مؤيدون لـ"داعش" يخترقون مواقع الجيش الأمريكي/ جماعة ولاية طرابلس تتبنى خطف 21 مسيحيا يعتقد أنهم مصريون

الثلاثاء 13/يناير/2015 - 07:00 م
طباعة مؤيدون لـداعش يخترقون
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع الإليكترونية فيما يخص جماعات الإسلام السياسي مساء اليوم الثلاثاء 13 يناير 2015.

اشتباكات غربي الرمادي ومقتل العشرات من "داعش" بقصف للتحالف

اشتباكات غربي الرمادي
أفاد مراسلنا في بغداد أن اشتباكات اندلعت الثلاثاء 13 يناير/ كانون الثاني غربي الرمادي بين القوات الأمنية العراقية ومسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأضاف المراسل أن الاشتباكات، التي جرت قرب ناحية البغدادي، أسفرت عن مقتل 11 عنصرا من التنظيم بينهم قيادي بارز.
وبدوره، أكد قائد "عمليات الجزيرة والبادية" قاسم المحمدي وصول تعزيزات عسكرية إلى محافظة الأنبار لحسم المعركة ضد التنظيم.
وذكرت وزارة الداخلية العراقية أن العشرات من مسلحي "داعش" قتلوا الثلاثاء، بقصف جوي لطيران التحالف الدولي على أقضية هيت وراوة وحديثة والقائم غرب الأنبار.

وفي محافظة صلاح الدين، أعلن مصدر أمني عراقي أن قوات من الجيش والحشد الشعبي أحكمت سيطرتها على منطقة المنشأة القريبة من قضاء الدجيل، إضافة إلى منطقتي الكسارات والنباعي جنوبي تكريت، وذلك بعد معارك مع مسلحي التنظيم.
وأعلنت قيادة "عمليات صلاح الدين" الانتهاء من وضع خطة عسكرية خاصة بتحرير مناطق اطراف شمالي تكريت من المسلحين.
وقال قائد العمليات عبد الوهاب الساعدي إن" القوات الأمنية أكملت استعداداتها للشروع بالخطة الأمنية المعدة لتحرير مناطق أطراف الصينية شمالي تكريت".
(روسيا اليوم)

مؤيدون لـ"داعش" يخترقون مواقع الجيش الأمريكي على شبكات التواصل الاجتماعي

مؤيدون لـداعش يخترقون
أكد البنتاغون الاثنين 12 يناير اختراق حساب القيادة العسكرية الأمريكية للمنطقة الوسطى على موقع تويتر، وذلك بعد نشر رموز لتنظيم "الدولة الإسلامية" على صفحتها.
وفي بيان قال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية إن عملية الاختراق نفذت على ما يبدو من قبل مجموعة مؤيدة للتنظيم، مضيفا أنه تم اتخاذ قرار بتعليق عمل حساب القيادة على تويتر. 
وعنون مجهولون الصفحة بـ"الخلافة الإلكترونية"، مضيفين عنوانا فرعيا: "نحن نحب الدولة الإسلامية". وكتبوا على الصفحة: "أيها الجنود الأمريكيون.. نحن قادمون.. احذروا"، كما أنهم نشروا أرقام هواتف تابعة لعسكريين أمريكيين وصورا على برنامج "PowerPoint"، وبعض الخرائط.

إضافة إلى ذلك، قام مجهولون باختراق صفحة القيادة الوسطى على موقع اليوتيوب، وذلك عبر نشر تسجيلات مصورة من قبل المتشددين تظهر عمليات ميدانية.
(صوت روسيا)

منظمات مسلمي فرنسا تدعو إلى "الهدوء" عشية صدور عدد شارلي إيبدو الجديد

منظمات مسلمي فرنسا
تحاول أكبر منظمتين للمسلمين في فرنسا امتصاص غضب المسلمين عشية إصدار "شارلي إيبدو" عددها الأول بعد الاعتداء الدامي الذي استهدفها قبل أسبوع، ودعت المسلمين إلى الهدوء. فالأربعاء ستسحب هذه الصحيفة الفرنسية الساخرة عددا غير مسبوق من النسخ بغلاف يحمل رسما للنبي محمد.
دعت أكبر منظمتين لمسلمي فرنسا، المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية واتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، اليوم الثلاثاء المسلمين إلى "التحلي بالهدوء وتفادي الردود الانفعالية" عشية صدور أول عدد من مجلة شارلي إيبدو بعد الاعتداء على هيئة تحريرها.
ودعا اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا المقرب من الإخوان المسلمين "مسلمي فرنسا إلى التحلي بالهدوء وتفادي الردود العاطفية وغير المناسبة وغير المتوافقة مع كرامتهم وتحفظهم واحترام حرية الرأي".
وقال رئيس المرصد الوطني لمكافحة معاداة الإسلام عبد الله زكري "احتراما لذكرى ضحايا شارلي إيبدو لن نعلق على ذلك الاستفزاز، لقد استمروا على النهج المعتاد".
وتنشر الصحيفة الهزلية التي تصدر الأربعاء على صفحتها الأولى رسما كاريكاتوريا للنبي محمد يذرف دمعة ويحمل لافتة كتب عليها "أنا شارلي" على غرار الملايين الذين تظاهروا الأحد دفاعا عن حرية التعبير، وكتب أعلى الرسم عنوان بالخط العريض "كل شيء مغفور" في عبارة تهدف إلى التهدئة وتتناقض مع أسلوب الصحيفة الهزلية المعتاد.
ونشرت شارلي إيبدو مرارا خلال السنوات الماضية رسوما كاريكاتورية للنبي اعتبرها المسلمون مهينة لهم.
وشاركت المنظمات الإسلامية في فرنسا على غرار المسلمين الفرنسيين وباقي المنظمات الدينية في المسيرة التاريخية التي جابت شوارع باريس الأحد وأيضا عديدا من المدن في فرنسا للتنديد بالإرهاب الذي ضرب البلاد وأوقع 17 قتيلا.
(فرانس 24)

"جبهة النصرة" تهدد باتخاذ إجراء ضد الجنود اللبنانيين لديها بعد الحملة الأمنية عل

جبهة النصرة تهدد
قام الأمن اللبناني اليوم الاثنين بعملية تفتيش في أحد أكبر سجون لبنان من أجل إخلاء مبنى يضم موقوفين إسلاميين في إطار البحث عن المسؤولين عن تفجيري لبنان السبت، وعلى خلفية ذلك هددت "جبهة النصرة" باتخاذ إجراء ضد الجنود اللبنانيين المحتجزين لديها.
هددت "جبهة النصرة" المرتبطة بتنظيم القاعدة على حسابها على تويتر اليوم الاثنين باتخاذ إجراءات ضد الجنود اللبنانيين المحتجزين لديها بعد حملة تفتيش نفذتها الشرطة في مبنى يحتجز به إسلاميون متشددون بسجن رومية أكبر سجون لبنان.
وقالت "نتيجة التدهور الأمني في لبنان ستسمعون مفاجآت في مصير أسرى الحرب لدينا... فانتظرونا".

وقد قامت قوى الأمن اللبنانية منذ صباح اليوم الاثنين بعملية داخل سجن رومية، أكبر سجون البلاد، من أجل إخلاء مبنى يضم موقوفين إسلاميين، بعد الاشتباه بوجود صلات بين بعض هؤلاء ومنفذي التفجيرين الانتحاريين اللذين وقعا السبت في شمال لبنان.
ويذكر أنه فجر شابان نفسيهما مساء السبت في مقهى في منطقة جبل محسن ذات الغالبية العلوية. وتبين أنهما من منطقة المنكوبين ذات الغالبية السنية والواقعة على بعد حوالى خمس مئة متر من جبل محسن داخل طرابلس. وأوقع التفجيران تسعة قتلى و37 جريحا.
(فرانس 24)

جماعة ولاية طرابلس تتبنى خطف 21 مسيحيا يعتقد أنهم مصريون

جماعة ولاية طرابلس
تبنت جماعة جهادية متشددة تطلق على نفسها اسم «ولاية طرابلس» (تشتهر بداعش ليبيا)، اختطاف 21 مسيحيا يعتقد أنهم مصريون، في طرابلس الليبية.
وبحسب بيان نشرته مواقع على الإنترنت، تم تداوله على مواقع متشددة وحسابات «جهاديين» على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، «قام جنود الدولة الإسلامية بأسر21 نصرانيا (مسيحيا) في مناطق متفرقة من ولاية طرابلس».
وبث التنظيم المتشدد تقريرا مصورا عمن سماهم «الأسرى الصليبيون لدى الدولة الإسلامية»، مستعرضا صور المختطفين، والتي تبين أن إحداها تخص مختطفا مصريا. فيما قال شهود عيان من قرية العور، بمركز سمالوط، في محافظ المنيا، إنهم تعرفوا على ذويهم المختطفين منذ أسابيع في سرت الليبية (شرق)، من الصور التي نشرها التنظيم. وكانت الوكالة المصرية الرسمية، نقلت في 3 كانون الثاني/يناير الجاري، عن الإعلامي الليبي مالك الشريف، قوله إن مسلحي تنظيم «الدولة» اختطفوا 13 عاملا مصريا مسيحيا بمدينة سرت الواقعة حاليا تحت سيطرة قوات فجر ليبيا، عقب خطف 7 آخرين نهاية العام الماضي في المدينة نفسها.
وقتل مسلحون مجهولون، الثلاثاء 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، طبيبا مصري الجنسية وزوجته واختطفوا ابنتهما (قتلت لاحقا)، في مدينة سرت وسط ليبيا، فيما رجح مسؤول محلي ليبي أن الجريمة «تحمل أبعادا دينية كون القتيل مسيحي الجنسية».
ولم يتسن على وجه الدقة تحديد هوية كل الصور التي عرضها التنظيم، ولم يصدر بيان رسمي من الجهات الليبية بخصوص الواقعة، غير أن مصادر مسؤولة متطابقة تحدثت في وقت سابق عن ضلوع داعش في حادث الاختطاف.
(الأناضول)

شارك