داعش تعدم صحفيين تونسيين في ليبيا.. جبهة النصرة تفشل في اقتحام نبل والزهراء.. ممثلو مسلمي فرنسا يدعون أئمة المساجد إلى إدانة العنف في خطبة الجمعة

الخميس 08/يناير/2015 - 09:48 م
طباعة داعش تعدم صحفيين
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية عرضا لكل ما يمت بصلة للإسلام السياسي والجماعات والتنظيمات في الداخل والخارج في الصحف العربية والمصرية والمواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء اليوم الخميس 8 يناير 2015

تونس والسودان وجيبوتي يدينون هجوم باريس

تونس والسودان وجيبوتي
أدان السودان وتونس وجيبوتي، الخميس، الهجوم الذي تعرضت له صحيفة "شارلي ايبدو" الفرنسية، الأربعاء 7 كانون الثاني/ يناير الجاري، وأودى بحياة 12 شخصا.
وأكد الرئيس التونسي، الباجي قايد السبسي، الخميس، أن الإرهاب ظاهرة لا تمت بأية صلة لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف. 
جاء ذلك في برقية عزاء وجهها السبسي، الخميس، لنظيره الفرنسي فرنسوا اولاند، عبر فيها عن "تنديد تونس بهذا العمل الإرهابي الجبان وتضامنها مع الشعب الفرنسي الصديق وتعازيه الشخصية لعائلات الضحايا، بحسب بيان للرئاسة التونسية.
وقال الرئيس التونسي إن "مجابهة آفة الإرهاب تقتضي التضامن الدولي والتنسيق على المستويين الإقليمي والعالمي".
من جانبها، أدانت الخارجية السودانية "الهجوم الإرهابي"، مؤكدة في الوقت نفسه أنه "لا يمثل الإسلام".
وذكرت الخارجية في بيان لها، الخميس، أن مدير عام العلاقات الثنائية والإقليمية بالإنابة، عبد الباسط السنوسي، أبلغ السفير الفرنسي في الخرطوم، برونو اوبير، خلال لقاء بحثا فيه العلاقات الثنائية، إدانة بلاده للهجوم.
وقال السنوسي للسفير الفرنسي، حسب البيان، إن "مثل هذه الهجمات الإرهابية هي نتاج للتوترات السياسية في الشرق الأوسط، والتي بدورها تؤدي إلى سوء فهم من بعض العناصر المتطرفة".
بدوره، أدان الرئيس الجيبوتي، إسماعيل عمر جيله، الهجوم، معتبرا إياه "عملا جبانا غير مقبول استهدف المدنيين في أماكن عملهم"، حسب بيان للرئاسة.
كما أعربت الخارجية الجيبوتية، في بيان منفصل، الخميس، عن تضامن جيبوتي ودعمها للحكومة الفرنسية في محاربة الإرهاب.
كما أدان الاتحاد الإفريقي، الهجوم. ووصفت رئيسة مفوضية الاتحاد، دلاميني زوما، في بيان لها، الخميس، الهجوم بـ"المأسوي"، قائلة إن "هذا الهجوم يعتبر اعتداء على الصحافة وحرية التعبير."
وأشارت زوما إلى أن هذا العمل يعتبر "عملا إرهابيا، ويجب أن يقابله إدانة واسعة من المجتمع الدولي".
وهاجم ثلاثة أشخاص، صحيفة "شارلي إيبدو" الأربعاء 7 كانون الثاني/ يناير الجاري، في باريس، وقتلوا 12 شخصا بينهم ثمانية صحفيين، إضافة إلى جرح 11 شخصا، حسب النيابة العامة الفرنسية.
(شبكة ارم الاخبارية)

جبهة النصرة تفشل في اقتحام نبل والزهراء

جبهة النصرة تفشل
أفاد مراسلنا في سوريا بأن اللجان الشعبية في بلدتي نبل والزهراء في ريف حلب تمكنت من صد هجوم نفذته جبهة النصرة من ثلاثة محاور، فيما تحدث ناشطون عن اقتحام مسلحي جبهة النصرة للبلدتين.
هذا تحاول جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المتشددة المتحالفة معها في الريف الشمالي بحلب بالتقدم باتجاه نبل والزهراء المحاصرتين منذ عامين، وقد أطلقت أكثر من الف قذيفة هاون على البلدتين خلال الثلاثة أيام حسب ما أفاد به مراسلنا نقلا عن مصادر عسكرية.
وأفاد مراسلنا أن الهجوم التي نفذته جبهة النصرة كان من ثلاثة محاور أدت إلى سيطرة مقاتلي النصرة على بلدات صغيرة تعتبر في بلدتي نبل والزهراء. وقد تمكنت وحدات حماية نبل والزهراء من صد الهجوم وسقط ما يزيد عن 45 مسلحا من جبهة النصرة والكتائب المتحالفة معها وسيطروا على آليات عسكرية وذخائر.
(روسيا اليوم)

توتر في مأرب اليمنية.. والسلطات ترفع النقاط العسكرية بين أنصار الله والاصلاح

توتر في مأرب اليمنية..
أفاد مراسل وكالة "خبر" في مأرب (شرق اليمن) أن قوات الشرطة العسكرية قامت برفع نقاطها الأمنية المتمركزة في المناطق الواصلة بين مفرق الجوف ومأرب، وعلى خطوط التماس بين الحشود التابعة لأنصار الله، والقبليين الموالين لحزب الإصلاح، على الحدود بين المحافظة والجوف، في خطوة اعتبرها البعض  تنذر باندلاع مواجهات بين الطرفين.
وذكر مراسلنا، أن تلك الخطوة أثارت قلق أبناء مأرب، موجهين أصابع الاتهام إلى السلطات الرسمية بوضع المنطقة كساحة حرب بين أنصار الله والموالين للإصلاح، في ظل توتر واحتشاد للطرفين منذ أشهر.
وقال مصدر قبلي إن رفع النقاط العسكرية في المنطقة مؤشر خطير ينذر باندلاع مواجهات لا تحمد عقباها، منوهاً إلى الأهمية الاقتصادية التي تتمتع بها مأرب، وأن المصالح الحيوية للبلد المتمثلة بالنفط والكهرباء، ستتأثر لا محالة في حال نشبت اشتباكات.
في السياق ذاته دعا المؤتمر الشعبي العام بمحافظة مأرب، جميع الأطراف إلى نزع فتيل الصراع، مطالباً الجهات الرسمية ممثلة بوزارتي الدفاع والداخلية إلى إعادة نشر النقاط العسكرية في المنطقة كما كانت وعدم السماح بتوسع أماكن تمركز المسلحين من أي جماعة أو الانتشار في الأماكن التي كانت تتواجد فيها النقاط العسكرية.
ومنذ أشهر تشهد المناطق الحدودية بين مأرب والجوف احتشاداً للآلاف، من قبل أفراد اللجان الشعبية التابعة لأنصار الله، وقبليين موالين لحزب الإصلاح.
ويتمركز أنصار الله، في مناطق مفرق الجوف، ومحجزة فيما يتمركز الموالون للإصلاح في مناطق رغوان، والسحيل ونخلا.
وفي الأول من يناير ، سيطر المسلحون المتمركزون في السحيل ونخلا على كتيبة عسكرية تابعة للواء 62 احتياط، أو ما كان يعرف بالحرس الجمهوري، كانت في طريقها إلى العاصمة صنعاء ، قادمة من محافظة شبوة، واستولت على عدد من الدبابات والعربات العسكرية وراجمات الصواريخ، وهو ما اعتبر – حينها – مؤامرة لتسليم تلك القوات للمسلحين.
(وكالة خبر للأنباء)

ممثلو مسلمي فرنسا يدعون أئمة المساجد إلى إدانة العنف في خطبة الجمعة

ممثلو مسلمي فرنسا
دعا المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية أئمة المساجد إلى "إدانة أعمال العنف والإرهاب بأشد الحزم" ردا على الاعتداء الدامي الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية. كما دعا المصلين إلى التزام دقيقة صمت تكريما لضحايا الاعتداء والمشاركة في تجمع وطني الأحد في باريس.
دعا ممثلو مسلمي فرنسا "أئمة مساجد" البلاد إلى "إدانة أعمال العنف والإرهاب بأشد الحزم" أثناء خطبة الجمعة للرد على الاعتداء الدامي الذي استهدف الأربعاء صحيفة "شارلي إيبدو".
كذلك دعا المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية وهو الهيئة التي تمثل مسلمي فرنسا، المصلين إلى الالتزام بدقيقة الصمت المقررة عند الظهر (11,00 تغ) في فرنسا تكريما للضحايا الـ12 في الاعتداء على الصحيفة، وذلك في إطار الحداد الوطني الذي أعلنه الرئيس فرانسوا هولاند.
ودعا المجلس أيضا المسلمين إلى المشاركة في التجمع الوطني الكبير المقرر الأحد في باريس.
وتعرضت عدة أماكن عبادة مسلمين إلى رصاص ورشق بأغراض أخرى مساء الأربعاء في مان (غرب) وبور لا نوفيل (جنوب) وفيلفرانش سور سون (وسط شرق)، فيما وقع انفجار إجرامي صباح الخميس أمام مطعم كباب إلى جانب مسجد هذه المدينة.
ووقعت هذه السلسلة من الأعمال الإجرامية غداة أخطر اعتداء تعرضت له فرنسا منذ خمسين سنة، وأسفر عن سقوط 12 قتيلا في هجوم على صحيفة "شارلي إيبدو"، وتلته عملية مطاردة شديدة في فرنسا بحثا عن أخوين معرفين لدى الشرطة الفرنسية ويشتبه في أنهما من ارتكب الاعتداء.
(فرنسا 24)

تسليم المشتبه بهما في تنفيذ الهجوم على صحيفة "تشارلي إيبدو"

تسليم المشتبه بهما
أعلنت مصادر مقربة من الشرطة الفرنسية تسليم أصغر المشتبه بهم في الهجوم على صحيفة تشارلي إيبدو نفسه للسلطات، فيما تم الكشف عن صور الأخوين المتهمين بتنفيذ الهجوم الأربعاء، والذي ذهب ضحيته 12 شخصا.
وقالت الشرطة الفرنسية إنها تبحث حاليا عن كل من سعيد كواشي، 34 سنة، وشريف كواشي، 32 سنة، ودعت الفرنسيين إلى الإدلاء بأي معلومات قد تساعد السلطات في إلقاء القبض عليهما.
وفي نفس الوقت، حذرت الشرطة الفرنسية من أن المشتبه بهما قد تكون بحوزتهما أسلحة، وبالتالي فإنهما يشكلان خطرا على الأمن العام.
من جهة أخرى، قال مصدر أمني أمريكي إن أحد المشتبه بهم في الهجوم على الصحيفة الفرنسية لديه سجل في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد تعرف عليه مكتب التحقيقات الفدرالية ووكالة الاستخبارات الأمريكية.
وأضاف المصدر أن عمليات متابعة أي أدلة وأسماء ذات علاقة، ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي جارية حاليا للتوصل إلى أي خيط سيساعد في إلقاء القبض على الفارين.
(CNN)

"داعش" تعدم صحفيين تونسيين في ليبيا

داعش تعدم صحفيين
أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي في ليبيا، عن قيام عناصره بإعدام صحفيين تونسيين مختطفين هناك منذ أشهر، ونشرت صفحة "ولاية برقة" على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، صور الصحفيين التونسيين أثناء اصطحابهما لتنفيذ عملية الإعدام.
ويظهر في الصور التي قام بنشرها التنظيم المتطرف تحت عنوان "تنفيذ حكم الله في إعلاميين في فضائية محاربة للدين مفسدة في الأرض"، الصحفيان التونسيان سفيان الشورابي ونذير القطاري المختطفين في ليبيا، تحت عنوان تنفيذ حكم الإعدام في صحفيين تونسيين.
(فيتو)

شارك