تنظيم "القاعدة" يهدد فرنسا بمزيد من الهجمات/ الأسد يبني مجمعاً نووياً تحت الأرض وحزب الله يحرسه

السبت 10/يناير/2015 - 06:51 م
طباعة تنظيم القاعدة يهدد
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع الإليكترونية فيما يخص جماعات الإسلام السياسي مساء اليوم السبت 10 يناير 2015.

تنظيم "القاعدة" يهدد فرنسا بمزيد من الهجمات

تنظيم القاعدة يهدد
قتلت قوات الأمن الفرنسية شخصين يُعتقد أنهما منفذا الهجوم على مقر صحيفة "شارلي إيبدو" في العاصمة الفرنسية باريس
تمكنت قوات الأمن الفرنسية من إنهاء أزمة احتجاز رهائن في موقعين في شرقي وشمالي باريس إثر عمليتي اقتحام أسفرتا عن مقتل 3 مسلحين وأربعة من الرهائن.
وكانت قوات الأمن الفرنسية قتلت الأخوين سعيد وشريف كواشي المسئولين عن الهجوم على مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية وقتلا فيه 12 شخصا، بعدما حاصرتهما في مطبعة ببلدة دامارتان غويل شمال شرقي باريس، ونجحت في تحرير رهينة كانا يحتجزانها.
وفي عملية أخرى، اقتحمت قوات الشرطة الفرنسية متجرا يهوديا شرقي باريس، حيث احتجز مسلح آخر يدعى أميدي كوليبالي عددا من الرهائن.
وقتلت الشرطة المسلح ونجحت في تحرير الرهائن، لكن أربعة منهم قتلوا أثناء دخول المسلح للمتجر، وفقا لما قاله النائب العام الفرنسي.
وكانت الشرطة الفرنسية تبحث عن كوليبالي وامرأة أخرى تدعى حياة بومدين إثر مقتل شرطية يوم الخميس. ولاتزال بومدين هاربة.
إلى ذلك، أعلنت وكالات أنباء أن تنظيم "القاعدة" في اليمن تبنى، في تسجيل صوتي، الهجوم على مقر صحيفة شارلي إيبدو.
وأشاد المتحدث في التسجيل بمنفذي الهجوم دون أن يسمي أحدا منهم، قائلا إنهم لا يخافون الموت ويعشقون الشهادة.
وفي وقت لاحق، هدد قيادي في تنظيم "القاعدة" فرنسا بشن مزيد من الهجمات ما لم تكف عما اعتبره محاربتها للدين الإسلامي.
وجاء ذلك في تسجيل صوتي بُث على موقع يوتيوب، لقيادي في تنظيم "القاعدة" في شبه الجزيرة العربية يدعى حارث النظاري.
وقال النظاري إن الهجوم الذي وقع في فرنسا جاء بسبب إهانة النبي محمد.
)صوت روسيا)

البنتاجون: "داعش" فقد سيطرته على 700 كلم في سوريا والعراق

البنتاجون: داعش فقد
فقد "داعش" خلال آخر 6 أشهر 700 كيلومتر مربع تقريبا من إجمالي المساحة التي كان يسيطر عليها في كل من سوريا والعراق حسب ما أعلن عنه "البنتاغون" السبت 10 يناير/كانون الثاني.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الأمريكية جون كيربي، خلال مؤتمر صحفي أن "التنظيم الإرهابي، أخذ في الآونة الأخيرة وضع المدافع، في مسعى منه للحفاظ على قدراته الموجودة، وعلى شبكة الإمدادات الخاصة به".
وتابع كيربي قائلا "هو يسعى للحفاظ على ما في يده من مساحات يسيطر عليها، لا سيما وأنه فقد مساحة كبيرة خلال الأشهر الـ6 الأخيرة"، لافتا إلى أن غارات التحالف الدولي تستهدف الأماكن التي يسعى التنظيم للحفاظ عليها.
وأوضح أن التنظيم الإرهابي سيفقد المزيد من الأراضي التي يسيطر عليها، خلال الفترات المقبلة، بحسب قوله.
(روسيا اليوم)

مقتل قائد عسكري لـ"داعش" شرق الفلوجة بالعراق

مقتل قائد عسكري لـداعش
أعلن مصدر أمني عراقي في محافظة الأنبار الجمعة 9 يناير/ كانون الثاني، عن مقتل الأمير العسكري لتنظيم "داعش" في قضاء الكرمة شرق الفلوجة بهجوم نفذته الاستخبارات العسكرية.
وأفاد المصدر بأن "الاستخبارات العسكرية نفذت، اليوم، هجوما على منطقة الشورتان التابعة لقضاء الكرمة 15 كم شرق الفلوجة".
وأضاف المصدر أن "الهجوم أسفر عن مقتل الأمير العسكري لتنظيم داعش في الكرمة الإرهابي مازن اللهيبي".
وأفادت مصادر محلية بأن 12 عنصرا من تنظيم "داعش"، كانوا يختبئون داخل أحد المنازل جنوب ناحية بروانة، قتلوا في عملية عسكرية للجيش العراقي.
(روسيا اليوم)

"تظاهرات 28 نوفمبر"..السهم الأخير في جعبة الإخوان

تظاهرات 28 نوفمبر..السهم
خلال الأسابيع الثلاثة الماضية انشغل الرأي العام المصري بما يسمي " انتفاضة الشباب المسلم " التي دعت لها الجبهة السلفية وحددت موعدها ليكون يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، وعلى الرغم من أن هذه الدعوة لقيت استهجانا واسعا من غالبية الفصائل السياسية والشبابية والقوى الدينية بما فيها بعضا من تلك القوى التي كانت منضوية تحت لواء ما يسمى " بتحالف دعم الشرعية " المؤيد لجماعة الإخوان المسلمين، إلا أن هناك قوى دعمت الدعوة بصورة أو بأخرى .
إن تحليل خريطة القوى الرافضة والمتحفظة والداعمة للدعوة في نطاق التيارات السياسية التي تتبنى موقفا معارضا أو متحفظا على كل أو بعض إجراءات ما بعد 3 يوليو 2013 يكشف بوضوح عن طبيعة وتركيب الكتلة التي لازالت مستعدة لدعم جماعة الإخوان المسلمين والسهام التي لازالت باقية في جعبة الجماعة .
الجبهة السلفية .... الإرهاب يكمن في التفاصيل
الجبهة السلفية هي جماعة تضم عدداً من تكتلات دعوية سلفية من محافظات مختلفة وعدة رموز مستقلة من نفس الاتجاه، تقدم نفسها على أنها تسعى لرفع راية الشريعة الإسلامية، والعمل على تحقيق حاكميتها في الواقع والمجتمع المصري، ومواجهة القوانين المضادة لها .
الجبهة لا تخفي استعدادها لاستخدام القوة عندما تتحدث في خطابها الرسمي عن الدفاع عن الحقوق المشروعة للإسلاميين بالحق والقوة، وتخلط – كعادة كل القوى الإسلامية المتطرفة – بين العمل الدعوي والسياسي والاقتصادي المدني، حيث ترى أن تحقيق غاياتها يتحقق من خلال التظاهرات والاعتصامات، خطب الجمعة ودروس المساجد، دعم حزب ـ أو أحزاب ـ إسلامية، الندوات والمؤتمرات، مشاركة مستويات الجبهة المختلفة في كيانات اقتصادية أو إعلامية أو سياسية، ودعم شبكات من الجمعيات الأهلية والأسر الجامعية والهيئات الحقوقية والنقابية
وتعد الجبهة السلفية من أكثر فصائل التيار السلفي الجهادي في مصر تشددا ولا تربطها علاقة بالدعوة السلفية ولا بحزب النور، بل إن التباين بينهم في المواقف كبير وشاسع .
الجبهة عضو فيما يسمى "التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض انقلاب"، ورافضة للواقع والمسار السياسي القائم منذ 3 يوليو 2013، ودعت الجبهة لمقاطعة الاستفتاء على الدستور في يناير 2014، والانتخابات الرئاسية في مايو 2014.
أطلقت الجبهة ما يسمى "بانتفاضة الشباب المسلم" وذلك يوم 31 أكتوبر 2014، لإعلان الثورة الإسلامية في مصر وإسقاط ما أسموه بحكم العسكر وذلك يوم 28 نوفمبر 2014، وكشفت بوضوح عن الطبيعة العنيفة والتخريبية لدعوتها في بيانها الرسمي الذي دعت فيه " إلى إطلاقها ثورة إسلامية اللحم والدم، بعيدًا عن العلمانية، من أجل إسقاط قداسة الدساتير والبرلمانات والوزارات والحكومات، ثورة للهوية لا تبقي ولا تذر".
كيف تعاطت القوى السياسية الإسلامية مع دعوة الجبهة السلفية ؟
قوبلت دعوة الجبهة السلفية برفض قاطع من حزب النور السلفي وتقليلا من شان الدعوة وشان الجبهة السلفية ذاتها، حيث وصفها قيادات الحزب بأنها تنظيم لا يضم سوى العشرات من المتشددين الذين يمثلون الوجه الآخر لجماعة الإخوان المسلمين .
كما أن حزب الوسط الذي انسحب مؤخرا من تحالف دعم الشرعية قد أعلن في بيان رسمي رفضه ومقاطعته لدعوة الجبهة السلفية، كما أن حزب الوطن المنسحب أيضا من تحالف دعم الشرعية ( مع استمرار مساندته للإخوان ) فقد أعلن عدم مشاركته في التظاهرات التي دعت لها الجبهة السلفية تحت مسمي «الثورة الإسلامية»، مؤكدًا رفضه "الإلقاء بالشباب المسلم كرأس حربه في أي نوع من أنواع الاحتجاجات، خاصة وأنه من السهل إلصاق تهمة الإرهاب بالتيار الإسلامي، وفي نفس الوقت من السهل اصطناع أي نوع من المشكلات، وإلقاء القبض علي شباب التيار الإسلامي" وذلك وفقا للتصريحات الرسمية لقادة الحزب .
 أما حزب البناء والتنمية وهو أحد أضلاع تحالف دعم الشرعية فهناك رأيين معلنين داخل الحزب، الرأي الأول غير متعاطف مع دعوة الجبهة السلفية، إلا إنه لم يرفضها رفضا قاطعا حيث عبر عن هذا الرأي  أحمد الإسكندرانى المتحدث باسم الحزب قائلا " إن الحزب له رؤية مختلفة، وهي أن تكون المعارضة من خلال مظلة واسعة تجمع أبناء الوطن، ولا يتم قصرها على أي جزء من الشعب "
أما الرأي الثاني فقد عبر عنه إسلام الغمرى عضو الهيئة العليا بالحزب الذي قال " بعد الدراسة والتحقق من جدية المخلصين الداعين لهذه الانتفاضة رأيت أن دعمهم ضروري وحق على المسلمين لدفع الضر ورفع البلاء، والغرض أولاً وأخيرًا إحقاق الحق ونصرة المظلومين وإعلاء الدين"
أما موقف ما يسمي المجلس الثوري المصري الذي شكله بعض الإخوان الهاربين خارج مصر فقد أصدر تصريحات تفيد بدعمه لدعوة الجبهة السلفية مع تحفظه عليها، ليس بسبب ما تتضمنه من عنف ولكن لأنها قد تؤدي لتقسيم الصف الثوري على حد زعم المجلس . 
وتشير الشواهد الميدانية في عدد من المحافظات على انخراط شباب جماعة الإخوان المسلمين في الدعوة، وهو ما ظهر من خلال الجداريات والشعارات التي تم رسمها على الحوائط في عدد من المدن ببعض المحافظات، والتي تحمل بصمات واضحة لأسلوب عمل جماعة الإخوان المسلمين .
وقد جاء البيان الصادر عن جماعة الإخوان المسلمين في 23 نوفمبر 2014 ليقر بشكل واضح عن دعم الجماعة لدعوة الجبهة السلفية ومشاركتها في التظاهرات المقررة وحثها للقوى الأخرى المعارضة لسلطة ما بعد 3 يوليو 2013 على المشاركة .
 

القوى الشبابية المعارضة وموقفها من الدعوة

تعد حركة شباب 6 أبريل جبهة أحمد ماهر هي الفصيل الأبرز والاهم المعارض لمسار المرحلة الحالية، ومع ذلك فقد أعلنت الجبهة رسميا على لسان متحدثها الرسمي أنها ترفض هذه الدعوة، وقالت إن شعار تظاهرات 28 نوفمبر برفع المصاحف، هي “خدعة” وليس كل من يرفع المصاحف مطالبه عادلة، وشعاراتنا لا بد من أن تكون إقامة دولة مدنية عادلة ديمقراطية حديثة من خلالها نقوم بتطبيق ثوابت المجتمع دينياً وأخلاقياً وسياسياً.
وفي المقابل قالت حركة الاشتراكيين الثوريين إنها ستكتفي بوقفة احتجاجية أمام نقابة الصحفيين في هذا اليوم، حيث لا تعتبر الحركة هذا " الفعل" من قبيل المشاركة في الدعوة والانخراط فيها .
انتفاضة محتملة ..دلالات ومآلات .
نستخلص من هذا العرض أن دعوة الجبهة السلفية ليست أكثر من محاولة إخوانية للتصعيد على أرضية دينية صريحة هذه المرة، وهو ما يكشف بشكل واضح عن تسليم الجماعة بفشلها في تشكيل جبهة عريضة مناهضة لإجراءات ما بعد 3 يوليو، كما يكشف سياق الأحداث عن أن " عقد " الداعمين للجماعة والمنخرطين في تحالفها بدأ ينفرط ( انسحاب أحزاب الوطن والوسط ) ولم يبقي لها سوى الفصائل المتطرفة كالجبهة السلفية والفصيل المتشدد داخل حزب البناء والتنمية الذي يعبر عن الجماعة الإسلامية، وهي الفصائل المنخرطة بالفعل في الترتيب ليوم 28 نوفمبر 2014 .
لكن في نفس الوقت تشير الأحداث وتحليلها إلى أن 28 نوفمبر قد يشهد أحداث عنف في بعض مناطق الجمهورية يتم استخدامها للتسويق لفكرة نجاح " موجة أولى " من موجات ما يمكن أن يطلق عليه وقتها " الثورة الإسلامية  "، وهو ما يعيد إلى الأذهان ما حدث في أكتوبر عام 1981 في محافظة أسيوط وفي المنصة بالقاهرة .
وليس من المستبعد ان يكون أحد أهداف هذه الدعوة دفع الدولة لاتخاذ إجراءات قمعية عنيفة ضد " شباب إسلاميين " واستخدام هذا الأمر في استنفار مجموعات أكبر من الشباب " المؤدلج إسلاميا " للقيام بموجات أخرى من الاحتجاجات غير السلمية انتقاما للضحايا الذين سيتم المتاجرة بدمائهم وقتها .
فضلا عن أن توجه الداعين للتحركات  لرفع المصاحف خلالها، يشي بأن هناك من يخطط لتشكيل وترويج صورة إعلامية تظهر فيها السلطات الأمنية التي ستواجه هذه التظاهرات بوصفها – من الناحية القانونية – مخالفة للقواعد التنظيمية للحق في التجمع السلمي، وكأنها تهين المقدسات الإسلامية ولا تحترم قدسية الكتاب، ومن ثم استنفار قطاعات أوسع من الشباب المتدين " محدود الوعي " والزج بهم في أتون معركة " كاذبة"، وهكذا " تفرش "  "الدماء " و"المصاحف " طريق الجماعة لاستعادة شرعية مزعومة أسقطها الشعب قبل عام ونصف .
(العربية )

الأسد يبني مجمعاً نووياً تحت الأرض وحزب الله يحرسه

الأسد يبني مجمعاً
ذكرت مجلة "دير شبيغل" الألمانية الأسبوعية، في عددها الذي يصدر اليوم السبت، أن بشار الأسد يعمل سراً على بناء مجمع تحت الأرض بإمكانه تصنيع أسلحة نووية.
والمصنع يقع في منطقة جبلية وعرة المسالك قرب القصير، في غرب البلاد، على بعد كيلومترين من الحدود اللبنانية، بحسب المجلة التي أكدت ذلك بناء على "وثائق حصرية" وصور التقطتها الأقمار الصناعية ومحادثات اعترضتها أجهزة الاستخبارات.
وأوضحت "دير شبيغل" في ملخص عن مقالها الذي يصدر السبت، أن الموقع القريب من مدينة القصير تصل إليه شبكتا المياه والكهرباء.
والاسم الرمزي للموقع هو "زمزم"، ويمكن استخدامه في بناء مفاعل أو مصنع لتخصيب اليورانيوم، بحسب ما قاله "خبراء غربيون" للمجلة.
وقد نقل النظام السوري إلى المجمع الجديد ثمانية آلاف قضيب وقود كانت مخصصة لموقع "الكبر" السري الذي يشتبه في أن به مفاعلا نوويا سريا، بحسب المجلة.
وهذا الموقع وسط الصحراء في شرق سوريا دمرته غارة جوية في2007 نسبت إلى الجيش الإسرائيلي. ولم تؤكد السلطات الإسرائيلية على الإطلاق أنها تقف وراء تلك الغارة.
وبحسب "دير شبيغل"، فإن خبراء كوريين شماليين وإيرانيين يعملون في مشروع "زمزم". ومن المفترض أن يكون حزب الله اللبناني الداعم للنظام السوري، يتولى حراسة الموقع.
(الألمانية)

واشنطن تدرب الجنود العراقيين على حرب الشوارع

واشنطن تدرب الجنود
تدرب واشنطن الجنود العراقيين في قاعدة التاجي شمال بغداد، بأسلوب حرب الشوارع والقتال من منزل إلى آخر كخطوة أساسية استعداداً لقتال "داعش" واستعادة المناطق المسيطر عليها.
ويتعين على الجنود، في مثل هكذا معارك، التمييز بلمح البصر بين المدني والمسلح لتفادي سقوط ضحايا من أهالي المناطق التي سيحاولون استعادتها.
وتتراوح مدة التدريب بين ستة إلى ثمانية أسابيع، تتأهل خلالها دفعات تتكون كل منها من خمسة آلاف عنصر من القوات الحكومية والكردية.
ويتدرب حالياً أكثر من 1600 عسكري على مبادئ فرق المشاة، ومهارات استخدام الدبابات، والقدرة على اتخاذ القرارات، إضافة إلى التدرب على إجراء الإسعافات الأولية للمصابين في صفوفهم.
ولايزال التدريب في مراحله الأولية، ويتضمن استخدام أدوات بدائية، مثل أبواب الخشب للاحتماء، أو استعمال مطرقة لقرع قطعة من الحديد بشكل متكرر لتجسيد صوت إطلاق الرصاص.
تجدر الإشارة إلى أن وحدات التشكيل في قاعدة التاجي تعاني من نقص في الضباط والرتباء ذوي الخبرة، ويتم اختيارهم من بين الجنود المشاركين في التدريب.
(العربية نت)

شارك