تبنى ما يسمى بـ«‏الدولة الإسلامية في ‏ولاية طرابلس» التابع لتنظيم «داعش» الإرهابي، اختطاف 21 قبطيًا مصريًا في ليبيا، في بيان له نقلته وكالة الأناضول، الاثنين.

كان السفير بدر عبد العاطي، المتحدث باسم وزارة الخارجية، قد صرح بأنه تم إنشاء خلية أزمة بمقر الوزارة، تضم ممثلين عن كل الوزارات والأجهزة الأمنية المعنية، لمتابعة الاتصالات الجارية مع الأطراف الليبية المعنية، لمتابعة قضية المصريين المختطفين في ليبيا، بناء على تكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسي.

جدد قاضى المعارضات بمحكمة شمال القاهرة، حبس 5 من عناصر جماعة الإخوان "الإرهابية"، 45 يومًا على ذمة التحقيق؛ لضبطهم وبحوزتهم منشورات تحريضية وأسلحة بيضاء بروض الفرج. كانت الأجهزة الأمنية بالقاهرة قد ألقت القبض على "رأفت.ع"،4 و"باسم.خ"،  و"رضا.أ"،  و"رجب.م"،  و"مجدى.ط"، من أعضاء الجماعة الإرهابية، وتم ضبط منشورات تحريضية ضد الدولة، وأسلحة بيضاء. وداهمت قوة من المباحث منزل المتهمين وعثر بحوزتهم على أسلحة بيضاء ومنشورات تحريضية ضد الدولة، وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق، وبعرضهم على قاضى المعارضات أمر بتجديد حبسهم يومًا على ذمة التحقيق.

قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الإثنين، بالعاصمة الألمانية برلين إن الدين الإسلامي "ينتمي لألمانيا". 

وأوضحت المستشارة الألمانية أنها تؤيد هذا الرأي، الذي أعلنه من قبل الرئيس الألماني السابق كريستيان فولف عام 2010، عقب مباحثاتها مع رئيس الوزراء التركي أحد دواود أوغلو.

وقالت ميركل: "إنني كمستشارة أمثل كل الألمان، ويشمل ذلك جميع من يعيشون هنا أيا كان أصلهم أو موطنهم".

وأضافت ميركل أنه سيتم القيام بأي شيء من أجل تحقيق النجاح للاندماج.

وأكدت أنه سيتم الترحيب بجميع من يعترفون بالقوانين الألمانية وكذلك من لديهم قدرات لغوية بغض النظر عن دياناتهم.

وقالت ميركل إنه لا يزال هناك قدر كبير من الجهل؛ ومن ثم هناك ضرورة من الناحية الأمنية تستلزم تعزيز الحوار بين الديانات.

وتابعت: "سنقول لا بشكل واضح لأي مكان يتم فيه استخدام العنف كوسيلة لحل النزاع"

ربما يكون السؤال الأكثر تكرارًا الآن، على الأقل في أوساط العرب المسلمين الذين يعيشون في فرنسا، هو: كيف سيعاملنا الفرنسيون؟، وربما تسيطر على البعض مخاوف ما حدث للمسلمين في الولايات المتحدة بعد أحداث 11 سبتمبر.

وفي هذا الصدد، نشرت صحيفة «إندبندنت» الإنجليزية أحد الأبحاث التي أجريت العام الماضي لقياس كيف ينظر الأوروبيون إلى المسلمين؟ وهل تلك النظرة إيجابية أم سلبية؟

المفاجأة أن النتيجة شهدت أن الفرنسيين هم أصحاب النتيجة الأعلى في نظرتهم الإيجابية للمسلمين، بنسبة 72%، وفقا للبحث.

وجاء البريطانيون في المرتبة الثانية بنسبة 64%، تلاهم الألمانيون بنسبة 58%، بينما كانت وجهة نظر الإيطاليين في المسلمون هي الأقل إيجابية بنسبة 28%.

وشهدت فرنسا، صاحبة وجهة النظر الأكثر إيجابية في المسلمين بين الدول الأوروبية، هجوما إرهابيا على مجلة «تشارلي إيبدو» في باريس، بسبب الرسوم الساخرة من الإسلام والتي نشرتها من قبل.

وأدان الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، ما حدث لرسامي المجلة، قائلا إنه عمل من الأعمال الوحشية التي لا توصف، وانضم إليه في الإدانة حسن شالغومي، إمام مسجد «درانسي»، في شمال باريس، الذي اتجه إلى موقع الهجوم، قائلا: «أنا غاضب للغاية، هؤلاء مجرمون وبرابرة، هؤلاء باعوا أرواحهم إلى جهنم».

وأضاف: «هذه ليست الحرية، هذا ليس الإسلام، وآمل أن يخرج الفرنسيون متحدين في النهاية».وكان اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، الذي يمثل 250 منظمة مسلمة في فرنسا، قال في بيان: «إن الاتحاد يدين بأشد العبارات الممكنة هذا الهجوم الإجرامي، وتلك الجرائم البشعة، ويقدم تعازيه للأسر المكلومة والعاملين في مجلة تشارلي إيبدو».

أرجأت محكمة إماراتية، الاثنين، النظر في قضية يحاكم فيها إماراتي بتهمة التخابر مع دولة أجنبية، إلى 26 يناير/ كانون الثاني الجاري، فيما حجزت قضية يحاكم فيها إماراتي آخر بتهمة الانضمام إلى "التنظيم السري" في إشارة إلى جماعة الإخوان المسلمين، للحكم في جلسة 9 فبراير/ شباط المقبل مع استمرار حبسهما.

وقالت وكالة الأنباء الإماراتية، إن دائرة أمن الدولة بالمحكمة الاتحادية العليا، استمعت، الاثنين، إلى مرافعة النيابة العامة في قضية انضمام "م. ع. ا" إماراتي الجنسية، إلى التنظيم السري غير المشروع بدولة الإمارات، والمقضي بحله.

وأوضحت أن النيابة العامة طالبت بتوقيع أقصى العقوبة على المتهم، في حين استمعت المحكمة إلى مرافعة دفاع المتهم الذين طالبوا ببراءة موكلهم من التهم المنسوبة إليه، قبل أن تقرر حجز القضية لجلسة التاسع من شهر فبراير/ شباط المقبل للنطق بالحكم، بحسب المصدر ذاته.

من جهة أخرى، حددت المحكمة الاتحادية العليا عقد جلستها المقبلة في 26 يناير/ كانون الثاني الجاري لإعلان شهود النفي في قضية التخابر ضد المتهم "ع. ر. ع" إماراتي الجنسية.

وأشارت إلى أنه متهم بالتخابر مع دولة أجنبية، وإمدادها بمعلومات تخص مكان عمله، ما من شأنه الإضرار بالمصالح الوطنية لدولة الإمارات.

ومثل أمام المحكمة المتهمان بحضور بعض ذويهم وممثلي وسائل الإعلام وأعضاء من منظمات المجتمع المدني في الدولة.

وفيما لم تذكر الوكالة اسم الدولة الأجنبية التي تم التخابر لصالحها، ذكرت وسائل إعلام إماراتية أن الدولة الأجنبية هي إيران.

وأوضحت أن "المتهم الذي يعمل في شرطة دبي أمد الضابطين بمعلومات خاصة عن الشرطة وأفرادها من شأنها الإضرار بالمصالح الوطنية لدولة الإمارات".

قررت محكمة جنايات بورسعيد، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، تأجيل جلسات إعادة محاكمة المتهمين في قضية «مذبحة بورسعيد»، التي راح ضحيتها 74 من شباب ألتراس أهلاوى، والمتهم فيها 73، بينهم 9 قيادات أمنية، ووقعت أحداثها أثناء مباراة بين فريقي المصرى والأهلى في الدورى، لجلسة 18 و19 يناير لاستكمال سماع مرافعة دفاع المتهمين.

صدر القرار برئاسة المستشار محمد السعيد محمد وعضوية المستشارين عيسى حسن وبهاء الدين وحضور طارق كروم ومحمد الجميل وكيلى النيابة.

طالب صبرا القاسمي، مؤسس الجبهة الوسطية، جميع دول العالم الحرة، ومن أسماهم مثقفي العالم الشرفاء، بضرورة التعاطي بشكل إيجابي، مع الدعوة التي أطلقها العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لعقد مؤتمر للدفاع عن الرسول- صلى الله عليه وسلم- وصحابته، ضد أي محاولات تشويه.

وثمن القاسمي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، هذه الدعوة التي تشير إلى مسئولية دينية في الذود عن رسول الله وصحابته، في وجه من حاولوا تشويه صورتهم، مبديًا رغبته في أن تكون هذه الدعوة منبرًا لتبني قرار دولي، يمنع الإساءة للرموز الدينية جميعًا.

واعتبر أن مثل هذه الدعوات، تعد مسعى من المملكة، لإظهار الوجه الحقيقي للإسلام، وأنه ليس دين عنف، أو عدوان، بل أنه يدعوا التعايش وقبول الآخر.

أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنارد كازنوف أن عشرة آلاف جندي سينتشرون في فرنسا لحماية الأماكن والمدارس الدينية، كما سينتشر الآلاف من قوى الشرطة والدرك لتعزيز حماية الأماكن الحساسة، وذلك ضمن إجراءات رفع حالة التأهب في فرنسا إلى مستويات غير مسبوقة، على خلفية الاعتداءات الإرهابية التي تعرضت لها البلاد، بين السابع والعاشر من هذا الشهر، وأدت إلى مقتل عشرين شخصاً بينهم المهاجمين الثلاثة.

كما صرح وزير الداخلية بعد زيارته للزعماء الدينيين للجالية اليهودية في فرنسا، أن حماية أماكن العبادة والمدارس اليهودية سيستمر لفترة طويلة طالما تطلب الوضع ذلك.

تصريحات وزير الداخلية الفرنسي جاءت بعد الاجتماع السادس لخلية الأزمة الذي عقد برئاسة فرانسوا هولاند في قصر الإليزيه صباح اليوم. الاجتماع خصص لبحث تداعيات العمليات الإرهابية، واتخذت فيه عدة قرارات تخص تعزيز الأمن، وعزل السجناء الخطيرين، إضافة إلى تكثيف الجهود على المستوى التربوي لمحاربة الأفكار المتطرفة، ونشر قيم العلمانية.

مقاومة التطرف، والبحث عن الأسباب التي أدت إلى وقوع هذه الأعمال الدموية، مواضيع تصدرت النقاشات السياسية والإعلامية، وبدأت تظهر اختلافات المواقف الحزبية، مع دعوة زعيم حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية نيكولا ساركوزي إلى فتح نقاش مفصل حول قضية المهاجرين، بينما سخرت مارين لوبن من دعوة ساركوزي، ومن مواقف الحكومة الفرنسية، باعتبارها تحاول التقليل من فظاعة ما حدث، ولا تتعامل بجذرية مع الأخطار المحدقة بفرنسا. مواقف توحي بأن الوحدة الوطنية التي أظهرتها المسيرة الوطنية، يوم الأحد، والتي شارك فيها ما يقارب الأربعة ملايين فرنسي، قد لا تعمر طويلاً.

ندد منتصر الزيات، محامي الرئيس المعزول محمد مرسي، بزيارة الرئيس الفرنسى هولاند لمجلة شارل إيبدو، التي نشرت رسومّا مسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام، وما أعلنه بضرورة الدفاع عن قيم الجمهورية الفرنسية التي تقوم على حرية الرأي والتعبير.

وقال "الزيات" في بيان نشره اليوم: "نسي هولاند مسئولية الكلمة، وأن الحرية تقف عند احترام الحقوق الأخرى أو انتهاك خصوصية خصمك، وألا تتغول على حرية الآخرين، كلها أيضا مبادئ الثورة الفرنسية، لكن دائما الغرب على هذه الحالة يتذكر حقوقه وينسى حقوق الغير، يحترم مواطنيه وينتهك خصوصية الغير". 

وقال الزيات، ينبغي أن يعرف الغرب مدى قداسة هذا الرجل "محمد بن عبدالله رسول الله وخاتم الأنبياء والمرسلين"، لدى أتباعه وأنصاره في كل زمان ومكان وأن عليهم- أي الغرب- احترامه وإنفاذ تلك التعليمات لدى مواطنيهم، حتى لا يتجرأوا عليه تحت مزاعم حرية الرأي والتعبير، على الغرب أن يعلم أن حكم سب الرسول محمد هو القتل. 

وأضاف، ينادي الغرب طويلّا بالحرية ويدوسون عليها في بلاد العالم الثالث، حيث يتحالفون مع حكومات مستبدة تقهر الحريات، تحظر قوانين الغرب التعذيب واستعمال القسوة طبعا ضد مواطنيهم، لذلك أحالت مهمة استجواب بعض أسراها في جوانتنامو إلى حكومات عربية تستنطقهم بالقسر والقهر وانتهاك كل مبادئ حقوق الإنسان، حسبما نشر الكونجرس الأمريكي مؤخرا، عن فظائع الاستخبارات الأمريكية. 

وتابع، لا يمكن أن يفهم كلامي على أنه تبرير للحادث، لكن لم نعد نقوى على تحمل الكيل بمكيالين في الحسابات الغربية، وتعاطيها مع القضايا الدولية خصوصّا "الإسلامية"، كما أن احتمال التلفيق واردة والرغبة في الإساءة للمسلمين واردة أيضا، كل الاحتمالات مفتوحة.

قررت دائرة إرهاب الشرقية المنعقدة بمحكمة بلبيس لدواعى أمنية اليوم الاثنين، برئاسة المستشار صلاح حريز رئيس المحكمة وعضوية المستشارين شريف بركات وأحمد مصطفى وسكرتارية أحمد رزق، تأجيل أولى جلسات الإرهابى عادل حبارة و8 تكفيريين، إلى جلسة 24 يناير لمناقشة شهود الإثبات، فيما حضر المتهون ما عدا حبارة لدواعى أمنية. وكانت نيابة شمال فاقوس الكلية، قد قررت بإشراف المستشار هانى تاج الدين المحامى العام لنيابات شمال الشرقية، إحالة الإرهابى "عادل حبارة" و8 تكفيريين بأبوكبير، إلى دائرة إرهاب الشرقية، لحيازتهم مطبوعات وذخيرة وتحريضهم على استهداف رجال الجيش والشرطة. وشمل أمر الإحالة فى القضية رقم 24856 لسنة 2014 جنايات أبوكبير، إحالة الإرهابى "عادل محمد إبراهيم"، وشهرته عادل حبارة 29 سنة، ومقيم أبوكبير و8 من العناصر التكفيرية بأبوكبير، وذلك لقيامهم فى غضون شهر يناير لسنة 2014 بدائرة أبوكبير بالانضمام لجماعات تكفيرية تحرض على تعطيل الدستور، وضبط بحوزتهم 4 قنابل يدوية و203 طلقات ومطبوعات تحرض على العنف، وتعطيل أحكام الدستور.

طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين النيابة العامة بالتركيز على مسألة مكافحة جميع أشكال الإرهاب وعملية الترويج للتعصب القومي .

قال رئيس إدارة الكرملين في الاحتفال بمناسبة عيد النيابة العام: " تتطلب القضايا المتعلقة بقمع الإرهاب والتطرف وتعزيز أفكار التسامح الوطني والديني والاجتماعي الاهتمام المستمر".

ووفقا لبوتين فإن مكافحة الجريمة والفساد وتعزيز سيادة القانون والسلامة العامة من أولويات عمل النيابة العامة.

وصرح الرئيس أن "جهات النيابة العامة لعبت دورا رئيسيا وهاما في تقوية الدولة الروسية على مر التاريخ، والقانون والنظام، وحماية حقوق ومصالح المواطنين".

وقال بوتين إن روسيا فخورة بأفضل كوادر في النيابة العامة و المهنيين الحقيقيين، الصادقين والشرفاء.

كشفت معاينة نيابة الدقي، برئاسة المستشار شريف توفيق، لشقة العناصر الإرهابية المضبوطة لتورطهم في إطلاق النيران على نقطة الأوقاف في شارع جامعة الدول العربية، التي أسفرت عن مقتل مواطن وإصابة 3 أفراد شرطة، من قوة النقطة، عن أن الشقة تقع بمنطقة بولاق الدكرور، وتعد مقرا لاجتماعات أعضاء الخلية، وعثر بداخلها على "5 قنابل محدثة صوت، وقنبلتين مونة، وفردين خرطوش، وكباس لإطلاق النيران، و14 زجاجة مولوتوف، وأفارولقوات مسلحة". 

كما كشفت التحقيقات، التي اشرف عليها المستشار أحمد البقلي المحامي العام الأول لنيابات شمال الجيزة الكلية، عن أن الخلية مكونة من أكثر من 10 متهمين، تم تتبع عدد منهم حتى ألقي القبض على 6 بمناطق إمبابة والعجوزة وبولاق الدكرور، وتبين من التحريات أن اثنين من المتهمين ينتمون إلى جماعة الإخوان الإرهابية، والباقين من العناصر الاجرامية المسجلة، والتي يتم استئجارها لتنفيذ أعمال تخريبية، وأنهم من أطلقوا الرصاص على المواطن الذي لقي مصرعه.

كان صديق المجني عليه "رامي. س ــ 27 سنة"، قد أكد في اعترافة امام أحمد عمار، وكيل أول نيابة الدقي، أنه تعرف على القتيل منذ فترة، وانهما كانا ينويان انشاء شركة استيراد وتصدير سويا، وانه كان برفقة المجني عليه "حمادة. م. ف ــ 25 سنة"، يستقلان سيارته أعلي كوبري ناهيا، متجهين لشراء ورق فلوسكاب للشركة ــ على حد قوله ــ، وأنهما فوجئا بإطارات سيارات مشتعلة أعلي الكوبري تغلق الطريق على بعد من 5 إلى 6 أمتار، فنزل المجني عليه لإزالتها، وعندها سمع صوت طلقة واحدة، وصديقه لم يعد فنزل من السيارة لاستطلاع الأمر فشاهده ملقى على الارض غارقا في دمائه فاستغاث بالمارة صارخا "عايز حد يسوق العربية يودينا المستشفي"، وهنا ظهر المتهم الثاني في القضية الذي اخبره أنه سيقود السيارة وقادها، ونقلهما إلى المستشفي فتم التحفظ عليه أيضا لحين تحديد تحريات الأمن عن دوره.

وقال المتهم الثاني، إنه كان يسير على قدميه أعلى الكوبري بعد توقف حركة السيارات، وسمع صوت إطلاق النيران فحاول الهرب من إطلاق الرصاص فشاهد المتهم الأول جالسا بجوار جثة المجني عليه، ويستغيث لنقلهما إلى المستشفي فتطوع، وقاد السيارة إلى مستشفى بولاق الدكرور، وأكد عدم صلته بالواقعة.