سيف اليزل: الجيش سيتدخل لمواجهة أي تهديد للخليج.. حزب النور: تصرفات بعض المتطرفين سبب ظهور "الإسلاموفوبيا" .. نكشف مخطط "دولي الإخوان" لتخريب العلاقة بين مصر والمغرب
الخميس 08/يناير/2015 - 09:37 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية عرضا لكل ما يمت بصلة للإسلام السياسي والجماعات والتنظيمات في الداخل والخارج في الصحف العربية والمصرية والمواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء اليوم الخميس 8 يناير 2015
سيف اليزل: الجيش سيتدخل لمواجهة أي تهديد للخليج
أكد اللواء سامح سيف اليزل، رئيس مركز الجمهورية للدراسات الاستراتيجية، أن حوار الرئيس عبدالفتاح السيسي مع التليفزيون الكويتي، والذي أذيع مساء الأربعاء، دليل على إرسال الجيش المصري قوات بحرية وجوية وبرية للقيام بعدة مناورات مشتركة مع الدول العربية.
وقال اليزل، في مداخلة هاتفية مع برنامج «الحياة الآن» المذاع عبر فضائية «الحياة»، إن القوات المسلحة ستتدخل لمواجهة كل من يحاول تهديد المنطقة العربية ودول الخليج، مشيرا إلى أن مشروع المحور الكويتي ليس عسكريا، ولكنه مشروع متكامل اقتصاديا وسياسيا وأمنيا وعسكريا.
(المصري اليوم)
الدعوة السلفية تستنكر زيارة السيسي للكنيسة وتنصحه بالتوبة إلى الله
استنكر سامح عبدالحميد، القيادي بالدعوة السلفية، زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس الثلاثاء، إلى الكنيسة الأرثوذكسية، لحضور قداس عيد الميلاد، وتهنئة المسيحيين، معتبرًا زيارته تغذية للإرهاب والتكفير، خاصة أنه سيتم استغلالها ضد الإسلام، واصفًا في نفس الوقت ذلك بـ"المصيبة".
أضاف عبدالحميد، اليوم الأربعاء، في تصريحات لـ"التحرير"، أن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، والرئيس الأسبق، حسني مبارك، لم يزورا الكنيسة قط، إنما كانا يرسلان مندوبين عنهما، مشيرًا إلى أنه ليس من الحنكة السياسية ولا الشرعية زيارة الرئيس بنفسه، لأن ذلك يُعطي فرصة للنصارى، للمطالبة ببناء كنائس أكثر، بجانب تضييقه من الناحية الأخرى على مشايخ الدعوة السلفية، في اعتلائهم المنابر، ولم يسع إلى حلها.
ونصح عبدالحميد، الرئيس السيسي، بالتوبة إلى الله عما فعله، وأن يختار كل من، نائب الدعوة السلفية ياسر برهامي، الداعية السلفي محمد حسان، مستشارين يستفتيهما في الأمور الشرعية، لما فيه صالح للبلاد.
وتابع عبدالحميد، الدعوة السلفية لم توقع شيكًا على بياض للرئيس السيسي وليس علينا فواتير لأحد، وسنُعارضه عندما يُخطئ، ونحن أبرياء من تلك الزيارة، لافتًا إلى أنه عندما ذهب الرئيس المعزول محمد مرسي للعزاء في وفاة البابا شنودة، تحدث بكلام فاحش مخالف للعقيدة الإسلامية، وتم معارضته على ذلك.
مجهولون يقتلون أمين شرطة بالأمن الوطني في حي الجامعة بالفيوم
أطلق مجهولون أعيرة نارية على أمين شرطة بجهاز الأمن الوطني في محافظة الفيوم، عقب خروجه من جامعة الفيوم، بعد أدائه الامتحان في كلية الحقوق، مساء اليوم الخميس.
وقال مصدر أمني بجهاز الأمن الوطني، إن أمين الشرطة يدعى علاء محمد، ويبلغ من العمر 42 سنة، حيث أطلق عليه مجهولون أعيرة نارية، بعد خروجه من الجامعة، وتم نقله إلى مستشفى جامعة الفيوم، وتم تحويله لمشرحة مستشفى الفيوم العام، بعد وفاته متأثرا بإصابته.
(بوابة الاهرام)
حزب النور: تصرفات بعض المتطرفين سبب ظهور "الإسلاموفوبيا"
قال الدكتور طلعت مرزوق، مساعد رئيس حزب النور للشئون القانونية، إن مصطلح الإسلاموفوبيا يعبر عن ظاهرة الخوف المَرَضى مِن الإسلام فى الغرب، ومن أبرز أسباب هذه الظاهرة هو تاريخ الصراع الطويل بين الإسلام والغرب منذ عهد الرسالة والفتوحات الإسلامية، مرورًا بالحروب الصليبية، وحتى الاحتلال العسكري بعد الحرب العالمية، وما تلاها.
وأضاف الدكتور طلعت مرزوق، مساعد رئيس حزب النور للشئون القانونية، في بيان اليوم، أن من بين أسباب ظاهرة الإسلاموفوبيا الجهل بالإسلام، واستقاء المعلومات من مصادر لا تتصف بالموضوعية والنزاهة والتجرد، والإنسان عادة "عدو ما يجهل"، والخلط بين الدين الإسلامي، وواقع المسلمين المتخلف، ودور السينما العالمية ووسائل الإعلام المُغرضة في تبنى صورة نمطية سلبية للمسلمين، ودور بعض متطرفي المسلمين في ترسيخ الظاهرة كالقاعدة وداعش ونحوهما.
وتابع الدكتور طلعت مرزوق، مساعد رئيس حزب النور للشئون القانونية: "وقد أجمل عضو مجلس النواب الأمريكي السابق "بول فندلى" الأسباب التي تقف خلف جهل الأمريكيين والغربيين عمومًا بالإسلام وتبنيهم صورًا نمطية مضللة عنه إلى دور اللوبي اليهودي فى تقديم صورة سيئة عن المسلمين، وتصوير إسرائيل على أنها دولة ضعيفة يهدد العرب والمسلمون أمنها ووجودها، والاقتصار على الحديث عن الأخلاق اليهودية والمسيحية فى المجتمع الأمريكي، بوصفها الأخلاق العالية المقبولة الجديرة بالاتباع، مع تجنب الإشارة إلى الأخلاق الإسلامية، وتصويرها بشكل سلبى منفر في حال الحديث عنها، بحيث غدت اليهودية والمسيحية فى نظر الأمريكي أنموذجًا للتقدم والحضارة والأخلاق، وأصبح الإسلام تعبيرًا عن القوة المتخلفة والخطرة، ووسم الإسلام بالإرهاب والتعصب، واحتقار المرأة، والافتقار إلى التسامح مع غير المسلمين، ورفض الديمقراطية، وعبادة إله غريب وانتقامي.
واستطرد: "تخوف الغربيين من خطر إسلامي متصاعد، وخشيتهم من الحرب الإسلامية الغربية القادمة، وتغذية الهيئات الصهيونية لتلك المخاوف، حتى لا يتراجع الدعم الغربي للكيان الصهيوني في فلسطين، وتركيز وسائل الإعلام الغربى على تصوير الحركات الإسلامية، وبخاصة حركات المقاومة، على أنها حركات إرهابية لا تحترم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وعمل تلك الوسائل فى بعض الأحيان على فبركة برامج يتم عن طريقها تضخيم دعوات بعض المسلمين إلى محاربة أمريكا وإسرائيل والغرب، وإخراج تلك الدعوات عن سياقها الأصلى".
(اليوم السابع)
نكشف مخطط "دولي الإخوان" لتخريب العلاقة بين مصر والمغرب
استغلت جماعة الإخوان الإرهابية مغادرة السفير المغربى القاهرة في نفس توقيت الهجوم الذي شنه التليفزيون المغربي الرسمي ضد مصر ووصف ما حدث في 30 يونيو بأنه انقلاب، وبدأت الجماعة الإرهابية نشر وترويج الأكاذيب والشائعات بأن المغرب يؤيد نظام حكم الرئيس المعزول محمد مرسي، ولا يعترف بشرعية نظام حكم الرئيس السيسى.
ولم تقف تحركات الجماعة الإرهابية عند ترويج الشائعات حول العلاقات بين مصر والمغرب، وبدأ التنظيم الدولى يحرك أتباعه في بعض المدن المغربية من خلال قيام حزب العدالة والتنمية الإسلامى الحاكم، حيث نجح عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة المغربية والمنتمى لحزب العدالة والتنمية الإسلامى، الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، في تحريك المظاهرات المعادية لمصر في الشوارع المغربية،، حيث رفع المتظاهرين المغاربة الذين حركهم التنظيم الدولى اللافتات والشعارات المعادية لمصر ونظام حكم الرئيس السيسى، كما رفع المتظاهرون شعارات رابعة العدوية، ورددوا عددًا من الهتافات المناهضة للنظام الحالي.
وكان من بين الشعارات التي رفعها أتباع التنظيم الدولي في المظاهرات التي نظمها في مدينة الرباط: "مصر حرية أنصار الشرعية"، "الشعب يريد إسقاط الانقلاب"، ولم يقف مخطط التنظيم الدولى لإفساد علاقة مصر والمغرب عند هذا الحد، بل لجأوا إلى استخدام جميع وسائل الإعلام وعلى رأسها الإعلام البديل المتمثل في مواقع التواصل الاجتماعى للترويج لمزاعمهم وحملاتهم لتخريب علاقة مصر والمغرب.
وقام التنظيم الدولى للإخوان بالترويج لفيديو مزعوم يظهر فيه شخص يرتدى زيا عسكريا زعموا أنه ضابط بالجيش المصري أثناء لقاؤه مع أعضاء بجبهة البوليساريو التي تحارب المغرب من أجل إنشاء جمهورية صحراوية جنوب المغرب، وذلك رغم أن الفيديو يرجع تاريخه لعام 2013، أي قبل تولى الرئيس السيسي منصبه كرئيس للجمهورية.
من جانبها طرحت صحيفة "موروكو وورلد نيوز" المغربية، الناطقة باللغة الإنجليزية، ثمانية أخطاء قالت إن وسائل الإعلام المصرية كانت السبب في الأزمة بين مصر والمغرب، وقالت الصحيفة المغربية: حتى الآن، لا أحد يعرف السبب وراء وصف وسائل الإعلام الحكومية المغربية عبدالفتاح السيسي بـ"قائد الانقلاب" ومحمد مرسي بـ"الرئيس الشرعي"، لكن ما نعرفه هو أنه منذ أصبح السيسي على رأس السلطة في مصر، تعرض العاهل المغربي وشعبه لوابل من الهجمات من قِبل أطراف مصرية عديدة، بينها شخصيات إعلامية وزعماء دينيين، وهو ما أدى إلى فتور العلاقات بين البلدين.
وأوضحت الصحيفة أنه من بين الأمور التي تسبب فيها الإعلام المصري في توتر علاقة القاهرة والرباط هو قيام بعض وسائل الإعلام بترديد مزاعم تقول أن اقتصاد المغرب قائم على الدعارة، وأن المغرب هي الدولة الأكثر إصابة بفيروس الإيدز، وأن ثمانية من كل عشرة مغربيين يهود، كما زعمت وسائل إعلام مصرية أن المغرب بلد السحر الأسود والشعوذة.
وأوضحت الصحيفة أن الإعلام المصري نشر تقارير تتهم العاهل المغربي بأنه عقد صفقة مع الشيطان لإنقاذ حكمه، والشيطان في هذه الحالة هو حزب العدالة والتنمية الإسلامي الذي فاز في الانتخابات المغربية، إضافة إلى انتقاد زيارة الملك المغربي إلى تركيا، التي يحكمها حزب العدالة والتنمية الإسلامى التركي الذي يعتبر عدوا لمصر تحت حكم السيسي، كما أن من أبرز الأمور التي أغضبت المغرب كانت زيارة وسائل الإعلام المصرية إلى مدينة تندوف الجزائرية ولقاؤهم بالمتمردين ضد الحكم المغربي للصحراء الجنوبية، إضافة إلى قيام الرئيس السيسي بزيارة إلى الجزائر وتجاهل المغرب، بالرغم من أنه كانت هناك أحاديث بأنه سيزور المغرب في سبتمبر الماضي، لكن الرحلة لم تتحقق أبدا.
الجدير بالذكر أنه خلال الأيام القليلة الماضية بدأت العلاقات المصرية المغربية تأخذ شكلًا جديدًا، حيث قام عدد من النشطاء المغاربة بنشر فيديوهات لصحفيين مصريين، أثناء لقائهم الأسبوع الماضي مع جبهة "البوليساريو"، وتحريضهم ضد الحكومة المغربية، كما قام قراصنة "إنترنت" مغاربة باختراق عدة مواقع إعلامية مصرية ردًا على ما وصفوه بـ "إهانة إعلام مصر لملكهم وبلادهم، وتدخله في شئونها الداخلية، فيما أعاد نشطاء تداول مقطع فيديو لأحد الضباط المصريين الذي يعمل تحت لواء قوات الأمم المتحدة، وهو يحرض جبهة "البوليساريو" ضد المغرب.
وكان الإعلام الرسمي المغربي وصف الرئيس عبد الفتاح السيسي بـ"قائد الانقلاب"، في وقت أكد على شرعية محمد مرسي، وبثت القناة الأولى المغربية الرسمية تقريرًا في نشرة مساء الخميس الماضي عما أسمتها "الآثار السياسية للانقلاب العسكري في مصر، أما القناة الثانية فبثت تقريرًا عن الوضع الاقتصادي في مصر، بعد وصول "السيسي" إلى الحكم، مشيرةً إلى أنه أصبح على رأس السلطة عبر انقلاب.
(البوابة نيوز)
داعية سلفي يطالب السيسي باختيار برهامي وحسان مستشارين له
استنكر سامح عبدالحميد، الداعية السلفي، زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي، للكاتدرائية المرقسية، أمس الأول، أثناء قداس عيد الميلاد، لتهنئة المصريين المسيحيين بالعيد.
وقال عبدالحميد، في بيان له إن زيارة السيسي للكنيسة تزيد من الاحتقان، والشحن، وتُبرر للإرهابيين "الجهلة" العنف، والتكفير، والتفجير، وتجعلهم يرون السيسي حربًا على الإسلام، وسِلمًا على النصارى، فيجب على رئيس الجمهورية أن "يختار بطانة صالحة من الشيوخ أمثال الشيخ ياسر برهامي، والشيخ محمد حسان ليستفتيهم، ويستشيرهم، حتى يوفقه الله لما فيه صلاح البلاد والعباد".
(الوطن)
النيابة: 32 وجهًا للطعن على براءة مبارك
تقدمت النيابة العامة، اليوم الخميس، بمذكرة الطعن أمام محكمة النقض، على الأحكام الصادرة من محكمة جنايات القاهرة في "قضية القرن"، المتهم فيها الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك ونجليه علاء وجمال، ورجل الأعمال الهارب حسين سالم، ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، و6 من كبار مساعديه.
جاءت المذكرة في 135 صفحة، تضمنت 32 وجها للطعن بالنقض، تنوعت بين البطلان والقصور في البيان، والتسبيب والفساد في الاستدلال، والخطأ في تطبيق القانون وتأويله، والخطأ في الإسناد ومخالفة الثابت بالأوراق.
وطلبت النيابة العامة من محكمة النقض، قبول الطعن شكلا، وفي الموضوع بنقض "إلغاء" الحكم المطعون فيه، ونظر الموضوع عملا بالفقرة الأخيرة من المادة 39 من القانون رقم 57 لسنة 1959، بشأن حالات وإجراءات الطعن بالنقض.
كانت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، أصدرت أحكاما في نهاية شعر نوفمبر، ببراءة الرئيس الأسبق حسني مبارك ونجليه علاء وجمال مبارك، ورجل الأعمال "الهارب" حسين سالم، ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي ومساعديه الستة، اللواء أحمد رمزي، رئيس قوات الأمن المركزي الأسبق، واللواء عدلي فايد، رئيس مصلحة الأمن العام الأسبق، واللواء حسن عبدالرحمن، رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، واللواء إسماعيل الشاعر، مدير أمن القاهرة الأسبق، واللواء أسامة المراسي، مدير أمن الجيزة الأسبق، واللواء عمر فرماوي، مدير أمن السادس من أكتوبر السابق.
(دوت مصر)