الإخوان تشكل جماعة إرهابية بعد انهيار بيت المقدس وسقوط أمراء الجماعة الإسلامية قبل الهروب من مطار القاهرة

الأحد 27/أبريل/2014 - 03:24 م
طباعة الإخوان تشكل جماعة
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما يخص جماعات الإسلام السياسي من أخبار احتوتها الصحف العربية والمصرية اليوم، وجاء من بين أبرز العناوين:
"ابن كيران" يشيع جثمان الطالب الذي لقي مصرعه في جامعة فاس.
88 قتيلاً في معارك "نوى" بدرعا والقوات النظامية تفشل في اقتحام كسب.
المعارضة والنظام يتقدمان في حلب الغارقة في الظلام.
تركيا تعزز حراسة "سليمان شاه" في حلب بتنسيق مع "داعش" والديمقراطي الكردي.
المعارضة الإسلامية الجزائرية تعلن مقاطعة مراسم آداء بوتفليقة القَسَم الدستوري.
الأردن تنتظر إعادة سفيرها المخطوف في ليبيا.
داعش يتبنى تفجير تجمع انتخابي للعصائب، ومخاوف من عودة الصراع الطائفي إلى العراق.
الظواهري يدعم الإخوان ويحض على خطف الأمريكيين.
سقوط أمراء الجماعة الإسلامية قبل الهروب من مطار القاهرة.

ومن جريدة الشرق الأوسط:

"ابن كيران" يشيع جثمان الطالب الذي لقي مصرعه في جامعة فاس:

ابن كيران
ابن كيران
حضر رئيس الحكومة المغربية والأمين العام لحزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإسلامية، أمس جنازة الطالب عبد الرحيم الحسناوي الذي توفي أول من أمس، إثر الأحداث التي شهدتها كلية العلوم بمدينة فاس بين فصيل "التجديد الطلابي" الإسلامي، وفصيل "النهج الديمقراطي القاعدي" اليساري الراديكالي.
وكان الطالب المتوفى ينتمي إلى فصيل "التجديد الطلابي" التابع تنظيميا إلى حركة التوحيد والإصلاح، ويرتقب أن يكون للحادث تداعيات كبيرة، تعيد إلى الواجهة الأحداث الدامية التي شهدتها الجامعة المغربية في عقدي الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي.
ونجم عن اعتراض طلبة الفصيل اليساري على حضور عبد العالي حامي الدين القيادي في حزب العدالة والتنمية- ندوة كان طلبة «التجديد الطلابي» يعتزمون تنظيمها حول «الإسلاميون واليسار والديمقراطية»، دعي إليها أيضا حسن طارق عضو حزب «الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية» المعارض.
ويزعم «القاعديون» أن حامي الدين ضالع في مصرع الطالب اليساري بنعيسى أيت الجيد عام 1993 بجامعة ظهر المهراز في فاس، وهي القضية التي أعيد فتحها من جديد العام الماضي، واتهم فيها أيضا عمر محب عضو جماعة العدل والإحسان الإسلامية شبه المحظورة، بَيْدَ أنَّ حامي الدين نفى بشكل قاطع علاقته بالحادث.

88 قتيلاً في معارك "نوى" بدرعا والقوات النظامية تفشل في اقتحام كسب..

88 قتيلاً في معارك
تواصلت الاشتباكات العنيفة أمس قرب منطقة "نوى" الإستراتيجية في محافظة درعا، جنوب سوريا، بين القوات النظامية ومقاتلي كتائب المعارضة؛ مما أسفر عن ارتفاع حصيلة القتلى بين الطرفين إلى 88 شخصا على الأقل.
وأعلنت غرفة عمليات «أهل الشام» المعارضة، التي تضم كتائب معارضة من «جبهة النصرة» و«الجبهة الإسلامية» و«جيش المجاهدين»، أن «السيطرة على قصر العدل جاءت في سياق معركة "بتر الكافرين"، التي أطلقتها الغرفة في الأحياء الغربية من مدينة حلب، والتي تخضع لسيطرة النظام السوري»، مشيرة إلى أن «هدف هذه المعركة السيطرة على فرع المخابرات الجوية والتقدم داخل الأحياء الغربية».
بثت غرفة عمليات «أهل الشام» المعارضة شريط فيديو يظهر عددا من الجثث في أحد المباني التي سيطرت عليها قرب مبنى المخابرات الجوية في حي جمعية الزهراء بحلب، متهمة «عناصر من فرع المخابرات بتصفية عدد من المعتقلين ورميهم في هذا المبنى». ويظهر في الشريط ما يقارب 10 جثث متفسخة وملقاة في قبو، قالت المعارضة إنه يصعب التعرف على ملامحها وتحديد هويتها.
وسبق لفرع المخابرات الجوية أن «صفّى عشرات المعتقلين» ورمى جثثهم في طرقات أحياء خاضعة لسيطرة النظام السوري في المدينة، و«سحل بعضها» خلال الأشهر الماضية، وفق ما قالته مصادر المعارضة.
وفي غضون ذلك، أعلنت قوات النظام السوري إحكامها السيطرة على منطقة المطاحن بين الشيخ زياد والطعانة على طريق الشيخ نجار في حلب، والعثور على أنفاق حفرتها قوات المعارضة.
وتزامنت المعارك مع قصف صاروخي نظامي على مدينة كسب من بلدة قسطل معاف، بينما استهدف مقاتلو كتائب المعارضة بقذائف الهاون مقار القوات النظامية في رأس البسيط وبرج الـ«45» وبلدة قسطل معاف، كما ألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على الطريق الدولي قرب قرية باشورة، بينما سقط برميل آخر على منطقة سد برادون.

تركيا تعزز حراسة سليمان شاه في حلب بتنسيق مع "داعش" والديمقراطي الكردي:

تركيا تعزز حراسة
لم تتمكن الحكومة التركية من إنجاز عملية تبديل جنود الحراسة المكلفين بحماية ضريح سليمان شاه، جد مؤسس الإمبراطورية العثمانية في محافظة حلب السورية، إلا بمساعدة عناصر من حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (بي واي دي)، الذي أمن دخول قوة تركية مكونة من 300 جندي و12 مركبة عسكرية، وست دبابات إلى الأراضي السورية من منطقة عين العرب، ويرافق بعضها تنظيم "داعش" حتى وصولها إلى الضريح الذي يقع قرب منطقة منبج المحاذية للحدود التركية.
وكان مركز حلب الإعلامي أكد أن عناصر من "داعش" رافقوا رتلا للجيش التركي قرب ضريح سليمان شاه في ريف منبج، خلال عودته إلى تركيا، نافيا الأنباء التي تحدثت عن سيطرة "داعش" على الرتل، ومشيرا إلى أن «عناصر من الدولة رافقوا الرتل من أجل تأمين حمايته، الأمر الذي دعا البعض للاعتقاد أن (الدولة) سيطرت على الرتل».
وأضاف: "إن الرتل المؤلف من عدة آليات ودبابات من منطقة عين العرب، وصل إلى ضريح سليمان شاه، حيث جرى تبديل نوبات الحراسة فيه، وعند خروج الرتل من الضريح رافقته سيارتان لتنظيم (الدولة) وأمنوا خروجه من معبر جرابلس الذي يسيطر عليه التنظيم".
وسبق لتنظيم «داعش» أن هدد قبل أشهر بهدم الضريح الذي يتنافى مع معتقداته المتشددة؛ مما دفع وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو آنذاك إلى التأكيد أن بلاده «لن تتردد في اتخاذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن الضريح»، مشيرا إلى أن «الجنود الأتراك +المولجين حماية الضريح (عددهم 25) وضعوا في حالة استنفار شديد بعد التهديد».

المعارضة الإسلامية الجزائرية تعلن مقاطعة مراسم أداء بوتفليقة القَسَم الدستوري:

علي بن فليس
علي بن فليس
أعلنت أحزاب إسلامية جزائرية معارضة عن مقاطعة مراسم أداء القسم الدستوري، من طرف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، غدا (الاثنين)، واعتبرت ذلك تعبيرا عن موقفها من «التزوير المفضوح الذي ميز انتخابات الرئاسة».
واتخذ الحزبان الإسلاميان «حركة مجتمع السلم» و«حركة النهضة»، نفس الموقف في أعقاب اجتماع لأطرهما أمس، وقاطع الحزبان انتخابات الرئاسة بدعوى أنها «محسومة النتيجة لمرشح النظام»، كما رفضت «حركة الإصلاح الوطني» الإسلامية، حضور حفل اليمين الدستورية، وقد ساندت علي بن فليس خصم بوتفليقة اللدود في الانتخابات.
ومن جريدة الحياة:

الأردن تنتظر إعادة سفيرها المخطوف في ليبيا:

الأردن تنتظر إعادة
يظل الإفراج عن السفير الأردني المخطوف في ليبيا فواز العيطان معلقاً مع نفي حكومة طرابلس مجدداً تسلم موقوف ليبي مدان بالإرهاب في الأردن.
ومع تأكيد محامي الجماعات الإسلامية في الأردن موسى العبد اللات لـ «الحياة»، أن السلطات رحلت الجمعة إلى طرابلس الليبي محمد سعيد الدرسي، الشهير بـ «أبو عزام الليبي»، والمدان أمام محكمة عسكرية أردنية بالإرهاب، مقابل الإفراج عن سفيرها في طرابلس المختطف منذ حوالي 15 يوماً، تحدث الناطق باسم الخارجية الليبية عن إمكانية ترتيب الأمر بين أجهزة استخبارات أو عشائر في البلدين لاسترداد الدرسي مقابل الإفراج عن السفير، من دون معرفة الوزارة.
وقالت مصادر من التيار السلفي الجهادي الأردني لـ «الحياة»: «إن الدرسي اختفى من مهجعه في سجن الموقر منذ ليل الخميس الماضي». في حين قال العبد اللات، وكيل الدرسي: «إن موكلي غير موجود حالياً في السجن الأردني... لقد رحل إلى ليبيا فجر الجمعة، لمبادلته مع السفير العيطان». ورفض كشف المصادر التي أكدت له ترحيل موكله.
وقال زعيم السلفيين الجهاديين في جنوب الأردن، «أبو سياف»: «إن الدرسي ينام الآن في ليبيا، ومن المفترض أن يفرج عن السفير الأردني المختطف في غضون ساعات، وربما أيام قليلة حاسمة».
وأكد الناطق باسم وزارة الخارجية الليبية أمس في اتصال مع «الحياة»، عدم صحة تسلم السلطات الليبية الدرسي.
وقال: «إن ما أثير حول ذلك مجرد تسريبات لا يُعتد بها؛ لأن مصادرها غير محددة، وإن السلطات الليبية الرسمية لم تتسلم الدرسي بعد». غير أنه لم ينف وجود اتصالات في شأن الاستفادة من اتفاقية الرياض في شأن تبادل المحكومين.
وكانت أجهزة الاستخبارات الأردنية قد اعتقلت الدرسي في 2006 ووجهت إليه- إضافة إلى 3 عراقيين وسعودي، فارين- تهمة «الضلوع في مؤامرة إرهابية تستهدف تفجير مطار الملكة علياء الدولي»، وهي التهم التي أدانته بسببها محكمة عسكرية بالسجن المؤبد.

"داعش" يتبنى تفجير تجمع انتخابي للعصائب ومخاوف من عودة الصراع الطائفي إلى العراق

داعش يتبنى تفجير
تبنى تنظيم "داعش" استهداف تجمع انتخابي لجماعة "عصائب أهل الحق"، وقررت الحكومة العراقية أمس تعطيل الدوام الرسمي أسبوعاً كاملاً، بعد ثلاثة أيام فقط من إعلانها أن العطلة ستكون ثلاثة فقط، ابتداء من الثلاثاء، وسط أنباء عن هجمات مسلحة.
وأعلن تنظيم "داعش" أمس مسئوليته عن استهداف التجمع الانتخابي لقائمة «صادقون» التابعة لحركة «عصائب أهل الحق»، بتفجيرين انتحاريين، شرق بغداد، وأكد أن المنفذين عراقيين.
 وجاء في بيان للتنظيم نشر على مواقع تابعة للفصائل الجهادية، أن الهجوم «رد على ما تقوم به المليشيات في العراق والشام من قتل وتعذيب وتهجير لأهل السنة وذبح الأطفال والنساء وإحراقهم، فكان رد فوارس بغداد بانغماس اثنين من الذين باعوا أنفسهم لله لتمكين شريعة الله في أرضه وللإثخان في أعداء الله ورسوله».
وأضاف: «إن الله مكّن الأخوين "أبي عائشة، وأبي أسامة العراقيين" من الانغماس في جموع الكافرين من العصائب، أثناء استعراضهم في مدينة الصدر وفجروا أحزمتهم الناسفة (أحزمة العز) فأثخنوا بهم وقتلوا وجرحوا الكثيرين ولله الحمد».
وأكدت مصادر أمنية عراقية أن 104 أشخاص سقطوا بين قتيل وجريح مساء الجمعة، عندما هاجم انتحاريان بسيارتين مفخختين تجمعاً انتخابياً لقائمة «الصادقون» التابعة للعصائب شرق بغداد.

الظواهري يدعم الإخوان ويحض على خطف الأمريكيين:

أيمن الظواهري
أيمن الظواهري
أشار الكاتب أحمد مصطفى بجريدة الحياة إلى أن زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري دخل على خط العمليات المسلحة التي تتصاعد في الداخل المصري، وتسببت في مقتل المئات من رجال الشرطة والجيش، معلناً دعمه في شكل رسمي لجماعة «الإخوان المسلمين»، معتبراً أن لهم الحق في استخدام القوة ضد الظلم الذي يواجهونه، كما شن هجوماً على الجيش المصري.
وليست التصريحات السابقة هي أول تصريحات للظواهري التي يعلن فيها دعمه لـ «الإخوان»، كما أنها ليست المرة الأولى التي يدعو فيها أتباعه إلى خطف الغربيين لمبادلتهم بمن يسميهم بالأسرى المجاهدين، إذ كان قد أطلق الدعوة نفسها خلال فترة حكم «الإخوان»، قائلاً: إن خطف الغربيين وعلى رأسهم الأمريكيون يسمح بمبادلتهم بأمير الجماعة الإسلامية الشيخ الضرير عمر عبد الرحمن المسجون في أمريكا؛ الأمر الذي ردت عليه جماعة «الإخوان» آنذاك بقولها إنها تعمل على إطلاق عبد الرحمن عبر الاتصالات والطرق الدبلوماسية وليس عبر خطف الأجانب.
ويلاحظ الخبير في الحركات الإسلامية أحمد بان «التماهي» بين جماعة «الإخوان المسلمين» والتنظيمات الراديكالية منذ خروج الجماعة من الحكم عقب عزل مرسي العام الماضي، ويقول: «لقد وجدنا حالة من الاصطفاف (للإخوان) مع مجموعات التكفير والعنف، وهو ما أكد أن الشعارات التي كانت ترفعها جماعة الإخوان بنبذ العنف والديمقراطية والحريات كانت شعارات جوفاء لا تستند إلى واقع، ووجدناها جماعة تستند إلى ظهير الجماعات الإسلامية المتشددة، وتخرج التفاعل مع الأفكار الراديكالية إلى السطح».
وأشار بان الذي كان ينتمي إلى جماعة الإخوان إلى أن تصريحات الظواهري ليست بعيدة عن لقاء مزعوم عقده محمد مرسي مع شخصية محسوبة على تنظيم «القاعدة» خلال زيارته باكستان، إضافة إلى اتصال هاتفي مزعوم أجراه مرسي أيضاً بشخصية من «القاعدة»، ومعلوم أن هذه المزاعم انتشرت في مصر عقب عزل مرسي، لكنها لم تتأكد، وفسّرها بعضهم بأن هدفها تأكيد ارتباط «الإخوان» بـ «القاعدة»، في حين قال آخرون: إن هذه الاتصالات صحيحة وكانت سبباً في تحرك الجيش المصري لعزل مرسي. وأضاف بان أنه بعد انتشار هذه المعلومات عن العلاقة بين «الإخوان» و«القاعدة» جاءت «عملية استهداف وزير الداخلية محمد إبراهيم بهجوم انتحاري فاشلة، ثم خرج الظواهري ليدعم هذه العملية، في حين لم تخرج أي بيانات للإخوان ترفض فيها تصريحات زعيم القاعدة، بل ظهر اتفاق وتوافق لدى بعض رموز الإخوان مع العمليات المسلحة» الجارية في مصر.

إبراهيم: نعد خطة أمنية للمخيمات والتفجيرات توقفت بنسبة 90 بالمئة:

إبراهيم: نعد خطة
قال اللواء إبراهيم، في مقابلة مع رويترز: "جاءت عملية إقفال الحدود التي كانت مفتوحة بين لبنان وسوريا بالتزامن مع تشكيل الحكومة لتقفل هذا الملف بنسبة 90 بالمئة".
وشهدت لبنان منذ العام الماضي سلسلة تفجيرات استهدفت في معظمها مناطق يقطنها شيعة، وتشكل معقلا لحزب الله، الذي أرسل مقاتليه إلى سوريا، دعما للرئيس السوري بشار الأسد، وأسهمت الإجراءات الأمنية التي قام بها الجيش والأجهزة الأمنية في التخفيف من هذه التفجيرات.
ومع سيطرة الجيش السوري مدعوما من حزب الله على منطقة القلمون عند الحدود الشرقية مع لبنان، يكون قد أقفل قسما كبيرا من الحدود اللبنانية- السورية أمام تهريب السلاح والمسلحين من لبنان إلى سوريا، وبالعكس.
وكانت "يبرود" التي تربط دمشق بحلب في الشمال، وبساحل البحر المتوسط في الغرب، حيث تتركز الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الأسد، معقلا لجبهة النصرة، التي تستلهم نهج القاعدة، والتي تضم مسلحين إسلاميين متشددين من جنسيات مختلفة، والتي أعلنت مسئوليتها عن معظم التفجيرات التي استهدفت لبنان.

ننتقل إلى الصحف المصرية والتي كانت أبرز عناوينها:

التنظيم الدولي يجهز ثلاث مجموعات مرتزقة في السودان وغزة وليبيا.
مجموعات جديدة تقرر استهداف المدنيين وأنصار بيت المقدس تهددها بالقتل.
الإخوان تجهز لتفجيرات في منصات وآبار بترول.
قاضي الإعدام يصدر حكماً على 14 إخوانيا مدداً تصل إلى 88 سنة.
جاء بالعدد الأسبوعي من جريدة صوت الأمة.
جبهة إصلاح الجماعة الإسلامية تدشن مراجعات لمواجهة العنف.
الإخوان تشكل جماعة إرهابية بعد انهيار بيت المقدس.

التنظيم الدولي يجهز ثلاث مجموعات مرتزقة في السودان وغزة وليبيا:

تنوه الجريدة إلى أن جماعة الإخوان حالياً لم تجد حلاً إلا بالاستعانة بأنصارهم من المقاتلين العائدين من سوريا؛ مما أجبر أجهزة الأمن على إنشاء وحدة أمنية جديدة تسمى وحدة متابعة ورصد العائدين من سوريا، بعدما أكدت المعلومات وجود أكثر من 2000 عنصر إرهابي تركوا سوريا مؤخراً ووصلوا إلى ليبيا بالقرب من الحدود المصرية، بالإضافة إلى 500 آخرين وصلوا إلى السودان.
وأشارت التقارير بحسب صوت الأمة إلى أن نحو 814 عنصراً قتلوا في معارك على الأراضي السورية، ونحو 900 عنصر عادوا إلى مصر خلال حكم الإخوان، و300 دخلوا قبل فض اعتصام رابعة، بالإضافة إلى نحو 40 عنصراً إرهابياً أجنبياً تسللوا إلى سيناء.
ووفقاً لتحريات أجهزة الأمن فإن التنظيم الدولي عقد اجتماع الأسبوع الماضي بإحدى المدن التركية لمناقشة الأوضاع في مصر، والمطلوب تنفيذه بالتعاون مع منظمة "القاعدة"، بالتزامن مع الانتخابات الرئاسية، مشيرة إلى أن الاجتماع خرج بضرورة تشكيل الجيش المصري الحر 2 في السودان، والجيش المصري الحر 3 في غزة، وإن القيادي الإخواني محمود عزت هو حلقة الوصل بين الجيشين.

انشقاق في صفوف الإرهابيين بسيناء..

انشقاق في صفوف الإرهابيين
أكدت المصادر ملاحظة وجود منشورات تخص مسلحين جددا في منطقة الشيخ زويد بدأت في تهديد الأهالي المتعاملين مع السياح الأجانب، وهو ما سبق ورفضته جماعة أنصار بيت المقدس.
يأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه أنصار بيت المقدس عن نيتها تنفيذ عملية كبيرة في سيناء أثناء انتخابات الرئاسة، وقالت المصادر: إن المخطط تم الكشف عنه حينما تمكنت الأجهزة من ضبط 6 عناصر من تنظيم حماس، أثناء قيامهم بحفر نفق أرضي جنوب معسكر قوات حفظ السلام.

الإخوان تجهز لتفجيرات في منصات وآبار بترول:

الإخوان تجهز لتفجيرات
أكد مصدر أمني أن الإخوان حصلوا على خرائط كاملة لحقول الغاز والبترول أثناء فترة حكمهم، وأنه تم ضبط مؤخراً سبعة عناصر، بينهم فلسطينيان ينتميان لكتائب القسام، بعدما تم رصدهم أثناء محاولة تنفيذ عمليات إرهابية خلال محاولة استهداف منصات بترول.
ننتقل إلى جريدة التحرير والتي جاء بها:

النور يلتقي صباحي ويدعم السيسي:

النور يلتقي صباحي
التقى حمدين صباحي مجموعة من قيادات حزب النور بناء على طلبهم للتعرف على برنامجه الانتخابي، وحضر اللقاء يونس مخيون رئيس الحزب، والدكتور جلال المرة، وأشرف ثابت عضوا الهيئة العليا.
وعلمت التحرير أن اجتماع عُقد أثناء مثول الجريدة للطبع لاختيار الحزب للشخصية التي سيدعمها خلال الانتخابات، من خلال تصويت أعضاء الهيئة العليا، في الوقت الذي يشير فيه استطلاع الرأي داخل الحزب إلى أن السيسي الأقرب.

قاضي الإعدام يصدر حكماً على 14 إخوانيا مدداً تصل إلى 88 سنة:

قاضي الإعدام يصدر
أصدرت محكمة جنايات المنيا برئاسة المستشار سعيد يوسف صبري قاضي الحكم بإعدام 529 إخوانياً أحكاماً مشددة ضد 14 إخوانيا في 4 قضايا متنوعة، من بينها التظاهر وحمل السلاح- بالحبس بمدد بدأت من 3 سنوات حتى وصلت إلى 88 عاماً.
الجدير بالذكر أن غداً ينظر المستشار المشار إليه حكمه على 1211 بينهم محمد بديع والكتاتني في القضية الخاصة بأعمال الشغب والعنف التي شهدتها المنيا.

جبهة إصلاح الجماعة الإسلامية تدشن مراجعات لمواجهة العنف:

فؤاد الدوليبي
فؤاد الدوليبي
كشف القيادي بالجماعة الإسلامية فؤاد الدوليبي أن الإخوان اتخذوا من العنف والإرهاب وسيلة للتصدي إلى إرادة الشعب المصري، وأشار إلى أنه جار التنسيق مع عدد من قيادات الجماعة أصحاب الفكر المعتدل وعلى رأسهم ناجح إبراهيم للخروج بمراجعات إسلامية، على غرار التسعينيات، وذلك في محاولة منا للخروج بالشباب من بحر الظلمات والتطرف.

اتهامات دعم الإخوان تطارد رئيس جامعة المنيا:

قام المجلس الأعلى للجامعات بإحالة رئيس جامعة المنيا بعد رصد تورطه في تعيين قيادات إخوانية، وتسهيل هروب عدد من أعضاء هيئة التدريس المطلوب ضبطهم وإحضارهم، كما تدخل للإفراج عن موظفين إخوان تم القبض عليهم أثناء ممارسة أعمال شغب.
ننتقل إلى جريدة اليوم السابع والتي جاء فيها:

أبو مازن ساخراً: الشيخ مرسي رعى الهدنة بين حماس وإسرائيل ونسى الفصائل:

أبو مازن ساخراً:
أكد الرئيس الفلسطيني أن المصالحة شأن داخلي، منتقداً اتفاقية الهدنة التي وقعتها حماس مع إسرائيل برعاية محمد مرسي، مؤكداً أنه سيبذل كل جهده لتوحيد الصف الفلسطيني.

سقوط أمراء الجماعة الإسلامية قبل الهروب من مطار القاهرة:

سقوط أمراء الجماعة
نجحت قوات أمن مطار القاهرة في إحباط سفر "أبو عاصم" أمير الجماعة الإسلامية بالإسكندرية خلال محاولته مغادرة البلاد إلى الأردن، إضافة إلى القيادي محسن بكري قبل مغادرته إلى كوالالمبور، وعلمت "اليوم السابع" مكوث "أبو عاصم" لعدة ساعات بالمطار مع رجال الأمن قبل ترحيله إلى جهة غير معلومة.
ومن جريدة الوطن:

الإخوان تشكل جماعة إرهابية بعد انهيار بيت المقدس:

الإخوان تشكل جماعة
كشفت مصادر سيادية عن جماعة إرهابية جديدة في سيناء تدعى أنصار التكفير والجهاد، ونجح الجيش والشرطة في القبض على 9 من عناصرها، من بينهم أمير الجماعة في قرية الماسورة برفح.
وكشفت التحقيقات عن تشكيلها منذ شهرين بأوامر من تنظيم القاعدة والتنظيم الدولي للإخوان، وأنها تضم 100 عنصر مسلح يتزعمهم أمير الجماعة "مصلح صبيح أبو فريج"، ويتولى تدريبهم وتوصيل السلاح لهم عبر غزة وليبيا، ليكونوا بديلاً لتنظيم بيت المقدس الذي بدأ في الانهيار بفعل الضربات الأمنية.
شباب الإخوان: القيادات قالت لنا: إن السيسي سيفرج عن المقبوض عليهم فور فوزه بالرئاسة:
أبلغت قيادات الإخوان عدداً من قواعد التنظيم أن عبد الفتاح السيسي المرشح الرئاسي سيفرج عن الإخوان المقبوض عليهم فور فوزه بالانتخابات.
صرح بذلك أحمد عبد العاطي أحد أهم شباب الجماعة، الذي أشار إلى أن الأمر يأتي تمهيداً للمصالحة التي ينوي السيسي الاتجاه إلى تطبيقها مع الجماعة.

المنوفية تشيع جثمان شهيد الشرطة بالمطرية ووالدته: "ابني اتقتل غدر":

شيع أهالي قرية دنشواي جثمان أمين الشرطة وليد شعبان عبد العليم، الذي استشهد على يد عناصر تنظيم الإخوان بمحطة مترو أنفاق المطرية.
وكشفت التحقيقات أن ثلاثة عناصر ينتمون لجماعة الإخوان أطلقوا أعيرة نارية من أعلى كوبري المشاة في محطة مترو المطرية؛ مما أدى لمفارقته الحياة.
ومن صحيفة المصري اليوم:

النائب العام يحيل ياسر برهامي إلى النيابة بتهمة ازدراء المسيحية:

النائب العام يحيل
قرر النائب العام إحالة ياسر برهامي للتحقيق معه بتهمة ازدراء الأديان، وذلك بعد البلاغ الذي أقدم به نجيب جبرائيل وعدد من الشخصيات القبطية.
جاء ذلك بعد وصف برهامي عيد القيامة بالكفر، وتحريضه على اغتصاب الفتيات والنساء على حد وصف البلاغ.

شارك