الأمن الوطني يرصد مخططًا إرهابيًا لاقتحام السجون في ذكرى جمعة الغضب// مصدر أمنى: الكشف عن الشخصية الحقيقية لزعيم تنظيم "بيت المقدس" الإرهابي// الأوقاف إرسال 100 داعية للمطرية وعين شمس للتوعية بحرمة ال

الثلاثاء 27/يناير/2015 - 06:49 م
طباعة الأمن الوطني يرصد
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية عرضا لكل ما يمت بصلة للإسلام السياسي والجماعات والتنظيمات في الداخل والخارج في الصحف العربية والمصرية والمواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء مساء اليوم الثلاثاء 27-1- 2015 

مصدر أمنى: الكشف عن الشخصية الحقيقية لزعيم تنظيم "بيت المقدس" الإرهابي

مصدر أمنى: الكشف
كشف مصدر أمني مطلع بشمال سيناء، الثلاثاء، عن أن أجهزة الأمن تمكنت من كشف الشخصية الحقيقية لأبو أسامة المصري، زعيم ما يُسمى بتنظيم "بيت المقدس" بسيناء. 
وذكر المصدر الأمني أن الاسم الحقيقي هو محمد أحمد علي، وهو من مدينة العريش، وكان مقيمًا لفترات كبيرة بمحافظة الشرقية، واعتنق الفكر المتشدد وتدرب خارج مصر. 
وقال المصدر إن المتهم، الذي يُعد من أخطر العناصر المتشددة، ظهر في فيديوهات عدة، مما سهل مهمة جهاز الأمن الوطني في تحديد هويته، بالإضافة إلى التعرف على هوية 10 من معاونيه. 
ويتنقل زعيم أنصار بيت المقدس من مكان لآخر في منطقة العريش ورفح برفقة حراسة تتشكل من نحو 100 عنصر تكفيري، وسبق له الانتقال لقطاع غزة عبر الأنفاق أكثر من مرة.
(بوابة الأهرام)

تحقيقات كرداسة الإخوان أحرقوا مجلس المدينة و5 سيارات بـ«المولوتوف»

تحقيقات كرداسة الإخوان
بدأت نيابة كرداسة بشمال الجيزة، الثلاثاء، تحقيقاتها الموسعة في حادث حريق مقر مجلس محلي مدينة كرداسة بالكامل، فضلاً عن 4 سيارات مخلفات، وسيارة المطافئ، وأمرت بطلب تحريات الأمن الوطني لتحديد هوية الجناة الذين زرعوا قنبلة شديدة الانفجار، أسفل خط مياه الشرب الرئيسي، وطلبت ضبط وإحضار 25 من أعضاء الإخوان، حددت هويتهم الأجهزة الأمنية، لتورطهم في الحادثين.
كان المستشار أحمد البقلي، المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، كلف المستشار هادي عزب، رئيس نيابة كرداسة، بالتحقيق في تجمهر عناصر من جماعة الإخوان، فجرًا، أمام مقر مجلس مدينة كرداسة، ورشقه بزجاجات المولوتوف الحارقة.
وتبين من خلال التحقيقات، أن النيابة العامة لم تتمكن من إجراء معايناتها اللازمة لموقع الحادث نظرًا لصعوبة الظروف الأمنية، التي حالت دون تمكن قوات الحماية المدنية من الوصول إلى مقر مجلس المدينة في كرداسة لإخماد الحريق، الذي اشتعل قرابة 3 ساعات، ما أدى إلى احتراق المبنى عن آخره، بالإضافة إلى 4 سيارات تابعة لمجلس المدينة.
وقالت التحقيقات الأولية إن عناصر الجماعة اعترضوا طريق سيارة المطافئ التي حاولت الوصول إلى مكان البلاغ عن الحريق، بعد هدوء الأحداث، لكن ملثمين كانوا يحملون الأسلحة الآلية استوقفوا سائقها واعتدوا عليه بالضرب، لكنه تمكن من الفرار قبل الفتك به، بعدما أطلقوا النيران في الهواء لإثارة ذعر الأهالى، قبل أن يحرقوا سيارة المطافئ عن آخرها، وبالتزامن مع الأحداث زرع مجهولون قنبلة شديدة الانفجار بالقرب من محطة مياه الشرب بكرداسة، لتفجيرها عن بُعد، لنشر الفوضي بالمنطقة.
ودلت التحقيقات أن سيارات المطافئ ورجال المفرقعات تمكنوا من الدخول إلى كرداسة، في حراسة أمنية مشددة، وتمكنوا من إطفاء حريق مبنى مجلس المدينة، ورفع آثار الحريق بالمبنى بمعرفة خبراء المعمل الجنائي، وكلفت النيابة الخبراء بتحديد بداية الحريق ونهايته والأدوات المستخدمة في إحداثه، وكذا التحفظ على الـ5 سيارات المحترقة بينها سيارة المطافئ لفحصها، وتبين وجود آثار لإطلاق نيران عليهم، ورشق زجاجات مولوتوف.
وأجرى خبراء المعمل الجنائي معاينة لمبنى مجلس المدينة، واتضح أنه مكون من 3 طوابق، احترقت عن آخرها، وتفحمت أجزاء من مبانيها بالكامل، لدرجة بروز أسياخ الحديد في الأسقف، وبالتزامن انتقل رجال المفرقعات إلى موقع العثور على قنبلة شديدة الانفجار، زرعها مجهول، أمام محطة مياه الشرب، لتفجيرها عن بُعد، وتمكنوا من تفكيكها، وتبين أنها تحوي مادة «تي.إن.تي»، وموصولة بجهاز تايمر، وشريحة هاتف محمول، للاتصال عليها عن بُعد وتفجيرها.
وانتهت النيابة إلى قرارها المتقدم، بضبط وإحضار 25 من عناصر الإخوان، حددت هويتهم بتهمة وقفهم وراء الحادثين، واستدعاء شهود العيان، لسماع أقوالهم حول الواقعتين.
(المصري اليوم)

الأمن الوطني يرصد مخططًا إرهابيًا لاقتحام السجون في ذكرى جمعة الغضب

الأمن الوطني يرصد
رصد جهاز الأمن الوطني، معلومات عن مخطط إرهابي لاقتحام أقسام الشرطة والسجون في ذكرى يوم جمعة الغضب الموافق 28 يناير، يديره سامي شهاب العضو البارز في حركة "حزب الله" اللبنانية، وأيمن نوفل قائد كتائب عز الدين القسام في حركة حماس، ورمزي موافي طبيب أسامة بن لادن.
وقالت مصادر لـ"البوابة نيوز"، إن سامي شهاب القائد بحزب الله من أبرز الهاربين من سجن المرج يوم 28 يناير 2011، والمحكوم عليه بالسجن 15 سنة لتورطه في 3 عمليات إرهابية ضد مواطنين، وأيمن نوفل قائد كتائب عز الدين القسام في حركة حماس، تم القبض عليه في يناير 2008، وهارب من سجن المرج، وأحد المتهمين الرئيسيين مع المعزول محمد مرسي و39 من أعضاء مكتب الإرشاد في قضيه الهروب الكبير، ومحمد هشام مسئول مخابرات حماس الهارب من سجن المرج، بالإضافة إلى رمزي موافي طبيب زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن والهارب من سجن أبو زعبل.
كانت المعلومات التي رصدها جهاز الأمن الوطني، أشارت إلى تحركات واسعة من المتهمين، لتمويل بعض العناصر الإرهابية المتواجدة في مصر بالسلاح والمعدات والمال لتكرار سيناريو الاقتحام، مستغلين درايتهم بخريطة السجون التي سبق حبسهم فيها، لتهريب مرسي وعناصر حماس المحبوسين على ذمة قضايا إرهاب واستهداف رجال الشرطة والجيش والمنشآت العامة والعسكرية.
(البوابة نيوز)

شيخ الأزهر يعقد جلسة صلح بين المسلمين والأقباط فى قرية نجع حمادى

شيخ الأزهر يعقد جلسة
عقد الأمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، اليوم لقاء بساحة آل الطيب بمحافظة الأقصر، للصلح بين الأقباط والمسلمين فى قرية نجع حمادى، والتى كانت شهدت أحداثاً مؤسفة فى اتهام أقباط بقتل شاب مسلم، حيث سقط فيها عدد من القتلى والجرحى وأحرقت عدة منازل. 
 (اليوم السابع)

الأمن يعثرعلى قنبلة في مدخل وزارة النقل .. والوزير:" لكل أجل كتاب"

الأمن يعثرعلى قنبلة
أكد المهندس هاني ضاحي وزير النقل، أن قوات الأمن طلبت منه عدم التوجه لمقر الوزارة اليوم، بعد اكتشافهم قنبلة زرعها مجهولون بمدخل الوزارة لاستهدافه.
وأضاف ضاحي، في مؤتمر صحفي عقده منذ قليل بمقر الوزارة - على هامش توقيع اتفاقية تطوير السكة الحديد مع الصين - أنه رفض تحذيرات الأمن وتوجه إلى مقر عمله، قائلا: "لكل أجل كتاب.. وأينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة".
يذكر أن عناصر جماعة الإرخوان الإرهابية قد نفذت خلال الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير العديد من العمليات التخريبية ضد منشآت الدولة، من خلال زرع العبوات الناسفة في مناطق متفرقة.
(الدستور)

الأوقاف: إرسال 100 داعية للمطرية وعين شمس للتوعية بحرمة الدماء والإرهاب

الأوقاف: إرسال 100
أصدر الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، قرارا بإرسال 100 عالم من أبناء وزارة الأوقاف الأكفاء إلى منطقتي المطرية وعين شمس بالقاهرة منذ صباح اليوم، الثلاثاء، والانتشار الفوري في جميع المساجد التابعة للأوقاف لإلقاء الدروس وتوعية المواطنين بأمور دينهم.
وصرح الشيخ محمد عبد الرازق، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، بأنه تم تخصيص عنوان موحد لهذه الدروس "الإرهاب وصوره وحرمة الدماء".
وقال رئيس القطاع الديني إنه تم التنبيه على جميع الدعاة بضرورة تحذير المواطنين من الانضمام أو الانسياق خلف هذه الجماعات الدموية الإرهابية.
وأضاف أن هذه الفكرة ستعمم على جميع مناطق القاهرة أسبوعيا، إلا أنه تم البدء بمنطقتي المطرية وعين شمس لما تشهده المنطقتان من أعمال عنف وإرهاب من الجماعة الإرهابية وأنصارها.
(صدي البلد)

12 فبراير.. اجتماع لـ"دولي الإخوان" في لندن لبحث مستقبل التنظيم

12 فبراير.. اجتماع
تعقد مؤسسة قرطبة، برئاسة أنس التكريتي، أحد قيادات التنظيم الدولي لـ"الإخوان"، مؤتمرًا في 12 فبراير المقبل في لندن، تحت عنوان "الإسلام والديمقراطية.. استكشاف استراتيجيات الإسلام السياسي وإسهامات تنظيم الإخوان في ذلك لبحث مستقبل التنظيم في الفترة المقبلة".
وأكد بيان صادر عن المؤسسة، أن المؤتمر سيبحث ما إذا كانت أيديولوجية جماعة "الإخوان" منسجمة مع قيم ومبادئ الديمقراطية أم لا؛ كما سيناقش توجه الإخوان نحو العنف والتطرف في بريطانيا والخارج.
ويحضر المؤتمر عدد من قيادات "الإخوان" والتنظيم الدولي، وقيادات أخرى من تركيا وأمريكا وبريطانيا، منهم البروفيسور جون أسبوزيتو من جامعة جورج تاون في الولايات المتحدة الأمريكية، والبروفيسور جورج جوفي من كلية كينجز في لندن، والبروفيسور روزماري هوليس بجامعة سيتي، والدكتورة مها عزام أحد مؤسسي التحالف الثوري في تركيا، والدكتور أنس التكريتي القيادي الإخواني ومؤسس "قرطبة"، ومحمد سودان مسؤول العلاقات الخارجية في الحرية والعدالة.
كما يحضر المؤتمر منى القزاز القيادية الإخوانية، والدكتور عزام التميمي القيادي بالتنظيم الدولي للإخوان، والدكتور باربرا زولنربيركبك من جامعة لندن، والدكتور مضاوي الرشيد من مدرسة لندن للاقتصاد، وعبدالوهاب الأفندي جامعة وستمنستر، والدكتور داود عبدالله مراقبة الشرق الأوسط، والدكتور عمر حسن حمدون من رابطة مسلمي بريطانيا.
(الوطن)

شارك