العبادي يتوجّه الى بريطانيا لحضور إجتماع التحالف الدولي لمحاربة "داعش"/ اشتباكات عنيفة بين الأمن ومسلحين بجوار قسم الشيخ زويد

الأربعاء 21/يناير/2015 - 07:44 م
طباعة العبادي يتوجّه الى
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع الإليكترونية فيما يخص جماعات الإسلام السياسي مساء اليوم الأربعاء 21 يناير 2015.

العبادي يتوجّه الى بريطانيا لحضور اجتماع التحالف الدولي لمحاربة "داعش"

العبادي يتوجّه الى
توجه السيد رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي، اليوم الأربعاء، الى العاصمة البريطانية لندن لحضور الاجتماع المصغر لمجموعة التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي.
وقال بيان للمكتب الإعلامي للعبادي، تلقت البغدادية نيوز نسخة منه، أنّ "رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي توجّه، صباح اليوم، إلى العاصمة البريطانية لندن لحضور الاجتماع المُصغر لمجموعة التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي".
وأضاف البيان إن "العبادي سيبحث خلال الاجتماع الجهود المبذولة لمحاربة تنظيم داعش الارهابي والخطر الذي يمثله بالنسبة للعراق والعالم.
وتابع، أنّ "رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي، سيحضر أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي الذي سيعقد في دافوس بسويسرا لمناقشة الاوضاع الاقتصادية العالمية بالإضافة إلى تسليط الضوء على الوضع الاقتصادي في العراق".
(البغدادية)

اشتباكات عنيفة بين الأمن ومسلحين بجوار قسم الشيخ زويد

اشتباكات عنيفة بين
نشبت اشتباكات عنيفة، بين قوات أمن قسم الشيخ زويد ومجموعة من المسلحين مروا بجوار القسم، اليوم، بمحافظة شمال سيناء.
وأكد شهود عيان، أن مجموعة من المسلحين نظموا كمينا لعدة دقائق التقطوا خلالها صورا ومقاطع فيديو بوسط الشيخ زويد.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن المسلحين كانوا يستقلون سيارة فيرنا وأخرى نصف نقل، ومجموعة من الدراجات النارية، ويحملون أسلحة آلية وعبوات ناسفة.
(الوطن)

مانويل فالس: 3000 شخص سيخضعون للمراقبة في إطار إجراءات مكافحة الإرهاب بفرنسا

مانويل فالس: 3000
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم الأربعاء خلال مؤتمر صحافي بقصر الإليزيه، عن جملة إجراءات أمنية وقانونية لمكافحة الإرهاب في البلاد، من بينها مراقبة 3 آلاف شخص، معلنا عن إنشاء 2680 وظيفة خلال ثلاثة أعوام.
قال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم الأربعاء إن فرنسا ستنفق 425 مليون يورو (463 مليون دولار) على الإجراءات الأمنية لمنع وقوع هجمات على أرضها، وإن أجهزة مكافحة الإرهاب الفرنسية يجب أن تراقب حاليا نحو 3 آلاف شخص، بعد مقتل 17 شخصا في هجمات شنها متشددون إسلاميون بباريس.
وأعلن فالس أنه سيتم إنشاء 2680 وظيفة خلال ثلاثة أعوام لمكافحة الإرهاب بشكل أفضل.
وأكد فالس من قصر الإليزيه وهو يشرح تفاصيل الإجراءات لتعزيز الأمن في فرنسا "أن الخطر لا يزال عاليا جدا."
(فرانس 24)

حوثيون يحتلون مواقع الحرس أمام مقر الرئيس اليمني

حوثيون يحتلون مواقع
انتشر المسلحون الحوثيون في مواقع الحرس الجمهوري أمام مقر إقامة الرئيس عبد ربه منصور هادي في صنعاء بعد يومين من الاشتباكات التي أدت إلى سيطرة الحركة على العاصمة بالكامل، تقريبا، بحسب ما ذكره شهود عيان.
وأضاف الشهود أن مواقع الحرس خالية، ولا توجد أي علامة تدل على وجود الحرس الجمهوري في المجمع الذي شهد اشتباكات بين جماعة عبد الملك الحوثي والحرس الجمهوري الثلاثاء.
وأخذ مسلحو الحركة الحوثية، الواقفين في شوارع العاصمة، يفتشون السيارات المتوجهة صوب قصر الرئاسة.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن أحد الحوثيين الواقفين في الحراسة، ويدعى أبو حسن، قوله "نحن هنا لتوفير الأمن والاستقرار، وحماية الحرية والخدمات لكل أفراد الشعب".
وكان عبد الملك الحوثي قد نبه في خطاب بثه التلفزيون مباشرة إلى ضرورة تطبيق اتفاق لتقاسم السلطة أبرم بعد أن سيطر رجاله على العاصمة صنعاء في سبتمبر/أيلول الماضي.
وقال الحوثي "هذا التحرك جاد ومصيري وحتمي هدفه مشروع وإجراءاته مفتوحة وسقفه عال"، موجها النصيحة للرئيس اليمني بتنفيذ الاتفاق لمصلحته ولمصلحة شعبه.
ويتمسك الحوثي بالاتفاق لأنه يمنح جماعته حق المشاركة في جميع الأجهزة العسكرية والمدنية في الدولة.
لكن الرئيس هادي يختلف مع الحوثيين على مسودة دستور لإنهاء صراع استمر عقودا انحسر خلالها النمو.
ومن المقرر أن يناقش وزراء الخارجية العرب أزمة اليمن في اجتماع طارئ يعقدونه في العاصمة السعودية الرياض في وقت لاحق الأربعاء.
أحد أفراد الحوثيين يراقب مغادرة بعض أعضاء الحرس الجمهوري للقصر وهم في ملابس مدنية، بعد استيلاء الحوثيين عليه.
وأدان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الثلاثاء الاشتباكات بين المسلحين الحوثيين وحرس الرئاسة في العاصمة اليمنية صنعاء، ودعا إلى وقف الاقتتال واستعادة النظام فورا.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية إن بلاده تبقى "ملتزمة بحزم" بدعم الرئيس وحكومته وتدعو "إلى وقف فوري للأعمال العدائية".
وتشعر واشنطن بالقلق من الاضطرابات في اليمن لأسباب منها اعتمادها على الحكومة اليمنية لمساعدتها في عمليات مكافحة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الذي أعلن مسؤوليته عن هجمات السابع من يناير/كانون الثاني في باريس.
وكانت وزيرة الإعلام اليمنية نادية السقاف قد وصفت الاشتباكات في مقر إقامة الرئيس بأنها محاولة للإطاحة بنظام الحكم.
وجاء الهجوم بعد يوم من أعنف المعارك في العاصمة صنعاء منذ سنوات حيث خاض حراس موالون لهادي معارك بالمدفعية بالقرب من القصر الرئاسي مع الحوثيين الذين يختلفون مع الرئيس بشأن قضايا سياسية ودستورية.
وقال محمد البخيتي وهو عضو في المكتب السياسي لجماعة الحوثي إن جماعته لا تعتزم استهداف هادي.
وأضاف البخيتي لرويترز أن حركة الحوثيين لا تنوي استهداف الرئيس أو منزله.
وقال إن ما حدث عند منزل هادي كان نتيجة "استفزاز" من جانب أمن الرئاسة وأن الحادث تم احتواؤه.
وقال البخيتي إن اللجان الشعبية تحركت في قصر الرئاسة بطلب من الضباط الذين طلبوا المساعدة لمنع ضابط من سرقة أسلحة من مجمع الرئاسة.
وذكرت قناة تلفزيونية يمنية أن سلطات الأمن أغلقت المعابر الجوية والبحرية والبرية المؤدية إلى مدينة عدن الجنوبية الأربعاء بعد الاشتباكات التي شهدتها صنعاء.
وقال مدير مطار عدن إنه تقرر إغلاق المطار منذ الصباح الباكر وإلى حين إشعار آخر بناء على أوامر اللجنة الأمنية المحلية التي تشرف على الأمن بالمدينة.
وأذاع التلفزيون أيضا بيانا من اللجنة الأمنية عن إغلاق كل المعابر الجوية والبحرية والبرية.
وألغت الحكومة اليمنية اجتماعها الأسبوعي الذي يعقد كل أربعاء بسبب الأوضاع الأمنية التي تشهدها صنعاء .
وذكرت الحكومة في بيان لها أن رئيس الوزراء خالد محفوظ بحاح دعا جميع الوزراء إلى الاستمرار في العمل من منازلهم.
كما تعثر عقد الاجتماع الطارئ الذي دعا إليه الرئيس عبد ربه منصور هادي، وكان من المقرر عقده الأربعاء مع الرئيس وأعضاء الحكومة ومجلسي النواب والشورى، والقوى السياسية الموقعة على اتفاق السلم والشراكة.
وفرضت التطورات الأمنية الأخيرة - بحسب ما يقول مراسل بي بي سي عبدالله غراب - حالة من الشلل في غالبية المكاتب الحكومية، كما تسببت في أزمات حادة في الوقود والغاز المنزلي في غالبية المناطق اليمنية.
وخرجت تحركات شعبية واسعة في عدة محافظات تندد باقتحام الحوثيين لدار الرئاسة وتطالب بإنهاء وجودهم في العاصمة وعدد من مدن البلاد.
(بى بى سي)

الجيش الليبي لـ"سبوتنيك": عمليات ناجحة للصاعقة في ملاحقة الإرهابيين في بنغازي

الجيش الليبي لـسبوتنيك:
وأفاد الناطق الرسمي باسم الأركان العامة للجيش الليبي، العقيد أحمد المسماري، في تصريح خاص لوكالة "سبوتنيك" الروسية، صباح اليوم الأربعاء، "أن القوات على بعد 5 كيلومترات من مدينة القوارشة، وتسعى للسيطرة عليها، وقد نجحت في مصادرة العديد من الأسلحة التي كانت بحوزة الإرهابيين المتمركزين في بنغازي".
وقال العقيد المسماري "إن قوات الكتيبة (21) صاعقة تقوم بعمليات ناجحة في محور الليثي بمدينة بنغازي، في الوقت الذي تواصل فيه قوات الجيش في ملاحقة أماكن تجمعات الإرهابيين والتكفيريين وتعقبهم في المدينة".
وشدد على أن الجيش الليبي ملتزم بالبيان الذى أصدره أخيراً بشأن وقف إطلاق النار بالبلاد، دعماً لحوار الفرقاء في مدينة جنيف السويسرية، مشيراً إلى مشاركة النواب المقاطعين من مدينة مصراتة الليبية في الحوار الوطني الحالي، بينما رفض تنظيم "فجر ليبيا" الالتزام بوقف إطلاق النار مع الجيش الليبي لرفضه "حوار جنيف".
وتعد مدينة القوارشة ومحور الليثي من بين المناطق التي تشهد تمركزاً كثيفاً للجماعات المتشددة التي تنفذ عمليات إرهابية، فضلاً عن أنها تعج بمخازن السلاح والمتفجرات التي تستغلها الجماعات في تنفيذ عملياتها.
(صوت روسيا)

اجتماع خليجي طارئ اليوم لمناقشة تطورات الأوضاع في اليمن

اجتماع خليجي طارئ
يعقد وزراء خارجية مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اجتماعا استثنائيا، اليوم الأربعاء، في العاصمة السعودية الرياض، لمناقشة تطور الأوضاع في اليمن.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عن مصادر في أمانة المجلس، قولها إن الاجتماع سيعقد في القاعدة الجوية بالرياض، عند الساعة الثالثة عصرا بتوقيت أبوظبي (الحادية عشرة بتوقيت غرينتش).
ووقعت اشتباكات، أمس الثلاثاء، بين مقاتلين حوثيين وقوات حماية الرئاسة عند مقر الإقامة الخاص للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في ثاني يوم من أعمال العنف في صنعاء، والتي زادت المخاوف من انزلاق اليمن إلى الفوضى.
من جهته، أكد عبد الملك الحوثي زعيم جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) عزمه على تنفيذ "اتفاق السلم والشراكة الذي تم توقيعه مع السلطة العام الماضي، محذرا من أنه لا أحد بمن في ذلك الرئيس اليمني فوق ما وصفها بأنها إجراءات "مفتوحة" لتنفيذه، فيما أكد مستشار الرئيس اليمني أنه لن "يستسلم".
وقال زعيم الحوثيين في خطاب بثه تلفزيون المسيرة التابع لجماعته على الهواء، أمس الثلاثاء، إن "هذا التحرك جاد، نحن مصرون وعازمون ولن نتردد أبدا في أن نفرض أي إجراءات ضرورية لتنفيذ اتفاق السلام والشراكة".
ووصف الإجراءات بأنها "مفتوحة"، وطرح أربعة مطالب، منها تعديل مسودة الدستور التي تنقل في صورتها الحالية بعض السلطات من الحكومة المركزية إلى ستة أقاليم، قائلا "هذا جزء من مؤامرة تفكيكية من الخارج ضد اليمن"، مؤكدا أنها "مشاريع عبثية غير مقبولة".
ودعا زعيم الحوثيين الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى "عدم الإصغاء للنصائح الخارجية التي قال إنها ستؤدي إلى تقسيم اليمن إلى ستة أقاليم".
وطالب الحوثي الرئيس اليمني الاستعانة بالجيش لفرض الأمن في اليمن بما في ذلك في محافظة مأرب الغنية بالنفط.
لكن زعماء القبائل في محافظة مأرب تعهدوا بالتصدي لأي تقدم للحوثيين الذين يتمركزون على حدود المحافظة.
واتهم الحوثي الحكومة اليمنية بإثارة الفوضى في صنعاء، من خلال توجيه الجيش بهدف الانتشار والاحتكاك باللجان الشعبية التابعة للجماعة في صنعاء، والذي أدى إلى وقوع اشتباكات عنيفة بين الجيش ومقاتلين من جماعة الحوثي، الاثنين الماضي.
من جهته، قال فارس السقاف، مستشار الرئيس اليمني لـصحيفة "الشرق الأوسط"، أمس الثلاثاء، إن "الرئيس هادي ما زال في موقف قوي ولن يستسلم ولن يغادر موقعه ما دام قويا"، مضيفا أنه "في حال شعر الرئيس بالعجز، فإنه سيتقدم باستقالته بشجاعة إلى الشعب".
بدوره، أكد وزير الخارجية اليمني عبد الله الصايدي أن "مستقبل اليمن بات غامضا بالنظر إلى الأحداث الحالية".
يذكر أن الحوثيين سيطروا على صنعاء في سبتمبر/ أيلول الماضي، وتقدموا في مناطق وسط وغرب البلاد.
وكان اتفاق موقع، في سبتمبر/ أيلول، بين الأحزاب السياسية والحوثيين قد دعا إلى تشكيل حكومة وحدة جديدة، ثم انسحاب المقاتلين الحوثيين من العاصمة، لكن المقاتلين الحوثيين لم يغادروا أماكنهم.
(صوت روسيا)

شارك