدى عدو حانق على أرواحنا وأرضنا وحريتنا واستقلالنا."
وحذر من أن عام 2015 "لن يكون سهلا"، وقال إنه "يتوقع أن يسجله التاريخ كعام طبق فيه الأوكرانيون إصلاحات عميقة لتفتح الطريق أمام عضوية الاتحاد الأوروبي".
(إرم)
الجيش اللبناني يصد هجومًا لمسلحين في عرسال
الجيش اللبناني يصد هجوما لمسلحين في عرسال جنود لبنانيون يوقعون عددا من القتلى والجرحى في صفوف المهاجمين بعد أن قصفوا مواقعهم بالمدفعية والقذائف الصاروخية.بيروت- صد الجيش اللبناني، الخميس، هجوما شنه مسلحون ضد عناصرة في بلدة عرسال، موقعا قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين، بحسب مصدر أمني محلي.
وقال المصدر ذاته في تصريح صحافي، إن "اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة اندلعت، الخميس، بين الجيش اللبناني ومسلحين في محيط بلدة عرسال المحاذية للحدود السورية خلال صد الجيش هجوما عليه".
وأضاف أن "الاشتباكات اندلعت بعد شن المسلحين هجوما عنيفا على الجيش اللبناني في منطقة وادي حميد في بلدة عرسال"، لافتا إلى أن الجيش "رد بقصف مواقع المسلحين بالمدفعية والقذائف الصاروخية".
وأشار إلى أن "هجوم المسلحين لم يسفر عن سقوط قتلى أو جرحى في صفوف الجيش اللبناني، الذي صد الهجوم موقعا قتلى وجرحى في صفوف المسلحين"، لكنه لم يبين أو يقدر عددهم.
وفي السياق ذاته، كشف المصدر أن "الطيران الحربي التابع للنظام السوري نفذ الخميس ثلاث غارات، في محيط عرسال مستهدفا تجمعات للمسلحين".
ويخوض الجيش اللبناني حربا ضد "مجموعات إرهابية"، كان آخر فصولها مطلع أغسطس الماضي، حيث وقعت اشتباكات عنيفة بينه وبين مسلحين، من تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة"، استمرت خمسة أيام، في محيط عرسال، اختطف المسلحون خلالها عددا من العسكريين اللبنانيين، وقتل أيضا ما لا يقل عن 17 من عناصر الجيش، وجرح 86 آخرون، وعدد غير محدد من المسلحين.
(إرم)